Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

منظمات «أقباط أوروبا» تعلن اتحادها.. وتنظم مؤتمراً موحداً في باريس ضد «الاضطهاد في مصر»

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
منظمة أقباط الولايات الأمريكية
نرمين رياض وكوبتيك أورفين
مؤتمر تفعيل المواطنة بمصر
شكوى للإتحاد الأوربى
بيان منظكة هلسنكى
المؤتمر الثالث لأقباط المهجر بـمصر
مسيرات المهاجرين الأقباط
هانى عزيز
كميل حليم
بلاغ للأمم المتحدة بشأن فرشوط
مظاهرة ولقاء مبارك وأوباما
بلاغ لرئيس الجمهورية
وفاة عدلى أبادير
مؤتمر الأقباط بشيكاغو
قرار 1303 للكونجرس الأمريكى
المجلس القبطي الدولي
أقباط المهجر والداخل
منظمات أوربا القبطية والوحدة
إضراب عيد النيروز

Hit Counter

 

المصرى اليوم   تاريخ العدد ٢٦ اكتوبر ٢٠٠٨ عدد ١٥٩٦ عن خبر بعنوان [ منظمات «أقباط أوروبا» تعلن اتحادها.. وتنظم مؤتمراً موحداً في باريس ضد «الاضطهاد في مصر» ] كتب عمرو بيومي
تحت عنوان «نتحرك معاً ونكون نحن الفاعل وليس المفعول»، أعلنت المنظمات القبطية بأوروبا عن عزمها عقد مؤتمر مشترك في باريس، يولد من خلاله ـ حسب إعلانها ـ اتحاد المنظمات القبطية في أوروبا.
وأوضحت المنظمات في بيان ـ نشر علي المواقع الإلكترونية لمنظمات أقباط المهجر ـ أن المؤتمر سيقام في الثامن من شهر نوفمبر المقبل تحت شعار «ملعون من عاش لنفسه،
ولنسمو بأنفسنا فوق ذواتنا ونتحد لنعطي مثالاً للآخرين علي إنكار الذات وتحمل المسؤولية لرفع الظلم عن أهلنا في مصر»، وناشد الأقباط ضرورة المساهمة في عمل المنظمات القبطية، ومساعدتها في نشر القضية القبطية عالمياً.
وأوضح مصدر من منظمة «الأقباط متحدون» أن سبب اختيار باريس لتنظيم المؤتمر يرجع إلي «ارتفاع عدد جاليتها القبطية»، إضافة إلي نجاحها الكبير في المظاهرتين اللتين نظمتا في شهر يوليو الماضي، ولفتتا انتباه العالم الغربي لمشاكل الأقباط.
وقال المصدر: «سيتم توجيه دعوات حضور المؤتمر إلي مسؤولي حقوق الإنسان في مصر وبعض الشخصيات الليبرالية».

******************************

العربية نت الأربعاء 07 ذو القعدة 1429هـ - 05 نوفمبر 2008م عن خبر بعنوان [ يحضره ممثلون من 9 دول أوروبية مؤتمر في باريس للمنظمات القبطية بأوروبا لبحث مشاكل المسيحيين بمصر ]
دبي - فراج اسماعيل
تعقد أكثر من عشر منظمات قبطية في أوروبا مؤتمرا يوم السبت القادم 8-11- 2008 في العاصمة الفرنسية بحضور ممثلي 9 دول أوروبية لبحث مشاكل المسيحيين في مصر وإتخاذ موقف موحد تجاهها.
وتشمل أجندة المؤتمر الذي سيقتصر على يوم واحد، إعلان تكوين إتحاد لمنظمات أقباط المهجر في أوروبا، كمرحلة أولى لادماج جميع منظماتهم في العالم داخل اتحاد واحد.
والدول الأوروبية المشاركة هي فرنسا والنمسا والسويد وسويسرا وانجلترا والمانيا واليونان وايطاليا والمجر.
وتم توجيه الدعوة للرئيس الفرنسي نيكولاي ساركوزي، وإلى العديد من الشخصيات الدبلوماسية، وعدد كبير من منظمات حقوق الإنسان. بفرنسا.
وقال مدحت قلادة منسق عام المؤتمر لـ"العربية.نت" إنه ليس رسالة موجهة إلى الإدارة الأمريكية الجديدة بعد فوز باراك أوباما في الانتخابات الرئاسية، فقد كان الموعد محددا سلفا، مضيفا "لا نربط مصالح الأقباط بأي قرارات إو إدارات أمريكية. لا ننتظر شيئا من أوباما، وقد كان الأمر نفسه بالنسبة لسلفه جورج بوش، فنحن مواطنون مصريون لنا حقوقنا ومطالبنا الشرعية التي يجب علينا أن نعمل بقوة للحصول عليها دون مساعدات خارجية".
ونفى أي أجندة طائفية للمؤتمر أو لاتحاد أقباط المهجر المزمع تكوينه بقوله: ملفنا الرئيسي هو حقوق الانسان للشعب المصري بعنصريه المسلم والمسيحي، فهم أخوتنا في الوطن، لكننا نرى ازدياد المنحى الطائفي، ومن نتائج ذلك تعرض الأقباط للمزيد من الاضطهاد الديني كأفراد في شكل أحكام قضائية أو قرارات إدارية".
ولا تعلق الحكومة المصرية في العادة على المؤتمرات أو المظاهرات التي يقوم بها أقباط المهجر بحجة عدم تضخيمها، وتتعامل بشكل أساسي ورئيسي مع الكنيسة المصرية ورئاستها المتمثلة في البابا شنودة الذي لا يرحب باثارة المسألة القبطية من الخارج.
وقبل عدة أشهر نسبت وسائل الاعلام للبابا شنودة قوله "إنه لا يقبل التدخل الخارجي في شؤون مصر، واصفا أقباط المهجر بأنهم لا بعبرون عن الأقباط ، ولا يعلمون شيئا عن طبيعة مصر". كما نقلت عن الأنبا مرقص رئيس لجنة الإعلام بالكاتدرائية القبطية أن الكنيسة القبطية "وطنية وترفض تدويل القضية".
وتتهم تصريحات محسوبة على الحكومة منظمات أقباط المهجر بالسعي للاستقواء بالخارج في الشؤون الداخلية وهو ما تنفيه قيادات تلك المنظمات.

