اقامة حد القتل على 7 أقباط على يد سلفيين
البشاير  5/4/2011م: صموئيل العشاي
كشفت مصادر مطلعه وأساقفة من الكنيسة عن مقتل سبع أقباط على ايدى الجماعة السلفيه فى الأيام الماضية بعد تطبيق الحد عليهم، بعدما فشلت الجماعة يوم الثلاثاء الماضي فى تطبيق غزوة "مقاومة التبرج"، بعدما تصدي له كل المصريون وطالب العديد بنزول اللجان الشعبية لحماية النساء فى الشوارع.
وقال الانبا مرقص أسقف شبرا الخيمة ورئيس لجنة الأعلام بالمجمع المقدس خلال اتصال هاتفي مع " البشاير"أنه نمى لمسامعه قصه عن قيام السلفيين بقتل قبطي كان يسيرا مترجلين مع زوجتة فى احد شوارع شبرا الخيمة،و كانت ترتدي بنطال من الجينز، وعندما عنفها السلفيون على ملابسها احتج زوجها فقاموا على الفور بقتله ، وأشار الأسقف انه حتى لحظة الاتصال به لم يتسنى له التأكد من دقة الرواية التى نقلها له احد الاباء الكهنة.
ومن ناحيته أعلن الانبا شاروبيم أسقف قنا أن مدينته شهدت ثلاث حوادث لإقامة الحدود على الأقباط أتباعا للمنهج السلفي وقال أن حادثة قطع أذن القبطي أيمن أنور مترى بدعوى انه يسهل ممارسة الرزيلة ، وبعد بأسبوعيين لم يتوقف الامر بل انه استمر السلفين على نفس أفكارهم وأصبحوا يطاردون الأقباط فى كل مكان.
وتابع أسقف قنا أنه وقعت حادثة ثانية للمواطن القبطي إبراهيم فؤاد إبراهيم بطرس الذي اختلف مع جار مسلم له فى السوق، وتحولت هذه الخناقة من خناقة مصريه عادية الى حادث قتل مروع حيث قام مجموعه من السلفين بالاعتداء علية وضربه حتى لاقي ربه بسبب اعتداء المجموعة السلفية علية.
وأكمل الأسقف أن الحادثة الثالثة تخص المواطن القبطي متياس طلعت عشم بسبب ادعاء سلفي علية بأنة يرتبط بعلاقة عاطفية بقناة مسلمة، وهو ما ادى الى قيام السلفيين بضربة ضربات قاتله، والقوا به من الدور الرابع من سكنه بشرق قنا فسقط متياس فاقداً للوعي ومات فى مستشفى قنا العام.
وكشف عادل فخري دانيال رئيس حزب الاستقامة انه يعلم بسبع جرائم ارتكبها المتشددون فى حق الأقباط منهم جريمتي مقتل مواطنين بقنا وشبرا الخيمة ، رافضا التحدث عن باقى الجرائم قائلا أننا لن نكشفها حفظا على السلام الاجتماعي، مضيفا انه يوجد من يحرك هذه الإحداث من خارج مصر من خلال اذرع تابعه للحركة الصهيونية العالمية.
سلفيون يمنعون أقباط من الصلاة فى سمالوط
البشاير 5/4/2011م  صموئيل العشاى:
منع مجموعه من السلفيون أقباط من الصلاة بإحدى الجمعيات التى يؤدى الأقباط فيها الصلاة لعدم وجود كنيسة قريبه منهم، وشهدت قرية المقادير التابعة لسمالوط قيام مجموعه من السلفين وملحتون آخرون قاموا بالوقوف أمام باب الجمعية ومنع الأقباط من الصلاة.
وقال احد المحاميين أن أقباط القرية فوجئو بقيام سلفيون وملحتون بحصار الجمعية وحمل شوم وعصي واسلاحة بيضاء، وقالوا " هنمنع أى قبطي يدخل هنا "، وهو ما تم بالفعل وعندما حاول عقلاء المسلميين صرفهم هددوهم بأنهم سيحولون المكان لبركة دم.
وانتقلت قوة من الشرطة فى حماية الجيش وتم إلقاء القبض على المعتدون بينما قامت الشرطة بإلقاء القبض على بعض الأقباط، وتم تسليم الجميع الى قسم الشرطة الذي حرر محضر وقام بالإفراج عن عدد كبير من المقبوض عليهم، ولكنه أبقى على الأقباط لعرضهم على النيابة.
