Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

جبهة علماء الأزهر والأخوان ينتقدون وزير الثقافة لمنحه جائزة الدولة للقمنى

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
تكفير وإهدار دم مصرية
نوال السعداوى وسحب الجنسية
الكهنوت الكاثوليكى بالأزهر
الأزهر وجائزة القمنى
علماء الأزهر وحسن حنفى
جلد إيناس الدغيدي وقطع لسانها
الأزهر وحد الردة
Untitled 2184
Untitled 2185

Hit Counter

الأزهر والأخوان المسلمين والهلوسة الإسلامية الدينية ترفع صوتها بسحب جائزة الدولة التقديرية من الدكتور سيد القمنى وهذا ثانى حائز لجائزة الدولة التقديرية يعترض الأزهر على حصوله على جائزة الدولة وكأن الأزهر يحكم مصر ، هذا وقد قامت جريدة المصريون التى تتبنى فكر ألإخوان المسلمين بإتهام القمنى أنه حاصل على دكتوراه مزيفه وإشتراها بالفلوس من جامعة أمريكية وشنت حمله ضارية عليه لسحب الجائزة منه ، ولا يوجد كاتب واحد فقط فى جريدة المصريون له فكر مستنير وخلاق ومبتكر ، وقد نست هذه الجريدة وغيرها أن درجة الدكتوراه ليست دليل على تقديم فكراً وليست سبباً لترشيح إنسان لجائزة ما ، وحتى لو كانت درجة الدكتوراه مزورة فهو لم يفتح عياده بها وأحدث ضرراً للآخرين ، فليذهب كتاب الجريدة وأصحابها للمصالح الحكومية سيجدون كل من فيها ينادى ألاخر بكلمة ياباشا من رئيس الوزراء حتى أصغر عامل مروراً بوزارة الداخلية ، أما عن حكاية الدكتوراه فى مصر ففضائحها كثيرة منها ما هو أخذ بالفلوس ومنها ما هو أخذ بالسهرات الحمراء ومنها ما هو أخذ بالهدايا ومنها ما هو أخذ مقابل شقة أو منصب لأحد أقاربه أو بالواسطه أو خلافة  ولكن إنعدم تماما فى مصر من يأخذ درجة الدكتوراه  عن طريق مجهوده وعرقه لقد تربت أجيال كثيرة فى مصر عن طريق الغش وصار الغش له مكان الصدارة فى حياة المصرى وأقرأ الحوادث فى كل جريدة ستقرأ الكثير من حالات الغش

وقد قال سيد القمنى رداً على هذه الحملة الشعواء قائلاً : أنه لن يتنازل عن جائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية، وقيمتها البالغة 200 ألف جنيه، رغم الدعوات التي وجهها مثقفون له بالتنازل عن الجائزة،  إن هذه الجائزة عصارة تعب وجهد وعرق على مدار سنوات كثيرة مضت أخذت منه شبابه"، مضيفا أنه لا يحمل إلا شهادة التطعيم ولكنه لن يتنازل عن الجائزة أنه ذهب إلى المجلس الأعلى للجامعات في الأسبوع الماضي، وأنهم تأكدوا من صحة شهادة الدكتوراه المزورة التي نالها من مكتب أمريكي محترف في تزوير الشهادات العلمية مقابل 200 دولار للشهادة. ، وأضاف أنه سعى في بداية حياته للحصول على الدكتوراه بهدف حلم الهجرة والعيش في أوروبا أو الولايات المتحدة كسائر أبناء جيله، لذا سعى للحصول على الدكتوراه من إحدى الجامعات الأمريكية حتى يتسنى له تحقيق حلمه بالهجرة، إن مهاجميه ليسوا في قامته العلمية أو مستواه الثقافي، وهاجم خصوصا الكاتب بلال فضل الذي بدوره تحدى القمني أن يرفع دعوى قضائية على خلفية كتاباته التي يثبت فيها تورطه في تزوير درجة الدكتوراه، وتابع متسائلا: كيف يجلس أمامي ويناطحني بلال فضل ويجادلني؟ هذا ما أسميه "الهرتلة".لا أحد يستطيع محاسبتي على منحي هذه الجائزة لأنني لم أسع إليها، بل رأت الدولة أنني قدمت أفكارا تفيدها وتفيد غالبية الشعب"، وتوجه بالقول إلى المطالبين له بالتنازل عن الجائزة "عليهم أن يريحوا أنفسهم ولا يتحدثوا كثيرًا لأنهم "بينفخو في قربة مخرومة"

