Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

إضحك فتوى سفلية : تصويت الأقباط السكان الأصليين لمصر حرام شرعاً

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
سلفى يهاجم مفتى الجمهورية
تصويت الأقباط حرام شرعاً
إخفاء صورة المرأة بالإنتخابات
تمويل خارجى للسلفيين
السلفين والإنتخابات وعبد الناصر
السلفيون يشتبكون مع الشيعة
تصريحات السلفيين المتخلفة
الله وإنتخابات السلفيين
السلفين يلغون الدستور
السلفين يفتون بقتل المتظاهرين
السلفيون والنهى عن المنكر
Untitled 5735
Untitled 5736
Untitled 5737
Untitled 5738
Untitled 5739

 

فتوى سلفية: التصويت للقبطى والعلمانى والليبرالى و«الفلول» حرام شرعاً
المصرى اليوم 29/10/2011م حمدي دبش
أفتى الشيخ محمود عامر، القيادى السلفى، ورئيس جمعية «أنصار السنة المحمدية» بدمنهور، بتحريم التصويت فى الانتخابات للمرشح المسلم الذى لا يصلى، والقبطى والعلمانى والليبرالى الذى لم يتضمن برنامجهم تطبيق الشريعة الإسلامية، وفلول الوطنى، واستثنى من وصفهم بالشرفاء من رجال الحزب المنحل، وقال: «التصويت لهؤلاء حرام شرعاً، ومن يفعل ذلك فقد ارتكب إثما كبيرا وتجب عليه الكفارة»، وطالب الناخبين بالتصويت لمرشحى القائمة الإسلامية، أو أى مرشح دائم التردد على المساجد ومشهود له بحسن الخلق، لـ«إعداد برلمان إسلامى» وقال فى تصريح لـ«المصرى اليوم»: «فى كل الأحوال حرام شرعاً التصويت للقبطى أو الليبرالى على المقاعد الفردية، أما إذا ترشح فى قائمة بها مسلمون وأعلن أنه يؤيد تطبيق الشريعة ويضعها فى برنامجه فلا ذنب يقع على من صوت له»، وأضاف أن التصويت للعلمانيين حرام شرعاً سواء مع الشريعة الإسلامية أو ضدها، لأن العلمانية حرام.
وفى الفيوم، أكد عادل نصر، رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية فى شمال الصعيد، أن «الجماعة» رفضت التحالف الديمقراطى لأسباب شرعية وسياسية، وأخذت على عاتقها ألا تنصر من لا يتبنى الشرع، ولن نسمح لمن لا يتبنى المشروع الإسلامى أو يسعى لفصل الدين عن الدولة بأخذ أصواتنا. وأضاف - خلال المؤتمر الجماهيرى الذى عقد فى قرية الروضة التابعة لمركز طامية فى محافظة الفيوم، لتأييد مرشحى حزب النور، الخميس - أن «الجماعة» لا تعارض السياحة، لكن بضوابط، بحيث يلتزم السائح بما يقر به ديننا.
من جهة أخرى، قال الشيخ أحمد فريد، عضو مجلس إدارة الدعوة السلفية فى الإسكندرية، إن ديننا لا يعرف المسلم العلمانى أو المسلم الليبرالى، «فهذه المبادئ تخالف دين الله، ولا يجوز أن نقول هذا مسلم علمانى أو مسلم ليبرالى، فلا تخدع نفسك، أما أن تكون مسلماً، أو تكون علمانياً، أو ليبرالياً.. فالإسلام لا يعرف الليبرالية أو الحرية المطلقة بما فيها من حريات اقتصادية وسياسية واجتماعية وجنسية».
الإنتخابات فريضة كبرى .. الإنتخابات جهاد
«السلفيين»: المشاركة في الانتخابات «جهاد» ومن لايصوت للإسلاميين شاهد زور

