Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

قائمة الأيقونات القبطية 11

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس بها تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
أيقونات 6
أيقونات قبطية7
أيقونات 8
أيقونات9
أيقونات10
أيقونات 11
أيقونات 12
الصور الشخصية الجنائزية بالفيوم
أيقونات13
أيقونات14
أيقونات15
أيقونات16
فن الأيقونات 17
فن ألأيقونات18
فن الأيقونات القبطية 19
Untitled 3000
Untitled 3001
Untitled 3002
Untitled 3003
Untitled 3004

Hit Counter

 

*********************************************************

جريدة وطنى للباحث‏ ‏الأثري جرجس‏ ‏داود 27/12/2009م أيقونة‏ ‏من‏ ‏كنيسة‏ ‏العذراء‏ ‏والقديس‏ ‏أبانوب‏ ‏بسمنود‏ ‏من‏ ‏القرن‏ ‏السابع‏ ‏عشر‏/‏الثامن‏ ‏عشر‏ ‏الميلادي‏ ‏تمثل‏ ‏صورة‏ ‏نصفية‏ ‏للعذراء‏ ‏مريم‏ ‏حول‏ ‏رأسها‏ ‏هالة‏ ‏محددة‏ ‏بنقط‏ ‏ويداها‏ ‏متشابكتان‏ ‏علي‏ ‏صدرها‏.‏
الصورة‏ ‏نادرة‏ ‏لأنها‏ ‏للسيدة‏ ‏العذراء‏ ‏بمفردها‏.‏

***********************************************************
جريدة وطنى للباحث‏ ‏الأثري جرجس‏ ‏داود 17/1/2010
أيقونة‏ ‏من‏ ‏كنيسة‏ ‏القديس‏ ‏مرقوريوس‏ ‏أبي‏ ‏سيفين‏ ‏بمصر‏ ‏القديمة‏ ‏ترجع‏ ‏إلي‏ ‏القرن‏ ‏الثامن‏ ‏عشر‏ ‏الميلادي‏, ‏تمثل‏ ‏عماد‏ ‏السيد‏ ‏المسيح‏ ‏بيد‏ ‏يوحنا‏ ‏المعمدان‏ ‏مرتديا‏ ‏رداء‏ ‏من‏ ‏وبر‏ ‏الإبل‏, ‏والروح‏ ‏القدس‏ ‏نازلا‏ ‏من‏ ‏السماء‏ ‏علي‏ ‏شكل‏ ‏حمامة‏ ‏يشع‏ ‏منها‏ ‏النور‏, ‏وتحت‏ ‏قدمي‏ ‏السيد‏ ‏المسيح‏ ‏الشيطان‏ ‏علي‏ ‏هيئة‏ ‏تنين‏ ‏يطعنه‏ ‏اثنان‏ ‏من‏ ‏الملائكة‏ ‏بحراب‏ ‏تنتهي‏ ‏بصليب‏ ‏وحول‏ ‏السيد‏ ‏المسيح‏ ‏أسماك‏ ‏وبجوار‏ ‏يوحنا‏ ‏المعمدان‏ ‏حمل‏ ‏رمز‏ ‏المسيح‏ ‏وخلف‏ ‏القديس‏ ‏شجرة‏ ‏مثمرة‏ ‏في‏ ‏نهايتها‏ ‏فأس‏ ‏ترمز‏ ‏إلي‏ ‏تعاليم‏ ‏يوحنا‏ ‏المعمدان‏ ‏والآن‏ ‏قد‏ ‏وضعت‏ ‏الفأس‏ ‏علي‏ ‏أصل‏ ‏الشجرة‏ ‏فكل‏ ‏شجرة‏ ‏لا‏ ‏تصنع‏ ‏ثمرا‏ ‏جيدا‏ ‏تقطع‏ ‏وتلقي‏ ‏في‏ ‏النار‏ (‏مت‏ 3:10) ‏وعلي‏ ‏الجانب‏ ‏الأيمن‏ ‏ملائكة‏ ‏والجميع‏ ‏حول‏ ‏رؤوسهم‏ ‏الهالات‏ ‏النورانية‏.‏
وتظهر‏ ‏الهالة‏ ‏النورانية‏ ‏الخاصة‏ ‏بالسيد‏ ‏المسيح‏ ‏والمكتوب‏ ‏داخلها‏ ‏باللغة‏ ‏اليونانية‏ ‏الكائن‏- ‏الموجود‏ ‏الذي‏ ‏لا‏ ‏يزال‏ ‏حيا‏ ‏وفوقها‏ ‏كتابة‏ ‏قبطية‏ ‏معمودية‏ ‏الروح‏ ‏القدس‏.‏
وحول‏ ‏الأيقونة‏ ‏إطار‏ ‏مزخرف‏ ‏بخطوط‏ ‏حلزونيه‏ ‏مع‏ ‏دائرتين‏ ‏داخل‏ ‏كل‏ ‏منهما‏ ‏صليب‏.‏

