Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

أخبار التحقيقات التى تجرى للوصول للجناة الذين قتلوا الشهداء الأربعة

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
صور الشهداء الأربعة
أخبار التحقيقات

Hit Counter

 

أجهزة الأمن المصرية تحاول تلفيق التهمة لأحد المسيحيين وتصوير أن الجريمة تمت بدافع الإنتقام

موتسيكل وسلاح نارى وأحدهم كان يحمل سكينا يهاجمون محلاً للصاغة أليست هذه طريقة لجمع المال للجهاد الإسلامى ضد الكفار وأعداء الله كم محلاً لصائغ مسلم قتل وسرق محله بهذه الطريقة يا أمن الدولة ألم يكن قتل وسرقة محلات الذهب هو أساس قتل السادات وشراء أسلحة مولت بها مجزرة أسيوط 

الأخبار بتاريخ  30/5/2008م السنة 56 العدد 17508 عن خبر بعنوان [ النيابة تسلمت تقرير الطب الشرعي في حادث الزيتون أهالي الضحايا تسلموا الجثث الأربع لدفنها في الصعيد التحريات تؤكد عدم وجود خلافات والمتهمان لم يسرقا شيئا ] متابعة رشاد كامل بهاء الدين محمد
أنتهي الطب الشرعي من تشريح جثث ضحايا حادث الزيتون الذي راح ضحيته صاحب محل مجوهرات كليوباترا وثلاثة من العمال اودع الطبيبان جورج مرقس وعادل البري تحت اشراف الدكتور اشرف الرفاعي مدير مشرحة زينهم التقرير النهائي عن اسباب الوفاة الذي تضمن ان سبب وفاة مكرم عازر جميل '60 سنة' صاحب المحل اصابته برصاصة مباشرة بالقلب واصابة العامل بولس باربع رصاصات في الصدر والذراعيين والعامل حماية برصاصة في الصدر والعامل امير ميخائيل برصاصتين.
وقد تسلم اهالي الضحايا الجثث الاربعة صباح امس لدفنهم في اسيوط مسقط رأس العمال وسوهاج مسقط رأس مالك المحل.

من ناحية اخري مازالت اجهزة الامن تواصل جهودها في جمع المعلومات عن المجني عليهم واسباب تواجدهم جميعا في المحل في وقت واحد وفحص علاقتهم ببعضهم البعض وبالآخرين والتأكد مما اثير عن اطلاق مجهولين للرصاص علي المحل في وقت سابق وقد تم القبض علي بعض المشتبه فيهم لتحديد خط سيرهم واماكن تواجدهم وقت وقوع الحادث.. تسببت الاقوال المتضاربة للشهود في بلبلة رجال الشرطة لوضع تصور لملامح الجناية وكيفية وقوع الحادث وشكل ونوع الدراجة المستخدمة والاسلحة التي استخدمها المتهمان وارتكاب الجريمة البشعة وخط سير هروبهما كما تم اخطار مديرية امن سوهاج واسيوط مسقط رأس المجني عليهم لعمل التحريات ومعرفة ما اذا كانت لديهم خلافات سابقة مع احد من جيرانهم او المتعاملين معهم.

سمعة طيبة
وقد اظهرت التحريات الاولية ان مالك المحل يتمتع بسمعة طيبة ومحبوب من الجميع وكريم مع الفقراء ويستعين به اصحاب المحلات في حل مشاكلهم وليس بينه وبين احد اي خلافات وان لديه ستة عمال يعملون معه منذ عدة سنوات خمسة منهم يعملون في الصباح وعامل في المساء وان مساحة المحل كبيرة وبها ورشة لخدمة الزبائن وان مالك المحل وخمسة من العمال يتواجدون في الصباح الباكر بالمحل كل يوم ووقت دخول الجناة عليهم كانوا يتناولون معا طعام الافطار.

وتوصلت التحريات إن السلاح المستخدم عبارة عن طبنةة عيار 9 ملليمتر كان يحملها احد الجناة في حين كان زميله يقوم بتأمينه واكدت التحريات عدم وجود اي دوافع للثأر اوالانتقام من المجني عليهم وتأكد بصفة نهائية ان الجناة لم يسرقا شيئا.