وقال القمني أن جميع الذين يهاجمونني "قتالين قتلة" وممولين من إيران والسعودية وأصحاب الفكر الوهابي". وانتقد كل من طالب بسحب الجائزة منه، لأنه تبرأ من أفكاره في العديد من المحافل ووسائل الإعلام، مشيرا أن كل من يطلب ذلك لا يعلم شيء ويريد أن يركب الموجه ويشتهر من خلال الهجوم عليّ

*******************************************************************************************

الإخوان المسلمين يحركون الأزهر

في هجوم "ساخر" على حكومة الوطني.. نواب بالبرلمان: الدولة تواجه الأزمة المالية بدفع 200 ألف جنيه لـ"منكر النبوة" من أموال المسلمين المصريين
كتب صلاح الدين أحمد (المصريون): : بتاريخ 10 - 7 - 2009 

شن نواب "الإخوان المسلمين" والمستقلين هجومًا حاداً على الحكومة ردًا على استضافة مكتبة الإسكندرية بالاشتراك مع المركز القومي للترجمة لعدد من الكتاب المعروفين بميولهم العدوانية للإسلام والإساءة له وفي مقدمتهم الكاتب السوري حيدر حيدر، صاحب رواية "وليمة لأعشاب البحر" المسيئة للذات الإلهية والقرآن الكريم، فضلاً عن الكاتب مرسيل خليفة صاحب روايتين "مجنون ليلى" و"أبو يوسف" اللتين سببتا جدلاً واسعًا لما فيها من إسفاف في الألفاظ وتطاول على الدين والخالق عز وجل.
وتساءل النائب صابر أبو الفتوح، عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين، عن الأسباب والدوافع وراء تعمد أجهزة الدولة تكريم من يسئ إلى الإسلام والى الذات الإلهية؟، وهل فتحت مكتبة الإسكندرية ووزارة الثقافة أبوابها لمن يريد أن يتطاول على الأديان بزعم حرية التعبير؟!، وهل يرضى شيخ الأزهر عن هذا الكلام وهذا الاستفزاز لمشاعر المسلمين والتعرض والتهكم على الدين؟!.
وطالب أبو الفتوح، في سؤال برلماني عاجل إلى رئيس الحكومة وفاروق حسنى وزير الثقافة، بإلغاء هذه الندوات وضيوفها الذين يسيئون للإسلام، وتساءل: هل توافق الحكومة على مثل هذه الندوات التي تتسبب في احتقان المواطنين وشحنهم ضد هؤلاء الكتاب؟.
كما اتهم النواب: على لبن، وحسين إبراهيم، ومصطفى الجندي، وإبراهيم زكريا يونس، والشيخ السيد عسكر، وصلاح الصايغ، والدكتور محمد البلتاجي، ومحمد عبد العليم داود حكومة الحزب الوطني بتوجيه ضربات موجهة للدين الإسلامي وإعطاء جوائز تقديرية ومالية لمن يسيئون للإسلام وللذات الإلهية وللرسول صلى الله عليه وسلم.
وتساءلوا: لماذا تستمر وزارة الثقافة في استفزاز مشاعر المسلمين بطبعها من قبل ثلاث روايات جنسية على نفقتها الخاصة والتي كشفها تحت القبة النائب السابق الدكتور جمال حشمت وهي القضية التي عالجها وزير الثقافة وقتها لتهدئة ثورة غضب المسلمين بإقالة على أبو شادي من منصبه ومعه المسئولين عن طباعة هذه الإصدارات؟.
وأشار النواب "عبد الوهاب الديب، والدكتور جمال زهران، والدكتور حمدي حسن" إلى استجواب قدمه النائب المستقل مصطفى الجندي يتهم فيه وزارة الثقافة بتداول وبيع العديد من المؤلفات التي تسئ للإسلام وإلى شخص النبي، صلى الله عليه وسلم، تتناول جانبًا من حياته الشخصية بشكل غير لائق، ولا يتفق مع عظمة ومكانة الرسول، وتأليف كتاب تحت عنوان "الحب الجنسي في حياة النبي" من تأليف بسنت رشاد بسعر الكتاب 20 جنيه.
وفي نفس السياق، اتهم النواب "يسري بيومي، وسعد عبود، والدكتور أحمد دياب، وتيمور عبد الغني الحكومة بإهدار المال العام، رغم تصريحاتها التي تؤكد فيها حرصها التام على ترشيد الإنفاق لمواجهة الأزمة المالية العالمية، وتساءلوا في سخرية: هل مواجهة الأزمة المالية العالمية تتطلب منح جائزة تقديرية للكاتب سيد القمني تبلغ قيمتها 200 ألف جنيه، علاوة على مكافأة شهرية رغم أن هذا الكاتب سخر حياته لمواجهة الإسلام وإنكاره نبوة النبي واتهامه للدين الإسلامي بأنه "مزور" اخترعه بني هاشم للسيطرة السياسية على قريش.
ووجهوا سؤالاً لشيخ الأزهر حول رأيه فيما تقوم به وزارة الثقافة والتي سبق لها أيضا أن أعطت جائزة الدولة التقديرية للشاعر حلمي سالم عن قصيدته "شرفة ليلى مراد" والتي يسئ فيها للذات الإلهية.
وطالبوا الإمام الأكبر بأن يبدي رأيه حول استنكار الدكتور فريد واصل، مفتي الديار المصرية الأسبق، منح الجائزة التقديرية للقمني واعتبارها جريمة ضد هوية مصر الإسلامية، ووصفه ما حدث بأنه دليل على سيطرة العلمانية "القذرة" على مؤسساتنا الثقافية، فضلاً عن مطالبته بالضغط على وزارة الثقافة وإجبارها على سحب الجائزة من القمني الذي سخر حياته وجهوده للنيل من الإسلام.