وقال محامى قبطى فوجئنا بمجموعة من الملتحين يهاجموا الجمعية ويمنعوا الأقباط من الصلاة بها، وعندما حضر الأمن القي القبض على بعض من الطرفين، وفى القسم تم الافراج عن المسلمين واحتجز الأقباط بعد تحرير محضر لهم.
وقال المحامى انه تلقى اتصالا من مأمور القسم بمنعه من الصلاة بالجمعية قبل حصار المكان، على الرغم من ان الجمعية مقامة منذ عدة سنوات وتمارس الصلوات بشكل طبيعي، ولكن اللافت للنظر هو قيام أعضاء الجماعة السلفيه ببناء مسجد أمام الجمعية عشوائياً منذ 3 أشهر.

السلفيون يحاصروا جمعية القمادير ويقولوا لوكيل النيابة " على جثثنا بناء الجمعية "
الوفد 5/4/2011م كتب - عبدالوهاب شعبان:
تشهد قرية "المقادير" التابعة لمركز سمالوط أحداثا طائفية بين الأقباط والمسلمين، بعد خلاف نشب بينهما حول تحويل "جمعية الرحمة للأقباط الأرثوذكس"إلى كنيسة ماريوحنا" مما ينذر بتكرار أحداث "كنيسة أطفيح".وقال هاني لبيب محامي الكنيسة: "إن أمن الدولة منح الجمعية بند إقامة الشعائر الدينية بالداخل،لكن الأمطار التي تعرضت لها مصر في يناير الماضي أدت إلى تصدع الحوائط المبنية بـ"الطوب اللبن"،وتم بعدها التقدم بطلب إلى الجهات الرسمية لمعاينة المبنى وأثبتت التقارير أن المبنى آيل للسقوط".وأشار لبيب إلى أن أهالي القرية من المسلمين رفضوا الصلاة داخل المبنى ، بعد شيوع أنباء عن بناء كنيسة . وطالب محامي الكنيسة بحل جذري للأزمة، تفاديا لما حدث في أزمة كنيسة أطفيح.
سلفيون يعتدون على أسرة قبطية بـ"أسيوط" بعد خروجهم من المعتقل
الأقباط متحدون الأحد ١٠ ابريل ٢٠١١ -  كتب: مايكل فارس
قال "مجدي فهيم عبدالملاك" في حديث خاص لـ"الأقباط متحدون": إنهم يقطنون بمساكن "ويصا" أمام مطرانية "أسيوط"، ويتعرضون يوميًا لتحرشات السلفيين الذين يقومون بالاعتداءات عليهم وإهانتهم. مشيرًا إلى أن آخر هذه التحرشات هي قيام مجموعة منهم- بقيادة سلفي خرج مؤخَّرًا من المعتقل- بضرب ابن أخيه في الصف الثاني الابتدائي بالقلم، ورفعه من رقبته ورميه على الأرض أمام منزلهم دون أي سبب، وذلك في محاولة منهم لـ"جر الشَكَل"، على حد تعبيره، ليقوموا بالاعتداء عليهم جميعًا. كما كانوا قد فتحوا أربعة أكشاك لبيع السلع الغذائية أمام كشك لأخيه، وقاموا بمضايقته، حتى اضطر لبيعه منعًا للمشاكل.
وأكَّد "عبد الملاك" أن هذه التحرُّشات هي محاولة منهم لتهجيرهم من المنطقة، موضحًا أن السلفيين كانوا قد طلبوا منه رفع الصليب من فوق منزله عام 1992، وعندما رفض، قاموا بضربه هو ووالده ووالدته، حتى إنهم دخلوا جميعًا إلى المستشفى، حيث ضربوا والدته على رأسها، وقطعوا ثلاثة شرايين في صوابعها. وبعد أن حرَّر محضرًا بذلك، تم اعتقال "حمادة بكر" وآخرين، إلا أنهم بعد خروجهم مؤخرًا من المعتقلات، وفي ظل الانفلات الأمني، يحاولون الاعتداء عليهم لأي سبب، على حد تعبيره.
وأشار "عبد الملاك" إلى أنه طلب اللجوء الديني بسبب كل هذه الافتراءات والاعتداءت، فأرسل للسفارة الأمريكية والكندية والإسترالية، إلا إنهم رفضوا في ظل هذه الأجواء. موضحًا أن الاعتداءات على أفرادات أسرته مستمرة منذ سبع سنوات، وقد أرسل قرابة (1000) شكوى للكاتدرائية والأساقفة، إلا أنهم أخبروه أن لديهم آلاف الشكاوى.

