نقلاً من وكالة الأنباء العاليمية بى بى سى بتاريخ الأربعاء 24 أكتوبر 2007 م عن مقالة بعنوان [ بيع نسخة من القرآن بأكثر من مليوني دولار ]
أعلنت صالة مزادات كريستي البريطانية أن نسخة من القرآن يرجع تاريخها إلى القرن الثالث عشر بيعت الثلاثاء بثمن قياسي بلغ مليونين و231 ألف دولار.
وبيعت هذه النسخة من القرآن في مزاد لتحف فنية إسلامية وهندية حقق ريعا بلغ حوالي 12 مليون دولار.
ويرجع تاريخ هذه النسخة إلى عام 1203 وكتبت بأكملها بالذهب، وعلى هوامشها ملحوظات بالفضة، وهي أقدم نسخة معروفة من القرآن كتبت بأكملها بالذهب وحطمت الأرقام التي بيعت بها أي نسخة من القرآن في السابق أو أي كتاب إسلامي.
ويقول وليام روبنسون المسؤول في صالة كريستي للمزادات "إن حجم مبيعات اليوم غير عادي ويعكس الاقبال المتزايد على الفن الاسلامي، وقد كانت هناك منافسة شرسة على الشراء في قاعة المزادات وعلى الهاتف والانترنت".
*******************************
نقلاً من وكالة الأنباء العاليمية بى بى سى بتاريخ الأربعاء 24 أكتوبر 2007 م عن مقالة بعنوان [ قالت الشرطة القبرصية التركية إنها قبضت على ثلاثة أشخاص حاولوا تهريب نسخة نادرة مسروقة من القرآن الكريم إلى بريطانيا
مخطوطة القرآن النفيسة سرقت من مجموعة النفائس في قصر توبكاب --------------->
وكانت النسخة المخطوطة والمطرزة بالذهب، والتي يعود تاريخها إلى القرن الحادي عشر الميلادي، قد سُرقت من قصر توبكابي في سبتمبر/أيلول الماضي
وتعتقد الشرطة، التي ضبطت النسخة النفيسة المهربة في مطار نيقوسيا في شمال قبرص، أن المهربين كانوا ينوون إرسالها إلى شركة في بريطانيا تقوم بتسويق النفائس التاريخية
ويذكر أن قصر توبكابي، الذي يطل على مضيق البسفور والقرن الذهبي، كان مقرا للسلاطين العثمانيين وحكوماتهم منذ أواسط القرن الخامس الميلادي حتى أواسط القرن التاسع عشر
ويقول المؤرخون إن المخطوطة لا تقدر بثمن، باعتبارها منتجا يدويا فريدا من نوعه، إلا أنه يعتقد أنها قد تجلب خمسين ألف جنيه إسترليني في السوق السوداء
ويقول كبير محققي الشرطة، سالم أكير، إن أحد الرجال قد اعتقل عندما كان يهم بركوب الطائرة المتوجهة إلى بريطانيا، بعد أن حصلت الشرطة على معلومات بهذا الصدد أما الشخصان الآخران المتهمان بسرقة مخطوطة القرآن من قصر توبكابي فقد اعتقلا أيضا
السرقة صدمة الأمة
وهذه هي المرة الثانية التي تقول فيها الشرطة التركية إنها تضع يدها على القرآن المسروق ، فقد ظنوا من قبل أنهم عثروا على الكتاب المقدس في يناير /كانون الثاني الماضي عندما اعتقلوا أربعة أشخاص كانوا يحاولون بيع مصحف قديم ، لكن الخبراء قالوا فيما بعد إنها لم تكن النسخة المفقودة من قصر توبكابي ، ويضم القصر مجاميع كبيرة من المصاحف والمخطوطات التي يعود تاريخها إلى القرن التاسع الميلادي
وقد صدمت سرقة مخطوطة القرآن من قصر السلاطين السابق، وهو من أكثر المتاحف التي يتردد عليها السياح في العالم، صدمت الشعب التركي وأثارت ضجة حول فعالية الإجراءات الأمنية في المتاحف التركية، وسوف تقرر المحاكم القبرصية التركية مسألة إعادة المصحف المسروق إلى تركيا
***********************
نسخة فى مصر
لم يكن ترتيب الآيات والسور فى القرآن علي ترتيب النزول أى أنه جمع بحيث لا يكون متسلسلاً مرتباً .. فما الغرض !!! اختار عثمان شخص واحد فقط زيد بن ثابت وكان يهودياً لتولي مهمة جمع القرآن في كتاب واحد وقد ضربه عثمان ليقوم بجمع القرآن قال أبو عبد الرحمن السلمي وأمر زيد بن ثابت وعبد الله بن الزبير وسعيد بن العاص وعبد الرحمن بن الحارث بن هشام وكان فيما يبدوا أن الزبير وبن لاعاص مجرد ناسخين
: «قرأ زيد بن ثابت علي رسول الله صلي الله عليه وسلم في العام الذي توفاه الله فيه مرتين، وإنما سُميت هذه القراءة قراءة زيد بن ثابت، لأنه كتبها لرسول الله صلي الله عليه وسلم وقرأها عليه وشهد العرضة الأخيرة، وكان يقرئ الناس بها حتي مات».
