Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم عزت اندراوس

 إمتحان جديد للحريات في مصر / محاكمة المدون مايكل سند

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
يومان بسجن المخابرات المصرية
الجيش وامتحان جديد للحريات
تقرير النيويورك تايمز

 

مصر: محكمة عسكرية تنظر بأول قضية "رأي" لمدون الثلاثاء
وكالة الأنباء العالمية سى إن إن الثلاثاء، 05 نيسان/ابريل 2011،
امتحان جديد للحريات في مصر
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في أول قضية رأي من نوعها، تنتقد الجيش المصري، الذي يتولى إدارة السلطة في البلاد، منذ ثورة 25 يناير/ كانون الثاني الماضي، تعقد المحكمة العسكرية العليا في مصر الثلاثاء الجلسة الخاصة بقضية المدون والناشط الحقوقي، مايكل نبيل سند، المتهم بـ"نشر أخبار كاذبة"، و"الإساءة للقوات المسلحة"، و"تكدير الأمن العام".
وألقت أجهزة الأمن المصرية على صاحب مدونة "ابن رع" أواخر الشهر الماضي، بعدما نشر على مدونته بحثاً تفصيلياً عن العلاقة بين الجيش والشعب طوال فترة الثورة، بعنوان "الجيش والشعب عمرهم ما كانوا أيد واحدة"، ووثق بحثه بتقارير وأخبار نشرت في مختلف وسائل الإعلام، كما أنه مؤسس مجموعة "لا للتجنيد الإجباري"، على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك."
ومنذ اعتقاله في 28 مارس/ آذار الماضي وإحالته إلى المحكمة العسكرية، لم يتمكن مايكل من التواصل مع أحد من أفراد أسرته إلا في اليوم التالي، حيث تمكن والده من مقابلته، ووجده يخضع لحراسة مشددة، وكأنه "إرهابي خطير"، حسبما أفاد أفراد من أسرة المدون والناشط المصري، في اتصال هاتفي مع CNN بالعربية الاثنين.
وعقدت المحكمة العسكرية أولى جلساتها لبدء محاكمه مايكل الخميس الماضي، حيث وجهت إليه اتهامات من بينها "نشر أخبار كاذبة"، و"الإساءة إلى القوات المسلحة"، فيما تم إسقاط تهمة "تكدير الأمن العام"، إلا أنه في جلسة الاثنين، التي كانت مخصصة لـ"فض أحراز" القضية، طلب فريق الدفاع التأجيل، للإطلاع على الأوراق وملف القضية وشكا الدفاع مما وصفه بـ"مراوغة" من جانب الجيش، حيث أكد أحد المحامين أنه "كلما نبحث عن اسم مايكل في كشف القضايا لا نجده، ولا يجده المحامون، ونفاجأ بأن القضية قد بدأت."
وقال المحامي ممدوح نخله، رئيس مؤسسة "الكلمة" لحقوق الإنسان: "ربما بحث الجيش وراء مايكل ليجعل منه عبرة لغيره من الشباب."
وأشار إلى أنه في بداية المحضر كتب الادعاء: "في إطار بحث الجيش عن العناصر التي تسير الفتن بين الجيش والشعب"، مما يعني أن "الجيش هو من بحث وراء مايكل، وتتبعه وألقى القبض عليه لتخويف الآخرين من الشباب"، بحسب المحامي.
وأعرب نخلة عن توقعه "صدور حكم سريع في القضية"، مشيراً إلى أن قضايا المحاكم العسكرية لا تستغرق أكثر من أسبوع.
وأضاف أنه "في حال جرت المحاكمة بصورة عادلة، نتوقع حصول مايكل على البراءة، لكن في حال ممارسة المجلس العسكري أي ضغوط على المحكمة، يمكن أن توقع عليه عقوبة بين سنة إلى ثلاث سنوات."
ولم يتسن لموقع CNN الحصول على تعليق رسمي من القوات المسلحة على القضية التي تعتبر الأولى منذ توليه زمام أمور البلاد.
من جانبها، أشارت الناشطة السياسية سحر ماهر، وزميلة مايكل، إلى وجود "متابعة" من الجيش لنشاط مايكل، وشددت على أنه "أول شاب يهاجم الجيش بصورة واضحة، حتى من قبل الثورة"، منذ قام بإطلاق مجموعة "لا للتجنيد الإجباري."
واعتبرت الناشطة السياسية، في تصريحاتها لـCNN بالعربية، أن "جميع التهم الموجه إليه (مايكل) غير مبررة، بل تمثل انتهاك لحرية التعبير، فأول ما طالبنا به في الثورة هو الحرية."
وأشارت إلى أن هناك أكثر من 600 شخص "يؤيدون فكرة مايكل"، وتساءلت: "فلماذا لا يحاكم الجميع على تأيدهم لهذا الفكر؟"
يُذكر أن مايكل كان قد تعرض للاعتقال من قبل الشرطة العسكرية في الثامن من فبراير/ شباط الماضي، أي قبل تنحي الرئيس السابق حسني مبارك، حيث كان يحمل لافتة خلال تظاهرات ميدان التحرير، كتب عليها: "مدنية لا عسكرية ولا دينية، ويكفي حكم العسكر منذ عام 52".
وأشارت تقارير آنذاك إلى أنه "تعرض للتعذيب"، بعد اعتقاله مع سبعة آخرين من أنصار المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، محمد البرادعي، الذي أعلن اعتزامه الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة.

