Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

ماريو وأندرو وتعصب القضاة للشريعة العنصرية الإسلامية

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك -

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
إجبار  ولدين لأمتحان الدين الإسلامى
شكوى كاميليا للرئيس مبارك
ماريو وأندرو وتعصب القضاة
حقوق الإنسان وماريو واندرو

Hit Counter

 

تعليق من الموقع : الأب كان مسيحى عندما ولدا الطفلين ماريو وأندروا ثم اسلم ثم رجع للمسيحية ثم أسلم مرة أخرى أى انه غير رأيه وفكره فى العقيدة عدة مرات .. والولدان عندما ولدا كان لهما أبويين مسيحيين وعمدا طبقاً للعقيدة المسيحيين وعاشا مسيحيين ويخدمان فى الكنيسة وكون أن الأب أسلم بعد ذلك هذا لا يلغى عقولهم وإيمانهم بالمسيحية لأنهم فى الوقت الذى ولدا فيه كان مسيحياً ولا يكون علو الدين الإسلامى وعنصريته سبباً كافياً فى إجبار ولدين مسيحيين بالقوة والقانون بالإسلام فمصير هذا القانون الظالم صفيحة الزبالة لأنه مكانه هناك مع قاذورات التاريخ فالحضارة مستمرة فى التطور ولن يقف هذا القانون القادم من عصر ما قبل التاريخ أمام الإنسانية وحقوق الإنسان مهما طال الزمن لأنه قانون ميت وقد خرج من القبر حديثاً لنشم رائحته العفنة ونرى الديدان التى تنموا فيه ، فإذا كان الأب اسلم فليذهب إلى الإسلام كما يشاء ولكن لا يأخذ فى رجليه مسيحيين ، والمنطق يقول إذا كان الأب فعل جرما وسجن فهل سيسجنوا طفلية أمر غريب حقاً هذه الشريعة !! وإذا كان الأب حصل على الدكتوراه  فسيعطوا طفليه الدكتوراه ايضاً .. إنها شريعة إسلامية عنصرية عجيبة بأى مقياس إنسانى تراه !!

