| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس د |
أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
هل نقل الإسلام بعض معتقداته من كتب الأبوكريفا؟ القرآن إقتبس من أناجيل الطفولة تكلم المسيح فى المهد أى كاهن وأى شريعة المدعو اسقف سيدنى فى خطابه بتاريخ 30/12/2022م فى كنيسة مارينا ذكر آية من العهد القديم تقول " من فم الكاهن تطلب الشريعة (ملا 2: 7) وكررها فى كنيسة الملاك ومعروف غرض وهدف هذا المدعو من ذكرها وتكرارها وليحترس الشعب من كل كلمة يقولها هذا السيمونى لأنه من الخطر إستعمال الآية الواحدة وهذه الآية أشارت للشريعة اليهودية يطلبها الشعب والمسيحية ليست فيها شريعة تطلب من فم الكاهن وغير موجود بها منذ نشأتها فتاوى مسيحية على غرار فتاوى الفريسيين اليهود وفتاوى شيوخ المسلمين - ومما يذكر أن أهل المدعو وعشيرته يتفاخرون بأن من رسمه مثلث الرحمات البابا شنودة الذين يعتقدون أنه لا يخطئ بإرشاد الروح ولكن أيها السادة الرسامة لا تحكم على نية المتقدم ولا على مستقبله فى القيام بعمله الكهنوتى كما أن رسامة شخص لا تعنى بالضرورة عصمته من الخطأ فها هو هارون رئيس الكهنة الذى قبل الكهنوت من فم الإله يهوه صنع للشعب عجلا ذهبيا وعبده الشعب بدلا من يهوه "فأخذ (هارون) ذلك (الذهب) من أيديهم وصوره بالإزميل وصنعه عجلا مسبوكا فقالوا: «هذه آلهتك يا إسرائيل التي أصعدتك من أرض مصر»" (خر 32: 4). وماذا فعل توريث الكهنوت لولاد عالى الكاهن من موبيقات وأفعال لا أخلاقية فى هيكل الرب وفى العهد الجديد إختار يسوع تلاميذه وكان منهم يهوذا الإسخريوطى الذى بشر بالمسيح وصنع عجائب ولكنه مال للشر فكان سارقا ولصا وسلم الرب بثلاثين قطعة من الفضة ومما سبق يمكن القول أن الكاهن حر الإرادة وليس مسلوبا منها مخير وليس مسير يختار الطريق الذى يسلك فيه طريق الرب أم يحيد عنه ولكن ويل لهؤلاء الكهنة المنحرفين الأشرار مغتصبى الكهنوت الذين يلبسون ملابس الكهنوت ويقدمون قرابين قايين على مذابح قلوبهم الحجرية لأن مصيرهم سيكون أكثر هلاكا من يهوذا لأن يهوذا لم يحضر مائدة سر الشكر أما هؤلاء فإنهم يقدمون ذبائحهم على شبه مائدة الرب وهم مستمرين فى شرهم ********************************** المسيح رأس الزاوية أثبتت أبحاث عديدة أن الإسلام إحتوى فى القرآن والأحاديث النبوية والسنة وشريعته كل عقائد الأديان الأخرى والهرطقات ولبدع والكتب المؤلفة التى كانت موجودة عند نشأته ولكن بالرغم من ذلك كفر ألإسلام أصحاب هذه العقائد والديانات لأنهم لم يعترفوا بنبوة محمد ولم ينطقوا الشهادة الإسلامية المعروفة بالشهادتين بينما تعنى فى مضمونها شركا رسولا بالله ونعطى هنا مثلا فالقرآن يصف (المسيح) : "إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَىٰ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ" (النساء، آية 171)، أي أن عيسى كلمة الله وروح من الله وليس فقط نفخة من روحه أي جزءا منها، وهذا هو الإيمان المسيحى الذى يقول "والكلمة صار جسدا وحل بيننا، ورأينا مجده، مجدا كما لوحيد من الآب، مملوءا نعمة وحقا." (يو 1: 14) وبالرغم من وود هذه ألاية التى تعتبر أساس عقيدة المسيحية كفر الأسلام المسيحيين ودعاهم بالمشركين لأتهم لم يعترفوا بنبوة محمد النبى العربى لأنه فى إيمانهم أن كل الأنبياء من اليهود الديانة اليهودية التى كان بها طوائف مثل الفريسيين والكتبة والصدوقيين وغيرهم الذين رفضوا يسوع وتسببوا فى صلبه ولما كانت الديانتين المسيحية والإسلام كان حجر زاوية فى إيمانهم هو الإعتراف بأن يسوع هو المسيح (مر 12: 