Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

ضرورة اصلاح اللجان الكنسية

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
وحدة العمل للأمة القبطية
مشكلة أبونا شنودة نوار
تبشير أم تعليم
الكتيبة الطيبية
الكنيسة والخلاف مع الجرائد
Untitled 377
Untitled 378
Untitled 379
Untitled 380

Hit Counter

 

أدار القباط ظهورهم فى الإنتخابات الكنسية نتيجة لتدخل الكهنة فى أنتخاب اللجان الكنسية وترجيح نوعية خاصة غريبه عن آخرين فلماذا إذاً تجرى عملية الأنتخاب - وهذه النوعية هى التى لها حق أنتخاب البابا وقد عانت الكنيسة من هذه النوعية ولولا عملية القرعة التى تجرى لأختيار البطريرك لتحول المر إلى مأساة - وقد لوحظ أن عدد الذين لهم حق أنتخاب اليطريرك لا يتجاوز عددهم أربعة ألاف قبطى فى حين عدد الشعب القبطى عشرة ملايين فعلى الأقل يجب أن تجرى أنتخابات من القاعدة سليمة بعيدة عن التزوير.

 

مهزلة جديدة فى إنتخابات لجان الكنائس / بسيدنى / أستراليا

تزوير أنتخابات اللجان الكنسية

 

ما زال الألم يعتصر أقباط إيبروشية سيدنى عندما تسربت نتائج الإنتخابات عن تزوير وفبركة إنتخابات اللجان السابقة التى تمت منذ ثلاث سنوات , وعن الإنتخابات الحالية لسنة 2005 م نشرت جريدة أخبار مصر فى سيدنى باستراليا بتاريخ 19/10/2005 العدد 221 مقالة تحت باب لسعات النحل - بقلم مخلص جداً تذكر أن : " مهزلة انتخابات لجان الكنائس - أصبحت ظاهرة لا يرضى عنها أحداً - فمثلاً

*** فى بعض الكنائس وجد البعض أسمه موجوداً فى ضمن المرشحين دون أن يقدم إستمارة ترشيح ولم يطلب من احد التوقيع له

*** وفى بعض الكنائس تقدم البعض بعد أن رشحة أكثر من سبعة أشخاص ولكن الإستمارات إختفت بقدرة قادر بعد أن قدمها لأحد الآباء الكهنة , ولا هو وضع إمضاءه ولا أعطى فرصة لأصحاب الإستمارات حتى يقومون بإمضائها من الكاهن المخصص لأعترافاتهم حسب قانون إنتخاب اللجان , وكانت النتيجة أنه طلب منهم قبل إنتهاء الميعاد بساعتين الحضور وأخذ الإستمارة لكى يذهبوا لأب إعتراف الموقعين بالتوقيع على الإستمارة أيضا حسب قانون الإنتخاب

ويضيف كاتب المقالة : " كانت حركة فى منتهى الذكاء حتى يبعدوا من يريدون إبعاده وإختيار من يريدون إختياره , وما خفى كان أعظم "

تعليق من الموقع : لقد تمت انتخابات اللجان الكنسية السابقة وتقدم للترشيح أعضاء لم تنطبق عليهم شروط العضوية مثل حصولهم على رتبه الشموسية , إنتظامهم فى الكنيسة وتقدمهم للأسرار الكنسية أى أنه كان هناك تلاعب منذ البداية فى أوراق ترشيحهم قبل بدء عرض أسمائهم للناس لإنتخابهم - وعندما حدثت الإنتخابات تسربت نتائج الإنتخابات وكان هناك تزوير فى أرقام وعدد الأصوات التى حصل عليها المنتخبين  وعندما ظهرت نتيجة الإنتخابات فوجئنا أن القائمين عليها لم يرتبطوا بالناجحين فى عدد الأصوات أو الحاصلين على عدد اصوات كثيرة ولكنهم نجحوا الساقط وسقطوا الناجح - وعندما تكلمنا مع نيافة الأسقف الأنبا دانيال فى موضوع التزوير قال : " أنا لم أحضر الإنتخابات " ومع علمه التام بالتزوير الذى حدث فلم يصلحة وكان النتيجة إنفجار المشاكل فى العديد من الكنائس , واليوم يتم التزوير فى وجود قداستكم .. وليس لنا تعليق أكثر من هذا !!!! .

ونرجوا من إدارة جريدة أخبار مصر أن توافينا بأسماء الكهنة الذين خدعوا المرشحين حتى ننشر اسمائهم بجانب الخدع التى خدعوا بها شعبنا القبطى الغلبان ومراقبة ما سيتم فى فرز الأصوات لأنه إذا كان هذا حدث منذ البداية فلا شك أن ثقة الشعب فى القائمين على انتخابات الكنائس فى سيدنى بأستراليا قد أنهارت تماما لأن ريمة قد رجعت إلى عادتها القديمة .

