هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك -

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
عنف ميت القرشي بالدقهلية
تقرير حقوقى
الأعتداء فى عيد الميلاد
إعتداءات بنى سويف
الحكم علي شباب بورسعيد
الأخوان يعتدون على محامية
الإعتداء الحكومى على أرض بالقوصية
الأقباط والإنتخابات والقانون
الإستيلاء على أرض مسيحى بالأسكندرية
العصابات الإسلامية والإستيلاء على الأراضى
مقتل قبطى  بحلوان
إعتقال صاحب محل كمبيوتر
قرية نزلة رومان
مقتل صبري شحاتة
إستشهاد وجيه موريس
إنها مسلمة
أحداث كرموز بالأسكندرية
الإعتداء على مسيحى بسنترال عين شمس
سرقة سيارة أحد القساوسة
قنبلة أمام كنيسة بالأسكندرية
ذبح سمية وديع حنا
إستشهاد أميل عبد الملاك1

قلق طائفي في منطقة عين شمس
جريدة الكتيبة الطيبية 9/4/2009م الكاتب: أدم
الأقباط متحدون التاريخ6/4/2009 م الكاتب ماري بسيط
ويُدعى ارنست، تم الهجوم عليه داخل السنترال في حوالي الساعة الثالثة ظهراً، وقام بضربه، وهذا أدى إلي إصابته بارتجاج في المخ. وقد تم القبض علي "يعقوب اسحق يوسف"، الذي يبلغ من العمر ثلاثين عاماً، ومجموعة من الشبان المسيحيين والمسلمين، الذين اجروا مكالمات من السنترال في هذا اليوم.
وبعد حجزهم لساعات، تم الإفراج عنهم بعد التحقيق معهم، عدا يعقوب! وحتى الآن هو بداخل القسم منذ ثلاث أيام، ولا احد يعرف عنه شيء، ولم تُوجه له أي تهمة حتى الآن.
وأكد نبيل غبريال المحامى، ورئيس منظمة نور الشمس للتنمية وحقوق الإنسان، أنه كان موجود مع فريق من المحامين، وقد فوجئ بتحدي صارخ لقانون الإجراءات الجنائية، والقبض على مواطن واحتجازه دون أي وجه حق، وان العرض على النيابة العامة، بنص القانون، خلال أربعة و عشرين ساعة، وله الآن ثلاث أيام! وانه في طريقه لإبلاغ النائب العام، لأن هذا انتهاك لحقوق الإنسان.
التعليق:
بات عدم احترام آدمية القبطي في مصر وانتهاك حقوقه شيء عادي وبالأخص داخل أقسام الشرطة، في أية مشكلة تحدث أياً كانت بسيطة أو كبيرة.
تارة عندما تحدث مشكلة بين مسلم وقبطي في قرية ما أو أي مكان أخر تأتي الشرطة فتأخذ من الأقباط عاطل مع باطل أعداد كثيرة أكثر من اللازم بينما على الجانب الأخر نجد أنهم لم يأخذوا من المسلمين فردين أو ثلاثة على الأكثر، نجد الطرف القبطي في القسم مهان بكل ما يمكن أن تحمله الكلمة من معان أما الطرف المسلم فيجلس معزز مكرم، هذه ليست مجرد كلمات بل واقع حدث بالفعل في مدينة الخصوص وفي قرية الطيبة وغير ذلك الكثير من الأماكن التي تشهد على تفرقة أجهزة الأمن في معاملتها بين المسلمون والمسيحيون.
أما بالنسبة لذلك التجاوز والتحدي لقانون الإجراءات الجنائية (القبض على مواطن واحتجازه دون أي وجه حق)، فهذه التجاوزات أصبحت مصدر رعب وقلق لدى المواطنين، فأصبح الضابط أو المأمور كل ما يهمه هو تجهيز قضايا (مقشرة) للعرض على النيابة لا يهم أن يأخذ في طريقه نساء وعجائز ويتعرضوا للتعذيب والاغتصاب داخل أقسام الشرطة تعذيب مواطنين بطرق بشعة حتى يجبروا على الاعتراف بأشياء لم يفعلوها بل وفي بعض الحالات يأمر رجل الأمن مواطن أن يخرج ليشتري له سلاح أو يحضره كي يعمل له محضر ويثبته به، والأدلة على هذه الكلمات كثيرة وموثقة على صفحات الجرائد.
لقد أصبح رجال الشرطة شبح مخيف يروع الآمنين بدلاً من أن يكونوا هم في خدمة هؤلاء المواطنين، وبات رجال الشرطة يدخلون أهواءهم وميلوهم في عملهم مما يكون سبباً في خلق الكثير من المشكلات بدلاً من العمل على تنفيذ القانون دون النظر لشخصية من ينفذ ضده حكم القانون.