نص قرار عزل و تجريد الراهب أنطونيوس الجوارجى (بتاريخ 2007) صاحب الفيديو التحريضي الشهير الذي سب فيه محافظ أسوان
نص قرار تجريد
الإعلان بجريدة الأهرام
تعلن بطريركية الأقباط بالقاهرة أن الراهب أنطونيوس الجوارجى قد تم تجريده من الرهبنة وعاد إلى إسمه العلمانى صبرى زخارى فخرى وذلك بتاريخ 22/5/2007م ولا يسمح بالتعامل معه ممثلاً لأى دير من الأديرة القبطية - توقيع بيشوى سكرتير المجمع المقدس بتاريخ 28/3/2011م ختم البطريركية
الراهب صاحب التصريحات الغريبة راهب مشلوح ومعروف حالياً بأسم صبرى زخارى
اكد الناشط والمفكر القبطى عادل نجيب فى اتصال هاتفى له مع برنامج الحقيقة على قناة دريم ان الراهب الذى يدعى انطونيوس الجاورجى الذى ظهر فى فيديو امس واطلق تصريحات لا تحمل الروح المسيحية ان هذا الراهب مشلوح منذ عدة سنوات وانه معروف الأن بأسمه العلمانى صبرى زخارى فخرى وانه كان يعمل مدرس ابتدائى والتحق بسلك الرهبنة فى دير مارجرجس الخطاطبه الا انه طلب الخروج من الدير وتسبب فى العديد من المشاكل مما ادى إلى شلحة بتوصيه من الأنبا بموا ..
فيديو..
راهب في اعتصام ماسبيرو يتوعد محافظ أسوان بميتة شنيعة إذا لم يقدم استقالته خلال 48 ساعة
الشروق 5/10/2011م محمد قرنة - مصطفى الأسواني - خالد عبد القادر
في تصريح خطير أطلقه أحد الرهبان المشتركين في مظاهرة الأقباط مساء أمس الثلاثاء أمام مبنى الإذاعة والتلفزيون "ماسبيرو"، قال الراهب إن "المحافظ أمامه 48 ساعة فقط ليقدم استقالته ويرحل، وإذا لم يقدم استقالته خلال 48 ساعة حيموت موتة شنيعة".وعن مطالبات الأقباط المتظاهرين أمام ماسبيرو، قال الراهب: "المحافظ يستقيل، ويتقبض على الجناة، والكنيسة تتبني، والمشير في إيده كده، يعمل كده، ولو معملش كده هو عارف إيه اللي ممكن يحصل".هذا وقد حصلت "بوابة الشروق" على نسخة مصورة من الأوراق التي يدعي الأقباط أنها قرار ترخيص بإنشاء الكنيسة، صادر عن الإدارة الهندسية قسم التنظيم بالوحدة المحلية لمركز ومدينة ادفو بمحافظة أسوان، موقع بتاريخ 16 / 5 / 2011م
جدير بالذكر، أن المشكلة بدأت عندما قام مجموعة من السلفيين بهدم قبة كنيسة "مارجرجس" بقرية المريناب التابعة لمركز إدفو بأسوان، أثناء عمليات ترميمها مساء الجمعة الماضي، وما زاد الأمر سوءًا هو تصريح مصطفى السيد محافظ أسوان على هدم القبة، حيث قال إن الهدم كان سيتم من جانب المحليات إذا لم يحدث من قبل السلفيين، لأن الكنيسة تم تشييدها دون الحصول على موافقة السلطات.