منظمات حقوقية مصرية تطالب بإيقاف المحاكمة العسكرية للمدون المصري "مايكل نبيل سند"
الاربعاء ٦ ابريل ٢٠١١ - الأقباط متحدون كتب: عماد توماس
طالب عدد من المؤسسات الحقوقية المصرية من المجلس العسكري المصري بإيقاف المحاكمة العسكرية للمدون المصري مايكل نبيل سند “صاحب مدونة إبن رع” والذي تم اعتقاله من منزله بعين شمس في القاهرة يوم الاثنين 28 مارس 2011 علي خلفية مقال كتبه ونشره علي مدونته ناقش فيه علاقة الشعب بالجيش المصري بعد ثورة 25 يناير منتقدا الانتهاكات التي تعرض لها مواطنين مدنيين مصريين علي أيدي الشرطة العسكرية وأستند في بمقالته الي تقارير إخبارية نشرتها الصحف والمواقع الإلكترونية.
وكان مايكل قد تم عرضه علي النيابة العسكرية بعد اعتقاله فقررت إحالته للمحاكمة أمام المحكمة العسكرية بتهم “إهانة المؤسسة العسكرية,ونشر أخبار كاذبة,وتكدير الأمن العام” وتم عقد أولي جلسات محاكمته يوم الخميس الماضي ووجهت له تلك التهم بعد إسقاط تهمة تكدير الأمن العام وتداولت القضية حتى عقدت جلسة يوم الاثنين 4 إبريل لفض إحراز القضية,وقررت المحكمة تأجيل القضية لجلسة اليوم الأربعاء 6 إبريل للمرافعة.
ويذكر إن مايكل نبيل سبق وان تم إلقاء القبض عليه مرتين من قبل الجيش المصري كانت أخرها يوم 8 فبراير 2011 قبل تنحي الرئيس مبارك أثناء مشاركته في الاحتجاجات حاملا لافتة مدون عليها “مدنية لا عسكرية ولا دينية”.
وقالت المنظمات الموقعة” إن محاكمة مدون مصري على أراء كتبها على مدونته ، محاكمة عسكرية ، في نفس الوقت الذي يتم فيه العفو عن متشددين قطعوا أذن مواطن ، هو أمر يدق ناقوس الخطر بشدة ، ويشير لخطأ فادح سواء في تطبيق العدالة في مصر أو في كيفية التعاطي مع حرية الراي والتعبير بعد ثورة الشعب المصري في 25يناير الماضي”.
وأضافت المنظمات الحقوقية” مازلنا نؤكد على رفض المحاكمات الجنائية للصحفيين أو المدونين أو لأي مواطن بسبب آراءه ، ويزداد رفضنا حين تكون هذه المحاكمات عسكرية ، حيث لا يتوافر بها أدنى معايير المحاكمة العادلة ،وعلى المجلس العسكري ان يعلم جيدا انه من الطبيعي ان يتعرض للنقد مدام هو السلطة السياسية التي تقوم إدارة البلاد ولو بشكل مؤقت وليس من المقبول أن تكون أي سلطة او حكومة فوق النقد أو فوق القانون ، لان سيادة القانون وحق النقد هي أهم مقومات الدولة الديمقراطية التي نسعى وسعت اليها ثورة المصريين”.
المنظمات الموقعة على البيان
الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان
مؤسسة حرية الفكر والتعبير
مركز هشام مبارك للقانون
المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
المركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية
مركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان
الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة المجتمعية
مركز النديم للعلاج والتأهيل النفسي
**************

