Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم عزت اندراوس

 الدكتور نصر محمد عارف يهاجم الأقباط بأكاذيب فى الجريدة الحكومية الأهرام

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
الكتب والقانون والإزدراء بالمسيحية
الصحافة والإزدراء بالمسيحية
15 قتاة فضائية إسلامية
الأعلام وسفك دم الأقباط
الإعلام يستضيف أساقفة
تلويث سمعة المسيحية
الكنائس وكتب الأرصفة
Untitled 4653
تلويث سمعة المسيحية
الأزهر والإزدراء بالمسيحية
الأزهر يمنع كتابا لجبرائيل
جريدة وطني‏-‏ برايل
يهاجم الأقباط بأكاذيب بالأهرام

 

تعليق من الموقع : من يحاسب الدكتور "نصر محمد عارف" ؟  أى مسلم يبحث عن الشهرة فى مصر اليوم يهاجم الأقباط ؟ عندما يكتب أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة  بأكاذيب ضد الأقباط  فهذا يعنى أن هناك شكا أثناء قيامه بوظيفته فى سلوكه وتعامله مع  طلبته الأقباط كما أن قلبه مملتئ بمرض الحقد والغيرة ضد الأقباط  وعنده شعور بالنقص فيهاجم من هم أعلى منه وأسمى منزلة وواضح من مقالته أنه متعصب دينيا ويقوم بالتمييز الدينى ضد طلبته الأقباط فى الجامعة  ولهذا لم نسمع أن هناك معيداً أو دكتوراً فى الجامعات المصرية  فماذا تفعل يا أستاذ مع طلبتك؟ وحول التهمة الأولى التى يقول فيها أن المسيحيين يعلمون أولادهم أن القرآن محرف نقول له نحن نعلم أولادنا ما هو فى الكتب الإسلامية فليرجع سيادته لهذه الكتب ليعرف ماذا فعل عثمان بقرآئبن النبى والتعديلات السبعة التى أدخلت على القرآن وغيرها من المعلومات التى تمتلئ بها كتب الإسلام أما عن باقى الإتهامات فهى ملفقة كما تعودنا من المسلمين ولنسأل هذا الأستاذ الذى يبدوا أنه لا يفهم شيئاً فى دينه ألم يذكر القرآن والأحاديث أن الإنجيل محرف ؟ لماذا لم نصرخ ونكتب فى الأهرام مقالة أن القرآن والأحاديث تقول أن الإنجيل محرف !!  وهناك سؤال أخير كيف حصل هذا الدتور على الدكتوراه فى العلوم السياسية وتفكيره بهذه الضحالة ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ونحن هنا  نتهم جريدة الأهرام الحكومية التى تبث الأكاذيب والتدليس ضد أقباط مصر وتعرضهم لخطر هجوم عصابات الإسلام بل نحن نتهم الحكومة والمجلس العسكرى الذى ترك مثل هذا الأستاذ الكاذب بنشر اكاذيب ضد أقباط وتعرض حياتهم للخطر فى جريدة الأهرام الحكومية  

********************************************************************************************************

مسلمو وأقباط سوهاج يرفضون اتهامات "عارف" ويصفونها بـ"المثيرة للفتنة"
الأقباط متحدون الاثنين ٢٠ يونيو ٢٠١١ - كتب: أبوالعز توفيق
فجأنا الدكتور "نصر محمد عارف" -أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة- بحفنة من الاتهامات للمسيحيين في مقاله الذي نشر بجريدة الأهرام في الصحفة رقم 11 العدد الصادر بتاريخ 15 يونيه- أولها قيام بعض المدرسين المسيحيين بتعليم أولاد المسيحيين بأن القرآن محرف، وثانيها قيام الأقباط بحرق مسجد بسوهاج، وأزاد بأن رهبانًا أتوا من "وادي النطرون" إلى "الدير الأبيض" وقاموا بطرد القساوسة، وأنهم منعوا المسلمين من الدخول إلى الدير، وأخيرًا قال أن الأمن يدلل الأقباط!
الأقباط حموا المسجد
ويرد الشيخ "أحمد فتحي" -إمام مسجد بأولاد عزاز: كلام الدكتور "عارف" غير صحيح بالمرة، ولا يوجد مسجد قام الأقباط بحرقه نهائيًا، ولم أسمع بذلك رغم تواجدي يوميًا بمديرية الأوقاف.
ويستطرد: بل توجد واقعة توضح خوف الأقباط على المساجد -وقد ذكرها الإعلام- عندما انفجر خط الغاز الطبيعي الذي أمام مسجد الشهيد، وتأثر المسجد بالنيران، وجدنا أن الأقباط يسرعون لإطفاء الحريق قبل أخوتهم المسلمين.
وعن الدير يقول فضيلته: لو جاء الدكتور "عارف" سيجد المسلمين يجلسون في الدير، ولا أحد يمنعهم، بل أنا وبعض شيوخ الإسلام نجلس ونسهر مع رهبان الدير هناك كثيرًا. وأخيرًا أقول للدكتور الفاضل: "بلاش إثارة الفتنة في بلد هادئة".

