المتهمون بأغتيال السادات

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

هل سيفرج عن عبود الزمر؟

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك -

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
عبود الزمر والأفراج عنه
يصور الإغتيال بالصدفة
تقرير المدعى العسكرى
الحكم على قتلة السادات
إعدام فرعون
عمر عبدالرحمن
تقرير الطبي الشرعي
الزمر قاتل السادات
عبود الزمر وقتل السادات
هل خطط مبارك لقتل السادات ؟

Hit Counter

 

كتب أحمد حسن بكر وعمر القليوبي (المصريون): : بتاريخ 4 - 6 - 2007 م عن مقالة بعنوان " مراجعات تنظيم "الجهاد" تصدر في أشرطة وكتيبات مطبوعة قريبًا "

كشفت مصادر أمنية أن الإفراج عن طارق وعبود  الزمر ( الصورة المقابلة) القياديين البارزين بتنظيم "الجهاد" والمدانين في قضية اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات بات مسألة وقت ليس إلا، بعد إعلانهما تأييد مبادرة وقف العنف وإجراء مراجعات فقهية وفكرية، في ظل تجاوب الدولة مع المبادرة وإفراجها عن المئات من كوادر وأعضاء التنظيم.
وأضافت المصادر أن عبود وطارق أعطيا دفعة قوية لتلك لمراجعات التي يقودها الشيخ سيد إمام مفتي التنظيم داخل السجون، بعد أن أصدرا في أواخر الشهر الماضي بيانًا أعلنا فيه الترحيب بها، والانضمام لركب المؤيدين لها.
وأشارت إلى الدور الكبير الذي لعباه القياديان البارزان في الآونة الأخيرة لإنجاح المبادرة من خلال إقناعهما المئات من معتقلي "الجهاد" بنبذ العنف ومراجعة فكر التنظيم في خطوة ستظهر ثمارها في الأيام القادمة بالإفراج عن دفعة جديدة من سجناء "الجهاد"، بعد الإفراج أخيرًا عن 130 من بينهم القيادي أحمد يوسف قائد مجموعة بني سويف.
إلى ذلك، كشفت مصادر مقربة من تنظيم "الجهاد" عن أن تلك المراجعات سيتم إصدارها خلال الفترة القادمة في بعض الكتيبات الصغيرة وطرحها في شرائط كاسيت على الرأي العام متضمنة موقف التنظيم من العنف والحاكمية والتكفير وغيرها من القضايا التي تبلور التطورات الفكرية في موقف الجماعة.
وأوضحت أن الشيخ سيد إمام أنهى الخطوط العريضة لمشروع المراجعات في الأيام القليلة الماضية؛ وهي عبارة عن خطوط عريضة اتفقت عليها قيادات وكوادر الجماعة التي زارها في جولاته على السجون المختلفة، تمهيدًا لطرحها خلال الفترة المقبلة.
لكنها أشارت إلى أن موقف محمد الظواهري شقيق أيمن الظواهري الزعيم السابق للتنظيم، والرجل الثاني بتنظيم "القاعدة" ومعه بعض العناصر الموالية له، لا تزال مصرة على موقفها الرافض لإقرار المبادرة، لافتة إلى أنه ورغم ذلك لم تتوقف المحاولات الرامية لإقناع تلك المجموعة بالانضمام إلى المراجعات.
وفي هذا الإطار، كشفت المصادر مساع قادتها شخصيات جهادية بارزة التقت أخيرًا محمد الظواهري وناقشت معه هذه المراجعات، إلا أنها لم تنجح في إقناعه حيث طلب مهلة للتشاور مع زملائه.
وأوضحت في ذات الوقت أن هناك مساعٍ للاتفاق مع الأجهزة الأمنية على إطلاق سراح العديد من كوادر التنظيم، وعدم الاكتفاء بالإفراج على فترات متباعدة عن عدد من الأعضاء كما يجري حاليًا.
من جانبه، أكد الدكتور كمال حبيب الخبير في شئون الجماعات الإسلامية لـ "المصريون" أن مراجعات "الجهاد" أوشكت على الصدور في أشرطة وليست كتبًا، نظرًا لأن وقت هذه المراجعات كان ضئيلاً ولا يسمح بإنجازها في كتب، فضلاً عنها أنها تحتاج لمراجعة دقيقة قبل أن تخرج في كتب تعرض على الرأي العام.
وأوضح أن المساعي الرامية لضم الظواهري إلى تلك المراجعات لم تنجح حتى الآن رغم المحاولات الحثيثة لإقناعه بالانضمام لها، فيما عزاه لأسباب شخصية، تتعلق بشقيقه الدكتور أيمن الظواهري.
وشدد على أن قادة تنظيم "الجهاد" لن ينخرطوا في العمل السياسي فور خروجهم من السجن، وأشار إلى أنهم سيحتاجون لفترة ليست بالقصيرة لتحديد الخطوات القادمة والتي لن تكون بعيدة كل البعد عن مسار "الجماعة الإسلامية".
******************

 من هو ممدوح إسماعيل؟
يعد ممدوح إسماعيل أحد المحامين المصريين القريبين من الجماعات الإسلامية. حيث تم اعتقاله وسجنه 3 سنوات متواصلة على ذمة قضية اغتيال الرئيس المصري الراحل أنور السادات عام 1981 لكنه حصل على حكم بالبراءة ليبدأ رحلة الدفاع في كل القضايا الإسلامية المنظورة أمام القضاء العسكري والمدني. ويشغل إسماعيل حاليا منصب الأمين العام لرابطة المحامين الإسلاميين ووكيلا لمؤسسي حزب الشريعة أحد الأحزاب التي اعتبرها البعض محاولة من الإسلاميين الراديكاليين للانخراط في الحياة السياسية بعدما فشلوا في بلوغ أهدافهم عن طريق العنف.
وقد قوبل طلب تأسيس الحزب برفض محكمة الأحزاب بمصر مبررة قرارها بـ"عدم تميز برنامج الحزب أو إضافته أيَّ جديد للحياة الحزبية في مصر".

