| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس شهادة أسامة أمين الشرطة وهشام الحلاق تدين الكموني |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلفأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
شهادة أسامة أمين الشرطة وهشام الحلاق تدين الكموني. هشام: الكموني سألني أنت معاك مسيحيين وضرب رفيق بالنار. الكاتب: خاص الكتيبة الطيبية 17/5/2010م – رامي كامل برئاسة المستشار محمود عبد السلام وعضوية المستشارين معوض محمد أحمد وأشرف عبد المطلب تم تأجيل قضية مقتل شهداء نجع حمادي إلى جلسة الغد الثلاثاء 18 مايو للسماع لباقي شهود الإثبات حيث قرر القاضي بناء على طلب محاميو المتهمين عدم سماع الشهود المسيحيين فيما اختلفوا سويا على سماع الانبا كيرلس ففيما تمسك محامي المتهم الثالث "هنداوي السيد" بسماع شهادة الانبا كيرلس تنازل محاميو المتهم الاول "حمام الكموني" والثاني "قرشي أبو الحجاج" هذا فيما شهد أسامة محمد "أمين شرطة" الذي كان متواجد مع الشهداء مينا حلمي ورفيق رفعت وايمن حامد في السيارة في ليلة عيد الميلاد انه رأى الكموني يطلق النار على الشهداء بجوار دير الانبا بضابا وانه تمكن من التحقيق في ملامح القرشي وان شخص ثالث كان بالسيارة لم يتمكن من تمييز ملامحه واستمعت المحكمة الى شهادة الشاهد الثاني محمد احمد الشهير بهشام الحلاق الذي قال أن الكموني ضيق عليه بسيارته واستوقفه وسأله عن مسيحيين معه في السيارة ونظر فوجد الشهد رفيق رفعت وكان رفيق معروف للكموني وكانوا جميعا يرتدون ملابس العيد فاطلق النار على رفيق فيما حاول الشهيدان مينا حلمي وأيمن حامد النزول للتصدي له وقبل ان يفتحا الباب اطلق عليهم الرصاص وترك المكان ورحل وذهب هو واسامة لتحرر محضر الواقعة وحسبما صرح الدكتور عوض شفيق ان شهادة الشاهدين اسامة وهشام كانت سليمة ومتماسكة ولا يوجد فيها أي تناقض وأنها تثبت ارتكاب الكموني للواقعة وبسؤاله عن تمسك محاميو الكموني وشركاه بنقاط مثل وضع السيارة اثناء الحادث وهل البندقية التي أطلق منها النيران كانت تخرج ضوء أم لا وهل الزجاج المكسور في الحادث سقط داخل أم خارج السيارة قال عوض ان كل هذه تفاصيل صغيرة يحاول بها الدفاع كسب الوقت واظهار تناقض فيما ثبت بالشهادة التامة ان الكموني هو مرتكب الحادث وأكد الدكتور عوض ان غدا الثلاثاء سيتم الاستماع للعقيد أحمد حجازي وتقرير كبير الأطباء الشرعيين الذي جاء تقريره مؤكدا لأن الطلقات الموجودة مطابقة لنوع البندقية ومطابقة للفوارغ المستخرجة من أجساد الشهداء والمصابين
|
This site was last updated 05/23/10