وقد كشفت معاينة النيابة عن وجود عقد بيع لمحل الذهب مسرح الجريمة باسم زوجة مالك المحل المجني عليه مكرم جميل عازر وهو عقد موثق.. بينما أكدت تحريات رجال المباحث ان مالك المحل كان قد باع المحل الي حماته من قبل.. وبسؤال زوجة المجني عليه اقرت بالبيع لها واكدت انه تم منذ فترة وان العقد كان يحتفظ به زوجها في خزينة المحل خوفا عليه من الضياع.. يباشر التحقيقات فريق من نيابة حوادث غرب ونيابة الزيتون وهم محمد سيف وسامح حافظ وشريف العجان باشراف شريف السعيد والمستشار محمد غراب المحامي العام لنيابات غرب القاهرة.

وترجح تحقيقات النيابة ان يكون الجناة مستأجرين وتسير التحقيقات في اتجاهين الاول وجود خلافات بين صاحب المحل مع احد اقاربه او معارفه حول ملكية محل الصاغة والثاني حول الواقعة التي حدثت شهر يناير الماضي حيث اكتشف صاحب المحل حدوث عجز وشك في احد العاملين لديه وقام باخذ ايصالات امانة عليه مقابل عدم الابلاغ عنه وترك المحل.

التقت الاخبار مع الاهالي المقيمين بمنطقة الحادث يقول كامل حنا '40 سنة' يقيم في نفس العقار الذي يقع به المحل ان مكرم جميل لم يكن له اي خلافات او عداءات مع جيرانه بل كان محبوبا حيث أقيم في العقار ولم يكن له اي اختلاط بالناس ويؤكد عاطف موريس '48 سنة' ساكن بذات العقار ان الجواهرجي لم يكن له اي علاقات نسائية ولم يتعرض لاي عمليات سرقة منذ ان افتتح المحل ويقول محسن بركات عامل بمحل ملابس مجاور لمحل المجوهرات ان المحل الذي شهد الحادث يفتح يوميا من الساعة 9 صباحا وحتي العاشرة مساء وكان به 6 عمال يعملون علي ورديتين وكانوا محبوبين من سكان المنطقة ولم يكن لهم اي خلافات مع احد بينما يري بطرس نبيل احد زبائن المتوفي ان زوجته كانت تتعامل مع المحل منذ 20 سنة دون غيره بسبب امانته.. تم تشييع جنازة مكرم جميل من كنيسة بمصر الجديدة وحضر الجنازه العديد من رجال الاعمال وبعدها تم نقل الجثمان لدفنه في سوهاج .

**********************

المصرى اليوم تاريخ العدد الجمعة ٣٠ مايو ٢٠٠٨ عدد ١٤٤٧

 استمع شريف السعيد رئيس النيابة ومديرها محمد سيف، وأحمد عيد وكيل النائب العام إلي أقوال العاملين الناجين من الموت.
قال زكريا وجيه الذي يعاني من إصابة بطلق ناري في الفخذ إنه كان داخل محل مجوهرات كيلوباترا بصحبة صاحبه وباقي العمال، ودخل عليهم شخصان يحملان مسدسين، أطلقا عيارين علي صاحب المحل الذي كان يجلس علي المكتب، وعند مشاهدته الجريمة حمل المقعد من تحته وضرب به أحدهما فأطلق عليه رصاصة أصابته في فخذه فسقط علي الأرض ولم يدر بشيء بعد ذلك.
وروي تامر جميل، العامل الثاني الذي نجا من رصاص الجناة تفاصيل الجريمة فأكد أن الأسلحة غير كاتمة للصوت، فوجئ بالمتهمين يدخلان المحل، ويتمتعان بطول القامة، أحدهما ذو بشرة سوداء، وشعر كثيف يبدو كأن عليه كمية من «الجيل»، وفور دخولهما أطلقا الرصاص علي كل الموجودين، ولقربه من دورة المياه اختبأ بها، فظنا أنه ضمن القتلي، وكانا يرتديان ملابس عادية، عبارة عن بنطلون وقميص يضعان نظارات سوداء علي أعينهما، شعرهما أقرب إلي الباروكة، وأنه يراهما لأول مرة، فلم يسبق له رؤيتهما.