************************************************************
جريدة وطنى للباحث‏ ‏الأثري جرجس‏ ‏داود 7/2/2010 م
أيقونة‏ ‏من‏ ‏المتحف‏ ‏القبطي‏ ‏من‏ ‏القرن‏ ‏الثامن‏ ‏عشر‏ ‏الميلادي‏ ‏تمثل‏ ‏زيارة‏ ‏الأنبا‏ ‏أنطونيوس‏ ‏للأنبا‏ ‏بولا‏ ‏أول‏ ‏السواح‏ ‏الذي‏ ‏عاش‏ ‏معتكفا‏ ‏في‏ ‏الصحراء‏ ‏الشرقية‏ ‏بالقرب‏ ‏من‏ ‏البحر‏ ‏الأحمر‏.‏الأنبا‏ ‏بولا‏ ‏واقفا‏ ‏إلي‏ ‏اليمين‏ ‏يرفع‏ ‏يده‏ ‏إلي‏ ‏أعلي‏.‏ويرتدي‏ ‏رداء‏ ‏قصيرا‏ ‏وحول‏ ‏وسطه‏ ‏حزام‏ ‏معلق‏ ‏فيه‏ ‏مسبحة‏,‏لحيته‏ ‏بيضاء‏ ‏طويلة‏ ‏تصل‏ ‏إلي‏ ‏أسفل‏ ‏الحزام‏.‏بجوار‏ ‏رأسه‏ ‏إلي‏ ‏اليسار‏ ‏غراب‏ ‏يحمل‏ ‏إليه‏ ‏بمنقاره‏ ‏رغيفا‏.‏كما‏ ‏ورد‏ ‏في‏ ‏سيرة‏ ‏الأنبا‏ ‏بولا‏ ‏أن‏ ‏غرابا‏ ‏كان‏ ‏يحضر‏ ‏إليه‏ ‏نصف‏ ‏رغيف‏ ‏من‏ ‏الخبز‏ ‏لغذائه‏ ‏يوميا‏ ‏طوال‏ ‏مدة‏ ‏نسكه‏.‏ولما‏ ‏زاره‏ ‏القديس‏ ‏أنطونيوس‏ ‏قبيل‏ ‏وفاته‏ ‏بقليل‏ ‏أتي‏ ‏إليهما‏ ‏الغراب‏ ‏برغيف‏ ‏كامل‏.‏ونري‏ ‏حول‏ ‏رجلي‏ ‏الأنبا‏ ‏بولا‏ ‏الأسدين‏ ‏اللذين‏ ‏حفرا‏ ‏له‏ ‏القبر‏.‏إلي‏ ‏اليسار‏ ‏القديس‏ ‏أنطونيوس‏ ‏واقفا‏ ‏ممسكا‏ ‏عصا‏ ‏طويلة‏ ‏بيده‏ ‏اليمني‏ ‏وملفا‏ ‏مفرودا‏ ‏أبيض‏ ‏بيده‏ ‏اليسري‏ ‏كتب‏ ‏عليه‏ ‏أوصيكم‏ ‏يا‏ ‏أولادي‏ ‏الأحباء‏ ‏احفظوا‏ ‏جميع‏ ‏ما‏ ‏أوصيتكم‏ ‏به‏ ‏وكتب‏ ‏أعلي‏ ‏الصورة‏ ‏باللغة‏ ‏القبطية‏ ‏اسم‏ ‏الأنبا‏ ‏بولا‏ ‏في‏ ‏الركن‏ ‏الأيمن‏ ‏واسم‏ ‏الأنبا‏ ‏أنطونيوس‏ ‏في‏ ‏الركن‏ ‏الأيسر‏.‏والسنة‏ ‏التي‏ ‏رسمت‏ ‏فيها‏ ‏الأيقونة‏ ‏كتبت‏ ‏بين‏ ‏القديسين‏ ‏عمل‏ ‏برسم‏ ‏دير‏ ‏الشهيد‏ ‏العظيم‏ ‏مرقوريوس‏ ‏أبوسيفين‏ ‏بحارة‏ ‏البطريرك‏ ‏مصر‏ ‏القديمة‏ ‏في‏ 1493‏للشهداء‏, ‏أي‏1777 ‏ميلادية‏ ‏أي‏ ‏القرن‏ ‏الثامن‏ ‏عشر‏ ‏الميلادي‏.‏
رقم‏ ‏الأثر‏ ‏بالمتحف‏ ‏القبطي‏3418‏

