| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس من هو أبي بن كعب؟ |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس ستجد تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
من هو أبي بن كعب؟ الإسم : أُبي بن كعب بن قيس بي عبيد بن معاوية بن عمرو بن مالك بن النجار بن ثعلبة بن عمرو عائلته : أمه صهيلة بنت النجار، وهي عمة أبي طلحة الأنصاري . القبيلة : قبيلة الخزرج وكانت هذه القبيلة تسكن المدينة وهذه القبيلة ومعها الأوس هى من القبائل التى هاجرت من اليمن حينما حل بها الجفاف وإستقرت فى يثرب / المدينة بجانب قبائل يهودية غنية وكانت هذه القبيلة من أقرباء آمنة بنت وهب أم محمد وكان محمد فد إتخذهم حلفاء وأغراهم بأنهم سيستولون على ثروة قبائل يثرب اليهودية ومن فقرهم إتضموا له طمعا . أسماء الشهرة : كنيتان: كان محمد رسول الإسلام يطلق أسماء على أتباعه يحبونها فأطلق عليه أبو المنذر؛ وقلد عمر بن الخطاب محمد فأسماه أبو الطفيل؛ بابنه الطفيل. وكان أُبيّ أبيض الرأس واللحية لا يخضب أى لا يصيغ شعره بالحناء كما إعتاد محمد والصحابة. أهميته للإسلام : إنضم أُبي بن كعب فى وقت مبكر إلى محمد مع قبيلته وهو من بنى النجار وقاتل فى غزوة بدر وغزوة أحد ، ولكن تأتى أهميته فى أنه كان معروفاً قبل الإسلام بأنه يعرف القراءة والكتابة فإتخذه محمداً كاتتباً له ليس فقط فى مراسلاته (1) بل فى تدوين الوحى كان من كُتَّاب الوحي بل كان أول من كتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم مقدمه المدينة أبي بن كعب وهو أول من كتب في آخر الكتاب: وكتب فلان قال: وكان أبي إذا لم يحضر دعا رسول الإسلام زيد بن ثابت فكتب. وكان من أفضل قرّاء القرآن كما كان أّبي بن كعب من فقهاء صحابة محمد رسول الإسلام، وهو أحد الإثنا عشر الذين بايعوا محمد، في بيعة العقبة. وقد روي أن أُبي بن كعب قال: سألني رسول الله ما هي برأيك أعظم آية جاءت في القرآن الكريم؟، فقلت: آية الكرسي، فضرب رسول الله على صدري، وقال لي: ليهنئك العلم يا أبا المنذر. صحيح مسلم وكان أُبي بن كعب من الذين يحفظون القرآن بأكملة عن ظهر قلب (2) وفاته تفقد الأحاديث المصداقية حينما تتكلم عن التاريخ لهذا تختلف سنة وفاة أُبي بن كعب تختلف فى ألأحاديث والروايات فمنها من يورد سنة 19 (3) ومنها 20 و 22 و 30 و 32 ******************************* المراجع (1) إبن سعد 2، 2 تحقيق شفالى ص 103 و 202 ص 59وو وإبن قتيبة 133 و2 إبن حجر وأسد الغابة المادة ؛ الذهبى والنووى وك (3) إبن سعد 3، 2 ص 59 |
This site was last updated 02/16/11