*****************************

كذب أجهزة الأمن

 فى الدول المتحضرة نجد أن تصريحات البوليس محدده وبأدلة أما فى الدول الإسلامية فتجدها متضاربه وليست موثوق بها ، وجريدة حكومية تصدر فى مصر مثل جريدة الجمهورية الصادرة بتاريخ 31 من مايو 2008 م يصدر بها ان عبارات مثل أكد مصدر أمني كبير بأن مذبحة محل مجوهرات "كليوباترا" بشارع نصوح بالزيتون بالقاهرة هي قضية جنائية وليست سياسية أو طائفية وربما تكون بهدف الانتقام من صاحبه لخلاف معه لأن جرائم السطو المسلح علي محلات الذهب تم القضاء عليها نهائيا من عشر سنوات مضت ولم تحدث من وقتها إلي الآن حتي وقع هذا الحادث الذي سيتم كشف الجناة عنه وضبطهما قريبا لمعرفة الدوافع والأسباب.فى الوقت الذى حدثت حادثة مشابهة فى شهر فبراير من نفس السنة موتسيكل والقتيل مسيحى والقتلة مسلمين ونفس تخطيط العصابات التى حاولت قتل كبار رجال الدولة والفرق بين الحادثتين ثلاثة أشهر هذا كذب مفضوح يا مسلمين أن هذه الحادثة هو بداية لنشاط عصابات الإسلام لأنكم غمضتم أعينكم عن الحادثة التالية .

http://www.coptichistory.org/new_page_5281.htm فى فبراير ٢٠٠٨ م ذبح صائغ قبطى بحى الوراق فى القاهرة