حرق عثمان مصاحف النبى وترك المصحف الذى جمعه هو
قال عثمان للقريشيين الثلاثة: إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيءٍ من القرآن، فاكتبوه بلسان قريش، فإنّه إنما نزل بلسانهم، ففعلوا، حتّي إذا نسخوا الصحف في المصاحف، ردّ عثمان الصحف إلي حفصة، وأرسل إلي كلّ أُفقٍ بمصحف ممّا نسخوا، وأمر بما سواه من القرآن في كلِّ صحيفةٍ ومصحفٍ أن يحرق.
رفض البعض أن يتخلي عن نسخته الخاصة التي كان قد جمعها، وعلي رأسهم عبد الله بن مسعود الذي ظل أهل الكوفة يقرأون قرآءاته لفترة طويلة حتي بعد وصول مصحف عثمان إليهم،
كما استمر وجود بعض مصاحف الصحابة الخاصة مثل أبي بن كعب وأبي موسي وابن عباس وغيرهم، لكن جميع هذه النسخ جمعت وحرقت فى عصور تالية أو بليت عندما أمر الحجاج ان تقطع وتوضع فى الخل لتبقي النسخة التي جمعها عثمان واتفق الصحابة علي أنها النص الكامل والدقيق لكلام الله الذي أنزله علي رسوله الكريم.
فنانة عراقية تهدي مكتبة الإسكندرية مصحف روزبهان النادر الذي لايقدر بثمن
الدستور الثلاثاء, 2010-01-26
اهدت الفنانة التشيكلية العراقية المقيمة في لندن نيران السامرائي مكتبة الاسكندرية نسخة طبق الاصل من مصحف روزبهان وبردة البوصيري الشهيرة، سيتم عرضهما خلال احتفالية خاصة تقام مساء الاربعاء في المكتبة في المدينة الواقعة على المتوسط شمال مصر. واوضح مدير مركز ومتحف المخطوطات بالمكتبة يوسف زيدان لفرانس برس ان "مصحف روزبهان وبردة البوصيري من المخطوطات الوحيدة في العالم والتي لا مثيل لها ولا يمكن تحديد قيمتها المالية لاهميتها وجماليتها". ومصحف روزبهان المحفوظ لدى مكتبة تشستر بيتي في دبلن بايرلندا تحت رقم 1558 من اكثر المصاحف الشريفة اتقانا. كتب هذا المصحف في النصف الاول من القرن العاشر الهجري (16 ميلادي) وقام بكتابته ورسم زخارفه المذهبة الخطاط والرسام المشهور روزبهان محمد بن نعيم الطبعي الشيرازي نسبة الى مدينة شيراز الإيرانية. ولم تحدد الطريقة التي وصل فيها هذا المصحف الى الغرب فبعد ان اشتراه الفريد تشستر بيتي عام 1916 من دار كريستيز للمزاد في لندن قيل في حينها انه كان يعود لسفير روسي سابق في اسطنبول وكان قبل ذلك في مكتبة السلطان العثماني في قصر توبكابي. اما بردة البوصيري فتعود للامام شرف الدين ابو عبد الله محمد بن سعيد بن حماد الصنهاجي البوصيري الذي اشتهر بمدائحه النبوية التي ذاعت شهرتها. وتعد قصيدته الشهيرة "الكواكب الدرية في مدح خير البرية" والمعروفة باسم "البردة" من عيون الشعر العربي ومن اروع قصائد المدائح النبوية ودرة ديوان شعر المديح في الاسلام الذي جادت به قرائح الشعراء على مر العصور ومطلعها من ابرع مطالع القصائد العربية. ونالت بردة الامام البوصيري عناية الشعراء والعلماء ومن ابرز معارضات الشعراء عليها قصيدة امير الشعراء احمد شوقي "نهج البردة" التي تقع في 190 بيتا. والنسخة المهداة لمكتبة الاسكندرية هي نسخة طبق الاصل من مخطوطة البردة للبوصيري وهي نسخة خزائنية برسم خزانة السلطان اشرف قيتباي تم نسخها في القرن التاسع الهجري تقريبا والاصل محفوظ حاليا في مكتبة تشستر بيتي في دبلن تحت رقم حفظ 4168.
