Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

العثور علي جزء ضخم من معبد "خنم" وجزء كبير لكنيسة غارقا علي بعد 40 مترا في قاع النيل بجزيرة "الفنتين" بأسوان   

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
كهنة المعابد وملابسهم
معبد إيزييس ببهيت
معبد إسنا
معبد وكنيسة غارقين بالنيل
معبد كوم إمبو
معبد الكرنك محمية أثرية
معبد جزيرة فيله
معبد دندرة
معبد مدينة هابو
معابد الواحات والوادى الجديد
معبد ني وسر رع
لمعبد الجنائزي لحتشبسوت
معبد إيبيت
معبد المعبود خونسو
معبد موت
معبد بتاح بـكوم إمبو
معبد أخميم
معبد أدفو
معبد الفنتين
معبد قرية الطود
معبد آمون صالحجر
معابد أخرى
هليوبوليس
معبد رمسيس بعين شمس
معبد سرابيط الخادم
 هليوبوليس/ عين شمس
معبد المدامود
معبد مدينه ماضى
معبد مدينه رشدى
معبد الدير البحرى
معبد مدينة هابو
معابد الأقصر
معبد سوبك بالفيوم
نعبد أبيدوس بسوهاج
معبد بتاح بميت رهينه بالبدرشين

Hit Counter

 

جريدة الجمهورية الجمعة 27 من ربيع الاول 1429هـ - 4 من أبريل 2008 م عن خبر بعنوان [ اكتشاف بقايا معبد فرعوني وكنيسة رومانية غارقين في النيل بأسوان ] عصام عمران
اعلن د. زاهي حواس أمين المجلس الأعلي للآثار ان البعثة المصرية للآثار الغارقة عثرت علي جزء ضخم من معبد "خنم" غارقا علي بعد 40 مترا في قاع النيل بجزيرة "الفنتين" بأسوان بالاضافة الي جزء كبير لكنيسة وعمودين من الجرانيت بطول 10 و7 أمتار وذلك في أول موسم عمل لها في مياه النيل بعد النجاح الذي حققته في انتشال الآثار الغارقة بمياه البحر المتوسط..قال حواس خلال صالون الاوبرا الثقافي الذي اقيم بالمسرح الصغير وادارة اسامة هيكل وحضره د. عبدالمنعم كامل انه من المتوقع العثور علي العديد من التماثيل والمسلات الفرعونية وبقايا المعابد التي سقطت في النيل خلال قيام المصري القديم بنقلها من أسوان الي باقي المحافظات..أوضح حواس ان اكتشاف الآثار المصرية لم يعد قاصرا علي البعثات الاجنبية فقط حيث تم تكوين أول بعثة اثرية مصرية للبحث والتنقيب عن المقابر الملكية بوادي الملوك بالبر الغربي بالاقصر.. مؤكدا ان هناك العديد من المقابر الملكية التي لم يعثر عليها حتي الان وفي مقدمتها مقابر الملوك رمسيس الثامن وتحتمس الثاني وامنحتب اضافة الي مقابر 18 ملكة فرعونية مدفونة بوادي الملوك قبل ان يتم الدفن بوادي الملكات .. مشيرا الي ان الفريق العلمي المصري يجري حاليا تحاليل واشعة لموميات الاسرة 18 الفرعونية خاصة عائلة الفرعون الذهبي توت عنخ أمون في محاولة جادة لتحديد نسبه ووالديه الحقيقين.طالب حواس بضرورة سرعة ارسال القانون الجديد للاثار الي مجلسي الشعب والشوري لمناقشته وسرعة اقراره واصداره للحد من عمليات سرقة وتهريب الاثار والحفاظ علي حقوق الملكية الفكري

