السنكسار القبطى الحديث لشهر يناير / 2012م

المسلمين فى مصر هم نسل النساء الذين قتل العرب رجالهن الأقباط وإستولى العرب المسلمين الغزاة عليهن وإعتبروهن جوارى وفيئة وعبيد أو يكون المسلمين من نسل قبطى فقير لم يقدر دفع الجزية فإعتنق الإسلام خوفا من القتل طبقا لشروط أحد قادة الغزاة العرب المسلمين عبادة بن الصامت (وهو من صحابة محمد رسول البدو والعرب) وهذه الشروط الثلاثة إما الجزية أو القتل أو القتال وفيما يلى السنكسار الحديث لشهر يناير 2012م وهو إمتداد للسنكسار القبطى القديم الذى يقرأ فى كنائسنا  يوميا  نكتبه بطريقة تاريخية حديثة لتسجيل ما يفعله هؤلاء المسلمون بتنفيذ الإسلام وشريعته فى الأقباط المسيحيين أصحاب الأرض الأصليين وفيما يلى ما حدث أثناء حكم المجلس العسكرى برئاسة المشير طنطاوى ومجلس الشعب الذى غالبيته من المسلميين الإرهابيين وحبرية البابا شنودة الثالث رقم 117

+++  قام المسلمون فى مصر التابعين لمحمد نبى الإسلام فى مصر بالدعوة الجنسية للإسلام وخطف الفتيات القبطيات المسيحيات القصر وإجبارهن على الإسلام والدين الإسلامى يعتبر غير المسلمات من أى دين أو ملة من السبايا والعبيد وهن الآتى أسماؤهن  : -

-  وفى  14/1/2012م اختطفت أميرة جمال صابر 16 عاما   من محافظة المنيا

- وفى ١٩ يناير ٢٠١٢ إختطاف ساندي منصور وهيب”ـ 17 عامًاـ الطالبة بالصف الأول الثانوي العام بقرية “منهري” بـ”المنيا”

- وفى 20/1/2012م اختطفت نادية ميلاد عبد الله  17 سنة  فتاة قاصر فى ظروف غامضة من قرية العووانة التابعة لمركز إهناسيا ببنى سويف

-  وفى  21/1/2012م إستغاثه من أسرة مسيحيه فى العمرانيه بالجيزة بإختطاف ابنتهما جانيت نبيل حنا اسعد .. 13 سنه

- فى  ٢٧ يناير ٢٠١٢ إختطاف سوزان نبيل عزيز مخلوف ــ 15 عامًاـ فتاة قاصر بمركز “سمسطا” بـ”بني سويف” 

-- فى 28/1/2012م حلاق مسلم يخطف رفقة فخرى فريد نصيف" المشهورة بـ شيرى  16 عام  بطنطا و الشرطة ترفض التدخل

- وفى الأحد ٢٩ يناير ٢٠١٢ اختطفت كريستينا عبد السيد لبيب جرجس -  16 عاما   فتاة قاصر  بمدينة “القنطرة غرب” التابعة لمحافظة الاسماعيلية.

******************************

+++ قام المسلمون فى مصر التابعون لنبى البدو وعرب شبه الجزيرة العربية والمعتنقين لفكر الغزو الإسلامى لمصر بالإعتداء الدموى وحرق المنازل ومحلات الأقباط بعد سرقتها وإخلاء الأرض من المسيحيين بتهجيرهم تهجيرا قسريا فى الحادث التالى :-

-- فى 21/1/2012م تشكيلًا عصابيًا قام بخطف خليل أمين خليل من قرية طحا الأعمدة التابعة لمركز سمالوط بـالمنيا وطالب أهله بدفع مبلغ 300 ألف جنيه لإرجاعهوقد هددوا الأسرة في حالة قيامها بتحرير محضر باختطاف الشاب سيقتلونه وأنهم سيعرفون ذلك لأن لهم معارف من الأمن- على حد قوله-. مشيرًا إلى أن مفاوضات تمت عبر الهاتف بينه وبين التشكيل العصابي والأسرة إلى أن تم الاتفاق على دفع (30) ألف جنيه لمختطفي الشاب مقابل عودته وقد عجزت الأجهزة الأمنية بـالمنيا وسمالوط عن التوصل للجناة في حين أنها استطاعت أن تراقب ما تم عبر الهاتف من اتفاق بين التشكيل العصابي وأسرة الشاب وبينه مؤكدًا أن أسرة الشاب فقيرة جدًا ولم تتمكن من دفع المبلغ الذي تم جمعه من عدد من المقتدرين والمعارف بالقرية.