3 سنوات للمدون "مايكل نبيل سند"، وهيئة الدفاع يؤكدون تعرضهم لخديعة كبرى

ألأقباط متحدون الاثنين ١١ ابريل ٢٠١١ - كتب: جرجس بشرى
قضت المحكمة العسكرية العليا -اليوم الاثنين- بسجن المدون المصري "مايكل نبيل سند" ثلاثة سنوات وترحيله إلى سجن "طرة".
وفي تصريح لـ"الأقباط متحدون" قال الناشط الحقوقي "عادل رمضان" المسئول القانوني بالمبادرة المصرية للحقوق الشخصية، وأحد أعضاء هيئة الدفاع عن "سند" أنه تعرض وهيئة الدفاع لخديعة كبرى أمس الأحد، حيث أبلغ رئيس فرع المحاكم، بأن المحكمة قد مدت أجل النطق بالحكم ليوم الثلاثاء ــ غدًا ــ وأن هيئة الدفاع قد حاولت طلب تصريح أمس لزيارة "مايكل نبيل سند" إلا أن المدعي العسكري رفض بقوله أن الجهة التي تسمح بالزيارة هو القاضي، على أساس أن القضية ما زالت بحوزته.
وأضاف "رمضان" أن من شارك في هذه الخدعة ضابط المخابرات المكلف بحراسة المدون المصري، ورئيس فرع المحاكم وسكرتارية المحكمة، وأكد "رمضان" أن الضابط المكلف بجراسة سند قد أكد أمس أنه سيحضر مايكل للمحكمة الثلاثاء، إلا أن هيئة الدفاع فوجئت بهذه الخديعة بأنه قد صدر حكما بالسجن 3 سنوات على المدون المصري .
واستنكر "رمضان" بشدة الحكم الصادر بحق سند - من المفترض أن كان يصدر الحكم في جلسه علنية وبحضور المتهم والدفاع ولكن الحكم صدر في جلسة سرية وهو مايبطل الحكم-ووصفه بـ "القاسي" مؤكدًا أن هذه الحكم يمثل تهديدًا صريحًا لكل المدونين والنشطاء، الذي يريدون أن يعبرون بحرية عن آرائهم، مؤكدًا أن هيئة الدفاع ستقوم بقديم تظلم على الحكم واستنكر "ماجد حنا ولسن" المحامي الحكم الصادر بحق "سند" واعتبره بمثابة استهداف لحرية الرأي والفكر والتعبير، مؤكدًا أنه وهيئة الدفاع سيتقدمون بتظلم على الحكم.

