تعليق من الموقع : وهذا نوع أخر من التمييز وإضطهاد الأقباط مسلموا مصر وحكومتها يضعون القنابل أمام الكنائس فيقتل من يقتل من الأقباط ويجرح من يجرح وفى النهاية لا تعالج الحكومة المصرية المصابيين على نفقتها مع أنه فى أى كارثة تلحق بالمسلمين تسارع الحكومة بعلاجهم وتعطيهم أموالاً - وهذا هو الإسلام وفكره وشريعته بالتفريق بين المواطنين  ووصل المر أن بعض المصابين فى نجع حمادى رفضت بعض المستشفيات علاجهم فإضطروا للذهاب إلى مستشفيات أخرى ومر 8 ساعات للإنتقال والأنتظار فى داخل المستشفيات حتى مات الجرحى ومنهم  جريح أسمه رومانى

*****************************************************************************************************************************

جوزيف ملاك لنشرة أخبار المتحدون: جميع مصابي القديسين تم علاجهم على نفقة الكنيسة وليس الدولة.
الأقباط متحدون الخميس ٢٦ مايو ٢٠١١ - 
بعثت برسالة للمجلس العسكري طالبًا تفسير للأفراج عن معتقلي حادثة القديسين ولم يرد على أحد.
طلبت من النيابة العامة إيضاح أسباب الأفراح عن معتقلي القديسين.
هناك مسئولية جنائية على وزير الداخلية السابق بحادثة القديسين تصل لحد التواطيء.
التدويل لقضية القديسين الورقة الأخيرة بعد استنفاذ درجات التقاضي داخل مصر .
أؤمن بنزاهة القضاء المصري وسيتم معاقبة جناة القديسين.
الحقوقيون وغيرهم "نسيوا" حادثة القديسين.
من حق موريس صادق الطعن في إسقاط الجنسية عنه.

***************************

وفاة أحد مصابى حادث كنيسة القديسين بسبب إصابته بسرطان الرئة
اليوم السابع 16/2/2012م الإسكندرية - جاكلين منير
أكد جوزيف ملاك، محامى كنيسة القديسين، أن مجدى بولس فلتاؤس (53) عاما، والمصاب بشظايا فى البطن والقدمين فى حادث تفجير كنيسة القديسين أوائل العام الماضى، قد توفى أمس متأثرا بإصابته بسرطان الرئة، نافيا أن يكون سبب الوفاة هو إصابته فى حادث كنيسة القديسين.
وجدد جوزيف ملاك مطالبه بمعاملة مصابى حادث كنيسة القديسين كمعاملة مصابى ثورة 25 يناير، قائلا "ما زلنا نناشد مجلس الوزراء ووزير المالية الاهتمام بأسر المصابين الذى تجاوز عددهم 117 مصاب، خاصة أن أغلبهم يحملون نسبة عجز تصل إلى 75%، وغير قادرين على الكسب والعمل، وما زالوا يحتاجون للعلاج داخل مصر وخارجها، مؤكدا أن الكنيسة ما زالت ترعى هذا الملف بما يمثل عبئا كبيرا عليها، وسط سكوت تام من المسئولين، بالرغم من الشكاوى والمطالبات الرسمية بصرف التعويضات.
وأشار إلى أن ما تم صرفه هو معاش استثنائى فقط، وتم صرفه منذ شهرين لبعض من أسر شهداء القديسين والبعض الآخر لم يتم الصرف لهم لعدم استيفاء الملفات والأوراق المطلوبة.