إنتصاراً جديداً كل يوم السماء تفرحنا بالأخبار فى كل صباح مبارك هو جيلنا الذى رأى أمجاد ملك الملوك الرب يسوع , مباركة أنت فى النساء أيتها العذراء مريم ومباركة هى ثمرة بطنك , بل ومبارك أيضاً تراب مصر الذى دست عليه أنت وأبنك أيتها المطوبة بين النساء , أمتلآت أرض مصر بظهورات السيد المسيح وأمه والقديسين , ظهروا للأقباط والمسلمين , ورأى المسلمين مجده مجداً كما لوحيد من الآب مملوء نعمة , وأعلن أحد المسلمين أن السيد المسيح ظهر له فقال : أنت المسيح وانا مسلم .. فرد عليه رب المجد السيد المسيح : ألا تعرف اننى الديان للمسلمين .. وعندما أنتهت ترنيمة كنيسة القبطية المشهورة بجملة .. يامصر للمسيح .. كانت نبوءة المسلمين , وأيضاً عندما قال البابا المتنيح البابا كيرلس أن نهر النيل والنافورات التى تنشأها الحكومة ستكون جرناً للمعمودية كانت نبوءة ولم يصدق ما قاله أحداً فى حينه , لقد رأينا أنهاراً فى أفريقيا يتعمد فيها قرى بأكملها ويقول المبشرين نحن متجهين إلى أورشليم فى تبشيرنا , حقاً لقد بدأت يد الرب تعمل , وما علينا إلا أن نحرث ونسقى ونبذر والرب يسوع هو الذى ينمى ويفرحنا بالحصاد .. لقد بدأ الحصاد فى عام 2006 م وكما قال الوحى فى سفر ها السيد الرب يعطيكم آيات وعجائب .. وهذه هى العلامة ظهورات كثيرة بلا عدد للسيد المسيح والعذراء مريم والدة الإله والقديسين .. هلموا يا بنى الرب لكى نزرع ونحصد لكى لا نكون بعد عاراً بين الأمم .
نشرت جريدة الجمهورية التى تصدر فى القاهرة بتاريخ الخميس غرة ربيع الأول 1427هـ - 30 من مارس 2006 م فى خبر نشره كمال جبر بعنوان " العذراء في أسيوط " قال فيه : " في ظاهرة تكاد تتكرر كل ثلاث سنوات بمطرانيات أسيوط احتشد الآلاف من جموع المسيحيين والمسلمين لمشاهدة حدث ظهور السيدة العذراء مريم عليها السلام وهي تبدو من حين لآخر في صور أنوار متقطعة وترتدي فستاناً أخضر اللون والصليب وهي تلوح بيديها بكامل هيئتها هذا ما أكده الزائرون. "
وقال كاهن الكنيسة الملاك ميخائيل عن هذا الظهور فى أتصال هاتفى له مع أقباط المهجر : " السمــــاء تتكلم .. لقد تجمع الآلاف لمشاهدة هذا الظهور العجيب من الساعة الواحدة ليلا حتى صباح اليوم وقد منعت قوات الأمن فى البداية تجمعات الأقباط ثم سمحت به نظراً لوجود جامع ومعهد أزهرى بجانب الكنيسة "
ملاحظة من موقع أقباط مصر : هذا الجامع والمعهد الأزهرى بنى على أرض يملكها الأقباط وأغتصبها المسلمين بالقوة !
***********************************************************************************
وقد أوردت جريدة وطنى خبر ظهور العذراء فى مقالة بعنوان " سطوع نوراني بكاتدرائية رئيس الملائكة ميخائيل بأسيوط " أسيوط: باسمة وليم قال فيها : " سجلت مطرانية أسيوط استقبالها للمحات نور سماوي شهد المئات انبثاقه ظهر الأربعاء الماضي من داخل مذبح العذراء مريم بكاتدرائية رئيس الملائكة ميخائيل وهالات نورانية حول الصينية التي تضم الحمل المقدس..وذلك أثناء صلوات القداس الإلهي للصوم الأربعيني المقدس.