المصري اليوم | الاربعاء ٢ نوفمبر ٢٠١١ -
أدخل السلفيون فى الانتخابات البرلمانية، التى يخوضونها للمرة الأولى فى تاريخهم سلاح الفتاوى الدينية لمواجهة الليبراليين والعلمانيين، كما استخدم السلاح نفسه الصوفيون، لكنهم ركزوا جهودهم لـ«استعماله» فى مواجهة السلفيين باعتبارهم خصومهم التقليديين. أصدر عدد من المشايخ والقيادات السلفية عدة فتاوى من المتوقع أن يكون لها تأثير كبير فى العملية الانتخابية، خلال الفترة المقبلة، إحدى تلك الفتاوى اعتبرت أن الناخب الذى لن يعطى صوته للمرشح الإسلامى شاهد زور، وقالت أخرى إن التصويت فى الانتخابات فريضة تدخل ضمن الجهاد الأكبر، وإن البرلمان هو الطريق إلى الجنة، وإن التصويت للفلول الأقباط والعلمانيين وتاركى الصلاة حرام شرعاً. كما أصدرت الدعوة السلفية فتوى بأن المشاركة فى الانتخابات واجب دينى سواء كانت بالترشح أو بالتصويت، واعتبرت من يقاطع الانتخابات مثل كاتم الشهادة سيحاسب عليها يوم القيامة. وقال عدد من قيادات الدعوة إن التصويت للمرشح الذى يعترض على تطبيق الشريعة الإسلامية يدخل فى باب الشهادة الزور، وهى من أكبر الكبائر، وبررت القيادات خوض السلفيين الانتخابات رغم الفتاوى السابقة، قبل 25 يناير، بتجريم ممارسة السياسة بتغيير الفتاوى حسب الزمان والمكان، وأن هناك ضرورة فى دخول السلفيين البرلمان حتى لا يتم ترك إدارة البلاد للعلمانيين والليبراليين، وكذلك من أجل إعلاء كلمة لا إله إلا الله عند إعداد الدستور.
وأصدر الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، فتوى بجواز ترشيح المرأة على قوائم الأحزاب ذات المرجعية الإسلامية، بعد سنوات من تحريم ذلك، الأمر الذى دفع حزب «النور» السلفى إلى ترشح 76 سيدة على قوائمه فى الانتخابات المقبلة. وتضمنت الفتوى أن الأصل فى الشرع عدم جواز ترشح المرأة طبقاً لقول الرسول (ص): «لن يفلح قوم ولوّ أمرهم امرأة»، وقال «برهامى»: «الفتوى ليست مطلقة، فهى تتغير حسب الزمان والمكان، لذا يجوز ترشح المرأة فى الانتخابات المقبلة، حتى لا نترك البرلمان لليبراليين والعلمانيين ليضعوا دستوراً يحارب الإسلام». وأفتى الدكتور نصر فريد واصل بأن التزوير فى الانتخابات كبيرة من الكبائر، فضلاً عن كونه جريمة سياسية، ورأى أن مجاملة المرشح وإعطاءه صوتاً لا يستحقه إحدى صور الغش والخداع والكذب، فيما رفضت لجنة الفتوى بالأزهر إصدار فتاوى حول حكم التزوير، والحكم الشرعى فيمن مات أثناء التصدى له، ورأت أنها أسئلة سياسية يرد عليها مجمع البحوث الإسلامية فقط، فى إشارة إلى أن اللجنة تختص بالأمور الشخصية فقط لا غير.
كان للدكتور يوسف القرضاوى، رئيس الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين، فى تزوير الانتخابات رأى يشير إلى مواجهتها بالحرص على التصويت فى الانتخابات، ورفضت دار الإفتاء المصرية استخدام الشعارات الدينية والآيات القرآنية فى الانتخابات، ورأت أن الزج بالآيات القرآنية فى الدعاية يعد ابتذالا للنص القرآنى، ويضعه ساريا لكلام البشر، قد يصدق وقد يكذب، وهذا ما لا يليق بكلام الله، عز وجل. وأصبح التصويت فى الانتخابات من الفرائض ويدخل ضمن الجهاد الأكبر