**************************************** 

وطتى   12/10/2008م السنة 50 العدد 2442 عن خبر بعنوان [ بعد‏ ‏الحكم‏ ‏بضم‏ ‏ماريو‏ ‏وأندرو‏ ‏لوالدهما - الأم‏:‏لن‏ ‏أترك‏ ‏الطفلين‏ ‏ولن‏ ‏يتركاني ] حوار‏-‏نشأت‏ ‏أبو‏ ‏الخير‏:‏
الأحاديث‏ ‏الفقهية‏ ‏والعلماء‏ ‏يسلمون‏ ‏بأحقيه‏ ‏الأم‏ ‏المسيحية
لطفلها‏ ‏مثل‏ ‏الأم‏ ‏المسلمة
قضت‏ ‏محكمة‏ ‏استئناف‏ ‏الإسكندرية‏ ‏بتأييد‏ ‏حكم‏ ‏محكمة‏ ‏أول‏ ‏درجة‏ ‏في‏ ‏قضية‏ ‏الطفلين‏ ‏ماريو‏ ‏وأندرو‏ ‏بضمهما‏ ‏لوالدهما‏,‏بالرغم‏ ‏من‏ ‏ثبوت‏ ‏اعتناقه‏ ‏الإسلام‏,‏ثم‏ ‏عودته‏ ‏للمسيحية‏,‏مستندة‏ ‏في‏ ‏حكمها‏ ‏إلي‏ ‏أن‏ ‏والدهما‏ ‏نطق‏ ‏بالشهادتين‏ ‏أمام‏ ‏هيئة‏ ‏المحكمة‏ ‏وبالتالي‏ ‏أثبت‏ ‏إسلامه‏,‏كما‏ ‏أن‏ ‏الطفلين‏ ‏التوأم‏ ‏لم‏ ‏يتما‏ ‏خمسة‏ ‏عشر‏ ‏عاما‏ ‏وبالتالي‏ ‏لا‏ ‏يحق‏ ‏لهما‏ ‏قانونا‏ ‏اختيار‏ ‏الدين‏ ‏الذي‏ ‏يتبعانه‏ ‏بل‏ ‏يتبعان‏ ‏ديانة‏ ‏والدهما‏,‏استنادا‏ ‏للشريعة‏ ‏الإسلامية‏ ‏التي‏ ‏تقضي‏ ‏بأن‏ ‏يتبع‏ ‏الأبناء‏ ‏أعلي‏ ‏الأبوين‏ ‏دينا‏...‏حول‏ ‏وقع‏ ‏هذا‏ ‏الحكم‏ ‏الذي‏ ‏نزل‏ ‏كالصاعقة‏ ‏علي‏ ‏الطفلين‏ ‏ووالدتهما‏ ‏السيدة‏ ‏كاميليا‏ ‏لطفي‏ ‏جاب‏ ‏الله‏,‏باعتباره‏ ‏حكما‏ ‏نهائيا‏ ‏وآراء‏ ‏الفقهاء‏ ‏ورجال‏ ‏القانون‏ ‏في‏ ‏مثل‏ ‏هذه‏ ‏الحال‏ ‏كان‏ ‏لـ‏ ‏وطنيحوار‏ ‏مع‏ ‏الصغيرين‏ ‏ووالدتهما‏ ‏السيدة‏ ‏كاميليا‏ ‏جاب‏ ‏الله‏:‏
‏*‏المحرر‏:‏ماذا‏ ‏عن‏ ‏وقع‏ ‏الحكم‏ ‏الصادر؟
‏**‏الأم‏:‏وقع‏ ‏الحكم‏ ‏سيئ‏ ‏جدا‏,‏لكنه‏ ‏متوقع‏ ‏خاصة‏ ‏بعد‏ ‏الحكم‏ ‏الأول‏,‏ومن‏ ‏جلسة‏ ‏نظر‏ ‏الاستئناف‏ ‏في‏2006/2/28 ‏حتي‏ ‏اليوم‏ ‏وأنا‏ ‏أحاول‏ ‏إثبات‏ ‏أن‏ ‏الحكم‏ ‏مخالف‏ ‏للقانون‏ ‏والشريعة‏ ‏والدستور‏.