Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

الحكم بحبس ٤ رؤساء تحرير صحف مستقلة

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
قضايا التجسس
الشركات الإسلامية تسرق المصريين
القبض على أرهابى
الحكم بحبس 4 رؤساء صحف

Hit Counter

 

جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد الجمعة ١٤ سبتمبر ٢٠٠٧ عدد ١١٨٨ عن مقالة بعنوان [ الحكم بحبس ٤ رؤساء تحرير صحف مستقلة بتهمة الإساءة لرموز الحزب الوطني ] كتب شيماء القرنشاوي وفاروق الدسوقي ١٤/٩/٢٠٠٧
عاقبت محكمة جنح العجوزة أمس ٤ من رؤساء تحرير الصحف المستقلة بالحبس سنة مع الشغل في القضية المعروفة إعلاميا باسم «إهانة رموز الحزب الوطني». وغرمت كلاً منهم ٢٠ ألف جنيه وكفالة ١٠ آلاف جنيه.
كان محام من أعضاء الحزب الوطني قد رفع دعوي قضائية ضد كل من

وائل الإبراشي رئيس تحرير «صوت الأمة»، ------------------------------------------------------------>

وإبراهيم عيسي رئيس تحرير «الدستور»، وعادل حمودة رئيس تحرير «الفجر»، وعبدالحليم قنديل رئيس تحرير «الكرامة» سابقا، واتهمهم بالسب والقذف ونشر أخبار كاذبة في حق رئيس الجمهورية بصفته رئيس الحزب الوطني، إضافة إلي إهانة رموز وأعضاء الحزب، وعلي رأسهم جمال مبارك والدكتور أحمد نظيف والدكتور زكريا عزمي.
وقضت المحكمة برئاسة المستشار شريف إسماعيل بعدم قبول الدعويين المدنية والجنائية في حق المتهمين الأربعة بشأن تهمة إهانة رئيس الحزب وأعضائه لانتفاء صفة المدعي وانعدام الضرر.
وقالت المحكمة في أسبابها: إن حرية الأفراد في نشر الأنباء التي تتعلق بمصلحة عامة ليست مطلقة، ولكنها محددة بحق الهيئة الاجتماعية في الذود عن مصالحها، ومن هذه المصالح وصول المواطنين إلي الأنباء الصحيحة في كل أمر ذي صفة عامة، أما نشر الأوهام والمفتريات فمن شأنه أن يضلل الرأي العام. وقالت المحكمة أيضا: إن ما نشر لم يكن بهدف المصلحة العامة، وأنه يجب معاقبة المتهمين علي سطوة أقلامهم وتسخيرها في نشر الأكاذيب.

******************************************************

 وكالة الأخبار العالمية بى بى سى فى الخميس 13 سبتمبر 2007 م عن مقالة بعنوان [ سجن 4 صحفيين "لتطاولهم" على الرئيس مبارك]

 اصدرت محكمة مصرية احكاما بالسجن سنة واحدة مع الشغل على رؤساء تحرير اربع صحف بتهمة التطاول على الرئيس حسني مبارك ونجله جمال.
كما حكمت المحكمة على الاربعة، وهم ابراهيم عيسى وعادل حموده ووائل الابراشي وعبدالحليم قنديل، بدفع غرامات قدرها 20 الف جنيها لكل منهم. رئيس تحرير صحيفة الدستور المستقلة إبراهيم عيسى -------------------->
وسمحت المحكمة للمتهمين الاربعة بدفع كفالات تبلغ عشرة آلاف جنيه لكل منهم من اجل تفادي حبسهم فيما لو قرروا استئناف الاحكام الصادرة بحقهم.
يذكر ان الدعوى التي حكم بموجبها على الصحفيين الاربعة كان قد اقامها في السنة الماضية عضوان في الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم.
وكانت النيابة العامة قد احالت ابراهيم عيسى رئيس تحرير صحيفة الدستور اليومية الى المحكمة في قضية اخرى تتعلق بتهمة نشر أخبار كاذبة عمدا عن صحة الرئيس مبارك.
وكانت الدستور نشرت الشهر الماضي مقالين يتحدثان عن أن مبارك (79 عاما) تدهورت صحته بصورة خطيرة وأن هناك شائعات عن وفاته تزايدت بعد غيابه لفترة عن الساحة.
وتقرر عقد أولى جلسات المحاكمة الأول من أكتوبر/تشرين الأول المقبل أمام محكمة جنح حي بولاق في العاصمة المصرية.
يشار إلى أن محكمة استئناف مصرية ألغت في فبراير/شباط الماضي حكما بسجن عيسى عاما بتهمة إهانة رئيس الجمهورية. لكن محكمة الاستئناف قضت بتغريم الصحافي المصري بنحو أربعة آلاف دولار.
جاءت القضية على خلفية نشر خبر في الدستور عن مواطن مصري رفع دعوى قضائية ضد الرئيس يطالبه برد عائدات خصخصة القطاع العام إلى الشعب المصري.

