Encyclopedia - أنسكلوبيديا
موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history
بقلم عزت اندراوس
أبو المكارم يروى تاريخ كنائس الإسكندرية : سرجيوس وواخس ، العذراء ، الصطير ، أبو شنودة ، كنيسة وقبر أرميا النبى ، دير مار مرقس ، كنيسة الذهب
|
موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس أبو المكارم يروى تاريخ كنائس الإسكندرية : سرجيوس وواخس ، العذراء ، الصطير ، أبو شنودة ، كنيسة وقبر أرميا النبى ، دير مار مرقس ، كنيسة الذهب |
هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناكأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
********************************************************************************************تعليق من الموقع : الجزء التالى منقول من مخطوط تاريخ أبو المكارم - تاريخ الكنائس والأديرة فى القرن "12" بالوجه البحرى - إعداد الأنبا صموئيل أسقف شبين القناطر وتوابعها 1999م ص 136 - 143 وسيلاحظ القارئ أن المخطوط به كلمات ناقصة وقد وضع الأنبا صموئيل نقاط مكان هذه الكلمات أو الأحرف هكذا ".."******************************************************************************************** كنيسة سرجيوس وواخس بالأسكندرية كنيسة الشهيدين سرجيوس وواخس بالأسكندرية ( ) أخيه داخل الإسكندرية وكانت قد هدمها المسلمون فى عصر حكم الخليفة الحاكم بأمر الله وقام بإعادة بنائها الأنبا زخارياس البطريرك الـ 64 بعد أن كتب الإمام الخليفة الفاطمى الحاكم بأمر الله كتاب (الأمان) وتحديد الشروط المرضية للرب لهذا البطريرك ولطائفته ( أى للأقباط) بإعادة الكنائس لما كانت عليه وكذلك اوقافها وسمح له ولطائفته من الإنعام وترك ما كان عليه بالقيام به (من جزية وأشياء أخرى) وأن لا يطالبوا منه بشئ مما مضى وما سيأتى من ما تقدم ذكره فى هذا الكتاب مفصلاً بسجل مؤرخ فى شهر شعبان سنة 411 هـ (فصل) وفى 3 برمهات سنة 893 إهتم الشيخ الثقة أبى الفضل إبراهيم أبن ابى المكارم ماجد أبن عبد المسيح أبن نسيب الكاتب بعمل مقطع خشب خرط وركبه على المذبح الكبير بهذه الكنيسة وصانه عمن يخطو عليه وكان هذا الشيخ قد خرج كاتباً من مصر مائباً عن متولى ديوان النظر فى دولة الغز (الغزاة الأكراد . *********************** كنيسة السيدة العذراء الطاهرة (المعلقة) كنيسة السيدة العذراء الطاهرة المشهورة بالمعلقة وهى جميلة جداً Fol. 97A + وكنيسة العذراء المعلقة) بالأسكندرية إستولى عليها البنادقة الفرنجة بخط أقلزة داخل الثغر وكان قد جدد بنائها الأنبا زخارياس البطريرك الـ 64 بعد أن رجعت للأقباط على ما ذكر السجل الحاكمى (سجل الخليفة الحاكم بأمر الله الفاطمى) وتضمن تمكين (السماح أو بلغة العصر الحديث التصريح ) كافة النصارى (المسيحيين أالأقباط) لأعمال الدولة والحضرة وأسفل الأرض والصعيدين الأعلى والأدنى والبلاد الجارية فيها من بناء الكنائس وأديرتهم وتجديد أماكن عبادتهم وأن يستمروا فى صلواتهم حسب تقاليدهم وعاداتهم وإزالة كل أسباب مضايقاتهم وإضطهادهم وكل ما لكنائسهم وأديرتهم من العقار والرياع ( ألأوقاف) والمستغلات والضياع والأوقاف المحبسة (أى الموقوفة) إلى غير ذلك مما شهد به والتصرف فيها للأساقفة والرهبان . ********************** كنيسة الصطير كنيسة الصطير وهى على أسم المخلص ربنا يسوع المسيح له المجد التى فى مدينة بخط صليب الملكيين وهى واسعة وعالية وجميلة البناء ذات قبتين كبار متلاصقة ، وبها عدة كنائس وزاد فى بنائها ووسع فيها أنبا مرقس الجديد البطريرك الـ 49 ثم أحرقت بيد الأرثوذكسيين فى الفتنة مع أهل الأسكندرية وشاهدها هذا البطريرك وذلك فى بؤونة سنة 530 ش ثم جدد بنائها وبها طافوس كبير (مقبرة) وبها عدة كنائس علوية وسفلية . ******************* قبر المقوقس كنيسة أبو يحنس بالحبالين وتضمنت سيرة (تاريخ) الكنيسة أخبار بنيامين البطريرك أن