Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

أكتشافات أثرية بالسودان

  هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
أمن الدولة الرحمة والشدة
الطرق الصوفية بالسودان
سرقة الآثار بالسودان
أهرامات السودان
أكتشافات أثرية بالسودان
السودان ومصر والوحدة والإنفصال
الخرطوم والزواج بأربع
مثلث حلايب
الشريعة وضرب النساء
Untitled 2295
Untitled 2296
Untitled 2297
Untitled 2298
Untitled 2299
Untitled 2300
ترحيل يهود الفلاشا1
Untitled 2301
Untitled 2302
Untitled 2303
أهل السودان والإسلام
Untitled 2305
Untitled 2306
Untitled 2307
Untitled 2308
Untitled 2309
Untitled 2310
Untitled 2311
Untitled 2312
Untitled 2313
Untitled 3926
Untitled 3927
تاريخ النوبة الفرعوني والقبطى
Untitled 3928
Untitled 3929
Untitled 3930
Untitled 3931
Untitled 3932
Untitled 3933
السودان يعترف بدولة الجنوب
من هو البشير ؟
الشريعة والمرأة بالسودان
حكومة الإسلام ومشكلة دارفور

Hit Counter

 

الجزيرة نت الخميس 13/2/1423 هـ - الموافق25/4/2002 م عن مقالة بعنوان

أكتشاف قصر ملكي يعود لحضارة مروي في السودان

قال عالم آثار كندي في تصريحات نشرت في الخرطوم أمس إنه اكتشف قصرا ملكيا يعود لحضارة مروي التي ازدهرت قبل نحو ألفى عام قبل الميلاد في شمال السودان.
وقال عالم الآثار بجامعة تورنتو كريستوف كريسيزكي إن القصر يبعد نحو مائتي كيلومتر شمال شرقي الخرطوم وإن جزءا كبيرا منه تعرض للحريق في مروي العاصمة الملكية للنوبيين.

أحد المعالم الأثرية في السودان ---------------->
وأضاف الآثاري الكندي الذي يعمل ضمن برنامج مشترك بين جامعته وجامعة الخرطوم أن القصر يحتل مساحة تقدر بأربعمائة متر مربع وتم الكشف عن جزء منه ولا يزال الباقي تحت الأرض. وأشار إلى أنه سيعود في أكتوبر/ تشرين الأول المقبل لمواصلة عمليات الحفر بمروي.
وتابع كريسيزكي "لدينا حضارة تم تجاهلها وهي تمتد إلى أكثر من ألفى ميل على ضفاف النيل... وكانت في ذات الوقت مركزا لإنتاج الحديد ومع ذلك لا تزال غير معروفة للعلماء والعامة".
وكانت مروي العاصمة الثانية لملوك حضارة كوش الذين انتقلوا إليها بعد نبتا في القرن السادس قبل الميلاد. واستمرت المدينة ثلاثة قرون بعد الميلاد، وما زالت آثار الحمم التي كانت تخرج من أفران صهر الحديد موجودة بموقع مروي القديمة.
وعثر في السودان قبل أسبوعين على مومياء كاملة الأجزاء في أهرامات نوري شمال البلاد. والمومياء لأحد ملوك مملكة نبتا التي يعود تاريخها إلى الفترة بين القرنين التاسع والرابع قبل الميلاد.
وشكل الحدث المرة الأولى في تاريخ السودان الأثري التي يعثر فيها على مومياء كاملة الأجزاء بشعرها ولحيتها وأسنانها وأظافرها وكامل أعضائها ومحنطة تحنيطا كاملا. وقد وصف مراقبون ذلك الأثر بأنه يكشف ويدلل على عمق المعرفة الطبية التي كانت سائدة في مملكتي نبتا وكوش السودانيتين.
مقابر ملوك وأمراء مرويين أثرية على شكل هرمي
وفي السياق ذاته يحاول علماء الآثار بالسودان إنقاذ أكثر من 119 موقعا أثريا قبل أن تغرقها مياه سد مروي المزمع بناؤه في الشمال قريبا بمساهمة صناديق عربية.
و قال نائب المدير العام للهيئة القومية للآثار والمتاحف صلاح محمد أحمد أمس الأول إن الآثار المهددة بالغرق تمثل كل فترات تاريخ السودان من العصور الحجرية حتى الإسلامية.
وقال إن من بين الآثار المهددة مدافن ومساكن من العصر الحجري الوسيط يعود تاريخها لما يتراوح بين 25 و 30 ألف سنة وآثارا لحضارة كرمة التي ازدهرت من عام 2500 إلى عام 1500 قبل الميلاد, وتعتبر نتاج تلاحم بين العنصرين السوداني والمصري, بالإضافة إلى بضع آثار من مملكتي نبتا ومروي وحصون عسكرية مسيحية وآثار إسلامية ورسومات قديمة على الصخور.
وقال أحمد إن تأثيرات إقامة السد لا تقتصر على آثار المنطقة التي سيقام فيها فقط بل تتعداها إلى الصروح التاريخية في نباتا ونوري والبركل والكرو وغيرها. ويعود تاريخ هذه الآثار لملوك عظام مثل بعنخي الذي أسس أسرة حاكمة في مصر عام 725 قبل الميلاد وابنه تهارقا الذي امتدت دولته حتى البحر المتوسط.
ويخشى أن يكون للتغيرات المناخية المتوقعة مثل ازدياد الرطوبة في الجو بعد قيام بحيرة السد أو زيادة منسوب المياه التأثير في الآثار المبنية من الحجر الرملي والأهرامات والغرف الجنائزية ذات الألوان الزاهية. وقد طالب أحمد بدراسة التغيرات المناخية المتوقعة والاستفادة من تجارب السد العالي بمصر في كيفية معالجتها.

**************************************

الجزيرة نت الخميس 29/1/1423 هـ - الموافق11/4/2002 م عن مقالة بعنوان

 العثور على أول مومياء كاملة في السودان
عثر في السودان على مومياء كاملة الأجزاء في أهرامات نوري شمال البلاد لأحد ملوك مملكة نبته التي يعود تاريخها إلى الفترة بين القرنين التاسع والرابع قبل الميلاد.

عدد من الموميات المصرية الفرعونية --------->
وقال وزير الثقافة والسياحة عبد الباسط عبد الماجد الذي رافق المومياء أثناء نقلها إلى الخرطوم إن علماء الآثار السودانيين تمكنوا من نقل جثمان أحد ملوك مملكة نبته من مقبرة نوري التي يبلغ عمرها سبعة قرون قبل الميلاد.
وأشار إلى أنه لأول مرة في تاريخ السودان الأثري يعثر على مومياء كاملة الأجزاء بشعرها ولحيتها وأسنانها وأظافرها وكامل أعضائها ومحنطة تحنيطا كاملا. وأوضح أن هذا الأثر يكشف ويدلل على عمق المعرفة الطبية التي كانت سائدة في مملكتي نبته وكوش السودانيتين.
وأضاف أنه تم العثور على المومياء بعد إلقاء القبض على شبكة حاولت سرقتها بغرض بيعها. وقال المدير العام لهيئة الآثار السودانية حسن حسين إن المومياء التي أحضرت إلى الخرطوم يوم الثلاثاء الماضي استخرجت بطريقة غير علمية ويجري الآن معالجتها وتنظيفها وتوفير الجو الملائم لها تمهيدا لعرضها للجمهور في متحف السودان القومي.
المصدر: رويترز

This site was last updated 05/16/09