| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس المهزلة العبيطة / التمثيلية التى دبرها أمن الدولة فى مصر نهايتها عاش الهلال مع الصليب |
هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناكأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htmلم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
**************************************** المهزلة العبيطة / التمثيلية التى دبرها أمن الدولة فى مصر نهايتها عاش الهلال مع الصليبأمن الدولة يعتدى على الشباب القبطى يوم 18/4/2006 م وأمام كنيسة مكسيموس ودوماديوس الذين وقفوا أنمام الكنيسة لحمايتها من أعتداء المسلمين الذين هددوا بحرقها , قام أمن الدولة بإطلاق الأعيرة النارية فى الهواء ضد أقباط مصر وقاموا بالقبض على الأقباط وحضر مدير أمن الأسكندرية وقام الأمن فى وجودة والأعتداء على الأقباط وقبضوا على الأقباط وضربوهم أمام شاشات الكاميرا وحضرت سيارات الإسعاف وحمل المصابيين وأصيب فى رأسه من أحد قوات الأمن , وكانوا يقبضون على الأقباط المصابيين من داخل سيارات الإسعاف , وكانوا يضعون الأقباط فى عربات الأمن المركزى المقفولة ويضربونهم ضرباً مبرحاً , وقام أمن الدولة بإلقاء الطوب على الأقباط ودخلوا الكنيسة ويدسون الصلبان تحت أرجلهم ودخلوا الكنيسة وأخرجوا الكراسى وكسروها , وفى المقابل المسلمين ينطلقون فى حرية مطلقة ويحملون فى أيديهم السيوف وأستدعت قوات الأمن رجال الأمن فى الزى المدنى يتم توجيههم وإعطائهم أوامر بالتوغل فى وسط الشباب المسيحى للقبض عليهم وضربهم , وعندما أخلت قوات الأمن المنطقة من الأقباط ومجموعة من أمن الدولة كانت فى شارع جانبى يقدر عددهم بحوالى 700 شخص - ألف يصيحون عاش الهلال مع الصليب وفى الصورة الجانبية أحد رجال أمن الدولة مع القساوسة الذين اضطروا إلى أن يقفوا معه وإلا فإنه مهدد بالموت . يتعمد أمن الدولة القبض على الأقباط الأبرياء فى كل حادثة يعتدى المسلمين فيها على أقباط وقد جمع أمن الدولة الأقباط الذين يقفون أمام كنيسة القديس مكسيموس ودوماديوس وقام إعتقال عدد من المسيحيين اسماء المعتقلين في احداث الاسكندريه الذين اعتقلوا امس الاحد و جدد حبسهم خمس عشر يوم علي ذمه التحقيق و قد اتهموا احدي عشر تهمة هى ازدراء اديان مقاومة سلطات نحريض على الفتنه احراز سلاح اتلاف ضرب و جرح تعطيل مواصلات بلطجه راسة جماعات تجمهر _ وصل من مراسل الاقباط متحدون انة تم اعتقال 50 قبطيا كثير من الأطفال أقل من 14 سنة ورقم المحضر 17721 منتزة كل من: مايكل سمير موندى برزى رياض رامى رزق غطاس عماد وثيق زكى 1. هانى اسكندر جرجس اسكندر 2. مينا مملوك فخرى عبد الملاك 3. كرم عبده عطية عبده 4. ما يكل كمال عبد الملاك واصف 5. ايهاب كمال عبد الملاك واصف 6. جرجس فخرى حنا رزق الله 7. ما يكل نعيم جرجس ملاك 8. رامى رزق غطاس 9. مينا سامى بخيت عزيز 10. أسامة جندى سليمان ابوحوف 11. ماجد ذكى عزيز إبرام 12. رامز خميس بخيت جاد الرب 13. يوسف توفيق فهيم 14. وائل عبد الله جابر بخيت 15. فتحى بلورزى رياض رياض النجار 16. نصيف مجدى نصيف شنودة 17. مينا ممدوح صموئيل بطرس 18. كيرلس مجدى منصور جيد 19. نادر حسنى سعد رزق الله 20. شنودة حليم صبحى جرجس 21. مينا ناجى جيد شرقاوى 22. اميل صالح سليمان جبرائيل 23. جرجس يوسف ضيف ميخائيل 