*****************************************************************************

أقبــــــــاط سيدنى بأستراليا يولون ظهورهم للجان أنتخابات اللجان الكنسية

قلت كثيرا أعداد المشاركين فى سنة 2005 م ففى بعض اللجان كان المشاركين لا تتعدى 1% من عدد الذين شاركوا فى الإنتخابات السابقة قبل ثلاثة سنين , وفى بعض اللجان الأخرى لم تزد عن 50% عن الإنتخابات السابقة , فما معنى هذا !!

******************************************************************************

الأساس الإنجيلى والتاريخى لأنتخــــــــاب اللجــــــــــان الكنسية

 

قبل أن نتكلم عن هذا الموضوع أحب أن أوضح أن الكتابة فى هذا الموضوع الحساس ليس ضد أحداً وليس بقصد الإضرار بالكنيسة القبطية كما أنه ليس هجوم على رئاساتنا أو اصحاب الثوب الأسود لأنهم اهالينا وآباؤنا قبل كل شئ بقدر العمل على إصلاح الوضع فى الكنيسة وبدلاً من ان ينغمس الكاهن فى الأمور الإدارية يهتم فقط بالخدمة فالخدمة أمر شاق جداً فكثير من الكنائس فى بلاد المهجر تعانى من نقص فى الخدمة ولا يدخل الكاهن منازل المحتاجين إلا فى القليل النادر

وهناك مشاكل إن لم تعالج بطريقة فورية تتسبب فى هروب عائلات بأكملها من الكنيسة كما أنه هناك كهنة قليلين بدأوا فى خدمات تبشيرية وهذا الحقل المتسع لا بد أن يتوفر له كهنه وخدام وتنظيم ويكون هو الهدف الأول لكنيستنا وهؤلاء العاملين فى هذا الحقل يجب ان يكونوا مخصوصون ومتخصصون وتؤيدهم وتمدهم اللجان الكنسية بالمال والعتاد والرجال .

طريقة السلحفاء فى معالجة المشاكل لا تلائم هذا العصر

لماذا يجب علينا إصلاح اللجان الكنسية؟

بالرغم من التوسع فى بناء الكنائس وشراء الأراضى فى بلاد المهجر ولكننا لا زلنا كنيسة تخدم الأسرة أو العائلة , لقد جاء مار مرقس بمفرده إلى مصر ولم يمر غير 100 سنة وإذ بمصر كلها تصبح مسيحية .. لماذا ؟ لأن الجميع كانوا يعملون لأجل الخدمة والتبشير فى حب إن التنظيم فى الكنيسة وشعبها ولجنتها أمر يتطلب نظرة أو بالمعنى الأصح إعادة نظر . فمثلاً توجد فى كل كنيسة قبطية تقريباً فى بلاد المهجر كنيستين الكنيسة البيضاء والكنيسة السوداء - الكنيسة البيضاء هم الآباء المتكلمين باللغة العربية ولهم كنيسة قداسها باللغة العربية ذو الشعور البيضاء , والكنيسة الأخرى هم الشباب وقداسهم باللغة ألإنجليزية - يختار لهذين الكنيستين المختلفتين طبعاً وطابعا ولغة لجنة واحدة فلماذا لا تتكون لجنتين للكنيستين ؟

خطورة فبركة إنتخابات اللجان الكنسية

ومن ناحية أخرى تواجه الخدمة فى الكنيسة القبطية مشاكل كثيرة نتيجة لحدوث فبركة (كلمة فبركة هى التى أستخدمت هنا كلمة مخففة عما تردد عن حقيقة ما حدث فى الإنتخابات) فى إنتخابات اللجان الكنسية ويعتقد انها فى جميع الكنائس القبطية فى المهجر بل أنه يعتقد أن هذه العادة السيئة الغير أمينة قد استشرت فى جسد كنيستنا كلها , وهذا الأمر إذا لم يعالج سيفقد القبطى ثقته حتى فى الإنتخابات التى تجرى أختيار البابا نفسه !!