****************************

قالت أن ما نشره القمني "كفر بواح لا يحتمل تأويلا" .. جبهة علماء الأزهر تنتقد بعنف وزير الثقافة لمنحه جائزة الدولة "لمنكري النبوة"
المصريون ـ خاص : بتاريخ 10 - 7 - 2009

بيان الذي صدر تحت عنوان :
(إلى الأمة صاحبة الشأن في جريمة وزارة الثقافة) ، ما نصه :

في الوقت الذي تراق فيه دماء المسلمين في أنحاء العالم كله أنهارا،وتستباح فيه أعراضهم وحقوقهم جهارا ونهارا، وضاعت فيه قيمة العرب وأقدارهم،فلا تكاد (تُحِسُّ مِنْهُمْ ) في النوازل ( مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزاً)، حتى هانوا على القاصي والداني؛ في هذا الوقت تأتي وزارة الثقافة بوزيرها الذي توارى من قبل -ولا يزال -بمساعديه الذين أدينوا بأقبح الإدانات التي لم تبعد عنه ولا يزال منها بقوة السلطان مُعافىً من جرائرها لأنه – كما قالت إحدى المذيعات الشهيرات -لم يباشر جريمة الرشوة بيده لذا فإن من حقه أن يبقى في وزارته – جاء الوزير ليفعل في دين الأمة ما شاء له الهوى ويغدق مما بقي من أموال الدولة التي أرهقتها الأزمات على المرتدين من أتباعه وأصدقائه في جوائز يُهديها لهم باسم الدولة المنكوبة به وبأ مثاله.
أخرج الإمام أبو أحمد ابن عدي بسنده إلى ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال" من وقَّر صاحب بدعة فقد أعان على هدم الإسلام" .
فكيف بمن وقَّر مرتدا خارجا عن الإسلام؟
لقد خرج السيد القمني على كل معالم الشرف والدين حين قال فيي إحدى كتبه التي أعطاه الوزير عليها جائزة الدولة التقديرية " إن محمدا[ صلى الله عليه وسلم على رغم أنفه وأنف من معه ] قد وفَّر لنفسه الأمان المالي بزواجه من الأرملة خديجة[ رضيى الله عنها على رغم أنفه كذلك وأنف من رضي به مثقفا] بعد أن خدع والدها وغيَّبه عن الوعي بأن أسقاه الخمر]
ولقد تأكد ت ردته بزعمه المنشور له في كتابه " الحزب الهاشمي الذي اعتبره وزيره عملا يستحق عليه جائزة الدولة التقديرية أيضا " إنَّ دين محمد – [صلى الله عليه وسلم] - هو مشروع طائفي اخترعه عبد المطلب الذي أسس الجناح الديني للحزب الهاشمي على وفق النموذج اليهودي الإسرائيلي لتسود به بنو هاشم غيرها من القبائل.