اشتد الزحام وتدفق الآلاف نحو الكاتدرائية التي تقع بميدان المنفذ بوسط المدينة استجابة لرسائل تطايرت عبر التليفونات المحمولة بسطوع نور سماوي بالداخل لينضموا للمصلين الذين تكدسوا بصحن الكنيسة والفناء والشوارع الملاصقة أملا في متابعة ظاهرة السطوع النوراني علي الأيقونات داخل الهيكل والصليب الخشبي أعلي الحجاب ,واستمر تدفق الناس علي الكاتدرائية حتي منتصف الليل.
** وطني إذ تتابع عن كثب تطور هذه السطوعات النورانية, تتطلع إلي مبادرة مطرانية أسيوط بإصدار البيان الرسمي الذي ننتظره نحن والملايين لتحقيق وتوثيق الظاهرة ولقطع الطريق علي المزايدين بها.
جريدة وطنى 2 /4/2006م السنة 48 العدد 2310 قراءة في ملف الأمور المسكوت عنها-(118) باقة جديدة من ضحايا مصلحة الأحوال المدنية-(7) بقلم :يوسف سيدهم)
**********************************************************************************
ظهور تجليات نورانية في كنيسة الملاك ميخائيل بأسيوط . وقد شاهد الحضور أثناء القداس الإلهي بالكنيسة ظهور أنوار داخل هيكل الكنيسة . وبدأ ظهور الأنوار علي مذبح الكنيسة . وقد قال شهود عيان أن الأنوار أخذت تتنقل بين الصور والأيقونات التي بالكنيسة . وقد فرح المصلين وعبرت النساء عن فرحتهن بالزغاريد وهلل شعب الكنيسة بمدائح لأم النور . وسرعان ما تناقل الخبر إلي كل المدينة منها إنتقل للمدن و القري المجاورة. وتدفق آلاف من الناس للكنيسة . ويقول القس أبانوب راعي الكنيسة ووكيل مطرانية أسيوط أن الظهورات بدأت في تمام الواحدة والنصف بعد منتصف اليوم التاسع والعشرين من مارس أي في وضح النهار وكانت الظهورات عبارة عن نور ساطع ملأ كل جنبات الكنيسة . ومازالت الظهورات مستمرة حتى الآن وقد عبر وكيل المطرانية عن هذا الظهور فى كلمتين هما " السماء تتكلم " .
***************************************************************************************
بيان من مطرانية أسيوط
تعلن مطرانية أسيوط للشعب المبارك بالبلاد المصرية وخارجها أنها قامت بتحقيق السطوعات التي أشرقت أنوارها داخل كاتدرائية رئيس الملائكة ميخائيل بأسيوط والتي سطعت فوق الأيقونات الدينية بهيكلها وغطت القربان المقدس فوق المذبح بتاريخ الأربعاء 29 مارس 2006,ثم تكرر الإشراق النوراني عدة مرات بين الساعة الواحدة والساعة الثالثة بعد الظهر وقد التقط الشعب المتواجد بالكنيسة عدة صور لها.
وإضافة إلي السطوعات داخل الكنيسة سطعت في سمائها أنوار أخري وحلق حمام مضيئ كبير الحجم فوقها ليلا حيث استمرت هذه الظاهرة بين العاشرة مساء الأربعاء 29 مارس والخامسة فجر الخميس 30 مارس 2006,وقد تكدس ألوف البشر لمتابعة هذه الظاهرة العجيبة ومحاولة تسجيلها بالصور في حينه حيث استمرت السطوعات المذكورة من 29 مارس حتي 4 أبريل .2006فشكرا للمسيح إلهنا ولتدم رعايته إلي الأبد آمين.