فقد تسربت النتيجة الأصلية فى سيدنى بأستراليا وفوجئ الشعب بأعضاء لم يحصلوا على عدد من الأصوات اللازمة لنجاحهم يحتلون كراسى فى هذه اللجان - وفى لجان أخرى أستقال بعض أعضائها وبدلاً من أجراء إنتخابات جديده عين أعضاء جدد بدون الرجوع إلى رأى الشعب القبطى هؤلاء المعينيين لم يضعوا أسمائهم فى الإنتخابات وليسوا من شعب الكنيسة  والسؤال الآن هل هذا يحدث فى كراسى لأساقفة آخرين ؟

إن تسرب هذه المعلومات إلى الجيل الجديد أحدث آثاراً عكسية لم تكن متوقعة لأن أولادنا الذين تربوا فى مجتمع حر ويناقشون موضوعات مختلفه فى مناظرات حره أصيبوا بالأحباط ونظروا إلى القائمين على هذا العمل بنظرة غير سليمة وهزوا رؤوسهم مقتنعين تماما أنه مهما كان لنا من زمن لإقامتنا فى بلاد الحرية فنحن أمة غير متحضرة قادمين من العالم الثالث , وسمعوا حكايات عن نسبة 99,99% وعن فبركة إنتخابات مجلس الشعب والإتحاد الإشتراكى ولكن وجود هذا الأمر فى إنتخابات اللجان كان هذا أمر غير مصدق

هل نص الإنجيل على إنتخاب الأراخنة ؟

الأراخنة على قدر معلوماتى هم أغنياء القبط - وقد دأبت الكنيسة على الإعتماد على هذه الفئة فى العصور الإسلامية المختلفة وإقراراً للحق قام الأراخنة ببناء كنائس كثيرة , وترميم ما يحتاج منها إلى ترميم والإهتمام بإحتياجات الكنيسة كما كانوا يحاولون حل مشاكل الكنيسة مع الحكام على مر العصور

ويعتبر عهد البابا يؤنس 16 البطريرك الـ 103 هو بداية عصر إدارة الآراخنة الكنائس - فقد قام البابا يؤنس 16 البطريرك الـ 103 بإسناد إدارة الكنائس (الناحية الإدارية بما يعنى النواحى المالية والبناء والترميم وسائر إحتياجات الكنيسة الأخرى من ستائر وأثاث وغيره ) نظارة الكنائس إلى أراخنة معلمين وكانت من قبل تسند إلى أصحاب الحرف , ويوصف الأراخنة بأنهم مسيحيون كاملون فى فعل الخير والمعروف راجع تاريخ بطاركة الأسكندرية للقمص شنودة الصوامعى البراموسى ج2 ص 502 -- ولكنهم فى بعض الأحيان أذوا الكنيسة -

وهذه الفئة أعتمدت عليها الكنيسة إعتماداً كبيراً نتيجة للأضطهاد الإسلامى الشديد - وكان للأراخنة سلطات واسعة ووصلوا لمناصب هامة وأصبحوا من رجال الصف الأول فى الحكم بعد الحاكم المسلم , ونحن لا نقول أن هؤلاء الأغنياء أردياء ولكننا نقول أن الخدمة تحتاج هذا وذاك نحن نريد رجالاً مثل متى العشار كما نريد بطرس صياد السمك , ولكن الإقتصار على الأغنياء فقط فى إنتخابات اللجان لم يقرة الإنجيل , كما أن الإنجيل فى سفر أعمال الرسل وضع الخطوط العريضة فى هذا الأمر وما يحدث الآن هو فبركة والفبركة نوع من أنواع فرض الرأى على الشعب (ديكتاتورية دينية) وهو عمل من الأعمال السيئة تصل إلى أن يكون نوع من انواع الخداع والخداع ليس عمل من اعمال المسيحية فى شئ .  

وهناك اسئلة كثيرة حول نوع وعمل هذه اللجان الكنسية - هل هم اراخنة يمدون الكنيسة بالمال وبإحتياجاتها فقط وأكثرهم قابعون على أبواب الكنائس أثناء صلاة القداس الإلهى والمفروض أن تكون هذه اللجان لجان شمامسة ؟ ثم اين لجان الخدمة التطوعية المعتمده للمرضى و المحتاجين والفقراء والمعوزين  .. ألخ

واين هم خدام الكلمة الذين اختفوا تماماً فى جيلنا بعد قصر هذا النوع من الخدمة على الكهنة فقط ؟

وهناك اسئلة كثيرة جداً إذا وضع لها قواعد ستنطلق كنيستنا كما أتخيل للخدمة التبشيرية الجامعة وتوجيه طاقتنا لخدمة المسيح بدلاً من خدمة مراكز مفبركة .

