طارق وعبود الزمر

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

الزمر قاتل السادات يخرج من السجن ويطلق حراً فى المجتمع

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس بها تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
عبود الزمر والأفراج عنه
يصور الإغتيال بالصدفة
تقرير المدعى العسكرى
الحكم على قتلة السادات
إعدام فرعون
عمر عبدالرحمن
تقرير الطبي الشرعي
الزمر قاتل السادات
عبود الزمر وقتل السادات
هل خطط مبارك لقتل السادات ؟

الزمر قاتل السادات يريد الحرية
مطالبة بالإفراج غير المشروط عنهما.. أسرة الزمر تهدد بتدويل قضية "عبود" و"طارق"
اليوم السابع الأربعاء، 5 مايو 2010 - كتب لؤى على
الزمر لا يزال رهن الاعتقال رغم قرارات القضاء الزمر لا يزال رهن الاعتقال رغم قرارات القضاء
هددت أسرة عبود الزمر المتهم باغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات اللجوء للقضاء الدولى للإفراج عن كل من عبود وطارق الزمر، مطالبة النظام بالإفراج غير المشروط، مؤكدة أنه لا مجال للمساومات فى سبيل الإفراج عنه.
أشارت أسرة الزمر فى بيان أصدرته اليوم، الأربعاء، إلى أن مصلحة السجون حددت يوم 13 أكتوبر من عام 2001 موعدا نهائيا للإفراج عن عبود وطارق، إلا أن النظام لم يستجب، مؤكدة أنه واجب على النظام الحاكم بمقتضى الدستور والقانون الإفراج عنهما.
وقال البيان ما نصه: رددت بعض الصحف وبعض المواقع الإلكترونية فى الآونة الأخيرة أن الحكومة المصرية تشترط للإفراج عن عبود وطارق الزمر أن يعلنا عن تخليهما عن المشروع الإسلامى الذى يصران على العمل به، وبالأخص تمسكهما بحق التيار الإسلامى فى الوجود الشرعى والذى أكدا عليه فى رؤيتهما التى نشرت فى الصحف فى شهر رمضان الماضى تحت عنوان البديل الثالث".
وأضاف البيان أن أسرة الزمر "لا يسعها إلا أن تعلن أن الإفراج عن عبود وطارق هو واجب على النظام الحاكم بمقتضى الدستور والقانون الذى يعمل به، وفى ضوء تقارير النيابة العامة والشئون القانونية بمصلحة السجون التى حددت تاريخ 13 أكتوبر 2001م موعداً نهائياً للإفراج عنهما".
كما ترى أسرة الزمر طبقا للبيان "أنه لا مجال للمساومات من أى لون كانت فى سبيل الإفراج عنهما، وأنه ليس أمام أسرة الزمر من طريق سوى العمل على إلزام الدولة باحترام قوانينها، وفى ضوء عجز القضاء المصرى بشقيه الإدارى والجنائى عن التصدى لهذه القضية أو البت فى صحة المستندات التى تقدمها الأسرة والتى تحدد 13 أكتوبر 2001م موعداً للإفراج فإنها ستضطر إلى اللجوء للقضاء الدولى، أملاً فى استخلاص حقوقها السليبة فى بلادها".

**************

الجيش يفرج عن قاتل رئيس الجمهورية

"الأعلى للقوات المسلحة" يقرر الإفراج عن عبود وطارق الزمر
اليوم السابع  الخميس، 10 مارس 2011 -  كتب محمد الجالى
أصدر المجلس الأعلى للقوات المسلحة اليوم الخميس، قراراً بالإفراج عن 60 مسجوناً سياسياً، ممن قضوا نصف فترة العقوبة المحكوم بها عليهم، على أن يوضع من كان محكوماً عليه بالسجن المؤبد تحت المراقبة الشرطية لمدة 5 سنوات، وفقاً للمادة الثانية لقانون العقوبات.
ومن أبرز الذين شملهم قرار الإفراج هما الشقيقان طارق وعبود الزمر، اللذان شاركا فى عملية اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات.
وأضاف القرار الذى حمل رقم 27 لسنة 2011 أنه لا يوضع المفرج عنه تحت مراقبة الشرطة، إلا إذا كانت مقررة بقانون العقوبات، أو كان محكوماً به عليها، وبشرط ألا تزيد فترة المراقبة عن 5 سنوات، أو على المدة التى يشملها العفو بمقتضى هذا القرار أيهما أقل.