24. عاطف مسعود داود شحاتة 25. بشوى ناجح قلينى 26. فايز فريد عدلى بباوى 27. مينا ناجح قلينى 28. جرجس سعيد نجيب سعيد 29. ما يكل منير صادق 30. إسحاق يعقوب حبيب 31. ريمون حسنى سعد رزق الله 32. البير وجدى مجلع 33. مينا عزيز صديق خليل 34. صبحى بخيت عطية 35. متياس حنا عزيز 36. مينا وفيق بشارة شنودة 37. جورج أمير عزيز 38. جون فايز فرج 39. مرقص صبحى محارب 40. فريد عوض عطية منصور 41. جرجس إبراهيم جرجس 42. مينا شاكر فانوس سليمان 43. مينا عوض رزق 44. محجوب فضل الله زخارى 45. إبراهيم فايز بخيت دميان 46. مينا صادق سيدهم 47. يوسف نعيم ذكى صموئيل 48. ما يكل سمير جبرائيل
الاقباط متحدون تناشد الداخلية بسرعة الإفراج عنهم حيث ان من غيرا لمعقول ان ينقلب المجني عليهم الى جناه أصدر النائب العام يوم الأحد الماضي,قرارا بالإفراج عن 26 متهما ممن ألقي القبض عليهم في أحداث الإسكندرية منهم 13 قبطيا و13 مسلما,وتضمن القرار تجديد الحبس لمدة 15 يوما لباقي المقبوض عليهم وعددهم 68 نصفهم من الأقباط والنصف من المسلمين. ************************* فى خبر نشرته جريدة وطنى بتاريخ 1/5/2006 م السنة 48 العدد 2314 قالت فيه النائب العام يفرج عن 7 من المحبوسين في أحداث الإسكندرية خبر ذكرته مريان مجدي أصدر النائب العام يوم الأحد الماضي-الموافق عيد القيامة المجيد- قرارا بالإفراج عن سبعة من الإحداث الذين يقل عمرهم عن18سنة ممن ألقي القبض عليهم في أحداث الإسكندرية وهم:إميل صالح سيلمان,مينا ناجي جيد,كيرلس مجدي منصور,مينا سامي نجيب,جرجس يوسف حبيب,ماجد زكي عزيز,مينا ممدوح صموئيل. ************************* منذ ساعه تم تدمير اتوبيس جمعيه القديس متى مره اخرى و حرقه كما تم التأكد على دمار بعض محلات المسيحيينو الان هناك اخبار عن انتشار مسلحين بسيوف فى منطقه العصافره بحرى بعد تركهم قبلى و لكن غير مؤكده ثانيا الخبرالجيد من امام كنيسه السيده العذراء بالعصافره خرجت مظاهره عظيمه مسالمه من المسيحيين و المسلمين يهتفون بالهلال مع الصليب وفيه اخبار كتير من مكسيموس عن تحسن الوضع هناك **************************** فى خبر نشرته جريدة وطنى بتاريخ 7/5/2006 م السنة 48 العدد 2315 قالت فيه : أصدر النائب العام يوم الأحد الماضي قرارا بالإفراج عن 26 متهما ممن ألقي القبض عليهم في أحداث الإسكندرية منهم 13 قبطيا و13 مسلما,وتضمن القرار تجديد الحبس لمدة 15 يوما لباقي المقبوض عليهم وعددهم 68 نصفهم من الأقباط والنصف من المسلمين. ******************************
من مقالة فى جريدة أخبار مصر التى تصدر فى أستراليا والأمن أراد أن يستعمل أسلوب ثورة 19 الذى عفا عليه الزمن ففى شبكة الأنترنت رأينا فيلما صور من أعلى عمارة أمام كنيسة مكسيموس ودوماديوس بالأسكندرية حيث رأينا الأمن يسمح للعصابات الإسلاميةبالتظاهر بالهجوم على الكنائس فإضطر الشباب القبطى لحماية كنيسته فكان التتخطيط الأمنى كالآتى : كردون من عساكر الشرطة فى مواطهة المتطرفين المسلمين , وكردون فى مواجهة الشباب المسيحى أمام الكنيسة وكردون ثالث من الأمن المركزى على شارع جانبى , ثم قام عساكر أمن الدولة بالقبض على المسيحيين وضربهم علنا فى الشوارع وأخذوا المصابين من عربات الإسعاف وأدخلوا بعضهم عربات أم الدولة المغلقة وضربوهم بعيداً عن الأعين , وفى وسط الشارع شاهدنا مجموعة