المقوقس عدو الحق كان يطارده ويطلب القبض عليه ليطلب منه الإعتراف بمجمع خلقيدونية . ****************** كنيسة أبو شنودة بظاهر الإسكندرية كنيسة أبو شنودة بظاهر (اى خارج) الإسكندرية قبلية وأشتهرت بأسم كنيسة السباع وبها مثال أسدين كدان وهذه الكنيسة على خليج قديم دائر ، وقبر فارس فيما بين البحر وهذه الكنيسة عليه مكتوب باليونانى مقسماس وباسليوس ملوك المسكونة . ***************** كنيسة وقبر أرميا النبى فى قبة الورشان كنيسة وقبر أرميا النبى وذكر أنه فى مكان بمدينة الإسكندرية يعرف قبة Fol. 98A الورشان + فى وسط مقابر المسلمين وقد جعلت مسجداً فى الديماس الصـ (كلمة ناقصة من المخطوط) وهى الآن مقابر المسلمين ويجاورها أعنى تربة أرميا وهى قبه طوب احمر تسمى الطوبة الحمراء وكان النصارى (الشعب القبطى المسيحى بمصر) يأتون بالزيتونة إلى هذا المكان ويصلوا فيه ثم يعوداً فمنعهم المسلمين من ذلك بحكم أن فيه قبر أرميا النبى وشهد كتا أقليمس أن قبر أرميا بأورشليم . (فصل) أرميا النبى أراد ان بختصر أن يبصره فطلبه ليراه ولم يعرفه بجمع ألحداث الإسرائيلين كلهم وأن يجعلوا فى مكان منفرد ويخرج له واحد بعد واحد ويجعل فى يده قضيب يابس والذى يورق القضيب فى يده + فهو نبى فلما مسك أرميا القضيب وهو جاف يابس أخضر فى ساعته وأنبت ثلاث ورقات فهرف انه نبى وصدق ضميره فى الرب ******************** دير مار مرقس دير أسفل الأرض بأسم مار مرقس دير أسفل الأرض بأسم مار مرقس وفيه أربع جواسق ويجاوره بساتين ومزارع وهو شرقى الثغر وهو كبير متسع وتحته مغاير ومجالس ومذبحين يقدس عليهما ، وكان مرقس يقدس عليهما وفى هذا الدير فى المغارة التى كان يصلى فيها مرقس الإنجيلى من الأجساد الطاهرة ما يلى : " جسد القديسة صافية وأولادها البنات الثلاثة ، وفيها أجساد جماعة من الشهداء القديسين وذكر أن دير أسفل الأرض صار للملكية من القبط عند تقسيم الكنائس بينهما وجسد مار مرقس وهذا الدير للملكية ، وذكر أنه كان دير للبقر والتى أستشهد بها الطاهر مرقس وجرجر (أى قبض عليه وأوثقوه وجر على الأرض بحبل) منها بحبل فى رجله على الأرض فى المدينة (مدينة الإسكندرية) كلها ********************* كنيسة الذهب وكنائس أخرى كنيسة الذهب شهد بهذه الكنيسة تاريخ فتوح مصر والأسكندرية ومن الباب (من أبواب السور المحيط بالإسكندرية) من ناحية هذه الكنيسة كان دخول عمرو بن العاص + الإسكندرية ******************** كنيسة لم يذكر أسمها ابو المكارم المؤرخ كنيسة لم يذكر أسمها ابو المكارم المؤرخ وذكر انها عظيمة جداً كانت فى وسط مدينة الإسكندرية خربت ولم يبق منها إلا الباب والأسكنا وزلاقة يصعد إليها منها ********************** كنيسة لم يذكر أسمها ابو المكارم المؤرخ كنيسة لم يذكر أسمها ابو المكارم المؤرخ وذكر أن ديونيسيوس الحكيم البطريرك الـ 14 كان أصلاً البيت الذى يسكنه وفى عصره أستشهد من مجموعة من المسيحيين ********************** (فصل) تضمن تاريخ الكنيسة وسيرة الأنبا خائيل البطريرك الـ 46 أنه قام بترميم هذه الكنيسة ووضع رخام وخشب آخر بدل الذى نزع منها وبنى غيرها فى شرقى المدينة وغربيها فى أيامه وفرح بها ، وفى جميع هذه الكنائس فى كل منها طافوس (مقبرة للموتى من الأقباط ) (فصل) وذكر أن لهذه الكنيسة ذهب وفضة وبلور وكساوى ومن ضمنها ثةب وابرزفان بخيط ذهب نسيج فيه صورة السيد المسيح الملك Fol. 99B والملكة + وكأس غروى خمرى وقبضته عليها ثعابين وصينية ذهب فيها صورة السيدة والسيد فى حضنها مما كان وصل صحبة أنبا ساباس أبن الليث فى خلافة الآمر ووزارة الأفضل شاهنشاه ، وذكر انها تساوى 10 ألاف دينار مصرى - وسابا هذا كان طبيباً وعالج الأمبراطور عندما كان مريضاً فشفى وأكرمه كرامة كبيرة حتى أنه عندما كان يركب نهاراً بالقسطنطينية (فواش) راكب فرس وبيده شمعة تقد . **********************
|
This site was last updated 03/25/09