Home Up أيقونات 6 أيقونات قبطية7 أيقونات 8 أيقونات9 أيقونات10 أيقونات 11 أيقونات 12 الصور الشخصية الجنائزية بالفيوم أيقونات13 أيقونات14 أيقونات15 أيقونات16 فن الأيقونات 17 فن ألأيقونات18 فن الأيقونات القبطية 19 Untitled 3000 Untitled 3001 Untitled 3002 Untitled 3003 Untitled 3004 | | وطنى 17/8/2010م الباحثة الأثرية د. آمال جورجي هكذا هتفت العذراء مريم في تسبحتها الخالدة, وأعتقد أن لسان حالها كان يهتف بنفس العبارة وهي جنين في بطن أمها حنة تلك التي كانت عاقرا, وفي ملء الزمان أرسل الرب جبرائيل الملاك لأبيها يواقيم ليعلمه بميلادها في شيخوخته. قدمها والداها إلي الهيكل نذيرة للرب منذ الثالثة من عمرها, حيث كانت الملائكة تطعمها. وظلت فيه حتي خطبتها ليوسف النجار بإعلان سماوي, وحينذاك تركت الهيكل وذهبت إلي بيته في خضوع تام لمشيئة الله. جدير بالذكر أنه بعدما قدم يواقيم وحنة ابنتهما إلي الهيكل رزقهما الرب بطفلة أخري دعيت مريم أيضا وهي مريم زوجة كلوبا يو 19:25 أم يعقوب ديوس مت 27:56 ويهوذا غير الأسخريوطي يو 14:22. الجمعة الموافق 7 مسري تذكار البشارة ليواقيم وحنة بميلاد العذراء... وقد نجح الفنان في تصويرهما في حالة التضرع والصلاة. | | ذكري استشهاد يوحنا المعمدان وطنى 19/9/2010م الباحثة الأثرية د. آمال جورجي ها أنا أرسل أمام وجهك ملاكي الذي يهييء طريقك قدامك(لو7:27) لهذا آثر الفنان القبطي أن يصور هذا القديس يكتنفه جناحان, إنه يوحنا المعمدان, سبق أن تذكرنا ميلاده في 30يؤونه, ويلاحظ أن الكنيسة تحتفل فقط بنياحة أو استشهاد القديسين أما هذا القديس فتذكر ميلاده بالإضافة إلي استشهاده اليوم. هو أول الشهداء في أوشية المجمع بالقداس الإلهي ويوصف بأنه:القديس يوحنا الصابغ(المعمد) والشهيد الأهم من هذا أنهعظيما أمام الرب كما ذكر الملاك (لو1:15), أكد ذلك السيد المسيح ....ليس نبي أعظم من يوحنا...(لو7:28). حقا:عظيما في ميلاده إذ امتلأ من الروح القدس في بطن أمه عظيما في رسالته إذ أعد الطريق للرب ومهد القلوب لاستقباله(أش40:3) عظيما في استشهاده إذ قطعت رأسه من أجل شهادته للحق(مر6:18) أيقونة مجهولة المصدر. | وطتى 26/9/2010م الباحثة الأثرية د. آمال جورجي إستفانوس رئيس الشمامسة وأول الشهداء شخص إليه جميع الجالسين في المجمع ورأوا وجهه كأنه وجه ملاك أع6:15 إنه إستفانوس رئيس الشمامسة وأول الشهداء, احتفلت الكنيسة القبطية بالأمس بتذكار نقل جسده من أورشليم إلي القسطنطينية بأمر قسطنطين البار. كان مملوءا من الإيمان والروح القدس (أع7:5), ظهر ذلك في خطابه بالمجمع أثناء محاكمته إذ وقف بكل شجاعة (أع7:2) مقدما خطابا كرازيا من الدرجة الأولي وعرضا واضحا من العهد القديم يثبت أن المسيح هو غاية الناموس, ولم يكن مدافعا عن نفسه بل كارزا لمقاوميه حتي لا يوجدوا مقاومين للروح القدس (أع7:51) ولأنه كان يهوديا هلينيا اقتبس عبارات الكتاب المقدس من الترجمة السبعينية. لم ينل شرف الاستشهاد فقط بل استحق أن يري مجد المسيح (أع7:55). الأيقونة بالمتحف القبطي تؤرخ بالقرن التاسع عشر وتصور القديس في زي شماس. | |
|