جريدة الجمهورية  السبت 26 من جمادى الأولى 1429هـ - 31 من مايو 2008 م  عن خبر بعنوان [ في مذبحة الزيتون 5 فرق بحث بسوهاج ومصر الجديدة وفحص جميع أقارب الجواهرجي ] أيمن السباعي
يبذل رجال مباحث القاهرة جهوداً مكثفة لكشف غموض حادث مقتل مكرم عازر جميل "60 سنة" صاحب محل مجوهرات "كليوباترا"
بشارع نصوح بمنطقة الزيتون وثلاثة من عمال المحل واصابة عامل آخر وذلك بإطلاق الأعيرة النارية عليهم من مجهولين
أثناء وجودهم بالمحل ظهر يوم الأربعاء الماضي والفرار هربا بدراجة بخارية دون سرقة شيء من المجوهرات والأموال
ليعثر الأهالي والمارة علي الجثث غارقة في الدماء بالمحل الذي شهد المذبحة البشعة في عز الظهر بعد استغاثة العامل المصاب وآخر تصادف وجوده بدورة المياه وظل مختفيا فيها وقت الجريمة.
* بعد مرور ثلاثة أيام علي الحادث البشع قام رجال مباحث القاهرة بقيادة اللواء فاروق لاشين مدير الإدارة العامة للمباحث واللواء أمين عزالدين مدير المباحث واللواء مصطفي عبدالعال رئيس مباحث قطاع شرق العاصمة بإعادة سماع أقوال العامل المصاب زكريا وجيه الذي أصيب برصاصة في الفخذ أثناء المذبحة ونقل لمستشفي المطرية التعليمي للعلاج والآخر تامر جميل والذي نجا من الحادث بأعجوبة لتصادف وجوده في دورة المياه بالمحل وقت الحادث وذلك باعتبارهما شاهدا الجناة وقت المذبحة وقرر بأنهما وباقي زملائهم الضحايا وصاحب المحل حضروا كعادتهم للعمل في الحادية عشرة صباحاً تقريباً واخرجوا المجوهرات من الخزينة لاعداد الفاترينة ووضع الذهب بها استعدادا لاستقبال الزبائن والبيع وفوجئوا بدخول شخصين للمحل يرتديان "بناطيل جينز" اعلاها تي شيرت لاحدهما بينما يرتدي الآخر قميصا وعلي وجههما نظارة شمسية سوداء وبعد ثوان من دخولهما واغلاق الباب الزجاجي للمحل خلفهما ظهرت في يد أحدهما طبنجة أطلق منها الرصاص في البداية علي صاحب المحل مكرم عازر "60 سنة" "الشهير بالخواجة" أثناء جلوسه علي المكتب ليسقط قتيلا ينزف الدماء متأثراً باصابته برصاصة بالصدر وأخري بالذراع وأطلق بعدها الأعيرة النارية عليهم دون أن يرحما صرخاتهم وتوسلاتهم ليسقطوا غارقين في الدماء بأرضية المحل ثم فرا هاربين مستقلين دراجة بخارية كانت متوقفة بجوار المحل دون سرقة أي شيء من المجوهرات والأموال وأدليا بأوصافهما التقريبية وملابسهما.
* اضاف العامل المصاب زكريا أنه بعد الحادث اكتشف اصابته برصاصة في الفخذ فحمد الله علي نجاته من الموت وخرج مذعوراً ينزف الدماء معه العامل تامر جميل الذي كان مختفيا في دورة المياه وأصيب بصدمة عصبية يصرخان ويستغيثان بالأهالي والمارة بالشارع وأصحاب المحلات المجاورة لسرعة الحضور في محاولة لنقل الضحايا الأربعة هم صاحب المحل والعمال الثلاثة للمستشفي وتبين بعد وصول سيارات الاسعاف بأنهم لفظوا أنفاسهم الأخيرة متأثرين باصاباتهم.
* أكد العامل المصاب وزميله ان الجناة دخلا المحل قاصدين قتل صاحبه وبعدها امطروهم بالرصاص لينهوا حياة الباقين حتي لا يجرؤ أحد علي اعتراضهم وانهم نفذوا جريمتهم بهدوء في ثوان معدودة دون كلام مع أحد وان الذي أطلق الرصاص كان شخص واحد والثاني كان بجواره لتأمينه وهربا للشارع وهما يستقلان دراجتهما البخارية دون ان يعترض أحد طرريقهما.
* مازالت أجهزة الأمن بإشراف اللواء اسماعيل الشاعر مساعد أول وزير الداخلية لأمن القاهرة ونائبه اللواء عبدالجواد احمد عبدالجواد تكثف جهودها لحل لغز الحادث الاجرامي البشع بتكثيف التحريات حول مكان الجريمة للتوصل إلي أي شهود جدد من الأهالي في محاولة لرسم صورة تقريبية دقيقة للجناة تساعد في القبض عليهما بعد تحديد شخصيتهما.
