هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
تاريخ مدينة الإسكندرية
كنائس الإسكندرية1
كنائس الإسكندرية2
كنائس الإسكندرية3
كنائس الإسكندرية4
كنائس الإسكندرية5
كنائس الإسكندرية6
كنيسة مارمرقس القمجة
مريوط

********************************************************************************************

تعليق من الموقع : الجزء التالى منقول من مخطوط تاريخ أبو المكارم - تاريخ الكنائس والأديرة فى القرن "12" بالوجه البحرى - إعداد الأنبا صموئيل أسقف شبين القناطر وتوابعها 1999م  ص 141 - 145  وسيلاحظ القارئ أن المخطوط به كلمات ناقصة وقد وضع الأنبا صموئيل نقاط مكان هذه الكلمات أو الأحرف هكذا ".."

********************************************************************************************

كنائس أخرى

كنيسة مار جرجس

كنيسة مار جرجس بخط مسلة فرعون ، وهذه المسلة علم من أعلام (الفراعنة) وباب لايهود للملكية ، وجد وجد إنيانوس البطريرك الثانى مدفوناً خارج الكنيسة ولا يعرف احد

*************

كنيسة لم يذكر أبو المكارم المؤرخ أسمها

كنيسة لم يذكر أبو المكارم المؤرخ أسمها ولكن ذكر أنها ابلقبة شرقى الإسكندرية وكانت شركة بين الملكيين والجنوبيين (من أهل جنوة)

كنيسة مار نقولا

كنيسة مار نقولا بخط حمام الأخوين شركة بين الملكية والبيسانيين

كنيسة مار سابا
كنيسة مار سابا بخط القمرة للميلكية وكانواي صلون بها وشهد تاريخ Fol. 100A  سعيد أبن بطريق الملكى أن الأقباط تغلبوا على كنائس الملكية بالأسكندرية ومصر (أى أن هذه الكنائس التى كانت أصلاً للمسيحيين المحليين قسمت مع الملكية واخذها الملكيين من الأقباط وعندما تحول معظم الملكيين وصاروا اقباطاً إنضموا بكنائسهم للأقباط) إلى صار قسما بطريركاً الملكية وكان صانعاً يعمل الأبر وذهب إلى دمشق إلى هشام أبن عبد الملك وأخذ أمراً بإعادة كنائسهم إليهم .

كنيسة يوحنا المعمدان

كنيسة يوحنا المعمدان وهى كنيسة جميلة جداً مرقد رجلين لا غير للملكية فى الحبالين والسوق الكبيرة وزكر أن هذه الكنيسة كانت كبيرة جداً إهتم بتجديدها فيلاتاوس البطريرك الـ 63 ثم أستولى عليها المسلمون وأخذوا معظمها وأنشأوه آدر (بيوت ) وحوانيت  (مساكن) ولم يبقى من الكنيسة غير هذا الجزء .

 كنيسة القيسارية للملكية

دير مار مرقس على البحر  فى غربى الثغر  

كنيسة كرنيوا

كنيسة كرنيوا التى قتل فيها بروطارس بطريرك الملكية بيد أهل الأسكندرية وحملوا جسده على جمل إلى الملعب الذى بناه بطليموس الملقب بالأرنب وأحرقوه بالنار عند هلاك مرقيان الجاحد وأحرق هذا الملعب وهو ملعب الخيل العظيم فى مملكة زينون كما شهد تاريخ سعيد ابن بطريق وأن طائفة Fol. 100B  من الأرثوذكسيين محافظين على الإيمان الأرثوذكسى وكانوا يبغضوا الملكيين وكان بطاركة الملكيين يقاسون منهم فإتصل ذلك بـ نبوسطارس الإمبراطور البيزنطى وكان يطلق عليه الفليسوف ، فأخذ قائداً من قواده أسمه بوناريوس فكرزه بطريركاً على الأسكندرية وأعطاه كتيبة من الجند وأرسله للأسكندرية فلما وصل إليها ودخل إلى المدينة وعليه ثياب الجند وأنه اصبح والى مدينة الإسكندرية ولما دخل للمدينة ودخل مسكنه لبس ثياب البطريركية وتقدم ليقدس فأقبل أهل الإسكندرية من كل زاوية إلى الكنيسة ليرجموه بالحجارة والحصى فتوارى عنهم وقد أثر فيه رجم الحجارة حتى كاد أن يقتل وإنصرف عنهم إلى ذلك اليوم ،

وبعد ثلاثة أيام (أوهم) أنه قد أتاه كتاب (رسالة) من الأمبراطور يأمره بقرائته على الشعب فضرب بالجرس لتجتمع الناس يوم الأحد فى الكنيسة ليسمعوا رسالة الأمبراطور ، فلما كان يوم الأحد لم يبق أحد فى المدينة حتى حضر إلى الكنيسة وكان هذا البطريرك قد أتفق مع جنوده أنه أذا أشار لهم بعلامة معينة يشهرون Fol. 101A سيفهم ويقتلون كل من فى الكنيسة من الشعب وصعد على المنبر وتكلم قائلاً : " يا معشر أهل الأسكندرية إن رجعتم إلى الحق وتركتم عنكم أقوال اليعقوبية (نسبة إلى يعقوب البرادعى الذى قاومهم ) وانا خايف عليكم أن يرسل الإمبراطور إليكم بمن يسفك دمائكم ويستبيح اموالكم وحريمكم وأولادكم " وفيما هو يتكلم رجموه بالحجارة فخاف على نفسه ان يقتل فأشار بالعلامة المتفق عليها فاشهر الجنود المتخفيين سيوفهم وقتلوا كل من كان حاضر فى داخل الكنيسة وخارجها كثير من أهل الإسكندرية مالا يحصى عدده ، حتى خاض الناس فى دمائهم وهرب منهم كثير إلى برية أبو مقار ، ومن عصر بروطارس بطريرك الملكية بالأسكندرية وإظهار وإنتشار إيمان الملكيين الخلقيدونى لمدة 85 سنة .