10) اما قراتم هذا المكتوب: الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار راس الزاوية" وهذا يعنى أنهما الإسلام والمسيحية طائفتين أو دينين مسيحين قاموا بتبشير اليهود وضمهم لهم الطائفة الأولى : الناصريين أو النصارى وهم الذين أسسوا الإسلام ونشروا هذا الإيمان فى القبائل العربية فى الشام وفى إيران والطائفة الثانية المسيحية : كونو الدين المسيحى ويؤمنون بأن يسوع هو المسيح - وأنه ربا وفاديا ومخلصا - صلب وقام من بين الأموات فى اليوم الثالث ******************************* الطائفة النصرانية أسست الإسلام يتهم المسلمين المسيحييين بانهم نصارى ولكن هذا خطأ لأنه بالبحث والدراسة نجد أن العقيدة الإسلامية هى عقيدة النصارى التى تشمل ان المسيح نبيا - وتطبيق الشريعة اليهودية على أتباعهم - وهدفهم إقامة الهيكل اليهودى وقد نجحت هذه الطائفة فى ضم حلف العشرة مدن "ديكابوليس" المدن فى الشام والذى يتكون من 10 مدن بين دمشق بسوريا وبترا جنوب وشرق نهر الأردن التى بشر في بعضها المسيح (مر 7: 31) (مر 5: 20) وكان هذا الحلف يضم جيش قوى قاموا بالتمرد على الإمبرطورية البيزنطية الرومية المسيحية وهزيمتهم والإستيلاء على منطقة الشام بما فيها القدس ومصر وأقاموا الخلافة الأموية وأصبحت دمشق عاصمتهم وتحقيقا لهدف النصارى بنى الخليفة الأموى عبد الملك بن مروان سنة 70 هـ قبة الصخرة مكان هيكل سليمان اليهودى وهكذا حقق النصارى أحد أهدافهم من خلال قيادتهم للقبائل العربية فى الشام ويلاحظ أن عقيدة الإسلام تأسست على أن كل من لا ينطق بالشهادتين هو عدو الله ورسوله أى أنه كافر ونصت آيات قرآنية بقتله وسرقة ماله وأولاده وبناته يصبحن سبايا يباعوا فى أسواق العبيد وأشهرها سوق عكاظ وإستطاع النصارى أيضا ضم كل الهرطقات والبدع المسيحية للإسلام كما إحتوى أيضا على مصادر وثنية أخرى فتظهر نصوص من كتبهم وعقائدهم فى آيات قرآنية وكتب الأحاديث النبوية وبهذا أصبح الإسلام قوة فى مواجهة الإمبراطورية المسيحية ******************************** معنى ابوكريفا Apocrypha أبوكريفا كلمة يونانية قديمة ظهرت لأول مر فى ترجمة العهد القديم من اللغة العبرية للغة اليونانية (السبعينية) وتعني «أشياء تم إخفاؤها» وأطلق عليها البروتستانت الأسفار المحذوفة (أى حذفوها من ترجمتهم) وهى : " طوبيا ، يشوع بن سيراخ ، باروك ، الحكمة ، يهوديت ، المكابيين الأول ، المكابيين الثاني" وقد تمت كتابتها في فترة 400 سنة قبل الميلاد فى الفترة من زمن النبي ملاخي إلى ولادة المسيح وبينما يرفض البروتستانت هذه الكتب إلا أن الطائفتين الكاثوليكية والأرثوذكسية تعترف بهما كأسفار موحى بها لأن المسيح إحتفل بعيد تجديد الهيكل مع اليهود الذى قام به المكابيين وهما سفرين يحذفهم البروتستانت (يو 10: 22) وكان عيد التجديد في اورشليم، وكان شتاء." وفى العهد الجديد الأبوكريفا تعنى الكتب المنحولة أى الكاذبة (أى الأناجيل المزيفة) ومصطلح أبوكريفا يستعمل اليوم حصرا للإشارة إلى كتب أو نصوص دينية غير معترف بها من قبل جميع الطوائف المسيحية وتم نبذها لأنه لم يتم إقرارها والموافقة عليها من قبل مجامع كنسية مختلفة ومن عادة الكتب المقدسة إقتباس مصادرها من كتب موحى بها ولكننا نكتشف أن الإسلام أصوله ومصدر من مصادر عقيدته كتب مؤلفه كاذبه أطلق عليها إسم ابوكريفا وما زالت أصولها فى المتاحف اليوم لهذا يجب وضع مادة فى مناهج الكليات الإكليريكية تشمل دراسة الأبوكريفا وعلاقته بعقيدة الإسلام وكتب الأبوكريفا (الأناجيل المؤلفة الكاذبة ) على سبيل المثال وليس الحصر هى : " إنجيل