بحسب رأى بعض السلفيين. وأفتى الشيخ محمود عامر، القيادى السلفى، بتحريم التصويت فى الانتخابات للمرشح المسلم الذى لا يصلى، والقبطى والعلمانى والليبرالى، ممن لا يشيرون فى برامجهم إلى تطبيق الشريعة الإسلامية، واستثنى من وصفهم بالشرفاء من رجال الحزب الوطنى المنحل، وقال: «التصويت لهؤلاء حرام شرعاً، ومن يفعل ذلك يرتكب إثماً كبيراً»، وطالب الناخبين بالتصويت لمرشحى القائمة الإسلامية، أو أى مرشح دائم التردد على المساجد ومشهود له بحسن الخلق، لضمان وجود برلمان إسلامى.
واتجهت فتاوى الصوفية لضرب السلفيين باعتبارهم خصومهم التقليديين، وأصدر محمد علاء أبوالعزايم، شيخ الطريقة العزمية، فتوى تحرم التصويت لمرشحى السلفيين، واصفاً ذلك بخيانة الوطن، وعلى الموقع الإلكترونى الرسمى للطريقة أكد «أبوالعزايم» أن التصويت للسلفيين هدم لمصر، وقال: إنهم إذا وصلوا إلى مجلس الشعب ستتخلف مصر أكثر من مائة عام للوراء، على حد قوله. واستمر الشيخ «أبوالعزايم» فى هجومه على التيار السلفى حتى أفتى بتحريم دخول المرأة المتنقبة البرلمان، مؤكداً أن دخولهن فتنة ويمكن أن يسبب كارثة. ولم تسلم جماعة الإخوان المسلمين من فتاوى «أبوالعزايم» الذى أعلن أمام مريديه فى أحد لقاءاته الجماهيرية لدعم المرشحين الصوفيين، رداً على جواز التصويت لمرشحى الإخوان قائلاً: لا يجوز، لأن السلفيين والإخوان وجهان لعملة واحدة، والإخوان المخ والسلفيون العضلات، وكلاهما يمثل الفكر الوهابى. وأفتى الشيخ طارق ياسين الرفاعى، شيخ الطريقة الرفاعية، بعدم جواز استخدام الشعارات الدينية كدعاية انتخابية، مطالباً مريديه بضرورة محاربتها بإبلاغ الجهات المختصة لإزالتها حتى لا يتم خلط الدين بالسياسة.
برهامي في فتوى جديدة له: لا يحق للمسيحي “الكافر” تولى السلطة التشريعية
البديل Wed, 12/28/2011 - كتب ـ أحمد رمضان :
القيادي بالنور السلفي: الحزب لم يضع رجل نصراني على قائمته
قال الشيخ ياسر برهامي عضو مجلس إدارة جماعة الدعوة السلفية والقيادي بحزب النور السلفي, إنه لا يجوز للمسيحي الترشح للانتخابات البرلمانية لأنها سلطة تشريعية ورقابية, و بذلك فإنه سيمكنه عزل رئيس الدولة ومحاسبة الحكومة, قائلا في ذلك ” لا يحل للكافر أن يتولاها “، في إشارة للمسيحيين .
وأضاف برهامى فى فتوى جاءت ردا على سؤال طرح عليه على موقع “صوت السلف”: هل يجوز للمسيحي الترشح في مجلس الشعب؟ وإذا كان يجوز فهل يكون على رأس قائمة “حزب النور” السلفي؟ , مجيبا أن استبعاد المسيحيين من مجلس الشعب ليس جديدا مستدلا في ذلك قائلا ” مجلس اللوردات البريطاني” وهو أحد مجلسي التشريع شرط دخوله أن يكون العضو بروتستانتيا “.
وتابع برهامى في فتواه قائلاً: وأما الواقع الذي يعيشه المسلمون اليوم؛ فهو واقع أفرزه في الحقيقة “الاحتلال الغربي” لبلاد المسلمين، وما نتج عنه من تربية الأجيال العلمانية التي تدور في فلكهم، في: السياسة، والإعلام، والاقتصاد، وغير ذلك من شئون الحياة , فما يفعله المسلمون في هذا الواقع مرتبط بالقدرة والعجز، والمصلحة والمفسدة, ولم يحدث أن وُضع على رأس قائمة “حزب النور” رجل نصراني.

This site was last updated 12/29/11