فكان بذلك وبغيره مما ذكرناه له وعنه من قبل قد أتى بالكفر البواح الذي لا يحتمل تأويلا، ولم يدع لمُحِبٍّ له مساغا ولا مهربا من رذيلة الرذائل التي لزمته ، بل إنه تمادى في عُتُّوِّه بعد أن حذرت الجبهة بقلم أمينها العام منذ عقد من الزمان من قبائحه فيما نشر له عنه في مقدمة لكتاب من كتب الدكتور عمر كامل ونشرته دار التراث الإسلامي، مما حمل القمني على الفرار بخزيته إلى إحدى المجلات المصرية التي أدانها القضاء بحمايتها له ودفاعها عنه. –يراجع في ذلك مكتب الأستاذ مختار نوح-
إننا نقول لمن لا يزال لحرمة الوزارة وحرمة نفسه منتهكا، ولأمانة المسؤولية مسترخصا مضيعا : ماذا بقي لك من حق الحياة وشرف المسؤولية بعد أن خلعت جهارا ربقة الإسلام من عنقك وغرَّك من الله طول حلمه عليك على كثرة ما عرف عنك وسجل بعضه النائب المحترم السابق جلال غريب في استجوابه الشهير الذي قدمه عنك وعن طباخك "سكر" الذي أخذ طريقه إلى حيث ذهب سابقوه ولاحقوه.
يقول الله تعالى لك ولكل من معك ممن انقلب بوقاحة على دين الأمة (إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ) (المجادلة:5) ، فمن ينصرك أيها الوزير وينصر حكومتك بل وينصر الدنيا كلها على فرض اجتماعها لكم لا عليكم ،من ينصركم ويعصمكم من بأس إذا جاءكم ليلا أو نهار، بأس الله الذي سخِرت منه يوم أن قلت في المجلس إن مهمتك هي محاربة الغيب ، يقول لك وللملأ من قومك أيضا (إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ) (المجادلة:20)
أيها الوزير المغرور بطول الإمهال له :إن المُعِينَ على الغدر شريك الغادر، و إن المعين على الكفر شريك الكافر .
ونحن والأمة كلها والحمد لله آمنَّا بالله وحده وكفرنا بما كنتم به مشركين، ندعوا بما دعى به نبي الله موسي فيما حكاه عنه الذكر الحكيم، و سجله حقا وملاذا لكل مكلوم من سلطان ومسؤول: ( وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالاً فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ) (يونس:88) صدق الله العظيم (وقد خاب من افترى)
صدر عن جبهة علماء الأزهر في 15من رجب الفرد 1430هـ الموافق 8 من يوليو 2009م.

*******************************

محنة التأليف والأدب والبحث فى مصر

العربية نت الخميس 23 رجب 1430هـ - 16 يوليو 2009م

 "طظ فيكم" و"مصر المفروسة" و"كلام أبيح جداً" عناوين لكتب مصرية تثير اختلاف القراء والنقاد والناشرين إيهاب طاهر مؤلف كتاب "طظ فيكم" قال إنه اختار العنوان بنفسه ووافق عليه الناشر  