جريدة وطنى 9 /4/2006م السنة 48 العدد 2311
***********************************************************************************
اعلان صادر من مطرانية أسيوط - جمهورية مصر العربية
نعلن للشعب المبارك بالبلاد المصرية وخارجها بان التجليات التى اشرفت أنوارها داخل كاتدرائية رئيس الملائكة ميخائيل باسيوط وسطعت فوق الايقونات الدينية المعلقة بهيكلها وايضا غطت القربان المقدس الموضوع فوق المذبح وذلك يوم الاربعاء التاسع والعشرين من مارس 2006 وتكرر الاشراق عدة مرات منذ الساعه الواحدة ظهرا حتى انتهاء الكاهن من الصلاة الساعة الثالثة وبعد ساعتين من التجليات قد التقط لها الكثير من الشعب الحاضر بالكنيسة عدة صور وموجودة بمكتبة الكنيسة لمن يطلبها .
واضافة لما سبق بيانه سطعت فى سماء الكنيسة انوار اخرى وحمام مضيى كبير الحجم حلق فوقها أثناء الليل وفى اوقات مختلفة ما بين الساعه العاشرة مساءا والخامسة صباحا وقد تكدس الوف من البشر لمتابعة هذه الظاهرة العجيبة وتصويرها فى حينه والتى استمرت لمدة اسبوع من يوم الاربعاء التاسع والعشرين من مارس لغاية الثلاثاء الرابع من ابريل سنة 2006 م
**************************************************************************************
احتفالات دير العذراء بجبل أسيوط
تحت عنوان " احتفالات دير العذراء بجبل أسيوط ملتقي وطني يحفظ روابط الحب والسلام " نشرت جريدة وطنى بتاريخ 20/8/2006م السنة 48 العدد 2330 مقالة للأستاذة باسمة وليم / اسيوط كتبت : " يأتي شهر أغسطس حاملا تقليدا كنسيا مصريا أصيلا يتجدد كل عام للاحتفاء ليس فقط بأيام صوم العذراء مريم وعيد إصعاد جسدها المقدس إلي السماء -ذلك الصوم الذي بزغ تاريخيا في مشارف القرن العاشر الميلادي وسط المتبتلين والنساك لتجديد عهد تكريسهم القلبي البتولي ملتمسين في ذلك شفاعة العذراء مريم ليحمل ذلك فيما بعد طقسيا للكنيسة القبطية- بل الأكثر إثارة وروعة أن ينضم بتقشف ودون تكلف للشعب المسيحي في هذا الصوم ومواكبة الاحتفالية في أنحاء مصر الكثير من الأسر الريفية المسلمة خاصة في قري الصعيد ابتهالا ونذرا...والمثير للعجب والتأمل أن تأتي احتفالية العذراء بديرها بجبل أسيوط ضمن 39 موسما احتفاليا للعذراء مريم في أنحاء مصر تأتي أشد ازدحاما وتنسيقا لتصبح من أكبر التجمعات الوطنية وملتقيات المحبة التلقائية والسلام,كما عبر عن ذلك نيافة الأنبا بسنتي أسقف حلوان والمعصرة في حديث تليفزيوني سابق.
وقد قاربنا أن نودع بقايا تراث هذه الاحتفالات من الأهازيج والأناشيد التلقائية التي يدندنون بها في مواكبهم الخاصة علي إيقاعات الطبول والدفوف والمزمار الصعيدي...هذا التراث الذي يحاول الكثيرون من الكتاب والمؤرخين الزائرين من أنحاء العالم اكتشافه ومعايشته وتسجيل ملامحه ضمن التراث القبطي المصري.
لازلنا نحتفظ في ذاكرتنا بإحداها حيث كنا نردد ونحن في الطريق الصاعد إلي الدير رشوا الورد يا صبايا...رشوا الورد مع الياسمين...رشوا الورد وغنوا معانا دي العدرة زمانها جايا...يا موالي ساعدوني في مديح مريم دعوني...وانشدوا الأوزان تعظم في البتول نور العيون ومازالت أصداء هذا التراث الشعبي تسمو لتضيف ملمسا ناعما للاحتفالات الدينية التي تدعمها تلك العلاقة الخالدة التي ربطت بين العائلة المقدسة وشعب مصر.