مؤسسات حقوقية: المحكمة العسكرية أصدرت حكمًا قاسيًا وشبه سري على المدوِّن "مايكل نبيل"
الاثنين ١١ ابريل ٢٠١١ - كتب: عماد توماس
أدانت المؤسسات الحقوقية التي دافعت عن المدوِّن "مايكل نبيل سند" في القضية العسكرية التى عقدت له بسبب انتقاده للمجلس العسكري- في بيان لها- الحكم القاسي وشبه السري الذي صدر بعد تضليل المحامين أمس، وإبلاغهم بمد أجل الحكم إلى يوم غد الثلاثاء 12 أبريل، حيث صدر الحكم أمس- بعد انصراف المحامين- بالسجن ثلاث سنوات لـ"مايكل نبيل".
كان محامو "مايكل نبيل" بالشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، والمجموعة المتحدة، والمبادرة المصرية للحقوق الشخصية- قد توجَّهوا أمس للمحكمة العسكرية لسماع قرار المحكمة في القضية المتَّهم فيها "مايكل نبيل سند"، إلا أن رئيس فرع المحاكم العسكرية أبلغهم أن المحكمة قد قرَّرت مد أجل الحكم ليوم الثلاثاء 12 أبريل، وبعد انصراف المحامين بعدة ساعات، تسرَّب خبر صدور الحكم ضد المدوِّن بالسجن ثلاث سنوات، وتأكد هذا الخبر صباح اليوم، وهو ما يثير الدهشة والريبة في موقف المحكمة العسكرية، وتضليلها لهيئة الدفاع عن المدوِّن.
وقالت المؤسسات الحقوقية الموقِّعة على البيان: "حرية مايكل نبيل تم تكبيلها وسلبها، ليس فقط بيد المحكمة العسكرية، بل بواسطة الصحف التي تنافق المجلس العسكري وترفض عن جبن أو تواطؤ أن تعلن أو تنشر أي خبر عن مخالفاته العديدة، بحيث بات الحديث عن المخالفات التي يمارسها المجلس العسكري أقرب للنشار في هذا الجو الخانق من النفاق والتهليل المفعم بالكذب. وهو ما يفاقم الخطأ ويحوِّله لجريمة يشارك فيها كل من عذَّب أو انتهك أو تستَّر على هذه الجرائم. لكننا لن نصمت عن التعذيب أو المحاكمات الجائرة والظالمة، حتى لو نشرنا عن هذه الجرائم على الجدران في الشوارع".
وحذَّر البيان من تحوُّل التعذيب والمحاكمات العسكرية الجائرة ضد مواطنين مصريين إلى سلوك منهجي بمباركة وتواطؤ الصحف ووسائل الإعلام المصرية، بزعم الحفاظ على الثورة، وكأن الثورة بحاجة لمناخ من التعتيم والخوف لتنمو، بدلًا من المصارحة والشفافية والعدالة التي ناضل المصريون طويلًا لينالوها، ولن يتراجعوا عنها.

شقيق "مايكل سند": أخي أُعفي من الخدمة العسكرية، وأطالب المنظمات الحقوقية بالتضامن معه
الثلاثاء ١٢ ابريل ٢٠١١ - كتب: جرجس بشرى
قال "مارك نبيل سند"- شقيق المدوِّن المصري "مايكل نبيل سند"- في حديث خاص لـ:الأقباط متحدون": إن أسرته تعيش حالة مأساوية بسبب الحكم الصادر ضد أخيه. مشيرًا إلى أن أخيه لم يرتكب جُرمًا، بل عبَّر عن رأيه في مقالات على مدونته، وأن المقالة التي كتبها على مدونته وحوكم بسببها موثَّقة بالصوت والصورة، كما إنه لم يقم هو بتصوير الفيديوهات أو الصور، بل إنها مأخوذة من عدة صحف كـ"المصري اليوم" و"اليوم السابع"، بالإضافة إلى فضائية "الجزيرة".
وأوضح "مارك" أن الحكم الصادر ضد أخيه أدّى إلى ضياع مستقبله. مستنكرًا إتهام ضباط له أمس الاثنين على قناة "أون تي في" بالتخابر، وبأنه رفض أن يسلِّم نفسه للجيش. مؤكِّدًا أن شقيقه حاصل على شهادة إعفاء من الخدمة العسكرية، و"لو كل شخص يكلم ناس في الخارج يُتَّهم بالتخابر، يبقى البلد كلها كده جواسيس!!".
وناشد "مارك" كافة المنظمات الحقوقية في الداخل، بالتضامن مع شقيقه، مطالبًا أن تتم محاكمته على الأقل أمام محكمة مدنية وليست عسكرية.
يُذكر أن المدوِّن المصري المذكور قد أُتهم بإشاعة أخبار كاذبة وإهانة المؤسسة العسكرية، على خلفية مواد منشورة على مدونته تنتقد الجيش.