**********

كنيسة الشهيد مار جرجس     

كنيسة الشهيد مار جرجس (بقسمار) وتظهر بهذه الكنيسة عجائب كثيرة جداً وهى للأقباط

*************

(فصل) وبمدينة الأسكندرية فى المحجة من مدخل باب رشيد صف أعمدة من صوان عالية معتدلة ومستقيمة حمراء وتلمع (أى ناعمة وليست خشنة وأجريت عليها عملية تلميع بعد صناعتها) وبأعلاهم قواعد Fol. 101B  أحدهم عليه مكتوب بالروح  t/mn  وما مثاله ema  ومعنى هذه الكتابة باللغة العربية دم ذكى

(فصل) وذكر أن عمرو بن العاص لما فتح (غزا) الإسكندرية قتل بالسيف الكثير من أهل الإسكندرية وأنه لما وصل لهذه الأعمدة تقنطر على الأرض (أى نزل من على حصانه) وكان متردد بين الإستمرار بالقتل أو إيقافه ورأى المكتوب على العمدة فسأل عن معناه فقالوا له : "دم ذكى وكريم" فتحقق القول أنه قد سفك دماء ذكية وكريمة .. فأوقف القتل

************** 

(فصل) وشهد تاريخ الكنيسة المقدسة وأخبار الأنبا فيلاتاؤس البطريرك الـ 63 أنه عندما طلع إلى هيكل مار مرقس الإنجيلى بمدينة الإسكندرية وحمل البخور وبدأ القداس وأنه لما رفع الضورون ووصل إلى التفصيل فسكت فلقنه اسقف الهنسا وأسقف بوصير فلم يقدر أن ينطق بكلمة واحدة وطلع اسقف البهنسا وأكمل القداس والتفصيل وتقرب وقرب الشعب وكل خدمة القربان ، وحملوا البطريرك إلى دار أبو مليج عامل الثغر (موظفاً كبيراً) وظل هكذا لمدة تسع ساعات ، فلما فاق سألوه الأساقفة .. ما السبب؟ وماذا حدث؟ فقال البطريرك : " أنه لما رفع الضورون ومن قبل ان يصلب رأى الشاق وقد انشق وخرجت منه يد من رأس الحية إلى اسفل وصلبت  Fol. 102A  اليد على الضورون + فإنشق الجسد فى يدى (القربانة أنشقت) فإترعبت (أى أصابه الرعب) ولم أعود أقد أنطق وسكت للوقت ، ولما إعترف بهذا جف عضواً منه وبقى جاف إلى حين وفاته .

*************

(فصل) وذكر من شروط  الكهنة فى كنائس القبط  بالأسكندرية أن الإرشيدياقن إذا قدس (مع البطريرك ) لا يقدس بعده مع غيره ولو بقى عمره كله وتنيح ذلك ألب البطريرك .

 (فصل)وأن لا يملك (عقد الأملاك أى الخطوبة) ولا يكلل ولا يعمد إلا الأبروطس والأرشييداقن خاصة دون غيرهما من جميع الكهنة وكل كنائس الأسكندرية ويصليا ايضاً فى الكنائس على الموتى أولاً ثم يعمدهما الكهنة والشمامسة على إختلاف طقوسهما .

**************

تكريز البطريرك فى كنيسة مار مرقس القمجة

(فصل) ويكرز كل من البطاركة فى كنيسة مار مرقس المعروفة بالقمجة ويحضر إليها ويرافقة الأساقفة والكنة والأراخنة والشعب ويطاف به فى الكنيسة جميعها ، ويفك القيد من رجله (كانوا يقيدون المختار بالبطريركية من الرهبان المختارين ليصبح البطريرك حتى لا يهرب لأن الرهبان كانوا يهربون من المناصب) ثم يدخل الإسكنا إلى السطرانس ويوقف أمام الدرج (السلالم) ووجهه للشرق وكل من الأساقفة على الدرجة التحتانية (أسفل درجة) ووجوههم للغرب ويقرئ عليه (ويصلى) ما جرت به العادة (التقليد) ويضع كل واحد منهم يده على رأسه ويقال : " أكسيوس أى "   مستحق ثلاثة دفعات + ويصرخ جميع الحاضرين كذلك ثم يرقا للدرجة ولا يزال كذلك إلى أن يطلع درجات السلالم وينتهى إلى السابعة مثال طقوس الكنيسة ثم يعلوا إلى أعلى درجة وينزل الأساقفة ويقفوا بين يدية ثم يلبس ثياب البطريركية ويأخذ كبير الأساقفة الإنجيل ويفتحة ويضعة على رأسه ثلاثة مرات ويقول فى كل منها أكسيوس ويقرئ منه الفصل الذى يتضمن : " أنا الراعى الصالح ويقدس ويكمل ذلك ويتقرب ويقرب الشعب على طقوسهم .

**************************

المراجع

(1)