Home Up آثار محافظات الوادى الجديد مدينة أون هليوبيلس ناريخ قرية القرنة Untitled 1128 زبالة فوق الاثار إكتشاف حصن بفنتير محطة نووية فوق الآثار محافظة سيناء ترميم ٥ أبراج و٣ طوابى الواحات البحرية Untitled 1155 Untitled 1156 Untitled 1131 | | الأهرام 23/7/2007م السنة 131 العدد 44058 عن مقالة بعنوان " عاصمة رمسيس الثاني تبوح بأسرارها في قلعة عسكرية بشرق القناة" .. وتتوالي الاكتشافات الأثرية التي تبوح يوما بعد آخر ببعض أسرار الفراعنة والمصريين القدماء, حيث تم اكتشاف قلعة عسكرية ضخمة, أبعادها المعروفة حتي الآن500 متر طولا و250 مترا عرضا, وسمك جدرانها13 مترا, ولها مدخل جنوبي بعرض12 مترا. هذا الحصن الضخم تم بناؤه لتأمين مدخل الدلتا وحماية عاصمة الملك رمسيس برمسيس التي أقامها بالشرقية في منطقة قنتير, وتوضح الآثار أن بعض المعارك قد دارت حول أسوار الحصن المكتشف, حيث تم العثور علي بقايا خيول وعظام آدمية هناك. القلعة كشفت عنها بعثة المجلس الأعلي للآثار التي تقوم بأعمال التنقيب في منطقة تل حبوة علي بعد ثلاثة كيلومترات شرق قناة السويس بالقنطرة شرق برئاسة الدكتور محمد عبدالمقصود رئيس الإدارة المركزية للآثار المصرية, وذلك ضمن مشروع الكشف عن طريق حورس الحربي القديم الممتد بين مصر وفلسطين بشمال سيناء. الدكتور عبدالمقصود أوضح لمندوبة الأهرام مشيرة موسي أن القلعة تعد أكبر التحصينات المصرية المكتشفة, وهي مدعمة بعدد من الأبراج الدفاعية المستطيلة بعرض20 مترا, وسمك أربعة أمتار, ويبلغ عدد هذه الأبراج حول القلعة نحو24 برجا تتميز بالضخامة, مقارنة بأبراج قلاع التحصينات العسكرية السابق الكشف عنها. وأشار إلي أن الحصن المكتشف هو الواجهة الشرقية لمدينة ثارو المصرية القديمة, التي كانت تعتبر نقطة الانطلاق بالنسبة للجيوش المصرية في عصر الدولة الحديثة لتأمين حدود مصر الشرقية. وأوضح أن بهذا الاكتشاف تكتمل معالم الكشف عن مدينة ثارو من الناحيتين الشرقية والغربية للنيل, طبقا لما جاء بالنقش الشهير الخاص برحلة الملك سيتي الأول علي جدران معابد الكرنك.
****************************************المصرى اليوم٢٣/٧/٢٠٠٧ م عن مقالة بعنوان " اكتشاف أضخم قلعة عسكرية من الأسرة «١٩» في طريق حورس الحربي بسيناء " كتب فتحية الدخاخني أعلن فاروق حسني، وزير الثقافة، عن اكتشاف أضخم التحصينات الدفاعية المصرية علي طريق حورس الحربي بمنطقة تل حبوة بسيناء شرقي قناة السويس، خلال أعمال الحفائر التي تقوم بها بعثة المجلس الأعلي للآثار برئاسة الدكتور محمد عبدالمقصود. وقال وزير الثقافة إن الكشف يتضمن بقايا قلعة عسكرية ضخمة ذات أسوار مشيدة من الطوب اللبن، يبلغ سمك جدرانها ١٣ مترا، ومزودة بمدخل جنوبي بعرض ١٢ مترا. وأوضح الدكتور زاهي حواس، الأمين العام للمجلس الأعلي للآثار، أنه تم العثور أيضا علي مسار المجري المائي الذي كان يحيط بالقلعة لحمايتها من تسلل الأعداء، مشيرا إلي أن النقوش الخاصة بالملك «تي تي الأول» من الأسرة ١٩ ، الموجودة بمعبد الكرنك، تصور