|
موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history بقلم المؤرخ / عزت اندراوس الأخطاء النحويه فى القرآن |
+إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا إذهب إلى صفحة الفهرس التى بها تفاصيل كاملة لباقى الموضوعاتأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
************************************************************************* قد ظل مسلمى مصر يهاجمون المسيحية محاولين إبادتها من أرض مصرهاجموا الأنجيل فى كتبهم وقالوا انه محرف وأن القرآن هو الكتاب الصحيح وما تجده فى هذا ألجزء إنما رد المستشرقين عليهم الذى كتبوه منذ أكثر من قرن وتعتبر هذه المعلومات قديمة وليست ذو قيمة وقليلة وستجد فى شبكة الأنترنت والكتب والمراجع التى كتبت فى لبنان والدول الغربية باللغات الأجنبية معلومات هائلة وكثيرة جداً لا يمكن حصرها ******************************************************* الأخطاء النحويه فى القرآن ولأن القرآن كُتب على غير قياس الكتابة فلا بد أن يطرأ عليه الخطأ في كتابته وقراءته فأصبح فيه بعض أغلاط نحوية، وهذا اعتراف من جامعوا القرآن بوجود أغلاط فيه الأخطاء اللغوية والنحوية فى القرآن 1 - أخطاء القرآن النحوية - رفع المعطوف على المنصوب : جاء في ( سورة المائدة 5: 69) : " إِنَّ الذِينَ آمَنُوا وَالذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ " . وكان يجب أن ينصب المعطوف على اسم إن فيقول : والصابئين في كما فعل هذا ورد فى البقرة 2: 62 والحج 22: 17 2 - أخطاء القرآن النحوية - نصب الفاعل : جاء في ( سورة البقرة 2: 124): " لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ" . وكان يجب أن يرفع الفاعل فيقول : الظالمون . 3 - أخطاء القرآن النحوية - تذكير خبر الاسم المؤنث : جاء في ( سورة الأعراف 7: 56 ) : " إِنَّ رَحْمَةَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ المُحْسِنِينَ " . وكان يجب أن يتبع خبر إن اسمها في التأنيث فيقول : قريبة . 5 - أخطاء القرآن النحوية - جمع الضمير العائد على المثنى : جاء في ( سورة الحج 22: 19) : " هذا نِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ". وكان يجب أن يثنّي الضمير العائد على المثنّى فيقول : خصمان اختصما في ربهما 6 - أخطاء القرآن النحوية - أتى باسم الموصول العائد على الجمع مفرداً : جاء في ( سورة التوبة 9: 69 ) : " وَخُضْتُمْ كَالذِي خَاضُوا ". وكان يجب أن يجمع اسم الموصول العائد على ضمير الجمع فيقول : خضتم كالذين خاضوا 7 - أخطاء القرآن النحوية - جزم الفعل المعطوف على المنصوب : جاء في ( سورة المنافقون 63: 10 ) : " وَأَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلاَ أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِين " َ وكان يجب أن ينصب الفعل المعطوف على المنصوب فأَصدق وأَكون 8 - أخطاء القرآن النحوية - جعل الضمير العائد على المفرد جمعاً : جاء في ( سورة البقرة 2: 17 ) : " مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ " . وكان يجب أن يجعل الضمير العائد على المفرد مفرداً فيقول: استوقد... ذهب الله بنوره . 9 - أخطاء القرآن النحوية - نصب المعطوف على المرفوع : جاء في ( سورة النساء 4: 162 ) : " لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي العِلْمِ مِنْهُمْ وَالمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالمُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْراً عَظِيماً " . وكان يجب أن يرفع المعطوف على المرفوع فيقول : والمقيمون الصلاة . 