ايران تكشف عن نسخة نادرة من القرآن الكريم مدونة باللغة الفارسية
الدستور الإثنين, 16-08-2010
كشفت إيران عن أقدم نسخة للقرآن الكريم مدون باللغة الفارسية خلال الدورة الثامنة عشر للمعرض الدولى للقرآن بالعاصمة الإيرانية طهران.
وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية /إرنا / أن الباحث الإيرانى على رواقى اكتشف تلك النسخة النادرة ب "المكتبة المركزية لأستان قدس راضاوى" بمدينة مشهد وعثر رواقى الذى يعكف على اجراء بحث موسع على القرآن المدون باللغة الفارسية على النسخة التى ترجع إلى القرن العاشر الميلادى بين الآلاف من النسخ القرآنية الموجودة بالمكتبة المذكورة وقد تم نشر النسخة الفارسية من القرآن فى جزأين تضمنا النص العربى المدون بالخط الكوفى ومرفق بها ترجمة فارسية فيما لم يتم التعرف على مترجم النص العربى إلى الفارسية لعدم العثور على الصفحات الأولى والأخيرة من القرآن يذكر أن "المكتبة المركزية لآستان قدس راضاوى " تضم نحو 80 الف مدونة وألاف من الكتب القديمة المدونة على الحجر من بينها نحو 10 الف مدونة قرآنية.
***********************************************
العثور على رقوق قرآنية في مسجد يمني بنى فى عهد الرسول
الوفد 11/1/2013م كتب - محمد عبد الشكور :
قال وكيل وزارة الثقافة اليمنية الدكتور مقبل الأحمدي "إنه تم العُثور على رقوق قرآنية يرجح عودتها إلى القرون الأولى للهجرة إن لم تكن إلى القرن الأول الهجري ومنها مصحف شبه تامّ في سقف الجامع الكبير بصنعاء"وأضاف الوكيل الأحمدي في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية ، " إنه عُثر أيضا في الموضع نفسه على حيوان محنط، وهو بحالة ممتازة، ولا توجد أي مواد ظاهرة تحفظه".
ولفت إلى أنه سبق قبل نحو 40 عامًا الوقوف على مجموعة من الرقوق القرآنية بالجامع الكبير بصنعاء، أثناء الترميم الذي جرى لسقف الجامع آنذاك وجرى حفظها بدار المخطوطات التاريخية بصنعاء.
وأشار إلى أن المكان الذي عُثر فيه على الرقوق الجديدة هو موضع استثني من الترميم الأول، ولما طالته أيادي خبراء الترميم اليوم كشف عما به من نفائس حفظت بمشيئة الله لقرون. يذكر أن الجامع الكبير بصنعاء يعد من أقدم المساجد الإسلامية، وهو أول مسجد بني في اليمن، ويعتبر من المساجد العتيقة التي بنيت في عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، حيث أجمعت المصادر التاريخية على أنه بني في السنة السادسة للهجرة، حين بعث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم الصحابي الجليل و بر بن يحنس الأنصاري والياً على صنعاء، وأمره ببناء المسجد فبناه ما بين الصخرة الململمة وقصر غمدان.
اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - العثور على رقوق قرآنية في مسجد يمني بنى فى عهد الرسول