وحتي منتصف الأربعينيات كما يروي أهالي المنطقة من كبار السن كان الصعود إلي مغارة العذراء بديرها بجبل أسيوط تلك المنحوتة الصخرية الطبيعية والتي يرجع تاريخها إلي عام 2500ق.م بالغ الصعوبة.ورغم ذلك كان أهالي المنطقة يصعدون للصلاة وممارسة طقس معمودية الأطفال خاصة خلال الموسم الاحتفالي.
وقتئذ تحرك العمل في حبرية نيافة الأنبا ميخائيل مطران أسيوط لتمتد يد العمران تدريجيا ومرحليا إلي الدير.
وفي عام 1962 زار قداسة البابا كيرلس السادس دير العذراء بجبل أسيوط وبارك شعبها في المراحل التمهيدية الأولي للتعمير.
زوار الدير وشهادتهم
فيض من الهدوء والسكينة كانا يغمران مغارة دير العذراء عند زيارتنا مؤخرا قبل الموسم الاحتفالي...فيما استسلمت لإغفاءة رقيقة وجدت قبالتي وفدا زائرا من جامعة أسيوط بينهم البروفسير أنجيلاويكتون من لندن قالت:كنت أعتقد وأنا في الطريق الممتد صعودا أن أمامي قصرا ضخما يشرف علي الوادي المنبسط الأخضر فلم أكن أتوقع أنها مغارة يحتضنها الجبل...قالت:أنا أشعر بالسعادة لأني جئت إلي مكان قديم جدا ومقدس ومن جانبها تعتقد أن هناك علاقة ما بين مجئ العائلة المقدسة للمكان وإشاعة مناخ من الهدوء والسلام الذي يشعر بهما الزائر.
جذبتني الرغبة للجلوس إلي الشماس باسل المسئول الإعلامي للدير لأتصفح بعض الوريقات من السجل الضخم الذي يضم شهادات زوار دير العذراء بجبل أسيوط من أنحاء العالم.قال:عندما نتحدث عن الزوار الرسميين للدير نذكر بالشكر كل الجهات والأجهزة المحلية وعلي رأسها محافظة أسيوط وجامعتا أسيوط والأزهر لوضعهما دير العذراء بجبل أسيوط ضمن برامج الزيارات الرسمية سواء للوزراء أو السفراء أو الهيئات والوفود الجامعية الطلابية من الكليات المختلفة في إطار برنامج التبادل الطلابي فيأتي لدينا مجموعات من طلاب جامعات سورية واليمن إضافة إلي ضيوف المؤتمرات العلمية التي تقيمها جامعة أسيوط والأساتذة الزائرين والمناقشين للرسائل العلمية والأبحاث بالجامعة وأبرزهم كما تشير السجلات وفود أساتذة وطلبة كلية الطب.
وتوضح أن أكثر الوفود الزائرة هي وفود فرنسا وألمانيا ثم إيطاليا والجيل الثاني من المهاجرين المصريين بالولايات المتحدة وأستراليا وأكثر رحلاتهم في مواسم الربيع والخريف...ومجموعات من كنائس أفريقيا خاصة إثيوبيا والتي تربطها بكنيستنا القبطية المصرية علاقات وطيدة حيث يقضون في دير العذراء عدة أيام للتفرغ للعبادة والصلاة.
هذا إلي جانب الباحثين المتخصصين في مجال الدراسات التاريخية والأثرية والذين يأتون مدعمين بالخرائط والكتيبات عن المنطقة وتراثها ويحققونه بالزيارة.
في 19 / 4 / 2006 جاء د.فيكتور ميشين برفقة د.يوري ديفيدون من إحدي الجامعات الروسية كتبا ضمن شهادتهما أن هذا المكان مقدس وهادئ وأنهما تمتعا بالزيارة وغمرهما إحساس بالسلام.
في 3 / 5 / 2006 زار الموضع المقدس بجبل أسيوط الأب هيجمون يوحنا أسقف إحدي الكنائس القبطية الروسية ورئيس لأحد الأديرة وقال إن هناك رابطة روحية بين القديس (إيرنارخ) أب الدير الذي يرأسه في روسيا والحياة الرهبانية للقديس وذكر:أن لديهم في الدير موكب احتفال يشابه المواكب الاحتفالية للقديسين في مصر.