***************
عاجل|المتهم المسيحي بالتحريض على قتل محافظ أسوان: لم أهدد محافظ أسوان بالقتل.. لكن كل من ظلمنا "ربنا مش هيسيبه"
الأقباط متحدون 13/10/2011 كتب وصور: عوض بسيط
قال الراهب المتجرد من رتبته الرهبانية "أنطونيوس جورجي" –من على سريره بالمستشفى الإيطالي- أنه لم يهدد محافظ أسوان بالقتل مثلما ادعت بعض المواقع، وأن ما قصده أن "اللي يجي على الكنيسة والمسيحية مابيكسبش"، وأضاف: قلت للمحافظ أنت كذاب لأنه رد عليّ ردًا لا يجوز أن أقوله، لكني لا أحمل سلاحًا لأن إلهي لم يأمرني بذلك، بل أمرنا بالسلام، والاتهام أننا كنا نحمل سلاحًا لو كان صحيحًا، لكنا استخدمناه للرد على الضرب.
واستطرد: "وأقولها للمرة المليون: كل واحد مد إيده على الكنيسة أو على واحد قبطي وظلمنا ربنا مش هيسيبه"، وأضاف أنه يصلي من أجل المشير طنطاوي، ومحافظ أسوان أن يعرفهما الله الطريق الصحيح. وشدد "جورجي" أن مسيرة الأحد الماضي كانت سلمية للمطالبة ببعض الحقوق القبطية، وأن الجيش هاجمهم وضرب أعيرة نارية، وقامت سيارة مدرعة بصدمه ثلاث مرات، مما أصابه بكسور في الساق والذراع، وشروخ بالظهر وأضاف أنه ظل ملقى أمام التليفزيون، يتلقى الشتائم من موظفي ماسبيرو والعساكر والضباط، ومنها نعته بالكفر، حتى تم نقله في سيارة إسعاف للمستشفى القبطي، وهناك نقله البعض للمستشفى الإيطالي حيث يحظى برعاية طبية ممتازة.
ووجه "جورجي" رسالة للمشير طنطاوي قائلًا: يا سيادة المشير أنت رجل عسكري وكان بيدك حل المسألة من البداية، فلماذا لا تريدوا إقالة محافظ أسوان أو إعادة بناء الكنيسة؟ خرجنا بمسيرة سلمية وكان ممكنًا أن يحذرنا الجيش من عبور أي نقطة، لكن ما حدث تم دون إنذار.
وردًا على المؤتمر الصحفي الذي عقده المجلس العسكري قال: القساوسة الذين تواجدوا في المسيرة يمثلون أنفسهم فقط، ولم يتواجدوا كقادة لكن كأقباط مسيحيين لهم حقوق ووقع عليهم ظلم، وأن المسيرة لم كن لها قائد كسابقاتها.وطالب "جورجي" المفتي بالاعتذار عن تكفير الأقباط "لأننا موحدين بالله ونعبد إله واحد"، مؤكدًا أن تلك التصريحات إضافة لتصريحات أحد الشيوخ عن فرض الجزية، كانت من أسباب المسيرة، وكل ما نطلبه هو وضع حلول لهذه المشكلات. مطالبًا وزير الإعلام بمنع تكفير الآخر "الموحد بالله" في التليفزيون المملوك لكل المصريين.
وأضاف ساخرًا: .. الكنيسة تتهد، والمحافظ يقول إننا كدابين ويشتمنا، ومفيش قبض على الجناة، ويريدون تحميلي أنا النتيجة!!
كما طالب المشير بالاعتراف أن من ماتوا شهداء، وأن يدفع لهم تعويضات مثلما حدث مع شهداء 25 يناير، وقال أنه يتأسف للمحافظ "لأني قلت أنت كداب واحط صوابعي في عينيك" ليس عن ضعف لكن عن قوة، فنحن أقوياء بإيماننا وحقنا. واستطرد: إذا كنت أرد على من يسبني ويسب زيي (الكهنوتي) أتصبح إثارة؟وعن الإصابات التي تعرض لها مع الكثير من المشاركين في المسيرة قال: كل هذه نعم ندخل بها السماء، أنتم تأخدون نجوم تدخلوا بها السماء، ومن استشهدوا دخلوا السماء، ويا ليتنا كنا معهم.