وقد تم حتي الآن فحص أعداد كبيرة تزيد علي 100 شخص من المشتبه فيهم وأرباب السوابق والمعروف عنهم ارتكاب مثل تلك الجرائم بمعرفة اللواء سامي سيدهم ولكنها وصلت لطريق مسدود وقد تم تقسيم فريق العمل الذي يضم أعدادا كبيرة من الضباط بكافة قطاعات العاصمة إلي 5 مجمعات سافرت أحداها إلي سوهاج بلدة صاحب المحل لفحص علاقاته هناك بأهل البلده وأقاربه والمتعاملين معه لمعرفة ما إذا كانت تجد هناك مشاكل وخلافات أو خصومات ثأرية بينه وبين أحد من عدمه. كما توجهت مجموعة ثانية من الضباط إلي محل اقامة صاحب المحل المجني عليه المقيم بمنطقة مصر الجديدة وهو أب لابنتين هما "كريستينا وسارة" وهما متزوجتان وجار فحص علاقته بجيرانه والمحيطين به لمعرفة ما إذا كانت تجد بينه وبين أحد خصومة من عدمه وتقوم مجموعة ثالثة بفحص مكان الحادث واصحاب المحلات المجاورة بالشارع ومجموعة رابعة لفحص تجار الذهب المتعاملين معه لتتأكد من أن الجناة ليسا مأجورين منهم وتقوم مجموعة خامسة بمحاولة سماع أقوال أفراد أسرته وهم زوجته وابنتاه وأهله والمقربون منه بعد تهدئتهم من الصدمة وذلك منذ الانتهاء من دفن جثث الضحايا التي تم تسليمها لاصحابها من مشرحة النيابة بزينهم بالسيدة زينب بعد تشريحها لمعرفة سبب الوفاة وأماكن الاصابة بالرصاص تنفيذا لقرار النيابة ويحاول رجال المباحث مناقشة اسرة صاحب المحل المجني عليه في محاولة للوصول إلي أي خيط يقود الضباط لكشف لغز الحادث الإجرامي والذي يرجح انه وقع بدافع الانتقام لأن الجناة قاما بتنفيذه ولم يسرقا أية أموال من الموجودة بالخزينة كما تركا المجوهرات الموجودة داخل المحل ولم يحاولا سرقتها ويستبعد رجال المباحث ان يكون الحادث سياسياً أو طائفيا وان كانت الدلائل والشواهد تؤكد انه جنائي وأن الجناة قاما بتنفيذه في وقت الظهر بعد فتح المحل مباشرة لأن هذا الوقت تكون فيه حركة الأهالي المكان والشارع بطيئة ويكون البيع شبه معدم ويكون المحل خالياً من الزبائن بخلاف نهاية اليوم الذي يتردد فيه الزبائن علي المحل بكثرة للشراء لذلك الجناه وقت الظهيرة ليكون من السهل عملية تنفيذ الجريمة والفرار هربا في الشوارع الجانبية بالدراجة البخارية للخروج من المنطقة وتشير التحريات إلي ان الجريمة ارتكبت بهدف الانتقام من صاحب المحل لخلافات معه غير معروفة وانه تم قتل العمال لمجرد تواجدهم معه في المحل وحتي لايتعرفوا علي الجناه فيما بعد أو ان يحاولوا اعتراضهما أثناء الهرب وهو مايتم كشفه خلال الساعات القادمة.
* تشير معلومات أجهزة الأمن إلي أن صاحب المحل بدأ حياته في تجارة المجوهرات منذ سنوات طويلة من الصفر حتي أصبح من كبار التجار وأنه اشتري المحل المجاور له منذ عام 2002 تقريبا وضمه لمحله ليصبح اكبر محل بالشارع واستعان بخمسة عمال لديه منهم ثلاثة من العمال الضحايا من بلدة أسيوط وآخر من المنيا ولهم اقامة بالقاهرة الكبري وقد تم التوصل إلي حدوث خلاف بسيط بينه وبين عامل منذ عدة أشهر لاختلاس العامل 800 جرام من الذهب وحينما رفض دفع قيمتها اجبره علي تحرير ايصال أمانة وطرده ورفع عليه قضية وحصل علي حكم ضده وقد تم استدعاء العامل المطرود ولكن تبين من الفحص عدم علاقته بالجريمه البشعة ولايزال رجال مباحث القاهرة يواصلون جهودهم المكثفة التي يتابعها حبيب العادلي وزير الداخلية للقبض علي الجناه بتكثيف التحريات حول مذبحة الجواهرجي وعماله الثلاثة داخل المحل الذي تم تشميعه الآن بقرار من النيابة والتحفظ علي الأموال والمجوهرات الموجودة داخله لحين انتهاء تحقيقات النيابة.
أكد مصدر أمني كبير بأن مذبحة محل مجوهرات "كليوباترا" بشارع نصوح بالزيتون بالقاهرة هي قضية جنائية وليست سياسية أو طائفية وربما تكون بهدف الانتقام من صاحبه لخلاف معه لأن جرائم السطو المسلح علي محلات الذهب تم القضاء عليها نهائيا من عشر سنوات مضت ولم تحدث من وقتها إلي الآن حتي وقع هذا الحادث الذي سيتم كشف الجناة عنه وضبطهما قريبا لمعرفة الدوافع والأسباب.