وقفة احتجاجية امام نقابة الصحفيين تطالب بالافارج عن سجين الرأى "مايكل نبيل"
الأقباط متحدون الجمعة ٢ سبتمبر ٢٠١١ - كتب: عماد توماس
فى غياب ملحوظ لنشطاء المجتمع المدنى ومنظمات حقوق الانسان والمدونين والنشطاء على "تويتر" ورموز الأحزاب السياسية والقنوات الفضائية عدا قناة "بى بى سى" و قناة "25"، شارك نحو (300) من المصريين فى تظاهرة مساء اليوم امام مقر نقابة الصحفيين بوسط القاهرة، رفضًا للمحاكمة المدنيين امام المحاكم العسكرسة وتضامنًا مع المدون المصرى "مايكل نبيل سند" ، المسجون ثلاث سنوات بتهمة اهانة المؤسسة العسكرية بسبب ما كتبه على مدونته وقول "االشعب والجيش عمرهم ما كانوا ايد واحدة".
ورفع المتظاهرون لافتات تطالب بالحرية للمدون الذى يبلغ من العمر 26 عام والحرية لـ (1200) من المسجونين من شباب الثورة. مثل : "الحرية لمايكل نبيل سجين الرأى"، "لا للمحاكمات العسكرية للمدنيين...1200 حكم عسكرى على المدنيين.. نطالب بالقضاء المدنى للمدنيين"
ورفع "نبيل سند" والد "مايكل "، لافتة تقول "تم الحكم على مايكل نبيل بــ 3 سنوات سجن بسبب رفضه لانتهاكات الجيش ضد الشعب"
وقال "نبيل سند"، والد "مايكل" لـ "الأقباط متحدون"، أنه فشل فى رؤية ابنه منذ 3 أسابيع، و كل محاولات المحاميين المصريين فشلت، وان مايكل يعامل معاملة تختلف عن باقى المصريين سواء ىف محاكمتة او علاجه او وجوده فى السجن، فمبارك يتم علاجه، مضيفا انه قرا ان بلطجى يعالج فى المستشفى اسوة بمبارك نافيا ما نشر بأحد الصحف اليومية عن زيارة مايكل لاسرائيل من قبل، وأنه سافر مرة واحدة خارج مصر الى "سوريا"أثناء دراسته بالكلية منذ 6 سنوات. مؤكدا ان هناك جهات تحاول تشوية صرته لعدم تعاطف الناس معه، فلو كان "مايكل" انسان خائنا لما كان شارك فى الثورة من بدايتها، والحكم الصادر ضد حكم ظالم وقاسى لان اسمه "مايكل".بحسب قوله
وعبر والد "مايكل"، عن دهشتة من الافراج عن أكثر من 10 أفراد حوكموا أمام النيابة العسكرية وتم اخلاء سبيلهم ماعدا "مايكل" مضيفا أن "مايكل" كان ينزل الى الثورة ولم يكن يعلم هل سيرجع ام لا، وكنا نتصل به هو واخوه اثناء اصلاق النار على المتظاهرين فى التحرير لمطالبتة بالرجوع للمنزل لكنه كان يرفض، موجها نداء للمشير "طنطاوى" بتحقيق مبدأ المساواة بين كل المصريين ورفض التمييز والافراج عن "مايكل" شارك فى الوقفة الاحتجاجية : الناشط السياسى اليسارى "كمال خليل"، المفكر العلمانى "كمال زاخر"، الدكتورة "سهام عبد السلام"، المحامى "قرين وهيه"، والمدونين الذين سبق سجنهم بسبب أرائهم "كريم عامر"، و "هانى نظير" وغاب عن الوقفة "اسماء محفوظ" و"لؤى نجاتى" اللذان اخلى سبيلهم المجلس العسكرى فى تهم مشابهة لتهم "مايكل" كما شارك فى الوقفة عدد من أسر بعض من المسجونيين مثل "احمد جاير"ن 19 عام ومحكوم عليه ب 5 سنوات، "حسين أحمد السيد" 01 عام ومحكوم عليه بـ 5 سنوات.