السلفيون يهددون بقتل القس جورجي ثابت كاهن كنيسة مارجرجس ببنى أحمد - المنيا
فى 16/4/2011م أكد مصدركنسى موثوق- رفض ذكر إسمه - للأقباط الأحرار بأن بعض السلفيين والمُلتحين بقرية بنى أحمد التابعة للمنيا قد هددو بقتل القس جورجى ثابت راعى كنيسة مار جرجس بالقرية ما لم يتركها ويرحل عند إنتهاء المُهلة المُحددة من قٍبلهم ( 35 يوماً تنتهى بإنتهاء شهر إبريل الجاري) وأكد المصدر الذى رفض التسجيل الصوتى تحسُباً لإنتقام السلفيون منه أن القس جورجى ثابت يتمتع بعلاقات طيبة بالقرية ، وأشار الى أن السلفيين أرادوا منع الكنيسة من إجراء التجديدات اللازمة التى حصلت على تراخيصها مُشيراً الى تقاعس المسؤلين والامن بالمحافظة ضد الشكوى من هؤلاء السلفيين ولم تتخذ أية إجراءات بالتحقيق معهم رغم أن التهديدات كانت علنية وعلى مرأى ومسمع من الجميع اثناء جلسات الصلح
هذا وقام أهالى القرية بنقل القس جورجي ثابت الى مكان آخر بهدف تأمينه هو وأسرته
ويتقدم الأقباط إلى المجلس الاعلى للقوات المسلحة ومحافظ الجديد المنيا الجديد بطلب ضمان حماية الكنيسة والكاهن من بطش الجماعات المُتطرفة التى تريد أن تطبق ما يحلو لها من أوامر فى مخالفة صارخة للقوانين والأعراف .
وعلى صعيد اخر أجرى الأقباط الأحرار إتصالاً مع الأستاذ مينا القس أحد المُشاركين فى تظاهرات ماسبيرو لمعرفة رأيهم فيما يجرى من أحداث وإعتداءات على الأقباط وما أدى الى بروز مثل هذه الإعتداءات..

"جماعة مصر المسلمة": نهيب بالمواطنين المسيحيين المسالمين من أبناء "مصر" المحروسة أن لا يذهبوا إلى الكاتدرائية يوم الأربعاء!!
الأقباط متحدون 1/4/2011م كتب: مايكل فارس
تناولت المواقع والمنتديات بيانًا نُسب لجماعة أطلقت على نفسها "جماعة مصر المسلمة"، توعدت فيه الأقباط، وإتهمت فيه البابا "شنودة" بتحدي سلطة الدولة والقانون، وبالحقد على الإسلام والمسلمين وجرح مشاعرهم، وخطف أخواتهم الأسيرات في الأديرة، كما إتَّهمت فيه الأنبا "بيشوي" بالتطاول على القرآن الكريم ووصف أهل الديار الأصلية بالضيوف، مع قيام الآلة الإعلامية للكنيسة- حسب تعبيرها- بمحاولات تشوية للحقائق بتواطؤ مفضوح من الإعلام العلماني في "مصر"، مما شجَّع "الطاغوت الكافر"- حسب نص البيان- على تهديد الدولة وتهديد المسلمين بعمل مظاهرة يوم الأربعاء في "وكر الشرك" بـ"العباسية".
وأشارت الجماعة في بيانها إلى أن البابا- "نظير جيد في نص البيان"- إذا أراد اختبار قوة المسلمين وصبرهم، أو ظن أن أقباط المهجر لهم وزن، أو أن "أمريكا" المهزومة في "العراق" و"أفغانستان" قوة سوف تتدخل في "مصر" لحمايته أو تحقيق أوهامه بدولة في جنوب "مصر"!!!! فهو واهم يعيش في الأحلام، موضحةً أن قوة أبناء "مصر المسلمة" قاهرة التتار المغول ، ومحطِّمة دولة الصليبيين في "القدس"، وإنها قد تمرض حينًا ولكن لا تموت!