***********************

المصرى اليوم تاريخ العدد ١ يونيو ٢٠٠٨ عدد ١٤٤٩ عن خبر بعنوان [ ٤ أجهزة أمنية تحقق في مذبحة الزيتون.. الجانيان محترفان والأسلحة المستخدمة عالية الكفاءة ] كتب عمر حسانين وهاني رفعت وفاطمة أبوشنب ١/٦/٢٠٠٨
قالت مصادر لـ«المصري اليوم»، أمس، إن ٤ أجهزة أمنية تتسابق لكشف لغز «مذبحة الزيتون»، التي راح ضحيتها صاحب محل مجوهرات و٣ من عماله، وأنه ألقي القبض علي مشتبه به تحتمل مشاركته في الجريمة، كما يتم احتجاز عدد من أصحاب الدراجات النارية لاستجوابهم.
وكشف تقرير الطب الشرعي المبدئي أن الجانيين محترفا قتل، حيث أوضحت الصفة التشريحية لجثث مكرم وحماية وأمير، أن كلا منهم فارق الحياة متأثراً بإصابته بطلقة واحدة استقرت في القلب، فيما فجرت رصاصة واحدة رأس بولس.
واستدعت نيابة الزيتون أحد العاملين المطرودين من العمل في محل مجوهرات كليوباترا يدعي «ناجي» لاستجوابه، حيث كشفت تحريات المباحث بقيادة اللواءين إسماعيل الشاعر، مساعد وزير الداخلية، وفاروق لاشين، أنه علي خلاف مع صاحب المحل الذي اتهمه بالسرقة وصدر ضده حكم بالحبس، ورفض وساطة أسرته للتصالح، وحاول تنفيذ الحكم عليه،
وقرر المستشار عبدالمجيد محمود، النائب العام، تشميع محل المجوهرات بالحالة التي عليها من حيث آثار الدماء وبقايا طعام الإفطار التي كانت علي المكتب، لحين فك طلاسم الجريمة وضبط الجانيين، بعد ذلك يتم حصر الورثة وتسليمه لهم.