*********************

جريدة المصريون : بتاريخ 29 - 2 - 2008 م عن مقالة بعنوان [ في بيان أصدرته أسرته: القوات المسلحة تكرم "عبود الزمر" وحقوق القاهرة تمنح ابن عمه طارق "درع الكلية".. والحكومة تعتقلهما ] كتب عمر القليوبي
أكدت أسرة عبود وطارق الزمر القياديين البارزين في تنظيم الجهاد أن هناك إصرارا حكوميا على عدم إطلاق سراحهما ووضع كافة العراقيل أمام الإفراج عنهما ، رغم انقضاء مدة حبسهما منذ عدة أعوام.
وأعربت أسرة الزمر في بيان لها حصلت "المصريون" على نسخة منه عن شعورها بالرضا لنجاحها في تحويل القضية لقضية رأي عام ، فضلا عن شعورها بالفخر والاعتزاز لقيام القوات المسلحة بتكريم عبود الزمر باعتباره من الرعيل الأول والمؤسس لسلاح المشاة بعد تدميره عام 1967، وتكريم كلية حقوق القاهرة في يوليو الماضي لطارق الزمر بمنحه درع الكلية وشهادة تقدير بعد حصوله على أعلى تقدير عن رسالته للدكتوراه.
وأوضح البيان أن أسرة الزمر تشعر بالامتنان لمؤازرة وتأييد جميع منظمات المجتمع المدني وجمعيات حقوق الإنسان والصحفيين الأحرار لموقف الزمر ، بدءا من صحيفة "الوفد" إبان عهد مصطفى شردي وجريدة "الشعب" خلال فترة تولي عادل حسين ومجدي حسين لرئاسة تحريرها.
وحيت أسرة الزمر أيضا موقف جرائد الدستور والمصري اليوم والكرامة والغد والعربي الناصري ، مثمنة متابعتها لكل فصول مأساة الزمر ، ومعربة في الوقت ذلته عن شكرها العميق لهيئة الدفاع عن عبود وطارق الزمر ، وفي مقدمتهم الدكتور عبد الحليم مندور رحمه الله والأساتذة منتصر الزيات وممدوح إسماعيل ونزار غراب وكامل مندور وفتحي الجمال.
كما ثمن البيان موقف الدكتور محمود السقا وكيل نقابة المحامين الذي تقدم بمذكرة لمحكمة النقض وإصراره على مطالبتها بالإفراج الفوري عن عبود وطارق الزمر

****************

(المصريون):كتب مجدي رشيد : بتاريخ 15 - 4 - 2008

سلمت شهادات تقديره لأسرته في السر .. هيئة الدفاع عن طارق الزمر تقاضي جامعة القاهرة لتجاهلها دعوته في حفل تكريم المتفوقين في رسائل الدكتوراة  ، تعتزم هيئة الدفاع عن الدكتور طارق الزمر القيادي بتنظيم الجهاد رفع دعوى قضائية ضد مجلس جامعة القاهرة ، على خلفية امتناعها عن توجيه الدعوة إليه للمشاركة في حفل تكريم الحاصلين على أعلى الدرجات والتقديرات في رسائل الدكتوراة ، رغم حصوله على رسالة الدكتوراة من كلية الحقوق.
وأوضحت هيئة الدفاع أن الدعوى ستطالب بالتعويض عن القرار الذي اتخذته الجامعة بعدم توجيه الدعوة إليه.
من جانبها ، أرجعت أم الهيثم ـ شقيقة الدكتور طارق ـ أسباب عدم توجيه الدعوة إليه من قبل الجامعة إلى قيام الدكتور أحمد فتحي سرور رئيس مجلس الشعب والدكتور مفيد شهاب وزير الدولة للشئون البرلمانية والقانونية بتسليم الجوائز والشهادات ، مشيرة إلى أن الجامعة أرادت رفع الحرج الذي يمكن أن يتسبب فيه تكريم سرور وشهاب لطارق ، فامتنعت عن توجيه الدعوة إليه.
وأوضحت أم الهيثم في تصريحات خاصة لـ"المصريون" أن الجامعة اعتقدت أن الدكتور طارق قد يطالب سرور وشهاب بضرورة احترام الحكومة للقانون ولأحكام القضاء التي قضت بالإفراج عنه ، وخاصة أنه قد انتهت عقوبة حبسه منذ سبعة أعوام ، وهو ما قد يسبب حرجا لسرور وشهاب أمام طلبة كلية الحقوق. وكشفت أم الهيثم عن أن الجامعة قامت بتسليم درع الكلية وشهادات التقدير المستحقة للدكتور طارق سرا لأسرة الزمر.

 

http://www.youtube.com/watch?v=I4HgIMtYNog&feature=related شاهد لقاء نادر جدا مع الزمر قاتل السادات

 

This site was last updated 09/13/08