10 - أخطاء القرآن النحوية - نصب المضاف إليه : جاء في ( سورة هود 11: 10 ) : " وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ" . وكان يجب أن يجرَّ المضاف إليه فيقول : بعد ضراءِ 11 - أخطاء القرآن النحوية - أتى بجمع كثرة حيث أريد القلة : جاء في ( سورة البقرة 2: 80 ) : " لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً " . وكان يجب أن يجمعها جمع قلة حيث أنهم أراد القلة فيقول : أياماً معدودات 12 - أخطاء القرآن النحوية - أتى بجمع قلة حيث أريد الكثرة : جاء في ( سورة البقرة 2: 183 و184 ) : " كُتِبَ عَلَى الذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ أَيَّاماً مَعْدُودَات " . وكان يجب أن يجمعها جمع كثرة حيث أن المراد جمع كثرة عدته 30 يوماً فيقول: أياماً معدودة . 13 - أخطاء القرآن النحوية - جمع اسم علم حيث يجب إفراده : جاء في : " سورة الصافات 37: 123-132 " : " وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنَ المُرْسَلِينَ... سَلاَمٌ عَلَى إِلْيَاسِينَ ... إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا المُؤْمِنِين " . فلماذا قال إلياسين بالجمع عن إلياس المفرد؟ فمن الخطا لغوياً تغيير اسم العلَم حباً في السجع المتكلَّف. وجاء في (سورة التين 95: 1-3 ) : " وَالتِّينِ وَالزَيْتُونِ وَطُورِ سِينِينَ وَهَذَا البَلَدِ الأَمِين "ِ . فلماذا قال سينين بالجمع عن سيناء؟ فمن الخط الغوياً تغيير اسم العلَم حباً في السجع المتكلف. 14 - أخطاء القرآن النحوية - أتى باسم الفاعل بدل المصدر : جاء في ( سورة البقرة 2: 177 ) : " لَيْسَ َالبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ وَلَكِنَّ البِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ وَالمَلائِكَةِ وَالكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ". والصواب أن يُقال : ولكن البر أن تؤمنوا بالله لأن البر هو الإيمان لا المؤمن. 15 - أخطاء القرآن النحوية - نصب المعطوف على المرفوع : جاء في ( سورة البقرة 2: 177) : " وَالمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي البَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ البَأْسِ " . وكان يجب أن يرفع المعطوف على المرفوع فيقول : والموفون... والصابرون 16 - أخطاء القرآن النحوية - وضع الفعل المضارع بدل الماضي : جاء في : " سورة آل عمران 3: 59) : " إنّ مثَل عيسى عند الله كمثَل آدمَ خلقه من ترابٍ ثم قال له كن فيكون " . وكان يجب أن يعتبر المقام الذي يقتضي صيغة الماضي لا المضارع فيقول : قال له كن فكان . 17 - أخطاء القرآن النحوية - لم يأت بجواب لمّا : جاء في ( سورة يوسف 12: 15 ) : " فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَةِ الجُبِّ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هذا وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ " . فأين جواب لمّا؟ ولو حذف الواو التي قبل أوحينا لاستقام المعنى. 18 - أخطاء القرآن النحوية - أتى بتركيب يؤدي إلى اضطراب المعنى : جاء في ( سورة الفتح 48: 8 و9 ) : " إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيرا لتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً " . وهنا ترى اضطراباً في المعنى بسبب الالتفات من خطاب محمد إلى خطاب غيره. ولأن الضمير المنصوب في قوله تعزّروه وتوقروه عائد على الرسول المذكور آخراً وفي قوله تسبحوه عائد على اسم الجلالة المذكور أولاً. هذا ما يقتضيه المعنى. وليس في اللفظ ما يعينه تعييناً يزيل اللبس. فإن كان القول تعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلاً عائداً على الرسول يكون كفراً، لأن التسبيح لله فقط. وإن كان القول تعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلاً عائداً على الله يكون كفراً، لأنه تعالى لا يحتاج لمن يعزره ويقويه!! 19 - أخطاء القرآن النحوية - نوَّن الممنوع من الصرف جاء في ( سورة الإنسان 76: 15 ) : "وَيُطَافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا " بالتنوين مع أنها لا تُنّوَن لامتناعها عن الصرف؟ إنها على وزن مصابيح. وجاء في ( سورة الإنسان 76: 4 ) : "إِنَّا أَعْتَدْنَال لْكَافِرِينَ سَلاَسِلاً وَأَغْلاَلاً وَسَعِيراً " . فلماذا قال سلاسلاً بالتنوين مع أنها لا تُنوَّن لامتناعها من الصرف؟ 20 - أخطاء القرآن النحوية - تذكير خبر الاسم المؤنث : جاء في ( سورة الشورى 42: 17 ) : " اللهُ الذِي أَنْزَلَ الكِتَابَ بِالحَقِّ وَالمِيزَانَ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ " . فلماذا لم يتبع خبر لعل اسمها في التأنيث فيقول: قريبة ؟ 21 - أخطاء القرآن النحوية - أتى بتوضيح الواضح : جاء في ( سورة البقرة 2: 196 ) : " فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَاِملَةٌ " . فلماذا لم يقل تلك عشرة مع حذف كلمة كاملة تلافيا لإيضاح الواضح، لأنه من يظن العشرة تسعة؟ 22 - أخطاء القرآن النحوية - أتى بضمير فاعل مع وجود فاعل : جاء في ( سورة الأنبياء 21: 3 ) : "وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الذِينَ ظَلَمُوا " . مع حذف ضمير الفاعل في أسرّوا لوجود الفاعل ظاهراً وهو الذين . 23 - أخطاء القرآن النحوية - الالتفات من المخاطب إلى الغائب قبل إتمام المعنى : جاء في ( سورة يونس 10: 21 ) : " حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ " . فلماذا التفت عن المخاطب إلى الغائب قبل تمام المعنى؟ والأصحّ أن يستمر على خطاب المخاطب. 24 - أخطاء القرآن النحوية - أتى بضمير المفرد للعائد على المثنى ك جاء في ( سورة التوبة 9: 62 ) : " وَاللهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ " . فلماذا لم يثنّ الضمير العائد على الاثنين اسم الجلالة ورسوله فيقول : أن يرضوهما 25 - أخطاء القرآن النحوية -أتى باسم جمع بدل المثنى : جاء في ( سورة التحريم 66: 4 ) : " إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا " . والخطاب (كما يقول البيضاوي).موجّه لحفصة وعائشة. فلماذا لم يقل صغا قلباكما بدل صغت قلوبكما إذ أنه ليس للاثنتين أكثر من قلبين؟ **************************** أما مصحف الإمام الذى مع المسلمين حاليا فقد قام بجمعه وكتابته الخليفه الثالث عثمان بن عفان ( 644- 655 ) وقام بإحراق جميع المصاحف الأخرى ، ما عدا المصحف الذى كان عند حفصه بنت عمر ، فقد رفضت تسليمه لعثمان ليحرقه كبقيه المصاحف الأخرى ، وبقى عندها الى أن توفيت ، ولكنه أحرق بعد ذلك على يد مروان أمير المدينه . وقصه إحراق المصحف الأخير كتبه السجستانى ( فلما كان مروان أمير المدينه أرسل إلى حفصه يسألها عن الصحف ليحرقها وخشى أن يخالف بعض الكتاب بعضا فمنعته إياها . قال إبن شهاب : فحدثنى سالم بن عبدالله قال : فساعه رجعوا من جنازه حفصه أرسل عبدالله بن عمر إلى مروان ففشاها وحرقها مخافه ان يكون فى شئ من ذلك إختلاف لما نسخ عثمان رحمه الله عليه ) . ولما كان المسلمين يعتقدون أن القرآن موحى به من الله فثار الفقهاء وعلماء المسلمين قائلين : "أنه ليس من حق أى إنسان مهما كانت درجه قرابته من الرسول أو مكانته فى أمة الإسلام , كما أنه ليس من حق أى فئه أو جيل من الأجيل فى حقبه معينه من الزمن أن تختار أو تحذف أو تجمع أو تفضل ما أنزله الله على محمدا صلعم , لأنها ليست كلمات محمد بل أنها كلمات الله " والملاحظ أن هذا هو ما حدث من عثمان بن عفان الذى جمع عده مصاحف فى مصحف وقرآن ومصحف واحد , ويعتقد بعض المؤرخين أن جمعة لهذا المصحف ( القرآن ) كان السبب الرئيسى لثورة المسلمين عليه وقتلة لأعتقادهم أنه لا يحق له أن يفعل ما فعل (2), وحتى اليوم يقوم الأزهر مصر بشطب وإلغاء ما يجدونة غير مناسبا فى كثير من الكتب القديمة فى طبعاتها الحديثة تحت إسم 00 التنقيح 00 خاصه فى كتب الفقه والتفاسير مثل القرطبى وغيرها من تعليم محمد التى جائت فى القرآن الذى أملاة على أصحابة (3) يوجد إله منفرد بالذات والجوهر والإقنوم ومحمد أول المسلمين وخاتم الأنبياء والمرسلين وإمامهم _________________________________________________ (1) السجستانى فى كتاب المصاحف صفحه 28 (2) ( تاريخ أقباط مصر– الخلفاء الراشدين ) (3) ( تاريخ الكنيسةالقبطية الأنبا إيسزوروس ج2 ص134 )
وقبل أن ننهى موضوع القرآن هذا يجب أن نوضح أن القس ورقه بن نوفل كان ينقل ( يترجم ) ألإنجيل من اللغة العبرية الى العربية كما جاء فى صحيح مسلم (1) وصحيح البخارى (2) وأغانى أبى الفرج الأصفهانى (3) والإنجيل العبرانى هذا والذى جاء ذكرة فى القرأن هو إنجيل لطائفة منشقة هى طائفة الأبيونين (4) وهى طائفة منشقة عن المسيحية يقول أبيفيان عنهم " أنهم يأخذون بإنجيل متى , ويعتمدون عليه وحده ويسمونه الإنجيل بحسب العبرانيين , وإنجيل متى هذا الذى بحوزتهم ’ ليس كاملا , بل هو ناقص ومحرف أيضا (5) وقد ردد أبيفان كلمات القديس إيريناوس أسقف ليون الذى قال : إن الأبيونيين يستخدمون الإنجيل بحسب متى وحدة , ولكنهم لا يعتقدون الإعتقاد الصحيح فى الرب " (6) ومن المعروف تاريخيا أن محمد قريب لورقه ابن نوفل أسقف مكة وسيد قريش وكان من المتحنفين وكان يعلم محمد الديانه الأبيونية المسيحية لكى يخلفة فى قيادة الكنيسة العربية , والمسيحية الأبيونية هى مسيحية إرتدت للديانة اليهودية حتى أنه من الملاحظ أن كانت قبلة محمد نحو أورشليم مثل اليهود قبل أن يغير إتجاه المسلمين إلى مكة , أما إتجاه المسيحين فى صلاتهم هو الشرق حيث صعد المسيح أمام عيونهم _____________________________________________ (1) (صحيح مسلم 1/78 – 79 ) (2) ( صحيح البخارى 1/ 38 – 39 ) (3) ( أغانى أبى الفرج الأصفهانى 1/ 114 ) (4) ( راجع كتاب قس ونبى ص 69- 70 ) (5) (Epiphane, panarion, XXX, 3... ) (6) Saint Irenee, Contre Les Heresies, 1,26,2.. وقد إنتشر هذا الإنجيل وتداولت نسخه وقد وضع فىالأصل باللغه الأرامية , ثم ترجم إلى اليونانية , ثم ترجم إلى اللاتينية , ثم إلى العربية وظل موجودا من أوائل القرن الثانى إلى أواخر القرن الخامس الميلادى وكان له عدة أسماء تبعا لمحتوياتة فسمى بـ إنجيل النصارى , أنجيل الابيونيين , إنجيل الرسل ألإثنى عشر *****************************************************خطـــــــــــأ آخر فى القرآن " طفل أم أطفال " سورة النور آية 31 " وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ " تفسير الجلالين : "وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن" عما لا يحل لهن نظره "ويحفظن فروجهن" عما لا يحل لهن فعله بها "ولا يبدين" يظهرن "زينتهن إلا ما ظهر منها" وهو الوجه والكفان فيجوز نظره لأجنبي إن لم يخف فتنة في أحد وجهين والثاني يحرم لأنه مظنة الفتنة ورجح حسما للباب "وليضربن بخمرهن على جيوبهن" أي يسترن الرءوس والأعناق والصدور بالمقانع "ولا يبدين زينتهن" الخفية وهي ما عدا الوجه والكفين "إلا لبعولتهن" جمع بعل : أي زوج "أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن" فيجوز لهم نظره إلا ما بين السرة والركبة فيحرم نظره لغير الأزواج وخرج بنسائهن الكافرات فلا يجوز للمسلمات الكشف لهن وشمل ما ملكت أيمانهن العبيد "أو التابعين" في فضول الطعام "غير" بالجر صفة والنصب استثناء "أولي الإربة" أصحاب الحاجة إلى النساء "من الرجال" بأن لم ينتشر ذكر كل "أو الطفل" بمعنى الأطفال "الذين لم يظهروا" يطلعوا "على عورات النساء" للجماع فيجوز أن يبدين لهم ما عدا ما بين السرة والركبة "ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن" من خلخال يتقعقع "وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون" مما وقع لكم من النظر الممنوع منه ومن غيره "لعلكم تفلحون" تنجون من ذلك لقبول التوبة منه وفي الآية تغليب الذكور على الإناث سورة المؤمنون |21|وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ بعض أخطاء القرآن اللغوية موريس رمسيس
|
This site was last updated 10/31/12