‏فقمت‏ ‏بإحضار‏ ‏أحكام‏ ‏قضائية‏ ‏وشرعية‏ ‏من‏ ‏المحكمة‏ ‏الدستورية‏ ‏بخلاف‏ ‏فتوي‏ ‏فضيلة‏ ‏الدكتور‏ ‏علي‏ ‏جمعة‏ ‏مفتي‏ ‏الجمهورية‏ ‏بأحقية‏ ‏الأم‏ ‏المسيحية‏ ‏في‏ ‏حضانة‏ ‏طفلها‏ ‏في‏ ‏مثل‏ ‏هذه‏ ‏الحالة‏ ‏وجميعها‏ ‏لم‏ ‏يلتف‏ ‏إليها‏!‏
أيضا‏ ‏لجأت‏ ‏لمجلس‏ ‏الشعب‏ ‏والمجلس‏ ‏الأعلي‏ ‏للقضاء‏ ‏ووزير‏ ‏العدل‏,‏للحصول‏ ‏علي‏ ‏موافقة‏ ‏بإحالة‏ ‏الدعوي‏(‏موضوع‏ ‏الضم‏)‏إلي‏ ‏المحكمة‏ ‏الدستورية‏ ‏لاستصدار‏ ‏قرار‏ ‏تفسيري‏ ‏بمدي‏ ‏عدم‏ ‏دستورية‏ ‏تطبيق‏ ‏المادة‏(20) ‏من‏ ‏قانون‏ ‏الأحوال‏ ‏الشخصية‏, ‏والتي‏ ‏تنص‏ ‏علي‏ ‏أن‏ ‏تنتهي‏ ‏سن‏ ‏الحضانة‏ ‏للصغير‏ ‏أو‏ ‏الصغيرة‏ ‏ببلوغ‏ ‏سن‏15‏سنة‏ ‏ثم‏ ‏يخير‏.‏
وأتساءل‏:‏لماذا‏ ‏لا‏ ‏تطبق‏ ‏هذه‏ ‏المادة‏ ‏علي‏ ‏الأم‏ ‏المسيحية‏ ‏التي‏ ‏يشهر‏ ‏زوجها‏ ‏إسلامه‏,‏وما‏ ‏يمثله‏ ‏ذلك‏ ‏من‏ ‏خلاف‏ ‏في‏ ‏تطبيق‏ ‏المادة‏.‏فالمحكمة‏ ‏الدستورية‏ ‏هي‏ ‏الأقدر‏ ‏علي‏ ‏تفسير‏ ‏المادة‏ ‏لكني‏ ‏لا‏ ‏أستطيع‏ ‏اللجوء‏ ‏إليها‏,‏إلا‏ ‏من‏ ‏خلال‏ ‏ثلاث‏ ‏جهات‏ ‏هي‏:‏وزير‏ ‏العدل‏ ‏والمجلس‏ ‏الأعلي‏ ‏للقضاء‏ ‏ومجلس‏ ‏الشعب‏.‏
‏*‏المحرر‏: ‏إذا‏ ‏كان‏ ‏الحكم‏ ‏نهائيا‏,‏فماذا‏ ‏تنوين‏ ‏من‏ ‏خطوات؟‏!‏
‏**‏الأم‏:‏ليس‏ ‏أمامي‏ ‏غير‏ ‏التمسك‏ ‏بطفلي‏ ‏وعقيدتي‏ ‏وأن‏ ‏أورثهما‏ ‏ما‏ ‏ورثته‏ ‏عن‏ ‏أبائي‏ ‏وأجدادي‏ ‏للحفاظ‏ ‏علي‏ ‏كل‏ ‏قيمة‏ ‏ومبدأ‏ ‏وإيمان‏ ‏في‏ ‏حياتي‏ ‏وبدون‏ ‏هذه‏ ‏القيم‏ ‏لا‏ ‏أكون‏.‏
‏*‏المحرر‏:‏ولكن‏ ‏ما‏ ‏المفارقة‏ ‏التي‏ ‏وجدتيها‏ ‏في‏ ‏الحكم؟‏!‏
‏**‏الأم‏:(‏قالت‏ ‏في‏ ‏حرارة‏):‏هل‏ ‏تصدق‏ ‏أن‏ ‏المحكمة‏ ‏قبلت‏ ‏تدخل‏ ‏زوجة‏ ‏الأب‏ ‏وأعطت‏ ‏لها‏ ‏الحق‏ ‏في‏ ‏الحصول‏ ‏علي‏ ‏حضانة‏ ‏أولادي‏.‏نعم‏ ‏زوجة‏ ‏الأب‏ ‏بدلا‏ ‏من‏ ‏الأم‏!‏