علاقات حميمة
ويقول "خلف بدر العزازي" -صحفي: الأقباط والمسلمون تربطهم علاقات تاريخية حميمة من قديم الزمان، إضافة إلى المودة والأخوة والمعيشة في كيان وقلب رجل واحد، وتمر السنوات والأيام ونشاهد ونسمع الطامعين والمفرقين من الداخل والخارج، للتفرقة بينهم، ولكنهم لا يستطيعون مهما حاولوا لأننا نسيج واحد مستحيل تمزيقه، فعقب إثارة أي فنتة نجد الأقباط والمسلمين يقفون وقفة رجل واحد للتصدي لها.
ويضيف: بصفتي صحفي لا أسمع عن أي مسجد قام الأقباط بحرقه في "سوهاج"، ولا حتى في أي محافظة في مصر، وأذهب مع أصدقائي الأقباط لزيارة الدير الأبيض، وأيضًا بعض الأديرة والكنائس، وأشاهد مسلمين داخلها، ولم أر أحدًا يمنع مسلمًا واحدًا من الدخول إلى الدير الأبيض أو غيره.

الواقع أصدق
"عبد الناصر حسن" -عضو مجلس شعب سابق- ينضم للحوار فيقول: لم أسمع عن أي واقعة لقيام الأقباط بحرق مسجدًا، ولم أسمع عن مدرسين مسيحيين يعلمون أولاد المسيحيين بأن القرآن محرفًا، وهذا لم يحدث قط، لأننا لا نرى يومًا ولدًا مسيحيًا أخطأ في حق الإسلام والقرآن، ولم نر رهبان الدير الأبيض أو أي دير وكنيسة تطرد المسلمين وتمنعهم من الدخول.

اتهامات بلا دليل
من جهته يعلق القس "فام حليم": أنا أسكن في إحدى القرى التي بجوار "الدير الأبيض"، وكل مسلمي وأقباط سوهاج تربطهم مودة وعلاقات طيبة مع بعض، ويتبادلون الزيارات في المناسبات والأعياد، بل كلنا بيت واحد، وهذا الكاتب لم يأت ويرى محبتنا القوية مع بعض، ولم يذكر دليلًا واحدًا على صدق مقاله، فلم يذكر موقع المسجد الذي حرق، ولا مكان المدرسين، وليته يشاهد وسائل الإعلام ليرى احتفالات المسلمين مع أخوتهم الأقباط في الأعياد والمناسبات، وإفطار الوحدة الوطنية الذي يقام كل عام في مطرانية سوهاج، وبعدها في الدير الأبيض، وتنقلها أغلب وسائل الإعلام.

سنقاضي الأهرام
ويضيف القمص "ويصا الشنودي" -أمين الدير الأبيض: إننا سنأخذ الإذن من قداسة البابا "شنودة" الثالث، وسنقاضي جريدة "الأهرام" وكاتب المقال، لأنه نشر أكاذيبًا لا تحدث أبدًا، فنحن لم نمنع المسلمين من دخول الدير نهائيًا، والدليل أن وسائل الإعلام تنقل الاحتفال بموسم الدير في شهر يوليو، والكل يشاهد مجئ شيوخ الإسلام إلينا ليشاركونا الاحتفال، بل ويلاحظ بأن أغلب الباعة الموجودين في الموسم مسلمين، وأيضًا يوجد مسلمون يعملون في مشروعات الدير الإنتاجية، ومسلمون يشترون منتجات الدير، ونرحب بالجميع لأن ربنا أوصانا بالمحبة.

****************************

من هو  الدكتور "نصر محمد عارف" ؟

- ولد بمحافظة سوهاج بصعيد مصر في 13ذي القعدة 1380هـ الموافق 29 إبريل 1961م .
- تخرج في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة سنة 1404هـ/1984م بمرتبة الشرف، وعين معيداً بالكلية.
- تحصل على الماجستير سنة 1408هـ/1988م في نفس الكلية وأصبح مدرساً بها .
- تحصل على الدكتوراه في نفس الكلية .
- من أعماله :
1- " نظريات التنمة السياسية المعاصرة : دراسة نقدية في ضوء المنظور الحضاري الإسلامي" وهي رساله الماجستير، ويفند فيها الدكتور نصر كل النظريات الوضعية من إشتراكية، ورأسمالية ...وغيرها من نظريات ونظم سياسية ليخرج لنا في النهاية بأن النظم الإسلامية بالدليل القاطع هي الأفضل والأجدر بالتطبيق لأن أسسها شرعية ربانية ... وأنصح بقراءة هذا الكتاب لكل من يتوهم أو يسير وراء هذه النظريات .
2- في مصادر التراث السياسي الإسلامي : دراسة في إشكالية التعميم قبل الاستقراء والتأصيل" وفيه يظهر الدكتور نصر أن معظم المصادر الخاصة بالنظم السياسية مهملة لأنها مازلت مخطوطات ويسرد أسماء هذه المصادر التراثية السياسية ، بل يفند كل ما ألف في النظم السياسة الإسلامية حديثاً ليخرج بأن كتاب واحد فقط رجع إلى نسبة 11% من مصادر التراث الإسلامي السياسي وهي أكبر نسبة فهناك من رجع إلى 6.5 % وهناك من رجع إلى 5% إلى من اعتمد على صفر % . وهناك مؤلفات المقالات أخرى له .

This site was last updated 06/21/11