وأعلنت الجماعة أن موعدها يوم الأربعاء أمام الكاتدرائية في موقف مهيب سوف يسجِّله التاريخ في صفحات المجد والعزة، مطالبة بأن يكون يوم الأربعاء هو ملحمة كسر أنف النصارى في "مصر" وللأبد، كما أهابت بالمواطنين المسيحيين المسالمين من أبناء "مصر" المحروسة ألا يذهبوا إلى الكاتدرائية يوم الأربعاء، وأن يبقوا في البيوت مع نسائهم وأولادهم، وفي حماية إخوانهم المسلمين.

***********
كتبت : مريم راجى - خاص صوت المسيحى الحر 16/4/2011م
هدد سلفيون بقتل راعى كنيسة الشهيد مارجرجس بقرية بنى احمد الغربية التابعة لمركز المنيا الأمر الذى اثار قلق اقباط القرية حسبما صرحت مصادر موثوق منها لصوت المسيحى الحر موضحة أن بعض السلفيين والملتحين بالقرية بدأوا بالتهديد بإزالة الكنيسة أواخر مارس المنقضى حيث أوقفوا مبانى تابعة لها رغم صدور تراخيص لها كما طالبوا برحيل القس جورجى ثابت راعى الكنيسة وحددوا مهلة لذلك 35 يوماً مقرر انتهائها اواخر ابريل الجارى واكدت المصادر - التى طلبت عدم ذكر اسمها خوفاً من بطش السلفيين - أن القس جورجى ثابت يتمتع بسمعة طيبة بالقرية كما انه مشهود له ومحبوب من الجميع سواء الاقباط او المسلمين وقالت المصادر ان السلفيين بدأوا مؤخراً اثارة القلق بالقرية مهددين بقتل راعى الكنيسة إن لم يترك البلدة قبل انتهاء المهلة المحددة واشارت المصادر لسلبية المسئولين بالمحافظة تجاه تلك التهديدات لافتة لإجراء جلسات صلح عرفية عقيمة لا جدوى منها واضافت ان السلفيين بلغ بهم الأمر التهديد بقتل الكاهن فى تلك الجلسات على مرئ ومسمع من نائب الحاكم العسكرى والقيادات الأمنية دون ان يحرك لهم ذلك ساكناً واشارت المصادر لنقل سكن القس جورجى ثابت من القرية للمدينة لتأمين اسرته واستغاث أقباط القرية بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة والمحافظ الجديد لحماية الكنيسة وراعيها واقباط القرية وتساءلت لماذا لا يتم اعتقال اولئك الملتحين الذين يثيروا الفتنة ويهددوا أمن وسلام القرية ومواطنيها ؟ .
يذكر ان بعض الملتحين والسلفيين - الذين سبق اعتقالهم لعدة سنوات وأفرج عنهم حبيب العادلى وزير الداخلية السابق منذ عامين - قد هددوا بإزالة بعض مبانى الكنيسة فى 24 مارس المنقضى الأمر الذى أدى لوقف المبانى حتى الآن كما نظموا مظاهرة استمرت يومين بجوار الكنيسة مطالبين برحيل راعيها الأمر الذى رفضته مطرانية المنيا وأبوقرقاص التى اصدرت بيان نُشر على موقعها اشارت خلاله لرفضها المطلب الخاص برحيل القس جورجى ثابت واعتبرته تدخل مرفوض فى شئون المطرانية .

الكنيسة القبطية تحذر أتباعها من قوافل السلفيين الطبية بعد إعلانهم مبادرة التطعيم ضد شلل الأطفال
الفجر 4/10/2011م جمال جورج
حذرت الكنيسة القبطية الأرثوزكسية من المبادرة التى أطلقتها الدعوة السلفية فى مصر والتى عرفت باسم (معا للتطعيم ضد شلل الأطفال ).وأكدت مصادر من داخل الكنيسة أنة حق يراد بة باطل , لأن الجماعة السلفية ليست جهة رسمية أو حكومية مثل الأزهر يمكن الإعتماد عليها أو الوثوق بها فى قضية تطعيمات الأطفال جائت تلك المبادرة من بعض مشايخ السلفية مثل محمد عبد المقصود وعبد المنعم الشحات عندما قرروا تجهيز عدة قوافل طبية تتوجه للكنائس والمساجد لتطعيم الأطفال الأمر الذى أثار الشكوك فى نفوس القيادات الكنسية ونبهوا الأقباط بعدم التعامل مع هذه القوافل خشية من أى تلاعب أو تصرف غادر (على حد قول المصدر).