‏*‏المحرر‏:‏هل‏ ‏يعني‏ ‏ذلك‏ ‏أنك‏ ‏استنفدتي‏ ‏كل‏ ‏الطرق‏ ‏القانونية؟
‏**‏الأم‏:‏إن‏ ‏كانت‏ ‏هناك‏ ‏طرق‏ ‏قانونية‏ ‏أخري‏ ‏فسوف‏ ‏أسلكها‏.‏
‏*‏المحرر‏:‏هل‏ ‏من‏ ‏توضيح‏ ‏أكثر؟
‏**‏الأم‏:‏الحكم‏ ‏نهائي‏ ‏واستنفد‏ ‏جميع‏ ‏درجات‏ ‏التقاضي‏,‏لذا‏ ‏سوف‏ ‏أتقدم‏ ‏بالتماس‏ ‏للنائب‏ ‏العام‏ ‏لإيقاف‏ ‏تنفيذ‏ ‏الحكم‏,‏وسوف‏ ‏ألجأ‏ ‏لمنظمات‏ ‏حقوق‏ ‏الإنسان‏ ‏الدولية‏.‏
‏*‏المحرر‏:‏وماذا‏ ‏لو‏ ‏فشلت‏ ‏محاولاتك‏ ‏الجديدة؟
‏**‏الأم‏:‏معندرة‏ ‏أن‏ ‏أدافع‏ ‏فالأمومة‏ ‏لدي‏ ‏أقوي‏ ‏من‏ ‏أن‏ ‏أنفذ‏ ‏هذا‏ ‏الحكم‏,‏وعلي‏ ‏استعداد‏ ‏حتي‏ ‏لو‏ ‏اقتضي‏ ‏ذلك‏ ‏صدور‏ ‏جنجة‏ ‏عدم‏ ‏تنفيذ‏ ‏الحكم‏ ‏ودخولي‏ ‏السجن‏!‏
‏*‏المحرر‏:‏ما‏ ‏رأي‏ ‏أساتذة‏ ‏الفقة‏ ‏والعلماء‏ ‏في‏ ‏هذا‏ ‏الشأن؟
‏**‏الأم‏:‏علي‏ ‏الرغم‏ ‏من‏ ‏اجماع‏ ‏أساتذة‏ ‏الفقه‏ ‏علي‏ ‏حضانة‏ ‏الأم‏ ‏لأطفالها‏ ‏مهما‏ ‏كانت‏ ‏ديانتها‏,‏إلا‏ ‏أنني‏ ‏أواجه‏ ‏ما‏ ‏أواجهه‏,‏فالدكتورة‏ ‏سعاد‏ ‏صالح‏ ‏أستاذة‏ ‏الفقه‏ ‏أثناء‏ ‏إجراء‏ ‏الحوار‏ ‏التليفزيون‏ ‏معي‏ ‏في‏ ‏برنامج‏ ‏العاشرة‏ ‏مساء‏ ‏عملت‏,‏مداخلة‏ ‏وقالت‏ ‏إن‏ ‏الحضانة‏ ‏أمر‏ ‏متفق‏ ‏عليه‏ ‏أنها‏ ‏للأم‏ ‏مهما‏ ‏كانت‏ ‏ديانتها‏,‏وكذلك‏ ‏الشيخ‏ ‏يوسف‏ ‏البدري‏ ‏فقد‏ ‏قال‏ ‏في‏ ‏حوار‏ ‏سابق‏ ‏مع‏ ‏جريدةوطنيإن‏ ‏الحضانة‏ ‏من‏ ‏حق‏ ‏الأم‏ ‏وكان‏ ‏الحوار‏ ‏بخصوص‏ ‏ماريو‏ ‏وأندرو‏,‏هذا‏ ‏بالإضافة‏ ‏إلي‏ ‏فتوي‏ ‏د‏.‏علي‏ ‏جمعة‏ ‏مفتي‏ ‏الديار‏ ‏المصرية‏ ‏بأحقية‏ ‏الأم‏ ‏المسيحية‏ ‏في‏ ‏الحضانة‏ ‏مثلها‏ ‏مثل‏ ‏الأم‏ ‏المسلمة‏.‏كذلك‏ ‏ما‏ ‏ورد‏ ‏في‏ ‏كتاب‏ ‏فتاوي‏ ‏رسول‏ ‏اللهوما‏ ‏أوردته‏ ‏الأحاديث‏ ‏الفقهية‏ ‏وأقوال‏ ‏العلماء‏ ‏في‏ ‏هذا‏ ‏الخصوص‏,‏حيث‏ ‏سلمت‏ ‏جميعها‏ ‏بأحقية‏ ‏الأم‏ ‏لطفلها‏ ‏مهما‏ ‏كانت‏ ‏ديانتها‏..‏ومع‏ ‏ذلك‏ ‏لم‏ ‏تلتفت‏ ‏المحكمة‏ ‏لهذا‏ ‏كله‏ ‏وضمت‏ ‏الحضانة‏ ‏للأب‏ ‏وزوجة‏ ‏الأب‏.‏