*****************

جريدة الأخبار الجمعة 27 من ربيع الاول 1429هـ - 4 من أبريل 2008 م السنة 56 العدد 17460 عن خبر بعنوان [ اكتشاف بقايا معبد أثري وكنيسة تحت مياه النيل في أسوان ]كتب علاء عبدالهادي:
نجحت أول بعثة مصرية للآثار الغارقة في مياه النيل في اكتشاف وانتشال اجزاء غارقة في معبد 'خيفوم' امام فندق كتاركت الأثري بأسوان.. وقال د. زاهي حواس أمين عام المجلس الأعلي للآثار في صالون الأوبرا الثقافي الذي يديره الكاتب اسامة هيكل ان الاثريين المصريين انتشلوا أول قطة منقوشة باستخدام احدث تقنيات الغطس علي عمق 40 مترا.. كما نجحوا في اكتشاف اجزاء من كنيسة غارقة منها عمود به نقوش علي عمق متر فقط، وألوح جرانيتيه علي عمق 7 أمتار. وقال حواس ان هذه هي أول بعثة مصرية تبحث عن الاثار الغرقة في مياه النيل خلال المسافة من الاقصر الي اسوان، فلدينا الكثيرين الشواهد التي تؤكد ان بعض المسلات والتماثيل قد غرقت اثناء نقلها، مشيرا الي ان اسوان كان لها اهم المحاجر التي صنعت منها التماثيل، وكسوة الاهرامات. واضاف حواس ان عام 2008 وبداية 2009 سوف يشهد نهاية لكل الصور السلبية في الاهرامات كما ان بداية موسم نوفمبر الاثري سوف يشهد الاعلان عن اكتشاف أول مقبرة ملكية لعدد من الملوك المدفونين في وادي الملوك ولم يتم التوصل حتي الآن الي مقابرهم امثال رمسيس الثامن وامنحتب الأول وتحتمس الثاني .
واكد امين عام المجلس الاعلي للاثار اننا جميعا في انتظار ان يري قانون حماية الاثار النور مشيرا الي انه سوف يقضي علي تجارة الآثار، والاهم انه سوف يثبت حقوق مصر من حيث الملكية الفكرية ل 150 اثرا يمنع تقليدها صورة طبق الاصل علي مستول تجاري بدون الرجوع الي المجلس الاعلي للاثار لتسديد حقوق الملكية، وهذا تم تطبيق بنجاح في المكسيك واليابان.. وقال ان القانون استغرقت دراسته 5 سنوات كاملة.
وكشف حواس الستار عن مشروع مصري خالص للتعرف علي شجرة عائلة الفرعون الذهبي توت غنخ آمون باستخدام تكنولوجيا الحامض النووي مشيرا الي ان المشروع المصري خالص ويتم الآن انشاء معمل ثان اضافة الي المعمل الأول الذي انشيء في بدروم المتحف المصري للوصول الي ادق النتائج والقراءات.

************************

جريدة الجمهورية  الاثنين 30 من ربيع الاول 1429هـ - 7 من أبريل 2008 م عن خبر بعنوان [ بعد اكتشاف بقايا معبد الاله "خنم" وكنيسة رومانية: مسح اثري شامل لقاع النيل بين الأقصر واسوان ] عصام عمران
أعلن فاروق حسني وزير الثقافة أنه سيتم خلال الشهور القليلة القادمة إجراء أول مسح تحت مياه نهر النيل في المسافة الواقعة بين مدينتي أسوان والأقصر بأحدث وسائل الكشف تحت الماء بحثا عن الآثار الموجودة في تلك المسافة كالتماثيل والمسلات الفرعونية التي من المرجح سقوطها خلال عمليات النقل من محاجر الجرانيت بأسوان إلي الأقصر لتشييد معابد الكرنك والأقصر وهابو والدير البحري والرامسيوم وغيرها.
أوضح وزير الثقافة أن البعثة مصرية خالصة من شباب الأثريين الذين تدربوا علي أعمال الكشف الأثري تحت الماء. وقاموا بالعمل تحت مياه البحر المتوسط والبحر الأحمر.. مشيرا إلي أن البعثة كشفت في الموسم الأثري الأول لها عن بقايا أعمدة وأنفورات ونقوش فرعونية ورومانية وقبطية وذلك أثناء أعمال المسح الأثري تحت مياه النيل بمدينة أسوان في المنطقة الواقعة بين معبد خنوم بجزيرة الفنتين وفندق كتراكت.
أضاف د. زاهي حواس أمين عام المجلس الأعلي للآثار أن من أهم القطع الآثرية التي عثرت عليها البعثة علي عمق 40م تحت مياه النيل هي جزء من مقدمة معبد خنوم الإله الكبش ويرجع إلي الأسرة 26 الفرعونية "664- 525ق.م" ومجموعة من تيجان الأعمدة من العصر القبطي والتي من المحتمل أن تكون أعمدة من بقايا كنيسة قبطية شيدت جنوب فندق كتراكت وغرقت بالاضافة إلي عمودين من الجرانيت الأول طوله 27 مترا والثاني سبعة أمتار.
أوضح حواس أن البعثة عثرت أيضا علي مجموعة من الأواني الفخارية والانفورات الرومانية وكورنيش يرجع للعصر القبطي وبعض القطع الحجرية المنقوشة وترجع لعصر الأسرة 26 والتي تم إنتشالها من الماء وموجودة الآن في المخازن المتحفية بأسوان للترميم. ويرجح حواس أن هذه القطع الأثرية التي عثرت عليها البعثة ما هي إلا جزء من القطع التي وقعت في مياه النيل أثناء أعمال النقل بعد نحتها من محاجر أسوان إلي الأقصر لبناء المعابد أو إلي الجيزة لبناء الأهرامات حيث كان بمدينة أسوان أكبر وأهم أربعة محاجر للجرانيت في مصر والذي استخدمه الفراعنة في العصور القديمة

This site was last updated 11/06/08