Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

تواريخ هامة الثورة والقمع

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
إنذار اللواء نجيب لفاروق
اللواء محمد نجيب
بيان الثورة
عزله بعد الأكلة بأسبوع
النظام اليومى لمحمد نجيب
خلع الملك أحمد فؤاد
محمد نجيب وجمال عبد الناصر
تواريخ هامة الثورة والقمع
جامع قمامة ومحمد نجيب
اللواء سيف الدين
هيكل ونجيب وجمال
وفاة محمد نجيب
الثورة تكرر دنشواى
اللواء نجيب ونادي الضباط
اللواء نجيب رئيساً للجمهورية
القناع الدينى والثورة
محمد نجيب والوحدة الوطنية
حفيد محمد نجيب
Untitled 548
Untitled 549
Untitled 550
Untitled 551

Hit Counter

 

  وفي الساعة السابعة من صباح 23 يوليو 1952م أذاع اللواء محمد نجيب بياناً إلى الشعب أعلن فيه قيام الجيش بالثورة لصالح الوطن .
وفي 23 يوليو 1952م استقالت وزارة أحمد نجيب الهلالي وخلفتها وزارة يرأسها علي ماهر،
وفي 24 يوليو / تموز 1952م وافق الملك فاروق على رغبات الجيش ،
وفي 25 تموز / يوليو 1952م انضم ضباط الأسطول البحرى المصرى إلى الحركة الضباط الأحرار .
وفي 26 تموز / يوليو 1952م طالب الجيش الملك بالنـزول عن العرش، وغادر الملك فاروق مصر متوجهاً إلى إيطاليا بعد كتابة وثيقة تنازله عن العرش، لولي عهده، وبناءً عليه ألّف مجلس الوصاية ثم ألغي، حينما أصدر مجلس قيادة الثورة (18 حزيران / يونيو 1953) بياناً بإعلان الجمهورية وإلغاء النظام الملكي في مصر

 

.
 

************************

الثورة وقمع المعارضين

 كرست لفكرة قمع المعارضين لها، إلي حد إصدار قرارات إعدام ضد العاملين مصطفي خميس ومحمد البقري في الشهور الأولي لها؟
قرار إعدام مصطفي خميس ومحمد البقري ، رغم أن السبب فيه كان حرص جمال عبد الناصر علي وحدة قرار مجلس القيادة وعدم تفرق الرفقاء، وما حدث أن العمال في كفر الدوار وبعد أسابيع قليلة من ثورة يوليو قاموا بمظاهرات طالبوا فيها بمطالب لهم، وهو ما اعتبره بعض الضباط في قيادة التنظيم بمثابة تحد لهم فتشكلت محكمة قضت بإعدام خميس والبقري، وبالأشغال الشاقة لعدد آخر من العمال.
ورغم رفض جمال عبد الناصر فكرة الإعدام فإنه وافق عليها حفاظاً علي روح الجماعة. وغير صحيح ما يقال أن محمد نجيب كان وراء قرار الإعدام، فهو لم يكن مقتنعًا بهذا الحكم، وقد التقي مصطفي خميس وشعر ببراءته من التهم الموجهة إليه وأنه ليس ضد الثورة.


 

 

This site was last updated 01/08/09