Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

رحلة البابا الثالثة للعلاج يستغلها فى العمل الرعوى

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
رحلة ثانية للعلاج
رحلة ثالثة للعلاج
رحلة رابعة للعلاج
رحلة خامسة للعلاج

Hit Counter

 

جريدة الأهرام  بتاريخ  12/8/2007م السنة 132 العدد 44078 عن مقالة بعنوان [ البابا شنودة يبدأ زيارته للولايات المتحدة ]
كتب ـ أحمد مسعود وأشرف صادق‏:‏
غادر البابا شنودة الثالث بابا الاسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية والوفد المرافق القاهرة أمس متوجها الي نيويورك في زيارة للولايات المتحدة الأمريكية تستغرق ثلاثة أسابيع‏.‏ وصرح قداسة البابا قبيل مغادرته‏,‏ بأنه سيشارك خلال الزيارة في ‏(‏ سيمينار‏)‏ كهنة أمريكا وكندا الذي يعقد بولاية بوسطن الأمريكية في شهر أغسطس كل عام ويحضره أكثر من مائتين من الكهنة علي مستوي العالم‏,‏ كما سيقوم بتدشين عدد من الكنائس ورسامة عدد من الرهبان والكهنة‏.‏ وأضاف أ نه سيجري بعض الفحوص الطبية الروتينية بمستشفي كليفلاند الأمريكية في اطار المتابعة الدورية لحالته الصحية التي قال انها في أحسن حال‏,‏ كما يتسلم دكتوراه فخرية مقدمة له من جامعة ميتشيجان

**********************************

 جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد السبت ٢٥ اغسطس ٢٠٠٧ عدد ١١٦٨ [ البابا شنودة يعود من أمريكا بداية سبتمبر دون احتفالات ] كتب عمرو بيومي ٢٥/٨/٢٠٠٧
أكد الأنبا إبرام أسقف الفيوم، سكرتير المجمع المقدس، أن صحة البابا شنودة الثالث «بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية» جيدة، وأنه لن يزور المركز الطبي بكيلفلاند قبل عودته إلي القاهرة، المقرر لها الثاني من سبتمبر المقبل.
وكشف إبرام عن أن عودة البابا ستكون في هدوء، ولن يصاحبها استقبالات أو احتفالات شعبية، لكونها رحلة دورية يقوم بها البابا كل عام علي عكس المرة السابقة التي كانت لها ظروف خاصة، بسبب المرض والعلاج.
ونفي إبرام وجود تعمد في اشتعال أزمات الأقباط أثناء غياب البابا، مؤكداً أن أي أزمة تحدث تكون مصادفة غير مقصودة وترجع إلي افتقاد الحب بين المواطنين المصريين.
وكان معهد لورنس الأمريكي، قد قام بتكريم البابا شنودة أمس الأول، أثناء زيارته ولاية ميتشجن، حيث تم منحه شهادة الدكتوراه الفخرية لجهوده في السلام والمحبة والتسامح.
وأكد لويس واكر رئيس المعهد، أن البابا شنودة رجل سلام بحق يعمل بلا كلل، لتحقيق المزيد من التفاهم بين جميع شعوب الشرق الأوسط، بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية والقومية، وأنه يضيء الطريق نحو المصالحة في تلك المنطقة التي مزقتها الحروب.

********************

المصرى اليوم تاريخ العدد ٢ سبتمبر ٢٠٠٧ عدد ١١٧٦ عن مقالة بعنوان [ البابا شنودة يصل القاهرة اليوم وملفات ساخنة تنتظر قراراته ]كتب عمرو بيومي ٢/٩/٢٠٠٧
يصل ظهر اليوم إلي القاهرة البابا شنودة الثالث «بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية»، عائداً من الولايات المتحدة، بعد رحلة عمل وعلاج استمرت ٢٨ يوماً.
ينتظر البابا عقب عودته الكثير من الملفات الساخنة، مثل قضية العائدين إلي المسيحية، وأزمة اختفاء الفتيات القبطيات «أزمة المحلة» وبناء الكنائس «أرض كنيسة مارينا».
من جانبه، قال القمص مرقس عزيز، كاهن الكنيسة المعلقة، إن هناك أموراً غير معلنة وملفات غير مثارة بالكنيسة تنتظر البابا، ليأخذ فيها القرارات المناسبة.
وأرجع عزيز تزايد المشاكل الخاصة بالكنيسة إلي كثرة هموم الأقباط، نتيجة تجاهل النظام لهم، وتعامله معهم بنفس طريقة الأنظمة السابقة، مشيراً إلي أن المسؤولين أصبحوا يعزفون عن حل المشاكل، وكل منهم يرمي المسؤولية علي الآخر، حتي فاض الكيل بالأقباط.
وقال الأنبا مرقس، رئيس لجنة الإعلام بالكنيسة وأسقف شبرا الخيمة، إن الأساقفة والآباء لا يقابلون البابا بالمشاكل فور وصوله، موضحاً أن العمل مستمر في غيابه، وفقاً للآليات واللجان التابعة للمجمع المقدس، الذي يرأسه البابا ويضع خطط عمله. وأشار مرقس إلي أن البابا يتابع جميع الأمور أثناء غيابه، عن طريق سكرتيره الأنبا أرميا.