لأول مرة:
وفق الشهادات المسجلة لأول مرة يشهد الدير خلال احتفالات العام الماضي حضورا إعلاميا مكثفا ليس فقط للقنوات الإعلامية الفرنسية والألمانية التي اعتادت التغطية سنويا بل من القنوات المصرية الرسمية.
أول مجموعة إعلامية كانت من إذاعة شمال الصعيد والذي يستحق التسجيل أنه لأول مرة في الإذاعات المصرية تبرز شهادات زوار دير العذراء من المسيحيين والمسلمين حول الظواهر النورانية لكنائس أسيوط.
في القناة الأولي حظي تصوير الدورة الاحتفالية باهتمام واسع والأكثر إثارة أن الكاميرات دخلت إلي المغارة لتصوير صفوف الشمامسة والكهنة أثناء الإعداد لترتيب الموكب حيث أظهروا انبهارهم بمتابعة التفاصيل بدقة
في حدث غير مسبوق للتليفزيون أخذ معد البرنامج تسجيلا قصيرا نادرا لكلمة نيافة الأنبا ميخائيل مطران أسيوط والذي قلما يظهر إعلاميا وقد عقب في هدوء بالقول:المطران اللي عندكوا إعلامي ممتاز ومن طراز نادر.
في اليوم التالي وصلت كاميرات القناة الثانية,رغم الزحام الشديد وتكدث المحاور المرورية ووصولهم بصعوبة إلي المكان.
وهذا يذكرنا -الحديث للمسئول الإعلامي للدير- بزيارة شخصية إعلامية مصرية احتفظ لها الدير بخصوصية الزيارة جاءت مع صديقتها لتقول:أنا نفسي أشوف العدرة فقالت لها صديقتها أنا رايحة لزيارة ديرالعذراء بجبل أسيوط وجاءت معها لتقف وسط الجموع وتأثرت جدا برؤيتها الموكب الاحتفالي وطلبت التعرف علي تاريخ المنطقة والقمة الوحيدة للدير.
الإعلام الألماني
إنجو إشبن شايت Ingo Espenschiet (إعلامي ألماني) يشارك بصفته إعلاميا ومصورا محترفا في إعداد موسوعة عن الكنيسة القبطية في مصر مع البروفسير رشتر Reshtor الألماني المتخصص في الدراسات القبطية.طلب الإعلامي المشارك أن يستضيفه الدير لعدة أيام التقط خلالها مجموعة هائلة من الصور للموكب الاحتفالي للعذراء بجبل أسيوط وسجل شهادة معبرة قال فيها:نحن في ألمانيا نعيش حياة مختلفة تماما ربما يراها الكثيرون قمة الرفاهية لأنها نموذج حي للحضارة والثقافة الغربية لكن أنا هنا رأيت شيئا (خارج المنافسة) قال بصفتي صحفيا محترفا وزرت ما يزيد علي أربعين دولة في أنحاء العالم ورأيت مشاهد بديعة,كل ينافس الآخر لكن لأول مرة هنا شعرت لأول مرة كأنني فوق العالم,وعلق بالقول للوقت فهمت أن المسيحية راسخة لا يمكن تنتزع من مصر لأن البسطاء يحملون إيمانا قويا من المستحيل أن تنتزعه من وجدانهم...
بول بيري كاتب أمريكي شهير تذكر شهادة سجلات الدير أنه قدم العديد من الكتابات حول الظواهر الروحية بكنائس أسيوط,وقد ساهم بهذه الأعمال للشبكة الوطنية العلمية للمحترفين وهي ضمن أعلي المستويات بالولايات المتحدة التي تهتم بمجالات الجغرافيا وتسجل المشاهد الجغرافية ذات المضمون العلمي والتاريخي معا.
===================================================================
للحديث لذى أجراه متجلى ولمزيد من المعلومات أتصل بالهيئة القبطية الأمريكية