بقايا فى أقدم كنيسة بالعالم فى الأردن | Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس إكتشاف أقدم كنائس فى العالم بسوريا والأردن من العصر الرومانى |
هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناكأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
اكتشاف أقدم كنيسة بالعالم بالأردن جريدة وطنى بتاريخ 29/6/2008م السنة 50 العدد 2427 عن خبر بعنوان [ في الأردن:اكتشاف أقدم كنيسة بالعالم ] ميرفت عياد **************************** اكتشاف أقدم كنيسة بالعالم بسوريا كنيسة أم الزنار: سميت بهذا الإسم لوجود زنار السيدة العذراء فيها وكانت قبل إكتشافه عام ( 476 م ) تعرف بكنيسة السيدة العذراء . . وأهم ما يميز الكنيسة الأيقونات المشهورة وطرازها المعماري حيث بنت من الحجر البازلتي الأسود تزينه القناطر والزخارف المعمولة منذ القرن التاسع عشر والمكتشفات الأثرية التي تمت فيها حيث يوجد تحت الكنيسة كنيستان أحدهما فوق الأخرى و يوجد بئر ماء يصل إلى عمق 20 م فيه متران ونصف المتر ماء والغريب بالأمر أن مستوى الماء لم يتغير فيها منذ نشوء الكنيسة وحتى الآن قصة الزنار : كانت السيدة العذراء بعد موت السيد المسيح وقيامته واظبت على التعبد والتأمل وكانت قد بلغت السبعين من عمرها حتى وفاتها فجنزها الرسل وبعد وفاتها بثلاثة أيام حمل الملائكة جسدها الطاهر إلى السماء وحينذاك رآهم القديس توما الذي كان يبشر في الهند والذي لم يشترك في التجنيز فطلب علامة برهن بها لرفاقه عن حقيقة صعود ها إلى السماء فأعطته زنارها . تنقلات الزنار : أخذ القديس توما الزنار معه عند عودته مرة ثانية إلى الهند وصحبه معه في الأماكن التي بشر فيها حتى وفاته ، فحفظ الزنار مع رفاقه طوال أربعة قرون ثم في أواخر القرن الرابع الميلادي في 394 م نقل هذا الزنار من الهند (حيث مازال هناك كنيسة أرثوذكسية فى الهند عدد شعبها حوالى 4 مليون نسمة) إلى الرها مع رفاة القديس ثم نقل الزنار وحده إلى كنيسة العذراء في حمص سنة 476 م حيث أن راهباً يدعى الأب ( داود الطورعبديني ) قد حل في الكنيسة ومعه الزنار ومعه رفات الشهيد مار باسوس وتركه فيها وكان معه أيضاً زنار العذراء المقدس. وقد دل على ذلك أنه عند اكتشاف الزنار كانت معه بعض عظام هي رفات مار باسوس، وقد خلع الزنار المقدس اسمه على كنيسة العذراء فأصبحت تعرف منذ ذلك العهد باسم كنيسة الزنار أو كنيسة أم الزنار.
المطران مار ملاطيوس برنابا ممسكاً الزنار
والكنيسة الآن مقر المطرانية السريانية ومركز حج هام لكثير من الزوار المؤمنين . ومؤخراً تم التعاون بين المطرانية ووزارة السياحة لإجراء دراسة أثرية **************************** المراجع . وأهم مرجع تاريخي تحدث عن تاريخ الكنيسة فهو منشور بعنوان ( اللؤلؤ المنثور ) للبطريرك إفرام برصوم . |
This site was last updated 10/13/08