************************

المصرى اليوم تاريخ العدد الاثنين ٢ يونيو ٢٠٠٨ عدد ١٤٥٠ عن خبر بعنوان [ تسليم محل مجوهرات «الزيتون» إلي الورثة في حراسة مشددة ] كتب عمر حسانين وفاطمة أبوشنب
سلمت أجهزة الأمن في الثانية بعد ظهر أمس محل مجوهرات كليوباترا إلي ورثة صاحبه مكرم عازر الذي لقي مصرعه و٣ من العمال، علي يد مجهولين إلي ابنتيه سارة وكريستين وزوجته وشقيقيه الطبيب مليك وفريال وقبل توجههم إلي شارع نصوح، استمعت النيابة لأقوالهم دون الزوجة التي تم استدعاؤها بالتليفون وأكدوا أنهم فوجئوا بالحادث، ونفوا وجود أي خلافات أو صراعات ثأرية أو تجارية بين القتيل وآخرين، وأكدوا حسن سمعته، وفي نهاية جلسة التحقيق تقرر تسليمهم محل المجوهرات، حيث تجمع عدد كبير من المارة والجيران أثناء فض أختام الشمع والتسليم، وتباينت ردود الأفعال بين الورثة، كما واصلت أجهزة الأمن جهودها للوصول إلي منفذي الجريمة البشعة، وناقشت مشتبها بهم، وأوفدت مأموريات إلي عدة محافظات لجمع معلومات ذات علاقة بالحادث.
وصل ابنتا مكرم عازر وشقيقاه إلي النيابة، ومثلوا أمام فريق التحقيق الذي يضم شريف العجان وسامح حافظ وكيلي النائب العام بإشراف شريف السعيد، رئيس نيابة الزيتون، وأجمعوا أن حادث إطلاق النار علي الضحية وعماله كان مفاجأة لهم حيث لم تكن له خلافات أو عداءات في سوق المجوهرات، ونفوا وجود صراعات ثأرية للأسرة في الصعيد، وفي نهاية التحقيقات قرر محمد يوسف، مدير النيابة تسليمهم محل مجوهرات كليوباترا الذي شهد الجريمة وأثناء خروجهم اتصلت الابنتان سارة وكريستين بوالدتهما لضرورة حضورها أثناء تسلمهم محل المجوهرات، ولحقت بهم إلي شارع «نصوح» في الزيتون.
وبدأت عملية التسليم في الثانية بعد الظهر، في حراسة أمنية مشددة، أشرف عليها اللواء إسماعيل الشاعر، مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن القاهرة، ووجدت آثار دماء الضحايا علي الأرضية، ومكتب صاحبه بكميات كبيرة وكذلك بقايا طعام الإفطار الأخير الذي كان يتناوله مكرم عازر.
فيما تجمع عدد من الجيران والمارة حول المكان وطالبهم اللواء مصطفي عبدالعال، رئيس قطاع البحث بشرق القاهرة بالمغادرة، وعلت آثار الحزن وجوه الورثة، وتباينت ردود أفعالهم عند اللحظة الأولي لدخولهم المحل بعد الحادث.
بينما واصل فريق البحث الذي يقوده اللواء أمين عز الدين، مدير مباحث القاهرة، بإشراف اللواء فاروق لاشين، مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، جهوده لفك لغز الجريمة الغامضة، وتم استجواب عدد جديد من المشتبه بهم، وتم إرسال عدة مأموريات إلي محافظات في الوجه القبلي بالتنسيق مع الأمن العام لجمع معلومات حول الحادث.

 حفظ التحقيقات في جريمة السطو المسلح علي محل مجوهرات "كيلوباترا

الجمهورية الاثنين 13 من رجب 1430هـ - 6 من يوليو 2009م

أحمد مراد قرر المستشار عمرو قنديل المحامي العام الأول لنيابات غرب القاهرة حفظ التحقيقات في جريمة السطو المسلح علي محل مجوهرات "كيلوباترا" بشارع نصوح بالزيتون في مايو من العام الماضي والذي راح ضحيته صاحبه مكرم عازر جميل "60 سنة" وشهرته "الخواجة" و3 عمال هم: أمير ميخائيل نصير "27 سنة" وبولس حلمي بارع "24 سنة" وحماية مكرم صليب "28 سنة" وإصابة العامل زكريا وجيه "44 سنة" وذلك لعدم توصل أجهزة الأمن لمرتكبي الحادث.

هل هذه من فبركة أمن الدولة ؟

الكشف عن خلية إرهابية داخل مصر تضم‏25‏ عضوا ويقودها فلسطيني المتهمون اغتالوا جواهرجي الزيتون ورصدوا سفنا بالقناة وأنابيب بترول لتفجيرها القاهرة