دعوات لمشاركة مسلمين
يرأس مؤتمر المنظمات القبطية في أوروبا د. مجدي سالم زكي أستاذ القانون بجامعة باريس، والذي قام بتأليف كتابين عن "حقوق الذميين، والأقباط" تم طباعتهما في باريس، ويساعده د.عوض شفيق أستاذ القانون في جنيف.
وقال قلادة إن المؤتمر ستتمخض عنه توصيات بخصوص العمل على "حل المشاكل القبطية، ومواجهة التطرف الذي زاد بصورة كبيرة مكتسحا الأقباط أيضا بصورة فجة، مما جعلنا نفكر لاتخاذ موقف حتى لا تنجرف مصر إلى عراق أخرى أو تحدث فيها مجازر".
وواصل أن "المؤتمر قبطي وليس طائفيا بدليل أنه دعا الكتاب والمثقفين المسلمين في العالم العربي وليس مصر فقط، فنحن نتعامل مع الشعب المصري كشعب واحد، ونعمل على تعضيد الدولة المدنية".
وأشار إلى أن المؤتمر "سيناقش الأحكام القضائية التي صدرت ضد بعض الأقباط، والعمل على تكوين خريطة موحدة للمنظمات لتحسين الأوضاع والتأكيد على حق مواطنة الأقباط".
المنظمات القبطية المشاركة هي منظمة "أصدقاء الأقباط" برئاسة جميل جورج وهي الداعية للمؤتمر، ومنظمة الشباب القبطي الفرنسي برئاسة نسيم كامل شحاتة ومنظمة "أقباط هولندا"، ومنظمة "أقباط السويد"، ومنظمة "الأقباط متحدون- انجلترا" برئاسة د. ابراهيم حبيب، ومنظمة "أقباط النمسا" لكمال عبد النور، و"منظمة أقباط إيطاليا" برئاسة أشرف رملة، والمنظمة القبطية بالمجر، ومنظمة أقباط ايرلندا، ومنظمة أقباط متحدون في سويسرا.

اتهام الاستقواء بالخارج
من جهته اعتبر د.نجيب جبرائيل مستشار البابا شنودة ورئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان، أن إتهام المؤتمر بأنه استقواء بالخارج، يطلق دائما على تلك المؤتمرات كشماعة حتى لا يتم مناقشة مطالبها بشأن حقوق الأقباط في الداخل.
وأضاف أن منظمات أقباط المهجر عقدت مؤتمرا في 9 و10 فبراير الماضي في القاهرة حتى لا ينظر بها من زاوية الاستقواء الخارجي، واصدرت 12 توصية لم يتحقق منها توصية واحدة، منها سن تشريع موحد لبناء دور العبادة، وعدم التمييز في الوظائف العامة والعليا، ونشر الثقافة القبطية أسوة بالإسلامية، وتنقية المناهج التعليمية من المواد التي تحث على الطائفية، وإيجاد مساحة للأقباط في وسائل الإعلام الحكومية، وتمثيل مناسب للأقباط في المجالس التشريعية والنيابية.
وأشار إلى أن مناقشة مؤتمر باريس للأحكام القضائية الأخيرة لا يعد تدخلا في شؤون القضاء لأن أحكام القانون الدولي والمعاهدة الدولية للحقوق المدنية تتيح اللجوء للمحاكم الدولية في حالة التضرر من أحكام أو إطالة مدة نظر القضايا، كما في حالة العائدين إلى المسيحية التي تنظر قضيتهم أمام القضاء المصري منذ خمس سنوات.
 

This site was last updated 11/06/08