بطرس ، إنجيل توما ، إنجيل يهوذا ، إنجيل فيلبس ،إنجيل يعقوب ، إنجيل الحقيقة . إنجيل مريم المجدليه ، إنجيل الطفولة العربى ، إنجيل راعي هرماس إنجيل مرقيون إنجيل برنابا: إنجيل الإبيونيين إنجيل حواء إنجيل برثولماوس إنجيل برلين المجهول: (يعرف بـ إنجيل المخلص ، إنجيل المصريين القبطى ، إنجيل المصريين اليونانى ، الإنجيل الرباعي (أو دياتسارون، حوالى 150 – 160 م، أهم جمع توفيقى للأناجيل ) ، إنجيل العبرانيين ، إنجيل اجرتون ] هناك أيضا بعض الأناجيل المجهولة، والتى لم يعد هناك نسخ منها، مثل أناجيل: متى، الإثنى عشر، العوالم الأربعة السماوية، الحسن، الناصريين، رادوسلاف، البهناسة، مرقس السرى، متياس. ويبلغ عدد هذه الأناجيل، نحو خمسين ولكن لا يوجد في الكثير منها سوى أجزاء صغيرة أو شذرات متفرقة، ويوجد البعض منها مكتملًا أو ما يشبه ذلك. ولعل عددها قد تضخم نتيجة إطلاق أسماء مختلفة على المؤلف الواحد. ويذكر هوفمان ثلاثين منها مع بعض الإيضاحات، ويعطي فابريكوس قائمة كاملة بها. وقال العلامة أوريجانوس (185 – 253م)؛ "الكنيسة لديها أربعة أناجيل والهراطقة لديهم الكثير جدًا". وكان كتاب هذه الكتب الأبوكريفية، في الأغلب، هم زعماء أو بعض أفراد الفرق الهرطوقية كالأبيونية والغنوسية، وقد نسبوا بعض هذه الكتب لمستخدميها، كإنجيل العبرانيين وإنجيل المصريين، أو لكتابها كإنجيل مركيون وإنجيل ماني، ونسبوا جزءًا كبيرا منها للرسل لتلقى رواجا عند العامة من المؤمنين.وهذه الكتب الأبوكريفية كتبت، في معظمها، بعد انتقال الرسل من العالم بحوالي مئة سنة، ومن هنا أطلق عليها "أبوكريفا"، أي المزيفة **************************** ***************************** أناجيل مؤلفة فى قرآن الإسلام تشير بعض الدراسات والأبحاث على القرآن والأحاديث أن الإسلام لم يترك عقيدة إلا وأخذ منها والتى كانت المنتشرة فى عصره وإندثر بعض منها ولكن مع ذلك بقيت عقائدهم فى القرآن ومنها اليهودية والنصرانية والصابئية والأبيونية والمانوية والزردشتية والوثنية وغيرها كما إحتوى القرآن أيضا على الهرطقات والبدع التى رفضتها المسيحية وكانت ضد المسيحية وإحتوى القرآن على نصوص من أناجيل مؤلفة هى فى الأصل أساطير وأكاذيب لم تعترف بها المسيحية فمن الذين ألفوا هذه الاناجيل من كان يهوديا يعتز بالعهد القديم وتعاليمه وعقائده وطقوسه وشرائعه فقام بتأليف انجيل يغلب عليه الفكر اليهودى ويظهر فيه المسيح كمعلم او حبر يهودى , وخير مثال هو انجيل الابيونيين الذى جعل من المسيح مجرد نبى ورسول ونفى عنه الالوهية ومنهم من كان متأثرا بالفكر الغنوصى الذى كان يرى ان المادة شر وان هناك صراع بين النور والظلمة , لذلك جاء تصوير المسيح فى اناجيلهم على انه روح وليس مادة فقالوا بان الجسد الذى كان ليسوع مجرد وهم وخيال ولذلك انكروا الصلب والقتل وقالوا ما ملخصه " وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم " كما لخص ذلك القرآن بعد ذلك بمئات السنين متأثرا ومنتقيا رأى هذه الفرقة المسيحية المعروفة بالدوسيتية ( راجع عقيد مذهب الدوسيتية الغنوصى فى جوجل) والذى يعتقد أنهم ما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم " وايضا دراسة : ديانة ماني وأثرها على الإسلام وايضا دراسة الاستاذ ابن الراوندى : الجذور الأبيونية لنفي ألوهية المسيح في الإسلام , ومداخلتنا لها ) ولقد عثر على عدة مخطوطات قديمة وبلغات مختلفة لأناجيل طفولة المسيح فعثر على ترجمات يونانية ولاتينية وسيريانية , بل وعربية ايضا ************************ سبب تأليف أناجيل الطفولة ومؤلفوا هذه