*********************************************************************
جريدة وطنى 1/3/2010م د‏. ‏آمال‏ ‏جورجي
في‏ ‏هذا‏ ‏اليوم‏ ‏الحادي‏ ‏والعشرين‏ ‏من‏ ‏الشهر‏ ‏القبطي‏ ‏أمشير‏ ‏نعيد‏ ‏بتذكار‏ ‏والدة‏ ‏الإله‏ ‏القديسة‏ ‏مريم‏, ‏وهنا‏ ‏تظهر‏ ‏العذراء‏ ‏وهي‏ ‏تحمل‏ ‏المسيح‏ ‏طفلا‏ ‏علي‏ ‏ذراعها‏ ‏الأيسر‏ ‏لتكون‏ ‏عن‏ ‏يمينه‏ ‏تحقيقا‏ ‏للمزمور‏ ‏جلست‏ ‏الملكة‏ ‏عن‏ ‏يمين‏ ‏الملك‏ (‏مز‏45:9).‏
وعلي‏ ‏ذلك‏ ‏فقد‏ ‏آثر‏ ‏الفنان‏ ‏أن‏ ‏يضع‏ ‏التيجان‏ ‏علي‏ ‏رأسيهما‏ ‏فهي‏ ‏الملكة‏ ‏أم‏ ‏الملك‏, ‏والمعروف‏ ‏أن‏ ‏الفن‏ ‏القبطي‏ ‏يستوحي‏ ‏موضوعاته‏ ‏طبقا‏ ‏للطقس‏ ‏الكنسي‏.‏
كما‏ ‏يظهر‏ ‏في‏ ‏أسفل‏ ‏الصورة‏ ‏يوحنا‏ ‏المعمدان‏ ‏عند‏ ‏قدمي‏ ‏السيد‏ ‏المسيح‏ ‏محققا‏ ‏قوله‏: ‏لست‏ ‏مستحقا‏ ‏أن‏ ‏أنحني‏ ‏وأحل‏ ‏سيور‏ ‏حذائه‏ (‏مر‏1:7).‏
الأيقونة‏ ‏معروضة‏ ‏بالكنيسة‏ ‏المعلقة‏ ‏وتؤرخ‏ ‏بالقرن‏ ‏الثامن‏ ‏عشر‏.‏
المديرة‏ ‏العامة‏ ‏للمتحف‏ ‏القبطي‏ (‏سابقا‏)‏

 

************************************************

This site was last updated 03/09/10