"عبود وطارق الزمر" دخلا السجن مع دخول مبارك القصر.. وقرار الإفراج عنهما جاء بعد الإطاحة به.. وتأييدهما لوقف العنف وأحكام القضاء بالإفراج عنهما وسنوات الشيخوخة لم تشفع لهما لدى أمن الدولة
اليوم السابع  الخميس، 10 مارس 2011 - كتب محمد إسماعيل
أطلق  المجلس الأعلى للقوات المسلحة سراح الشقيقان طارق وعبود الزمر، اللذان شاركا فى عملية اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات على حريتهما بعد الإطاحة بحكم الرئيس الذى أصر على بقائهما فى السجن طالما بقى هو فى قصره الرئاسى، رغم انتهاء مدة عقوبتيهما منذ ما يقرب من الـ10 سنوات.
دخل عبود الزمر السجن عام 1981 عقب اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات، وهو شاب يبلغ من العمر 34 عاما، واليوم يخرج منه شيخا يتجاوز عمره الـ 64 عاما، أى أنه قضى أكثر من نصف عمره داخل السجن وبصحبته ابن عمه الدكتور طارق الزمر،
المعلومات المتوافرة عن عبود الزمر أشهر سجين سياسى فى مصر تشير إلى أنه من مواليد قرية ناهيا بمحافظة الجيزة فى 19 أغسطس عام 1947، والتحق بالكلية الحربية عام 1965 وتخرج فيها بالدفعة 51 عام 1967 عقب النكسة مباشرة، وانخرط فى شعبة الاستطلاع بجهاز المخابرات الحربية وهو برتبة ملازم أول، وشارك فى عمليات خلف خطوط العدو فى حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر 1973، وحصل على ترقية استثنائية فى ميدان القتال أثناء حرب أكتوبر 1973، فترقى إلى رتبة نقيب.
وفى عام 1978 حصل عبود الزمر على درع القوات المسلحة والمركز الأول فى تدريبات الجيش المصرى وشهادة تقدير من إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع، وكان وقتها برتبة رائد.وأثناء محاكمة المتهمين فى قضية اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات، كان هو الضابط الأرفع رتبة بين مجموعة الضباط المحالين إلى المحكمة.
قصة اتجاه عبود وطارق الزمر إلى العمل الجهادى المسلح معروفة، لكن أبرز ما فيها أنهما كانا من المجموعة المؤسسة لتنظيم الجهاد مع محمد عبد السلام فرج صاحب "الفريضة الغائبة"، وأن الرئيس أنور السادات كان يقصده فى خطابه الشهير فى سبتمبر 1981 عندما قال :"الولد الهربان أنا مش هرحمه".
ورغم أن عبود وطارق الزمر كانا من أول المؤيدين لمبادرة الجماعة الإسلامية لوقف العنف، لدرجة أنهما انضما لمجلس شورى الجماعة رغم أنهما محسوبان على تنظيم الجهاد، وكانا أيضا من أول المؤيدين لمبادرة تنظيم الجهادـ إلا أن وزارة الداخلية لم تفرج عنهما مثل باقى أعضاء مجلس شورى الجماعة، أو قيادات تنظيم الجهاد، وربما يرجع السبب إلى موقفهما من قضية المشاركة السياسية، حيث ظلا متمسكين بحقهما فى المشاركة السياسية السلمية ومعارضة نظام الحكم، وهو أمر يختلف عن باقى قيادات الجماعة الذين خرجوا من السجن واستسلموا لكل تعليمات الأمن خارجه، فارتضوا أن يخرجوا من "سجن صغير" إلى "سجن كبير" وهو ما لم يوافق عليه آل الزمر.

انتهاك القانون فى قضية عبود وطارق الزمر كان صارخا للغاية، فلم تكف الأحكام القضائية الصادرة من محاكم مختلفة بوجوب الإفراج عنهما، ولا يخفى على أحد أن الحياة الأسرية لعبود وطارق الزمر تأثرت بشدة بسبب غيابهما طوال هذه الفترة، أن والدة عبود الزمر رحلت عن الحياة قبل حوالى 3 أعوام  ولم يتمكن الرجل من المشاركة فى جنازتها، ومع ذلك كان هناك إصرار على ممارسة الحياة بشكل طبيعى، فتزوج طارق الزمر وأنجب وحصل على الدكتوراه وهو داخل المعتقل.
تبقى الإشارة إلى أن قصة معاناة السجينين خلف القضبان كانت تقابلها معاناة أخرى فى الخارج للسيدة أم الهيثم زوجة عبود الزمر وشقيقة طارق الزمر، التى ظلت وراءهما طوال 30 عاما ولم تكف عن مساندتهما بشتى الطرق،

*******************

براءة "أبو عائشة" المتهم بقتل السادات من تهمة حرائق الفيديو فى أسيوط
اليوم السابع الأربعاء، 18 أبريل 2012 - أسيوط - هيثم البدرى
قضت اليوم محكمة جنايات أسيوط الدائرة 11 ببراءة مرتضى محمد خليفة، والمكنى بأبى عائشة، أحد قيادات الجماعة الإسلامية، وأحد المتهمين فى قتل السادات من تهمة حرائق نوادى الفيديو.
كان مرتضى محمد خليفة قد تم اتهامه عام 1990 فى قضية حرق أحد أندية الفيديو فى أسيوط، فى القضية رقم 906 جنايات أسيوط، وقضت المحكمة وقتها بالسجن 5 سنوات عليه، وكان أحد المتهمين فى قضية قتل السادات عام 1981، ولكن تمت تبرئته، ومع بداية التسعينات هرب إلى اليمن، وعاش هناك، لكنه عاد إلى مصر فى 11/4/2012 وقدم للمحاكمة، وتم إعادة إجراء المحاكمة له، وكانت هيئة الدفاع عنه الشيخ رضوان التونى، أمين حزب البناء والتنمية، وأيمن بشرى، رئيس اللجنة القانونية بالحزب

**********************

صورة نادرة تضم الارهابى طارق الزمر والارهابى عاصم عبد الماجد والارهابى كرم زهدى عام 1982 خلال محاكمة أعضاء تنظيم الجهاد المتهمين باغتيال الرئيس السادات

This site was last updated 08/03/13