ما الفرق بين لجنة الكنيسة ولجنة الشمامسة التى أختيرت فى سفر الأعمال ؟ وهل كان عدد الكنيسة ايام الرسل مثل أعدادهم اليوم , صدقونى إذا قلت أنه كان يوجد فى الكنيسة المرقسية بالأسكندرية أكثر من 150 كاهناً وإذا كان هذا العدد يخدم فى كنيسة واحدة فما بالكم بأعداد الشمامسة , وكان الشمامسة يأخذون مرتبات مثل الكهنة , هذا هو التاريخ صدقونى أنه بشئ من التنظيم والمحبة ستصير مصر والعالم كله مسيحى , إن الأقباط شعب متميز إطلقوا الطاقة التى يمتلكها شعبنا سيريكم الرب منهم العجائب .

 

النص الأنجيــــــلى الذى يشير إلى طريقة أنتخاب وعدد وعمل وصفات لجنــــة الكنيسة (أعمال الرسل 6: 1- 5)

 

1 وَفِي تِلْكَ الأَيَّامِ إِذْ تَكَاثَرَ التَّلاَمِيذُ، حَدَثَ تَذَمُّرٌ مِنَ الْيُونَانِيِّينَ عَلَى الْعِبْرَانِيِّينَ أَنَّ أَرَامِلَهُمْ كُنَّ يُغْفَلُ عَنْهُنَّ فِي الْخِدْمَةِ الْيَوْمِيَّةِ. 2 فَدَعَا الاثْنَا عَشَرَ جُمْهُورَ التَّلاَمِيذِ وَقَالُوا:«لاَ يُرْضِي أَنْ نَتْرُكَ نَحْنُ كَلِمَةَ الإِلهِ وَنَخْدِمَ مَوَائِدَ. 3 فَانْتَخِبُوا أَيُّهَا الإِخْوَةُ سَبْعَةَ رِجَال مِنْكُمْ، مَشْهُودًا لَهُمْ وَمَمْلُوِّينَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ وَحِكْمَةٍ، فَنُقِيمَهُمْ عَلَى هذِهِ الْحَاجَةِ. 4 وَأَمَّا نَحْنُ فَنُواظِبُ عَلَى الصَّلاَةِ وَخِدْمَةِ الْكَلِمَةِ». 5 فَحَسُنَ هذَا الْقَوْلُ أَمَامَ كُلِّ الْجُمْهُورِ، فَاخْتَارُوا اسْتِفَانُوسَ، رَجُلاً مَمْلُوًّا مِنَ الإِيمَانِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ، وَفِيلُبُّسَ، وَبُرُوخُورُسَ، وَنِيكَانُورَ، وَتِيمُونَ، وَبَرْمِينَاسَ، وَنِيقُولاَوُسَ دَخِيلاً أَنْطَاكِيًّا.

 

من النص السابق يمكن أن نتأكد أن الكنيسة القبطية قد أبتعدت تماما عما قرره الرسل ومدون فى الكتاب المقدس وأمام عيوننا ليلاً ونهاراً , فعدد اللجنة سته وليس سبعه كما قال النص الكتابى السابق

كثيرون من الموجودين فى اللجان الكنسية غير مشهود لهم وليسوا مملوئين بالروح القدس , وليس عندهم حكمة

وقليل من أعضاء اللجان من الشمامسة .

وطريقة الإنتخاب وهمية فلماذا إذاً تجرى عملية الإنتخاب أساساً .

 

واخيراً اقول أرحموا الكاهن بوضع مساعدين له فى جميع أنشطة الخدمة حتى تكون فعالة وقوية وهناك حلقة مفقودة ألغيت فى عصر من العصور وهو أن الشمامسة كانوا يعملون بأجر فى الكنيسة ولقلة الموارد ألغيت هذه الوظيفة , ويمكننا الآن أن نعطى آجراً ولو بسيطا ثمناً للمواصلات فقط وتعينهم فى الكنيسة ولنبدأ بواحد أو أثنين فى كل كنيسة , مع بقائها خدمة تطوعية وأخرى شماسه عملها خدمة الكنيسة كما كان حادثاً قبل الإسلام وظلت هذه الوظائف فى كل كنيسة حتى بعد عده مئات من السنين بعد الإحتلال الإسلامى لمصر وإلهنا إله نظام وليس إله تشويش .

 

أين هو دستور الكنيسة القبطة فى المهجر ؟

منذ تولى أحد أساقفة المهجر مهام أسقفيته وسمعنا عن وجود دستور للكنيسة القبطية .. أين هذا الدستور ؟ ولماذا لم يعلن بنوده فى الجرائد المحلية أو حتى فى مجلات الكنيسة القبطية فى المهجر ولماذا لم يطبع ويوزع على الشعب مثله مثل أخبار الكنيسة الأخرى .. سمعنا أنه يوجد دستور أين هو ؟ حتى يعرف كل أنسان حدوده

  

This site was last updated 09/10/09