مظاهرة الإفراج عن الناشط مايكل نبيل والمحاكمين عسكرياً تحولت لمشاجرة
التحرير 5/9/2011م سوزان عبد الغني - بيتر مجدي
وسط هتافات « قول للأمن وللقوات.. مايكل نبيل مش الموساد »، « ضحكوا علينا وقالوا حرية.. لو تتكلم تبقى قضية »، « رسالتنا السياسية.. لا للمحاكمة العسكرية »
تظاهر عشرات من النشطاء والمدونين وآسر المحكوم عليهم بأحكام عسكرية مساء اليوم الأثنين، على سلالم نقابة الصحفيين، للتنديد بالمحاكمات العسكرية والمطالبة بالإفراج عن المدون مايكل نبيل سند المحكوم عليه بـ 3 سنوات والمسجون بسجن المرج.
كما طالبوا بالإفراج عن أحمد عودة سويلم المحكوم عليه بـ 7 سنوات، في القضية رقم 283 جنايات شمال القاهرة، ومحمد عبد المجيد حسن المحكوم عليه بـ 5 سنوات سجن يقضيهم بسجن الوادي الجديد، وأحمد جابر محمد محكوم عليه بـ 5 سنوات سجن يقضيهم بالوادي الجديد، ومحمد عبود السيد محكوم عليه بـ 5 سنوات بسجن الفيوم.
وفي أثناء المظاهرة صعدت شابة على سلالم النقابة، مقتحمة المتظاهرين بهتافات: يحيا .. يحيا حكم العسكر، يحيا المشير غصب عن كل عميل، فرد المتظاهرين: تحيا مصر، وقالت: أنتوا عايزين ايه، أنتوا خربتوا البلد، وقامت بتمزيق لافتات وصور مايكل نبيل المعلقة على جدران النقابة وصعدت إلى أعلى سلالم النقابة وقامت بتوجيه حذائها فى وجه المتظاهرين.
وقال نبيل سند والد مايكل لـ «التحرير»، أن مايكل مضرب عن الزيارة، وأنه ينتوي الإضراب عن الماء بجانب إضرابه عن الطعام مساء يوم الخميس القادم وحتى مساء الجمعة 9 يونيو تضامناً مع تظاهرة لا للمحاكمات العسكرية.
بادر مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، بالمشاركة في التظاهرة في محاولة لتجميع أكبر عدد من أسماء المحكوم عليهم عسكرياً، بسجن الفيوم والوادي الجديد لإرسال طلب مجمع لمكتب حقوق الإنسان في مصلحة السجون لنقل هؤلاء المسجونين إلى القاهرة، لتقديم موعد جلسات الطعن الخاصة بهم.
وقال مجدي صابر عضو لجنة الإعلام بإتحاد شباب ماسبيرو لـ «التحرير»، أن الإتحاد يشارك في وقفة اليوم ليس فقط للمطالبة بالحرية لمايكل نبيل، بل لكل الشباب الذين حكم عليهم عسكرياً، والذين يصل عددهم وفق بعض الاحصاءات لـ 12 الف مسجون، موضحاً أنهم يرفضون محاكمة الثوار عسكرياً وقتلة الثوار مدنياً.
وقالت أم الطالب محمد عبد المجيد حسن المحبوس بسجن الوادى الجديد والمحكوم عليه بـ 5 سنين عسكريا أنها ستتظاهر فى كل مكان فى مصر ويوم الجمعه 9 يونيو حتى يخرج إبنها الذي يدرس في السنة الثانية بمعهد سياحة وفنادق، وكانت تذهب له في الوادي الجديد حتي يؤدي إمتحاناته داخل السجن.

القس "مرقس": "مايكل" حضر صلاة القداس بالسجن ورفض "التناول" ويمتنع اليوم عن "المياه"
*القس مرقس: حاولت إثناء مايكل عن الإضراب عن الطعام ولكنه أصر قائلاً: الموت أو الحرية.
*سند يستمر بإضرابه احتجاجًا على الإفراج عن بعض النشطاء والمدونيين عداه.