 دبي - العربية نت

أثارت عناوين كتب ظهرت في مصر خلال الفترة الأخير حالة من الجدل، ما بين من يراها عناوين غريبة تحمل استهزاء بالقارئ، وبين من يراها معبرة فعلاً عن الواقع الحالي. ومن بين الكتب ذات العناوين الغريبة "طظ فيكم"، "مصر المفروسة"، "إنجز"، "البلكونة"، "كلام أبيح جداً"، وهي عناوين لكتب حقيقية بمنافذ بيع الكتب استطاعت أن تحقق مبيعات مرتفعة، بعد أن لفتت اليها أنظار القراء، فتحولت إلى ظاهرة اختلفت حولها آراء النقاد والمسؤولين عن حركة النشر. نوال مصطفى رئيس تحرير "كتاب اليوم" تقول إن هناك توجهاً حالياً بين شباب المؤلفين لوضع العناوين المثيرة للانتباه، وهذه الطريقة ناجحة تسويقياً جداً، وتزيد من مبيعات الكتاب، لافتة إلى أن الخروج على المألوف في الأدب الجيد شيء جميل، لكن عندما لا يكون هناك إبداع يكون هذا الخروج "كلام فارغ"؛ لأن عنوان الكتاب تقف قيمته عند إثارة العين، بينما يظل المحتوى هو الباقي في أذهان القراء، فإذا كان المحتوى ضعيفاً فإن القارئ يلفظه ولا يعود إليه أبداً. وأضافت أن القراء الآن يبحثون عن العناوين الجذابة، لكنها في أحيان كثيرة تكون مضللة ولا تدل على المحتوى الفكري الموجود بالكتاب، فقد يكون ضعيفاً ولا يضيف قيمة فكرية جديدة، وتعد هذه الطريقة نوعاً من الغش التجاري، ونسبة كبيرة من الكتب التي ينتجها الشباب الآن بها "تسرع" وتكشف رغبة في كسر المألوف فقط دون تقديم معلومة مفيدة. وأضافت أن ظاهرة العناوين المثيرة حاليا أحد إفرازات الحرية الفكرية، وكان من سلبياتها ظهور أقلام شبابية لا تقدم أي فكر أو إبداع وإنما "كلام وعنوان مثير"، إضافة إلى ظهور اتجاه كبير لكسر ملل اللغة الفصحى والاستغناء بالعامية الشبابية عنها وهو ما ساهم في وضوح ظاهرة العناوين المثيرة، فتحولت إلى "موضة"، وكثيراً ما يبحث المؤلفون عن التقليد واتباع ما هو سائد، وهذا الأمر يشبه المسلسلات التليفزيونية الأمريكية التي لا تفيد إلا في التسلية وإضاعة الوقت. إيهاب طاهر مؤلف كتاب "طظ فيكم" قال إنه اختار العنوان بنفسه ووافق عليه الناشر، وأكد أنه مقتنع جداً به، موضحاً أن الكلمة يعرفها كل الشعب ويقصد بها الاستهزاء من الآخر لكنه لا يعرف معناها، وهو "الملح باللغة التركية"، ولفت إلى أنه اختارها لكي يقول "طظ لكل شيء سلبي في مصر"، وأنه كان يقصد بها التعبير عن محتوى كتابه من أدب ساخر، فالعنوان جاء معبراً عن المحتوى الداخلي وليس غريباً على النص. ويرى إيهاب أن الفرق بين مؤلف وآخر اليوم هو اختيار فكرة الكتاب والأسلوب والعنوان، خاصة أن دور النشر لا تنظر إلى القيمة الفكرية للمؤلف وإنما حجم مبيعاته، لذا فإن العنوان يعد من أهم أسباب المبيعات، خاصة في ظل سياسة تغليف الكتب حالياً، التي لا تسمح للقارئ بالتصفح، وهناك كثير من الكتب المهمة لا تباع بسبب سوء اختيار العنوان، الأمر الذي دفع كتاباً كثيرين للعناوين الغريبة لشد انتباه القراء، بعد أن أصبحت دور النشر ليست لديها رغبة في نشر كتب بعناوين عادية. الدكتور محمد بدوي، الناقد الأدبي، قال إن عنوان الكتاب بمثابة الفانوس المعلق على الباب ووظيفته محددة، فهو وسيلة لعرض محتوى الكتاب، إلا أن عناوين الكتب الحالية بها تعمد استخدام لغة أقل احتراماً، وبها قدر من الشعبوية لكنها لم تصل إلى درجة الابتذال، ولا يزيد المحتوى الفكرى لأغلبها عن مزيج من الاستظراف والنكت، وهذه الكتب موجودة في كل دول العالم، وتشبه إلى حد كبير ما تقدمه الصحافة الصفراء الأجنبية، الأمر الذي يخرج أغلبها من الموضوعات الأدبية، ولن يجعل أياً من كتابها كاتباً عظيماً كنجيب محفوظ، لافتاً إلى أن تلك الكتب أثرت سلباً في عدد من الكتاب الجيدين. موسى علي محجوب، مسؤول بإدارة تسويق الدار المصرية - اللبنانية للنشر والتوزيع، قال إن العنوان له تأثير كبير على حركة بيع الكتب فقد يتسبب العنوان الجذاب في بيع كتاب لا قيمة له، أو أن يظل كتاب ذو قيمة فكرية عالية على أرفف منافذ البيع، وأضاف أن العناوين الغريبة والدخيلة على حركة النشر انتشرت أخيراً بسبب ظهور الأدب الساخر، الذي يناقش قضايا مجتمعية وسياسية وعاطفية بأسلوب خفيف، وكان لها الفضل في جذب شريحة جديدة من الشباب للقراءة، وإن كانت لا تؤثر مطلقاً على المثقفين الذين لا يلتفتون إلى الكتب ذات العناوين غير المفهومة.

