Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم عزت اندراوس

   غرفة سرية بمقبرة توت ونفرتيتى

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
توت عنخ آمون
حامل الختم الفرعونى
نفرتيتى الملكة الجميلة
كبير الناظرين للأله آتون
تابوت خطاط الملك
والدة توت عنخ آمون
أشياء توت فى مقبرته
فرعون يعبد آتون / الشمس
توت بين آتون وآمون
هيكل عظمى لأسد
أختام توت عنخ أمون
مقبرة توت عنخ آمون
عائلة توت عنخ آمون
إخناتون والعجز الجنسى
كتاب عن بنى إسرائيل
كان مشوها جسديا
غرفة سرية بمقبرة توت ونفرتيتى
Untitled 2568
Untitled 2569
Untitled 2570
الأجنة والحامض النووى
هل قتل توت عنخ آمون؟
Untitled 2571

"غرفة سرية" في مقبرة توت عنخ آمون ترجح نظرية "دفن نفرتيتي بها"
28 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015 بى بى سى

الملكة نفرتيتي في سطور:
اسم نفرتيتي يعني "المرأة الجميلة أتت".
كانت نفرتيتي ملكة مصر وزوجة اخناتون في القرن الرابع عشر قبل الميلاد.
تخلى اخناتون وزوجته عن تعدد الآلهة وأسسا لعبادة الإله "آتون" ويرمز إليه بقرص الشمس.
يعتقد أن اخناتون تزوج نفرتيتي عندما كانت تبلغ من العمر 16 عاما وأنجبا 6 بنات وولد.
تشير بعض النظريات إلى أن نفرتيتي هي أم توت عنخ آمون.

 

أعلن وزير الآثار المصري ممدوح الدماطي أن الأبحاث في مقبرة توت عنخ آمون لا تزال مستمرة مؤكدا أن النتائج الأولية تشير إلى وجود "غرفة سرية" خلف جدران المقبرة.
وقال الدماطي إن نتائج المسح بالرادار تحتاج المزيد من الدراسة في اليابان حيث أرسلت لمدة تصل إلى نحو شهر.
وأضاف الدماطي أن "أبحاثا أخرى تجرى لبيان تفاصيل الكشف المتوقع خلف جدران مقبرة توت عنخ آمون" موضحا أن "التحليل المبدئي يشير بنسبة 90 بالمائة وجود كشف أثري خلف جدران المقبرة".
ورجح وزير الآثار المصري، في مؤتمر صحفي بمنزل كارتر مكتشف مقبرة توت عنخ آمون أوائل القرن الماضي، صحة نظرية عالم المصريات البريطاني نيكولاس ريفز الخاصة باحتمال وجود مقبرة الملكة الفرعونية نفرتيتي خلف جدران مقبرة توت عنخ آمون في وادي الملوك بالبر الغربي بالأقصر في صعيد مصر.
وقال ريفز إن النتائج المعلنة لا تزال أولية مشيرا إلى أن "عالم المسح الراداري الياباني واتانابي يحتاج إلى نحو شهر من الدراسة والتحليل لنتائج المسح الراداري".
وكان ريفز قد أعلن منذ نحو أقل من شهرين نظريته التي تفترض وجود مقبرة الملكة الفرعونية نفرتيتي خلف جدران مقبرة توت عنخ آمون.
وتوصل ريفز إلى هذه النظرية بعد أن أجرت مجموعة من الأخصائيين الإسبان من مؤسسة "فاكتوم أرت" الفنية لترميم الآثار فحوصا تفصيلية لمقبرة توت غنخ آمون.
واستخدمت صور الفحص بعد ذلك لعمل نسخة طبق الأصل للمقبرة بالقرب من موقعها الأصلي.
وبعد الفحوص، اكتشف ريفز ما يعتقد أنه بقايا لمكانين كانا يستخدمان كبابين.
وليس من المعروف حتى الآن المكان الذى دفنت فيه نفرتيتي، ملكة مصر في القرن الرابع عشر قبل الميلاد، التي يعتقد أن توت عنخ آمون ابنها.
واكتشفت مقبرة توت عنخ أمون عام 1922، وعثر بداخلها على 2000 قطعة أثرية.
وظل حجم المقبرة يشكل لغزا بسبب صغره مقارنة بقبور غيره من ملوك مصر القديمة.
ويعتقد العالم البريطاني ريفز أن تصميم المقبرة يشير إلى أنها كانت مخصصة لحفظ جثمان ملكة لا ملكا.

This site was last updated 11/29/15