من أمن الدولة يوجههم أحد الضباط بالزى المدنى وبعد أن أخذوا 50 من الشباب القبطى 22 منهم رفضت الأقسام قبولهم وقالوا أنهم اقل من السن القانونى فرد عليهم أمن الدولة بأنها أوامر عليا هؤلاء الشباب القبطى المعتدى عليهم أصبحوا فى السجون والمجرمين المسلمين الذين حرقوا 51 سيارى ودمروا وسرقوا 22 محلاً تجارياً وأربع شقق لأقباط هم أحراراً , وقد قام الأمن بإجبار الشباب القبطى بالتوقيع على إعتراف بالتجمهر والتظاهر وتهم أخرى , وقد دأب أمن الدولة ثم فتح الأمن الكردون الجانبى وفوجئنا بمجموعة من أمن الدولة بالزى المدنى يقدر عددها بحوالى 300 - 700 شخص تهتف عاش الهلال مع الصليب كيف يعيش الصليب فى ظل إرهاب الهلال علامة الله إلاه القمر الوثنى إن جمع الشعارين يعنى بالنسبة للأسلام أنهم يستخدمون الصليب سيفاً من فرع الصليب العلوى فى قتل المسيحيين لأنه علامة للتعذيب حتى القتل وعندما يستخدم المسيحيين شعار الهلال فى داخلة الصليب هذا يعنى أن المسيحية قد أرتمت فى أحضان الوثنية الإسلامية وذهبت فى غياعب ظلمات الإسلام , ومما يذكر أن وزير الداخلية حبيب العدلى أطلق سراح 950 من رجال العصابات الإسلامية الأجرامية ومنها الجهاد التى أنضمت مع القاعدة قبل الهجوم الأسلامى على كنائس الأسكندرية بيومين , وفى يوم الأحد 13/4/2006 م قامت قوات الأمن بإطلاق سراح 13 من الأبرياء المسيحيين الأقباط و13 من المجرمين المسلمين الحرامية الذين تسببوا فى خسائر فادحة لأقباط الأسكندرية , وقد ظلت حكومة مصر تقبض على أولاد الأقباط بدون ذنب بعد كل حادثة من الإرهابيين المسلمين لإذلال الأقباط ومساومتهم لعدم قول كلمة " آآآآآه " لا للإذلال لا للإضطهاد الدموى الإسلامى إن الغضب مسموح به عندما يبلغ السيل الزبى إننا أمام شريعة الإسلام التى تبيح أى شئ لإبادة غير المسلم وأقصى ما يستطيعه الأقباط ترديد العشرة وصايا التى أمر بها الإله لموسى النبى للمسلمين لا تقتلونا , لا تزنون ببناتنا , لا تسرقونا ... ألخ . ************************************************** محاكمة إهمال رجال الأمن وعقابهم بنقلهم وترقيتهم جريدة وطنى بتاريخ 28/1/2007 م السنة 49 العدد 2353 - عقدت المحكمة العسكرية بالقاهرة جلسة يوم الإثنين الماضي - 2007/1/22 - لمحاكمة الضباط المتهمين بالإهمال في تأدية المهام الموكلة لهم أثناء الاعتداءات التي حدثت علي كنائس الإسكندرية في أبريل الماضي, والإخلال بالضبط والربط العسكري, ورغم ما تقدم به دفاع المتهمين من مستندات لهيئة القضاء العسكري إلا أن المحكمة لم تأخذ بها, وواجهت اثنين من الضباط المتهمين برتبة نقيب بشاهد العيان الرئيسي بالقضية روماني جمال الذي أكد عدم تواجد الضباط المكلفين بتأمين الكنيسة, وأكد أنه كان يوجد فرد عسكري واحد فقط وهرب أثناء الأحداث, وبناء عليه أصدرت المحكمة العسكرية حكمها بالسجن لمدة عام مع إيقاف التنفيذ علي اثنين من الضباط برتبة نقيب وتثبيت الجزاءات السابقة التي تم توقيعها عليهما من قبل إدراتهم باستبعادهم من هذه المهام, كما حكمت المحكمة بإحالة عميد شرطة للتقاعد لعدم قدرته علي تأدية المهام الموكلة له, وفرضت غرامة قدرها ألف وخمسمائة جنيه علي ضابط برتبة عقيد, وضابط برتبة مقدم, لحين تقديم ما يثبت تواجدهما في أماكنهما وعدم إخلالهما بتنفيذ مهامهما. |
This site was last updated 01/15/09