‏*‏المحرر‏:‏وكيف‏ ‏لم‏ ‏تلتفت‏ ‏المحكمة‏ ‏لكل‏ ‏هذه‏ ‏الآراء‏ ‏الفقهية؟
‏**‏الأم‏:‏الأحكام‏ ‏صدرت‏ ‏مخالفة‏ ‏للنصوص‏ ‏القانونية‏ ‏الواضحة‏,‏مستجيبة‏ ‏للمعتقدات‏ ‏الدينية‏ ‏الراسخة‏ ‏في‏ ‏نفوس‏ ‏البعض‏,‏حيث‏ ‏صدر‏ ‏حكم‏ ‏الضم‏ ‏بعيدا‏ ‏عن‏ ‏تطبيق‏ ‏نص‏ ‏المادة‏(20) ‏كما‏ ‏صدر‏ ‏الحكم‏ ‏في‏ ‏دعوي‏ ‏النفقة‏ ‏بعيدا‏ ‏عن‏ ‏نص‏ ‏المادة‏(11) ,‏وهو‏ ‏أنه‏ ‏لا‏ ‏تعتبر‏ ‏الزوجة‏ ‏ناشذ‏ ‏ولا‏ ‏تسقط‏ ‏نفقتها‏ ‏بأن‏ ‏يثبت‏ ‏خروجها‏ ‏من‏ ‏منزل‏ ‏الزوجية‏,‏وهذه‏ ‏القضية‏ ‏خسرتها‏ ‏لدعوي‏ ‏الاعتراض‏ ‏علي‏ ‏إنذار‏ ‏الطاعة‏ ‏نهائيا‏,‏وهو‏ ‏ما‏ ‏لم‏ ‏يحدث‏ ‏معي‏ ‏بل‏ ‏تم‏ ‏القضاء‏ ‏لصالحي‏ ‏في‏ ‏دعوي‏ ‏الطاعة‏ ‏وتطليقي‏ ‏للضرر‏,‏ومع‏ ‏ذلك‏ ‏قضي‏ ‏بحرماني‏ ‏من‏ ‏النفقة‏ ‏ولمدة‏ ‏تسع‏ ‏سنوات‏ ‏رغم‏ ‏أنني‏ ‏كسبت‏ ‏القضية‏ ‏في‏ ‏أول‏ ‏درجة‏!‏
‏*‏المحرر‏ ‏للتوأم‏:‏ماذا‏ ‏عن‏ ‏الحكم‏ ‏الصادر‏ ‏عن‏ ‏المحكمة؟
‏**‏ماريو‏ ‏وأندرو‏:‏نشعر‏ ‏بالضيق‏ ‏من‏ ‏هذا‏ ‏الحكم‏ ‏لأننا‏ ‏لا‏ ‏نرغب‏ ‏في‏ ‏الانضمام‏ ‏إلي‏ ‏الوالد‏,‏ونريد‏ ‏أن‏ ‏نظلا‏ ‏مع‏ ‏أمنا‏ ‏وأن‏ ‏تطلا‏ ‏مسيحيين‏,‏لقد‏ ‏رفضت‏ ‏المدرسة‏ ‏أن‏ ‏نحضر‏ ‏حصة‏ ‏الدين‏ ‏المسيحي‏ ‏ونحن‏ ‏في‏ ‏الصف‏ ‏الثالث‏ ‏الإعدادي‏,‏ونرفض‏ ‏حضور‏ ‏حصة‏ ‏الدين‏ ‏الإسلامي‏ ‏التي‏ ‏تفرضها‏ ‏المدرسة‏,‏ونحن‏ ‏سنظل‏ ‏متمسكين‏ ‏بحصة‏ ‏الدين‏ ‏المسيحي‏ ‏حتي‏ ‏لورسنا‏ ‏ولن‏ ‏نذهب‏ ‏إلي‏ ‏هذا‏ ‏الوالد‏!!‏

This site was last updated 10/13/08