جارى العمل فى هذه الصفحة
إكتشاف معبد لرمسيس الثانى تحت سوق الخميس للأشياء المستعملة فى المطرية
نشرت جريدة الأهرام القاهرية خبراً بتاريخ 27/2/2006م السنة 130 العدد 43547 وفى جريدة الأخبار بتاريخ 5/3/2006 السنة 54 العدد عن سوق الخميس في المطرية التي يتوافد عليها المئات من المواطنين كل أسبوع لشراء حوائجهم, سيتم وضعها قريبا علي خريطة مزارات السائحين بعد اكتشاف معبد مصري قديم.الحفر تبين انها عبارة عن بقايا حائط سقط علي احد جانبيه، كما عثر علي بقايا تمثال ضخم لرمسيس الثاني يجلس في جلسة الحكم واضعا يده اليسري علي فخذه ويده اليمني علي صدره في هيئة المتابع للرعية، ومجلس الحكم.. وبمواصلة الحفر عثر علي مجموعة أخري من التماثيل، والعناصر المعمارية تمثل في مجموعها معبدا متكاملا لعبادة الشمس ولأهمية المعبد كان كل ملك يأتي يقوم ببناء مقصورة له في المكان الذي خرجت منه عقيدة 'تاسوع هليوبليس' التي تعد من اقدم العقائد والمذاهب الكونية المتعلقة بخلق الكون
وأعلن فاروق حسني وزير الثقافة أنه أحد معابد الشمس التي كانت منتشرة بالمنطقة. الدكتور زاهي حواس أمين عام المجلس الأعلي للآثار قال لمندوبة الأهرام مشيرة موسي: إنه في أثناء عملية التنقيب عثر علي بعض أحجار الشست الأخضر تمثل أرضية المعبد, بالإضافة إلي أجزاء من تماثيل ملكية من الجرانيت الوردي, أهمها تمثال يحتاج إلي الترميم وزنه يصل إلي خمسة أطنان, وله ملامح الملك رمسيس الثاني. اضافة الي تمثال ضخم يزن ما بين 4 الي 5 اطنان للملك رمسيس الثاني اضافة الي تمثال آخر جالس من الحجر الرملي بارتفاع 1.5 متر وبظهر التمثال نقوش هيروغليفية وخرافيش بداخلها احد اسماء الملك رمسيس الثاني 'اوسر ماعت رع ستب ان رع'.. كما تم الكشف عن رأس ملكية من الجرانيت الوردي تزن ما بين 2 الي 3 اطنان. ويضيف اننا عثرنا علي بعض احجار الشست الاخضر التي كانت تمثل ارضية المعبد،
يقول د.زاهي حواس فى جريدة الأخبار كانت مدينة عين شمس او 'أون' احد اهم المدن المصرية القديمة، حيث كانت مركزا لعبادة الشمس، وكان ملوك 'الفراعنة' من عصر ماقبل الاسرات، حتي العصر اليوناني الروماني يحرصون علي بناء المقابر والمقامير والمعابد لأهميتها حيث كانت 'اون' مركزا لأول واقدم جامعة عرفتها الانسانية، وهي الجامعة التي تخرج منها سيدنا يوسف عليه السلام، وفلاسفة اليونان.
وأنا اري ان الكشف الاخير يعد من اهم الاكتشافات الاثرية التي قادت الصدفة اليها في منطقة عين شمس، نظرا لضخامة المعبد المكتشف، واهميته، فهو معبد اقامه رمسيس الثاني لعبادة الاله رع، ومثل نفسه في شكل كاهن ليعلن امام المصريين انه يقوم بخدمة الاله رع.
وقال ان الكشف سوف يلقي الضوء علي مرحلة من فترة حكم الملك العظيم رمسيس الثاني هذا الملك الذي حكم مصر 66 عاما وتزوج 8 زيجات وكان له مئات من الابناء . احد العناصر الأثرية المهمة التي عثر عليها اثناء الحفر تمثال ضخم يبلغ ارتفاعه قرابة خمسة امتار، يقول عنه د.حواس ان كل الملامح تؤكد ان التمثال يخص رمسيس الثاني
يقول د.زاهي حواس ان المجلس الأعلي للآثار سوف يقوم فورا باجراءات نزع ملكية الارض التي اكتشف فيها المعبد لضخامة الكشف سيتم تقدير التعويض العادل للجهة مالكة الارض، واهميته ولاستحالة نقل العناصر الاثرية المكتشفة الي الحديقة المتحفية التي انشئت مؤخرا في المنطقة.. حيث نتوقع ان يكون لدينا معبد في حجم معبد 'الراتسيوم' الضخم.يضيف ان هذه ليست المرة الأولي التي نكتشف فيها آثارا في عين شمس والمطرية لذلك كان تشدد المجلس الأعلي للآثار في ضرورة مرافقة اثري ويضيف ان المنطقة فيها مسلة سنوسرت الأولي التي تعد احدي المسلات المهمة وبجوارها منطقة متحف مفتوح فيها العديد من الآثار والتماثيل الضخمة، احدها لرمسيس الثاني، اضافة الي عدة مقابر مرافقة للأسرة 26.