الأقباط متحدون الثلاثاء ٦ سبتمبر ٢٠١١ -  كتب: عماد توماس
قال القس "مرقس جرجس"، الكاهن المخصص لخدمة السجناء المسيحيين بسجن المرج العمومى، فى اتصال هاتفى مع "الأقباط متحدون"، ان "مايكل نبيل سند"، المسجون ثلاثة سنوات بسجن المرج، يعانى من تدهور شديد فى صحته ويشعر بالوهن والضعف بسبب استمرار اضرابة عن الطعام.
وأضاف القس "مرقس" أنه اقام خدمة الصلاة "قداس" صباح أمس الاثنين لمايكل مع السجناء المسيحيين ورفض "مايكل" "التناول" أحد أسرار الكنيسة الأرثوذكسية السبعة- مستمرا فى اضرابة عن الطعام واليوم يدخل فى اضراب عن المياة، كنوع من التصعيد واعلان غضبه وأضاف أن "مايكل" بعد ان تعرض لغيبوبة فى السجن نقل الى المستشفى لمدة يوم وبعد افاقتة رفض الرعاية الصحية وتعليق المحاليل له وعاد مرة اخرى الى السجن مواصلا اضرابه عن الطعام، لشعوره بالظلم والتمييز الشديد ، بعد قرار المجلس العسكرى بإخلاء سبيل عدد من المدونين متهمين بنفس تهمته والابقاء عليه بالسجن ، معتبرا ذلك نوعًا من عدم المساواة وظلم له وأوضح القس مرقس"، انه حاول إثناءه عن اضرابه عن الطعام، لكنه فشل فى ذلك، وحاول اعطاه كوبا من "الشاى" لكنه رفض أيضا، مواصلا اصراره على الموت أو الحرية.
نقل مايكل نبيل لمستشفى السجن بعد إضرابه عن الطعام
اليوم السابع 18/9/2011م كتب أحمد حربى
أضرب المدون مايكل نبيل سند عن الطعام فى مستشفى سجن المرج، كما رفض أيضا زيارات أقاربه، وبعض النشطاء السياسيين الذين حاولوا مقابلته فى وقت سابق، إلا أنه تناول المياه وبعض العصائر والأدوية.وأكد الكشف الطبى سند أن حالته الصحية مستقرة نسبيا بعد تناوله الأدوية والعصائر، وتم تحرير محضر بالواقعة رقم 118 أحوال السجن لإثبات الحالة يذكر أن حكم نهائى بالسجن لمدة ثلاث سنوات صدر ضد مايكل فى 10 إبريل الماضى لاتهامه فى القضية رقم 180 لسنة 2011 عسكرية، بتهمة إهانة "المؤسسة العسكرية" و"نشر أخبار كاذبة" و"تكدير النظام العام"، على خليفة نشره تقريراً على مدوّنته يشكك فيه بحياد الجيش فى خلال مظاهرات ثورة يناير.

تحويل المدون "مايكل نبيل" لمستشفى الأمراض العصبية للتحقق من قواه العقلية
الأقباط متحدون السبت ٢٢ اكتوبر ٢٠١١ - كتب: عماد توماس
قال "مارك نبيل"- شقيق المدون "مايكل نبيل"- المسجون ثلاث سنوات بتهمة التعبير عن الرأي على مدونته- في حديث لـ"الأقباط متحدون": إنه توجَّه ظهر اليوم السبت لزيارة شقيقه "مايكل" في سجن "المرج"، ولكنه فوجئ أنه تم تحويله إلى مستشفى "الخانكة" للأمراض العصبية للتحقق من قواه العقلية، مشيرًا إلى أن المستشفى رفضت استقباله لعدم وجود أماكن فارغة بالمستشفى، وعاد إلى السجن مرة أخرى، وسيتم تحويلة غدًا لمستشفى "العباسية".
وأوضح "مارك"، أنه ذهب لزيارة شقيقه ومعه مياه معدنية وعصائر، ولكن إدارة السجن أخبرته برفض "مايكل" استلام أي مشروبات، محذِّرًا من التأثير على صحة "مايكل" أو سلامة قواه العقلية، من خلال "كهربته" أو إعطائه أي حقن مهدئة تؤثر على سلامته.
كان "مايكل" قد رفض حضور الجلسة الأخيرة لمحاكمته، ورفض أن يحضر أحد من المحامين، رافضًا المثول أمام القضاء العسكري لكونه مدنيًا. وقد تأجلت الجلسة إلى 1 نوفمبر القادم، قبل أن يصدر قرار تحويله لمستشفى الأمراض العصبية بـ"الخانكة".

This site was last updated 10/23/11