الأهرام 10/7/2009م السنة 133 العدد 44776 ـ من أحمد موسي‏:‏

كشفت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية عن خلية إرهابية جديدة‏,‏ تضم‏25‏ عضوا‏,‏ يقودهم فلسطيني يدعي تامر محمد موسي‏,‏ ويعتنقون فكر التكفير والجهاد‏,‏ حيث تبين أن الخلية كانت وراء الهجوم علي محل المجوهرات بالزيتون العام الماضي‏,‏ الذي راح ضحيته مالك المحل وأربعة آخرون‏,‏ وهي الجريمة التي نفذوها لتدبير تمويل نشاطهم الإرهابي‏,‏ فضلا عن محاولتهم السطو علي إحدي الصيدليات‏ وسرقة الأسلحة من أفراد الشرطة‏,‏ وفشلهم في تزوير الأوراق المالية باستخدام طابعات الليزر‏.‏ وحسبما أعلن مصدر مسئول‏,‏ فإن الأجهزة الأمنية نجحت في إجهاض عمليات إرهابية خطط أفراد الخلية الإجرامية لتنفيذها بأساليب مبتكرة يصعب رصدها‏,‏ بتفجيرات عن بعد وتلغيم السيارات‏,‏ وتضمنت اعترافات عناصر هذه البؤرة قيامهم بفتح قنوات اتصال مع تنظيم جيش الإسلام الفلسطيني‏ المرتبط بفكر وتحرك تنظيم القاعدة‏,‏ من خلال قيادي الخلية تامر موسي‏,‏ والدفع بعناصر إلي داخل البلاد‏,‏ وأخري إلي قطاع غزة‏,‏ لتلقي التكليفات بتنفيذ عمليات علي الأراضي المصرية‏,‏ بهدف دعم ما وصفوه بجهادهم في فلسطين‏,‏ كما جرت الاتصالات مع قيادي بتنظيم القاعدة من المقيمين خارج البلاد‏,‏ للقيام بعمليات في مصر‏,‏ وجري رصد سفن أجنبية بقناة السويس وخطوط أنابيب البترول وذلك لتفجيرها‏.‏

القبض على العضو المصري «الأخطر» بـ «خلية الزيتون» في ميلانو
لمتهمون في قضية خلية الزيتون داخل قفص الاتهام، في الجلسة الثانية ، محكمة جنايات شمال القاهرة , 18 إبريل 2010 , ترجع هذه القضية إلى اتهام 25 شخص بتكوين خلية إرهابية تحت إسم - الولاء و البراءة - التي تدعو لتكفير الحاكم وإباحة الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء علي أفراد الشرطة والسائحين الأجانب والمسيحيين واستحلال أموالهم وممتلكاته ، و تتهمهم النيابة العامة أنهم وراء حادث إطلاق النار على صائغ مسيحي و 3 من العامل لديه داخل محل عمله في منطقة الزيتون .
المصرى اليوم 31/10/2010م أميرة عبد الرحمن
ألقت السلطات الإيطالية القبض على المواطن المصري هاني عبد المقصود (33 عاما)، المطلوب من قبل السلطات المصرية بتهمة الانتماء إلى تنظيم «الولاء والبراء»، في القضية المعروفة إعلاميا باسم «خلية الزيتون».وألقت قوات مكافحة الإرهاب فى مدينة ميلانو القبض على المتهم، بناء على إصدار محكمة جنايات شمال القاهرة أمرا بضبطه وإحضاره، كونه «العضو الأخطر» في هذا التنظيم، وهو ما استجابت له السلطات الإيطالية، المتوقع لها أن تسلم المتهم خلال الساعات القليلة المقبلة.وذكرت وكالة «آكي» الإيطالية أن عبد المقصود، يعيش في إيطاليا بطريقة شرعية منذ عامين، وأنه متزوج وله ثلاثة أولاد، ويملك شركة صغيرة للتنظيف. وأضافت أنه العضور الأبرز في «خلية الزيتون»، التى قامت بأعمال سطو مسلح على محلات لتجار ذهب مسيحيين وقتلت أربعة مواطنين مصريين.
وتتكون الخلية من 26 شخصا، وتم تفكيكها في يوليو من العام الماضي، وتدعو جماعة «الولاء والبراء»- حسب قرار نيابة أمن الدولة العليا- إلى تكفير الحاكم وإباحة الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة.
وتبين من التحقيقات أن هاني عبد المقصود قام بتقديم دعم مالى ولوجستى وزود باقى أفراد الخلية بأجهزة إلكترونية حساسة، منها ما استخدم فى عمليات إطلاق صواريخ.
وكانت أهم أهداف تلك المجموعة – حسب التحريات - قلب نظام الحكم والإضرار بمصالح الشعب المصري، والسعي لإصابة أهداف حساسة، مثل تعطيل مرور السفن عبر قناة السويس، والقيام بتفجيرات في أنحاء مختلفة فى مصر من شأنها الإخلال بالأمن العام، والعمل على إشعال الفتنة الطائفية.

This site was last updated 11/01/10