******************************************
المصريون12 - 9 - 2007 م عن مقالة بعنوان [ إكتشاف مسلة فرعونية لرمسيس الثانى فى جنوب سوريا ] دمشق ـ بنا : بتاريخ
عثرت البعثة الوطنية السورية للتنقيب عن الاثار العاملة فى تل الشيخ سعد بمحافظة درعا جنوب البلاد على مسلة مصرية فرعونية منحوتة من الحجر البازلتى تعود للالف الثانى قبل الميلاد .
وأوضح باسل الجهمانى مدير البعثة الوطنية التى تنقب فى تل الشيخ سعد فى تصريح له اوردته وكالة الانباء السورية ان الكتابة الهيروغليفية المنقوشة على المسلة تشير الى الفرعون رمسيس الثانى.
وتواصل البعثة عملها للكشف عن اجزاء المعبد الرومانى المحيط بالمسلة والتى هى عبارة عن صخرة من قطعتين الاولى بطول 180 سم وعرض 60 سم والثانية بطول متر واحد وعرض /50/ سم تقريبا.
**********************************************
جريدة الجمهورية الخميس 29 من رمضان 1428هـ - 11 من أكتوبر 2007 م عن مقالة بعنوان [ اكتشاف معبد أثري عمره 2500 عام في البحيرة ] كتب عصام عمران :
عثرت بعثة المتحف البريطاني بمدينة كوم فرين الأثرية بالبحيرة علي كشف أثري مهم. يعود تاريخه الي مايقرب من 2500 عام. وتحديدا إلي فترة الرعامسة. عندما شيد القدماء معبدا من الحجر الجيري في عهد الملك رمسيس الثاني. وأضاف إليه اللاحقون منشآت أخري. بالاضافة الي العثور علي نقش للملك رمسيس وهو يصدر أوامر لقواته العسكري
******************************************
جريدة الجمهورية الخميس 29 من رمضان 1428هـ - 11 من أكتوبر 2007 م عن مقالة بعنوان [ اكتشاف معبد ضخم وتمثال رمسيس الثاني في عين شمس ] عصام عمران
عثرت بعثة الآثار المصرية علي اكتشافات أثرية فرعونية مهمة بمنطقة عين شمس ومن بينها بقايا تمثال عملاق للملك رمسيس الثاني. ومعبد ضخم يعود لنفس الملك. بما يبرز صرحا كبيرا من الصروح التي شيدها رمسيس الثاني في منطقة الوجه البحري في مدينة "أون" عاصمة الشمس عند الفراعنة. وهي نفسها المعروفة اليوم باسم "عين شمس".
عثرت البعثة علي أساسات مقبرة داخل المعبد اعتقد في بداية الأمر أنها مقصورة ترجع لعصر الاسرة 26 الفرعونية. مما يؤكد عادة القدماء في بناء مقابرهم داخل المعابد الكبري حماية لها. كما هو الحال مع ملوك "تانيس. تل الربع صار. تل البلاموه".
كما كشفت البعثة عن أجزاء من الحجر الجيري تمثل أرضيات المعبد الأصلية. وطبقات من الرمال تمثل الاساسات. بالاضافة الي العثور علي كسر الاحجار المنقوشة. من بينها أحجار "التلاتات" الخاصة بفترة العمارنة. والتي كانت تمثل الملك اخناتون في مدينة الشمس "أون".
كما كشفت البعثة عن رأس تمثال للملك خبري. فوق رأسه "الجعران". بالاضافة الي اكتشاف البعثة لقطعة نحتية ترمز الي القطة "بستت".
وقامت البعثة برفع تقرير الي الدكتور زاهي حواس. الأمين العام للمجلس الاعلي للاثار. تضمن تفاصيل الاكتشاف. والذي قام بدوره برفع تقرير الي وزير الثقافة. فاروق حسني. لاعتماد المبالغ اللازمة لترميم ماتم اكتشافه. وتهيئة الموقع للزيارة السياحية. وادراجه علي خريطة المواقع الاثرية والسياحية. نظرا لاهميته.
Encyclopedia - أنسكلوبيديا