Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

معاهدة كامب ديفيد ونصوص أنشطة التعاون بين مصر وإسرائيل

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتم

Home
Up
السادات فى أسرائيل
كلمة الرئيس فى واشنطن
الرئيس والجالية المصرية بأمريكا
رسالة الرئيس للرؤساء العرب
أنشطة تعاون مصر وإسرائيل
صور نادره لكامب ديفيد
السادات فى إسرائيل
صخرة ديان
بنود معاهدة كامب ديفيد
مقتل يوسف السباعى
طابا والحدود المصرية
السادات يوقع أتفاقية السلام
موشى دايان
مذكرات جيمى كارتر
لماذا إختار السادات مبارك؟
الشهداء ألأطباء ألأقباط فى أكتوبر
Untitled 3981
Untitled 3982

Hit Counter

 

جريدة المصريون بتاريخ 17 - 11 - 2007 م عن مقالة بعنوان [ سفير مصر بواشنطن غاب عن احتفالية بهذه المناسبة.. إسرائيل تشكو من فشل التطبيع الشعبي بعد 30 عامًا من زيارة السادات ] كتب محمد عطية وحسين عمران.
وصفت وزارة الخارجية الإسرائيلية، الزيارة التي قام بها الرئيس الراحل محمد أنور السادات إلى القدس قبل 30 عامًا بـ "الشجاعة والتاريخية"، قائلة إنها غيرت الواقع السياسي في الشرق الأوسط بأسره ومهدت الطريق لسلام بين إسرائيل والعالم العربي وبلورت أجندة إقليمية جديدة للعلاقات السياسية بالمنطقة.
وأوردت الخارجية في تقرير بثته على موقعها الإلكتروني، معلومات مفصلة خاصة بمجالات التعاون المصري - الإسرائيلي على عدة أصعدة.

 فعلى الصعيد العسكري، قالت إن هناك اجتماعًا مشتركًا لـ "لجنة عسكرية" يُعقد بشكل منتظم مرتين سنويًا، بهدف تنسيق وتسوية بعض المواضيع العسكرية والأمنية العالقة بين الجانبين.
وعلى الصعيد الاقتصادي، أشار التقرير إلى أن هناك "لجنة اقتصادية" مشتركة تعمل على دفع عجلة التعاون الاقتصادي – التجاري بين الجانبين المصري والإسرائيلي.
كما أكد وجود "لجنة زراعية" مشتركة تنعقد بشكل دائم مرتين سنويًا، وهي اللجنة الأقدم والأكثر عملاً من بين اللجان الثلاث السابقة. وأضاف أنها تقف منذ تشكيلها في عام 1981 وراء تنفيذ مئات المشاريع الزراعية، التي تهدف لتحسين مجال تبادل المعرفة والقدرات بالمجال الزراعي بين مصر وإسرائيل.
وتحدث التقرير عن وصول آلاف المصريين إلى إسرائيل، كان آخرها في العام الماضي الذي شهد وصول نحو 150 مصري إلى إسرائيل، في إطار سياسة التعاون الثنائي الزراعي بين مصر وإسرائيل والذي تمخض حتى الآن عن إقامة عشرات المزارع المشتركة بين الجانبين.
وأشار إلى إن اتفاقية المناطق الصناعية المؤهلة "الكويز" تحتل موقعًا هامًا ومركزيًا في العلاقات بين مصر وإسرائيل، معتبرًا أنها تتيح لشركات مصرية تستخدم مركبات إسرائيلية تصدير منتجاتها إلى الولايات المتحدة وهي معفاة من الجمارك.
وأكد التقرير أن هناك تعاون بين مصر وإسرائيل في مجالات أخرى مثل السياحة والمواصلات والاتصالات والصحة، إضافة إلى مجالات أخرى، لكنها أشارت إلى أن التعاون في هذه المجالات ليس بالمكثف.
وأكد التقرير متانة العلاقات بين الجانبين، مشيرًا أن إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت التقى الرئيس مبارك ثلاث مرات خلال العامين الأخيرين، إضافة إلى عدد من اللقاءات الوزارية قام بها مسئولون من كلا الجانبين، حيث قامت وزيرة الخارجية الإسرائيلية بزيارة القاهرة ثلاث مرات هذا العام، في حين قام نظيرها المصري أحمد أبو الغيط بزيارة إسرائيل مرتين هذا العام.
وأضاف التقرير أن بين الوزراء الإسرائيليين الذين قاموا بزيارات رسمية لمصر وزير الدفاع ووزيرة التعليم ووزير العلوم والثقافة والرياضة ووزير الصناعة والتجارة والعمل ووزير الاتصالات الإسرائيلي وآخرين لم يحدد هويتهم.
وأكد أنه رغم التقدم الإيجابي الذي شهدته العلاقات المصرية- الإسرائيلية، إلا أنه لا تزال هناك العديد من الأمور التي تحتاج إلى العمل والتحسين في إطار علاقات السلام بين الجانبين، من بينها التقارب والتعارف بين مواطني الجانبين "وهو ما يعرف بالتطبيع الشعبي"، وتوسيع الحوار الثقافي وتعزيز العلاقات السياحية وتشجيع التعارف المتبادل.
وأكد تقرير الخارجية إن إسرائيل تتطلع إلى أن يتحول السلام بين مصر وإسرائيل إلى سلام "فعّال" ونشط ومثمر على المستوى الشعبي، وأنه يتوجب على كلا الجانبين تكريس السنوات القادمة من أجل تحقيق هذا الهدف، معتبرًا أن هذه كانت رؤية الرئيس السادات للواقع السلمي المشترك، وهو ما لابد أن يحدث على أرض الواقع بعد مرور 30 سنة على زيارته.
من جانب آخر، غاب السفير المصري في واشنطن نبيل فهمي عن احتفال أقامه معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى يوم الأربعاء الماضي بالذكرى الثلاثين لزيارة الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات للقدس في 19 نوفمبر 1977. يذكر أن وزير الخارجية السابق أحمد ماهر كان قد افتتح نفس الاحتفالية في ذكراها العشرين في نفس المعهد منذ 10 سنوات عندما كان يعمل سفيرًا لدى الولايات المتحدة وقتها

 

This site was last updated 11/18/07