*****************************

شيخ الأزهر يحرض مبارك علي معاقبة الصحفيين بـ «٨٠ جلدة»

جريدة المصرى اليوم  تاريخ العدد الاربعاء ١٠ اكتوبر ٢٠٠٧ عدد ١٢١٤ عن مقالة بعنوان [ شيخ الأزهر يحرض مبارك علي معاقبة الصحفيين بـ «٨٠ جلدة» ] كتب أحمد البحيري
جدد الدكتور محمد سيد طنطاوي، شيخ الأزهر، تحريضه رئيس الجمهورية ضد الصحافة، مستغلاً تفسيره الخاص لبعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تدعو إلي القصاص من مثيري الفتن ومروجي الشائعات. وشرح طنطاوي موقفه من هذه القضية مساء أمس الأول، في أثناء حضور الرئيس الاحتفال بليلة القدر، وأفتي بمعاقبة من يقذفون غيرهم بالتهم الباطلة بالجلد، في إشارة إلي الصحافة. وأضاف أن أحكام الشريعة اقترحت ٣ عقوبات علي مروج التهم الباطلة، منها الجلد ٨٠ جلدة.
وانتقد الكاتب الصحفي فهمي هويدي في تصريح لـ «المصري اليوم» موقف شيخ الأزهر، قائلاً: «إنه ارتدي قبعة الأمن»، وأضاف: «لماذا لم نسمع صوته في التعذيب وتزوير الانتخابات».
ووصف يحيي قلاش، سكرتير نقابة الصحفيين، كلام شيخ الأزهر بأنه «فضيحة»

شيخ الأزهر يحرض الرئيس ضد الصحافة.. ويفتي بـ٨٠ جلدة للصحفيين
واصل الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر، تحريض رئيس الجمهورية ضد الصحافة المستقلة والحزبية، مستغلا الأحداث الجارية وبعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تدعو للقصاص من مثيري الفتنة ومروجي الشائعات.
المناسبة التي استغلها طنطاوي لشن هجومه كانت أثناء إلقائه خطبة الجمعة الماضي في مسجد النور بالعباسية، وفي حضور رئيس الوزراء وعدد من الوزراء، وقال في خطبته التي لم تتجاوز الدقائق العشر: إن الصحافة التي تلجأ لنشر الشائعات والأخبار غير الصادقة تستحق المقاطعة، وحرم شراء القراء لها، ولم يوضح طنطاوي في حينها موقفه من الصحافة التي تنافق الحكام أو التي تنقل نفاق رجال الدين للحاكم.
ومساء أمس الأول، شرح طنطاوي وباسهاب في حضور رئيس الجمهورية خلال الاحتفال بليلة القدر موقفه من هذه القضية، وطالب بالجلد ثمانين جلدة للذين يقذفون غيرهم بالتهم الباطلة، وقال طنطاوي: رغم أن جميع الشرائع السماوية وجميع القوانين الوضعية، تأبي التفرقة بين الناس فيمن يستحق الاحترام والثواب، وفيمن يستحق الاحتقار والعقاب، فإن الشريعة الإسلامية قد ساوت بين الجميع في عقوبة جريمة القذف التي فيها عدوان أثيم علي الأطهار الأخيار من الرجال والنساء.
واستدل طنطاوي بقول المولي عز وجل: (إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم)، مضيفا: إنما خص القرآن النساء بالذكر مع أن جريمة القذف عقوبتها علي الرجال والنساء لأن قذفهن بالسوء أشنع وأقبح، وإلا فالرجال والنساء في هذه الأحكام سواء وقد عاقبت هؤلاء الذين يقذفون غيرهم بالتهم الباطلة الكاذبة بثلاث عقوبات: الأولي عقوبة حسية تتمثل في جلدهم ثمانين جلدة والثانية عقوبة معنوية تتمثل في عدم قبول شهادتهم، ويكونون منبوذين في المجتمع، وإن شهدوا لا تقبل شهادتهم لأنهم انسلخت عنهم صفة الثقة من الناس فيهم، والثالثة تتمثل في وصف الله تعالي لهم بقوله (وأولئك هم الفاسقون).
من ناحيته، انتقد فهمي هويدي الكاتب الصحفي تصريحات شيخ الأزهر قائلا: إن شيخ الأزهر له أكثر من قبعة وهو هنا يرتدي قبعة «الأمن»، وكان أكرم له أن يصمت لأن هناك أمورا أكثر جسامة تستحق تعليق شيخ الأزهر وكلامه.
وتساءل هويدي: لماذا لم نسمع لشيخ الأزهر رأيا في إدانة التعذيب وتزوير الانتخابات واحتكار السلطة والأغذية الفاسدة والمبيدات المسرطنة؟ ولا حتي الناس لما غرقت في العبارة لماذا لم يتحدث شيخ الأزهر؟ ونحن لا نثق مطلقا في شهادة شيخ الأزهر وكلامه يرتد عليه لأنه لم يكن أمينا فيها.
وقال يحيي قلاش سكرتير عام نقابة الصحفيين: إن كلام شيخ الأزهر يأتي في إطار حملة منظمة علي الصحفيين وعلي الهامش المتاح من حرية الصحافة، فهناك ضيق صدر وتراجع عن هذا الهامش، وتصريحات طنطاوي فضيحة دولية بكل المقاييس تضاف للفضائح التي جعلت العالم كله يتحسر علي صحافة مصر ذات السمعة والتاريخ الكبير. ووصف قلاش كلام طنطاوي بأنه «فتوي لها أهداف سياسية وليست دينية»..

 

 

Home | قضايا التجسس | الشركات الإسلامية تسرق المصريين | القبض على أرهابى | الحكم بحبس 4 رؤساء صحف

This site was last updated 08/12/10