| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس ع |
هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناكأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
هليوبوليس، وكان الاسم المصري القديم للمدينة هو إيونو، ثم أصبح هليوبوليس، أي مدينة الشمس، في العصر الإغريقي. وهو منشأ نظرية تاسوع الخلق الذي كان يرأسه رب الشمس أتوم.
************************* الأهرام 23/3/2009م السنة 133-العدد 44667 عن خبر يعنوان [ في الذكري الخمسينية لإنقاذ آثار النوبة ] بقلم : د.مينا بديع عبدالملك - كلية الهندسة ـ جامعة الإسكندرية تضم آثار النوبة المصرية ثمانية عشر معبدا, بعضها مبني والبعض الآخر منحوت في الصخر, ويرجع تاريخ تشييد بعض تلك المعابد إلي أيام الدولة الحديثة مثل معابد: بيت الوالي, جرف حسين, وادي السبوع, عمدا, الدار, الليسيه, أبوسمبل الكبير, أبوسمبل الصغير, أبوعودة, في حين يرجع تاريخ بقية المعابد إلي العصر اليوناني الروماني من تاريخ مصر وهي معابد: فيلة, بيجة, دابود, قرطاسي, طافة, كلابشة, دندور, الدكا, المحرقة. ولاشك أن معبدي أبوسمبل,( الكبير والصغير) هما أهم تلك المعابد وأوفرها من الجمال حظا, يأتي بعدهما معبد فيلة, ويقع معبدا أبوسمبل علي بعد280 كيلومترا من أسوان جنوبا وقد نحتهما رمسيس الثاني في ربوتين تطلان علي النيل. كان الفيضان العالي خيرا وبركة, وكان الماء الشحيح نقمة تعني المجاعة مما يدفعهم إلي محاولة ترضي آلهة الشلال وكهنته بالمنح والعطايا والنذور.. والأخبار التي تسجلت في كتب التاريخ عن السنين العجاف في كل العصور تشير إلي ما كان يقاسي منه المصريون جراء الفيضان الشحيح.. وهناك إشارات عن أمثال هذه المجاعات منذ عهد الأسرة الثالثة الفرعونية, بل إن بعض مؤرخي العرب أشاروا إلي مجاعة خطيرة حدثت بين عام1066 ـ1072 م: كان الرغيف يباع خلالها بخمسة عشر دينارا, وكانت البيضة تباع بدينار... وحين فتك الناس بالبهائم والتهموا لحومها تحولوا إلي بعضهم البعض حتي أصبح اللحم البشري سلعة تباع علانية, وكان يلقي القبض علي المسافرين إذ يصطادون بالخطاطيف من النوافذ ثم يسحبون ويذبحون. |
This site was last updated 01/05/10