الأناجيل لاحظوا سكوت الاناجيل الاربعة عن ذكر اى شئ يخص طفولة المسيح لأنها قدمت سيرة المسيح منذ بدء دعوته او كرازته فى سن الثلاثين , اما قبل ذلك فلم يوردوا الا القليل عن هذه الفترة الزمنية من حياته , فاراد مؤلفوا اناجيل الطفولة ان يسد هذه الفجوة الزمنية الطويلة فتطوعوا مستعينين بخيالهم الخصب فى ملئ هذا الفراغ الذى قاموا بحشوه باحداث ومعجزات سخيفة لا تتفق مع شخصية المسيح الوقورة كما صورتها الاناجيل الاربعة لذلك قام أباء الكنيسة مثل اوريجانوس وايريناوس وغيرهما بنقدهم وبنقد اناجيلهم وكان يوحنا تلميذ المسيح القرن 1م أى قبل تأليف هذه الأناجيل قد ذكر في بداية إنجيله أن كل ما ذكر عن معجزات أجراها المسيح قبل عرس قانا الجليل لا أساس له من الصحة ، فكتب أن أول معجزة أجراها في بداية خدمته في عرس قانا الجليل :" هذه بداية الآيات فعلها يسوع في قانا الجليل وأظهر مجده فآمن به تلاميذه " ( يو 2 : 11 ) وهذه الاية تؤكد أن جميع معجزات المسيح فى طفولته التى أوردتها أناجيل الطفولة كاذبة ومؤلفة لأن أول معجزات المسيح كانت فى سن 30 فى عرس قانا الجليل *********************** القرآن إقتبس معجزات مؤلفة وإقتبس القرآن من أناجيل الطفولة الذى يحتوى على خرافات صبيانية ومعجزات مؤلفة لا هدف لها والتى لم تحدث فقد كتب إنجيل الطفولة فى القرن الثانى ذكر : إن يسوع قد تكلم حتى وهو فى المهد وقال لامه : يا مريم انى انا بسوع " وفى القرن السابع أى بعد 500 سنة قال القرآن : وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ(آل عمران - 46) وذكر انجيل الطفولة ايضا : أن الطفل يسوع عمل أشكال على هيئة الطير والعصافير , وعندما أمرها ان تطير طارت" وقال القرآن ايضا : أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآَيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ " َ(آل عمران - 49) The Gospel of Infancy هذا الانجيل يرجع للقرن الثانى الميلادى ولقد ذكره كثير من اباء الكنيسة الاوائل فى كتاباتهم ونقدهم للهرطقات والهراطقة وذكرت دائرة المعارف الكتابية عن اناجيل الطفولة تحت مادة : ابوكريفا أ- إنجيل توما : ويعد أكثر الأناجيل انتشاراً وأقدمها بعد إنجيل يعقوب . فقد ذكره أوريجانوس وإيريناوس ويبدو أنه كان مستخدماً عند مذهب غنوسي من النحشتانيين ( عبدة الحية ) في منتصف القرن الثاني . وهو دوسيتي فيما يختص بالمعجزات المسجلة فيه ، وعلى هذا الأساس كان مقبولاً عند المانيين . ومؤلفه أحد الماركونيين ، كما يقول إيريناوس . وتوجد اختلافات كثيرة في مخطوطاته التي يوجد منها اثنتان في اليونانية ، وواحدة في اللاتينية وواحدة في السريانية . وإحدى المخطوطتين اليونانيتين أطول من الأخـــــرى كثيراً ، بينما اللاتينية أطول منهما بعض الشيء . وأهم ما به هو تسجيل معجزات يسوع قبل بلوغه 12 سنة . وهو يصور المسيح طفلاً خارقاً للعادة ، ولكنه غير محبوب بالمرة وعلى النقيض من المعجزات المسجلة في الأناجيل القانونية ، نجد المعجزات المسجلة فيه تميل إلى طبيعة التدمير ، وصبيانية وشـــاذة . إن الإنسان ليصدم إذ يقرأ مثل هذا عن الرب يسوع المسيح ، فهي تمزج قدرة الله بنزوات الطفل المشاكس المتقلب ، فبدلاً من الخضوع لوالديه ، يسبب لهم متاعب خطيرة ، وبدلاً من النمو في الحكمة ، نراه في هذا الإنجيل مندفعاً يريد أن يعلم معلميه ، وأن يبدو عالماً بكل شيء منذ البداية . ويطلب والد - مات ابنه بسببه - من يوسف : **************************
عيد ميلاد المسيح: لماذا يُحتفل به في تواريخ مختلفة؟
|
This site was last updated 01/23/23