المانع المقام حول محيط القلعة الحربية والجسر الخشبي المتحرك الذي استخدمه الجنود كممر من وإلي أسوار القلعة. وأشار الدكتور محمد عبدالمقصود إلي أن القلعة المكتشفة حديثا مزودة بأربعة وعشرين برجا للمراقبة يصل عرض الواحد منها ٢٠ مترا وسمكه ٤ أمتار، وقال إن هذا الحصن يعتبر الواجهة الشرقية لمدينة «ثارو» المصرية القديمة، التي كانت تعتبر نقطة انطلاق للجيوش المصرية لتأمين حدود مصر الشرقية في عهد الدولة الحديثة. وأوضح أن أهمية الكشف تكمن في التعرف علي مدي ضخامة التحصينات العسكرية خلال الأسرتين الـ١٨ و١٩ لتأمين شرق الدلتا ومدينة «برعمسو»، التي أقامها رمسيس الثاني بموقع مدينة قنطير الحالية بمحافظة الشرقية، مشيرا إلي أن البعثة عثرت حول أسوار القلعة علي بقايا عظام خيول وعظام آدمية. وأضاف أنه بعد العثور علي هذه القلعة يتأكد الكشف عن ثلاث قلاع من معالم طريق حورس الحربي القديم بين مصر وفلسطين بشمال سيناء، والذي يضم ١١ قلعة حربية تمتد من القنطرة شرق حتي حدود رفح المصرية. وأوضح عبدالمقصود أن القلعة الأولي هي نقطة الانطلاق ورأس الطريق المعروفة بمدينة ثارو، وتوجد علي بعد ٣ كيلو مترات شرق قناة السويس. *********************************** جريدة الجمهورية الاثنين 9 من رجب 1428هـ - 23 من يوليو 2007 م عن مقالة بعنوان " قلعة عسكرية أثرية بتحصينات دفاعية بطريق حورس في سيناء " كتب عصام عمران أعلن فاروق حسني وزير الثقافة اكتشاف أضخم التحصينات الدفاعية المصرية علي طريق حورس الحربي بمنطقة تل حبوة بسيناء خلال أعمال حفائر البعثة الأثرية المصرية برئاسة د. محمد عبدالمقصود قال وزير الثقافة ان الكشف يتضمن بقايا قلعة عسكرية ضخمة بأسوار من الطوب اللبن ويبلغ سمك جدرانها 13 متراً ومزودة بمدخل جنوبي بعرض 12 متراً. أوضح د. زاهي حواس أمين المجلس الأعلي للآثار أن البعثة عثرت ايضا علي مسار المجري المائي الذي كان يحيط بالقلعة لحمايتها من تسلل الاعداء مشيراً إلي أن النقوش الخاصة بالملك "تي تي الأول" من الأسرة "19" الفرعونية بمعبد الكرنك تصور المانع المقام حول محيط القلعة الحربية والجسر الخشبي المتحرك الذي استخدمه الجنود كممر من وإلي أسوار القلعة. قال د. محمد عبدالمقصود رئيس الإدارة المركزية للآثار المصرية أن القلعة المكتشفة مزودة بأربعة وعشرين برجاً للمراقبة وهي أبراج ضخمة يصل عرضها إلي 20 متراً وبسمك 4 أمتار.. مؤكداً أن الحصن يعتبر الواجهة الشرقية لمدينة ثارو المصرية القديمة التي كانت تعد نقطة الانطلاق للجيوش المصرية لتأمين الحدود الشرقية في عصر الدولة الحديثة. أوضح عبدالمقصود أن أهمية الكشف الجديد تتمثل في كونه يشير إلي ضخامة التحصينات العسكرية خلال الأسرتين "18. 19" الفرعونيتين لتأمين شرق الدلتا ومدينة "برعمسو" التي أقامها الملك رمسيس الثاني بموقع مدينة "قنطير" الحالية بمحافظة الشرقية.. مشيراً إلي أن البعثة عثرت حول الأسوار علي بقايا عظام آدمية وخيول. يذكر أن طريق حورس الحربي يقع علي الطريق بين مصر وفلسطين وكان يضم 11 قلعة حربية. |