********************

 جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد الاثنين ٣ سبتمبر ٢٠٠٧ عدد ١١٧٧ عن مقالة بعنوان [ شنودة فور عودته من أمريكا: أكثر ما كان يؤلمني في الغربة.. بُعدي عن أبنائي ] كتب عمرو بيومي ٣/٩/٢٠٠٧
عاد إلي القاهرة ظهر أمس البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية من رحلته الرعوية والعلاجية بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث كان في استقباله بمطار القاهرة، الأنبا موسي، أسقف الشباب والأنبا مرقس «أسقف شبرا الخيمة» والأنبا بيمن ـ أسقف قوص ونقادة ـ والأنبا أرميا، السكرتير الشخصي، والأنبا كيرلس، رئيس دير الأنبا بولا، والأنبا دانيال، رئيس دير مار مينا، والأنبا روفائيل، أسقف كنائس وسط القاهرة.
وأكد الأنبا مرقس، أن البابا شنودة نزل من الطائرة إلي السيارة مباشرة، ولم يتوقف في المطار سوي للسلام علي الأساقفة الذين كانوا في استقباله.
وصرح الأنبا بيمن أن البابا كانت تظهر عليه علامات السعادة، نظرا لاشتياقه لشعبه، حيث قال لمستقبليه «أكثر ما كان يؤلمني في الغربة هو بعدي عن أبنائي»، وقال بيمن: إن صحة البابا جيدة جدا، وكان يقف بيننا وهو في أتم صحة.
من جهة أخري أصر العشرات من الأقباط، إضافة إلي بعض الكهنة والأساقفة، علي التواجد بالمقر البابوي في كاتدرائية الأقباط الأرثوذكس بالعباسية، لاستقبال البابا لدي عودته، رغم الإعلان مسبقا عن عدم وجود احتفالات لعودة البابا، نظرا لأنها رحلة رعوية سنوية علي عكس المرات السابقة عندما كان يسافر للعلاج فقط.
وفور وصوله الكاتدرائية أصر البابا علي السلام باليد علي كل الموجودين من الشعب والكهنة، في مشهد استغرق ما يقرب من عشرين دقيقة، ليظهر لهم مدي محبته واشتياقه لهم، إضافة إلي التأكيد بأن صحته جيدة، وأنها لم تكن رحلة للعلاج.

**********************

 جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد الثلاثاء ٤ سبتمبر ٢٠٠٧ عدد ١١٧٨ [ البابا شنودة يعاود نشاطه غداً.. و«حرارة الجو» تؤجل زيارته لـ «الصعيد»]كتب عمرو بيومي ٤/٩/٢٠٠٧
قرر البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، تأجيل زيارته إلي الصعيد هذا الأسبوع، بسبب حرارة الجو الزائدة حاليا، فيما سيزاول أول نشاط جماهيري له غداً الأربعاء، من خلال عظته الأسبوعية بالكاتدرائية المرقسية عقب عودته من رحلته الرعوية إلي أمريكا.
وقال الأنبا موسي «أسقف الشباب» إن البابا شنودة بصحة جيدة جداً وهو ما ظهر خلال مصافحته كل الموجودين بالكاتدرائية عقب وصوله، ولكنه أشار إلي أن البابا تكبد مشقة خلال الفترة التي قضاها في أمريكا واستقل فيها عشر طائرات، مما سبب له بعض الإرهاق الجسدي.
وأضاف أن أولي زيارات البابا شنودة ستكون إلي إثيوبيا خلال سبتمبر الجاري، رداً علي زيارة بطريرك إثيوبيا الأنبا باولص، الذي زار مصر في يوليو الماضي عقب عودة البابا من رحلته العلاجية بأمريكا وتوقيعه مرسوما، بإنشاء مجمع مقدس مشترك مع الكنيسة الأرثوذكسية، أعاد به العلاقات المجمدة بينهما منذ أكثر من ١٥ عاما.
جدير بالذكر أن رحلة البابا شنودة إلي صعيد مصر، التي ستكون الأولي منذ ما يقرب من عشرين عاما، كانت تشمل زيارة قنا وسوهاج والأقصر لتدشين كنائس وأديرة جديدة، من بينها دير الأنبا شنودة بسوهاج، إضافة إلي افتتاح بعض المنشآت القبطية هناك.