-- فى 26/1/2012م أكد نيافة الأنبا  كيرلس في تصريح خاص لـالأقباط متحدون أن قبطيين قد قتلا مساء اليوم بمنزلهما الأول يُدعى أسعد معوض أسعد 25 سنة مهندس ووالده معوض أسعد مشيرًا إلى أن أسباب الحادث ترجع إلى حوالي أربعة أيام عندما طلب شخص يُدعى أحمد صابر من المجني عليهما دفع إتاوة ورفضوا وأوضح بولس معوض أسعد شقيق أحد المجني عليهما وابن الآخر- أنه كان موجودًا في محل السيراميك الخاص به وقت أن جاءه أحد الأشخاص يطلب منه مقابلة “الريس” في السيارة وعندما أخبره أنه لا يستطيع أن يخرج قال له : طيب مش هيمر عليك النهار ولما رفضا توجهت اليوم إلى منزلهما سيارة تقل أربعة أشخاص وحاولوا خطف أحدهم ولكن أثناء قيامهم باختطافه أمسك والده بواحد منهم فأطلق زملاؤه النيران عليهما وهربوا. فلقيا حتفهما في الحال أوتجمهر ألأقباط أمام القسم قد أقاموا منصة أعلنوا فيها أنهم دخلوا في اعتصام مفتوح  نتيجة لتقاعس البوليس عن القبض على الجناة ورددوا هتافات مثل: “علِّي وعلِّي وعلِّي الصوت اللي بيهتف مش ها يموت” و”ياللي ساكت ساكت ليه أنت خايف ولا إيه” و”يا رب يا رب” تم دفن جثماني االشهيدين بدير مار مينا العجايبي بجبل “هو” بـنجع حمادي

--   فى 27/1/2012م قام المسلمون بهجوم جماعي وحرق وسرقة منازل ومحلات تجارية مملوكة لأقباط بقرية شربات التابعة لمدينة النهضة بـالعامرية بـالإسكندرية  من جهته قال القس بقطر كاهن كنيسة العذراء بقرية طيبة واحد بالعامرية إن الشاب مراد سامي وهبة جرجس المتسبب في الأحداث

 قام بتسليم نفسه للشرطة صباح أمس.وكشفت تحقيقات نيابة العامرية برئاسة محمد حلمي شلبي أن شابين هما محمود عبدالسلام طعيمة وصديقه مراد سامي جرجس اعتادا تنزيل أفلام إباحية من شبكة الإنترنت وبيعها وعندما نشب خلاف بينهما بسبب حصيلة البيع قام الأول بإخبار أهالي المنطقة المسلمين بأن الشاب القبطي يقوم بنشر صور إباحية لمسلمات علي هاتفه المحمول ومنهن فتاة بالقرية وهنا بدأت أحداث العنف بتحطيم ثلاثة محال موبيليا مملوكة لأقباط وأن حجم الخسائر التي نجم عنها الإعتداءات على منازل الأقباط ومحلاتهم التجارية تعدى الــ 2 مليون جنيهاً وإصابة 3 مسلمين بأعيرة نارية نتيجة لإطلاق المسلمين الأعيرة فى الهواء  ولم يكتفى المسلمون بذلك بل أنهم يريدون إخلاء الأرض من الأقباط  وتم الإتفاق فى محضر صلح عرفى بإجبار تهجير ثماني أسر قبطية، منها أسر لا علاقة لها بالحادث وأسرة أبسخيرون خليل سليمان أكبر أثرياء القرية. وأن محضر الصلح اشترط على ما يلي: – تهجير “أبسخيرون خليل سليمان” من المنطقة كل الكمبيالات التي يتم تحصيلها من المنطقة والتي تخص أبسخيرون سليمان يقوم أحد أفراد اللجنة من المنطقة بجمعها لصالح أبسخيرون وتسليمها له اللجنة مسئولة مسئولية كاملة عن إحضار مشتري لممتلكات أبسخيرون خلال ثلاثة شهور لو أحضر أبسخيرون مشتريًا يُبلغ اللجنة المكونة من سبعة أفراد بذلك على أن تقوم اللجنة بتسليم المشتري مستحقات أبسخيرون الرجوع في البيع والشراء والتسليم للشيخ شريف الهواري زعيم أفرهابيين فى المنطقة وأشار فوزي إلى أن الشاب القبطي المتَّهم في القضية، وهو مراد سامي جرجس تم الاشتراط على أن يتم تهجيره هو ووالده وأخيه ويتم التصرف في ممتلكاتهم بمعرفة الشيخ “شريف الهواري أحد شيوخ السلفية بالقرية والأقباط بالمنطقة يعانون من الاضطهاد الواضح وهناك تواطؤ من المجلس العسكري والداخلية والإرهابيين ضدهم فلماذا لا يعاقبون من يخطف القبطيات بالتهجير مثلاً .