**********************

 جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد الاربعاء ٥ سبتمبر ٢٠٠٧ عدد ١١٧٩ عن مقالة بعنوان [ البابا شنودة بعد عودته من أمريكا: لابد من حل المشاكل بين المسلمين والمسيحيين بعيداً عن الأمن ] كتب سامي عبدالراضي ٥/٩/٢٠٠٧
أكد البابا شنودة بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية في أول تصريحات له بعد عودته من الولايات المتحدة الأمريكية، أن رحلته الأخيرة كانت رعوية التقي خلالها بـ ١٨١ كاهناً أمريكياً و١٦ من الأساقفة، وتحدث معهم في أمور رعوية.
وأضاف: التقيت بشكل فردي أعضاء مجالس الكنائس، وقمت بتدشين بعض الكنائس ورسامة كهنة جدد بكندا، ورهبان في كاليفورنيا وزرت جامعة ميتشجان وقال البابا في برنامج «علي الهواء» علي قناة أوربت للإعلامي جمال عنايت، مساء أمس الأول، إنه لم يشعر بالإرهاق في رحلتة الأخيرة، مؤكداً أن الإنسان لا يشعر بالإرهاق إلا عندما يؤدي عملاً «بدون نفس» ورداً علي سؤال لجمال عنايت حول أقباط المهجر وما يثيرونه من أزمات.
قال البابا: حكاية أقباط المهجر تفهم بشكل خاطئ، والبعض يطلقون الكل علي الجزء، فالمهجر به آلاف الأقباط وأنا التقيت بـ ١٨١ من الكهنة فقط.. ويجب ألا نطلق ما يقوم به بعض الأفراد علي الكل، والكنائس بالولايات المتحدة تمتلئ بالأقباط، وليست لهم علاقة بما يقوم به البعض من أعمال فردية.
وحول المشكلات التي ظهرت، أثناء غياب البابا ومن بينها قضية التنصير قال البابا لعنايت لماذا تسميها تنصيراً فقط؟ لماذا لا تقول التنصير والأسلمة؟
وأضاف البابا لقد طلب مني وأنا في جامعة ميتشجان أن أتحدث عن كيفية عبور الفجوة بين العالمين المسيحي والإسلامي من الناحية السياسية والعقائدية والاجتماعية وقلت لهم من الناحية العقائدية الاختلاف في الدين لا يمنع وجود المحبة والتآخي بين الناس،
وقلت في مقدمة رسالتي بجامعة ميتشجان إنه من الممكن للأشخاص المختلفين أن يعيشوا في سلام والعالم المسيحي نفسه يعيش في محبة مع الصين واليابان ولديهما ديانات البوذية والكونفوشية وغيرهما من الديانات الأخري وأكد البابا أن الفرقة تحدث بسببين: إما أن ديناًيهاجم ديناً آخر أو أشخاصاً يحولون لدين آخر، وأضاف: السبب الثاني يمكن اعتباره حالات فردية، وهي لا تؤثر علي المحبة، ولكن لابد من علاجها، وتحتاج لدراسة موسعة لمعرفة أسبابها، هل هي أسباب أخلاقية أم مجرد عناد أم إغراءات من هنا أو هناك؟
وقال البابا: هذه مشاكل محلية ومن الممكن أن تتسع عن طريق مشاعر الناس التي لا نستطيع منعها.
وقال إن طرح هذه المشكلات علي الرأي العام يختلف من وسيلة إلي أخري، فهناك صحف تعالج من زاوية معينة وأخري تعالج بشكل مجمل، وثالثة تحاول الإثارة.
وحول حل هذه المشكلات قال البابا: لابد من حلها ولكن ليس بطريقة أمنية تقوم علي «إمسك فلان أو إجري يا أخوات فلان»، وأضاف يجب ألا ننظر فقط إلي النتائج وإنما لمعالجة الأسباب بصفة عامة.

This site was last updated 05/22/09