***********************************************

*** تعيش مصر محنة التأليف والأدب والبحث وظهرت كتب ذات عناوين غريبة "طظ فيكم"، "مصر المفروسة"، "إنجز"، "البلكونة"، "كلام أبيح جداً" فاروق حسني وزير الثقافة المصرى منح سيد القمني جائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية وقد هاجمت عصابات الإسلام والإخوان المسلمين إعطاءه هذه الجائزة وقد أكد الكاتب الصحافي صلاح عيسى رئيس تحرير صحيفة "القاهرة" التي تصدر عن وزارة الثقافة المصرية عضو المجلس الأعلى للثقافة عضو لجنة جائزة الدولة التقديرية أنه كان هناك معترضون عليه داخل لجنة التصويت نفسها ولكنه حصل على ما يقرب من 37 صوتاً من 48 وهو العدد الكافي لحصوله على الجائزة". واستطرد في تصريحه لـ"العربية.نت": أنا شخصياً منحته صوتي لانني أرى أن القمني اجتهد، وهو مفكر دؤوب يحاول قراءة التراث قراءة جديدة، ويعمل في مجاله هذا منذ سنوات وكانت كتابات القمني تصف الدين الإسلامي والذي نص الدستور  بمصر على أنه دين الدولة الرسمي بأنه دين مزور وأن الهاشميين لفقوا حكاية النبوة والوحي نقلا عن يهود المدينة لحسم صراعهم على الملك مع الأمويين ومما يذكر أن القمنى قد أرسلت له خطابات تهدد بقتله وأسرته كما فعل المسلمين بقتل فرج فودة فتوقف عن الكتابة فترة ثم عاد وفاز المفكر والفيلسوف والعالم والكاتب وأبن مصر البار لأستاذ الكبير/ سيد القمنى بجائزة الدولة ويهديها لروح شهيد الحق فرج فودة  ويقول :- * خانة الديانة بالبطاقة الشخصية تحتاج للإلغاء فالعقيدة شأن شخصي بين العبد وربه. * العلمانيين الحاليين أبناء للعقاد وطه حسين وغيرهم من التنويريين. * المسجد والكنيسة للعبادة فقط وليس لأي شيء أو نشاط أخر. * علي المفكرين أن يعيدوا بناء ثقافة المواطن لتواكب الحضارة..  أن هناك «معارضة علمانية» قوية ونشطه داخل النظام المصرى، بالرغم من كل أشكال الفساد المؤسسى ـ حسب وصفه ـ والتى دأب على انتقادها. وقال: «حصولى على جائزة الدولة التقديرية فى ظل أى نظام من النظم العربية القائمة لم يكن ممكناً إلا فى مصر، التى تحظى وحدها بميزة وجود رجال مثلنا يحترمون ذواتهم بالرغم من وجودهم داخل النظام ومؤسساته، وهم يمثلون صفاً من المعارضة السلمية العلمانية داخل النظام، وعلينا أن نعطيهم شأنهم من الاحترام والتقدير، كمعارضة من داخل النظام تستحق الدعم والتأييد». ونفى القمنى أن يكون للجائزة أى تأثير على مواقفه العلمانية. وقال «تقديرية الدولة هى جائزة باسم الأمة وليست باسم النظام ولن أتراجع ولو للحظة واحدة عن مطاردة المادة الثانية من الدستور، التى أعتبرها تمثل إهانة للدستور، الذى ينبغى أن يكون بمثابة عقد اجتماعى يكتبه المواطنون، دون أن يكون للإسلام أو المسيحية أو أى دين آخر أى شأن به وقد هاجم المتعصبين المسلمين العنصريين القمنى غيظاً وحقدا بفوزه بهذه الجائزة - وقال القمنى عن الجائزة فليهاجموا كما شائوا وليرفعوا ضدى ما شاءوا من القضايا لسحب الجائزة فالجائزة لم تشرفني.. بل أنا الذى شرفت الجائزة ومن أهم مؤلفاته التي أثارت جدلاً "رب هذا الزمان" و"الأسطورة والتراث" و"حروب دولة الرسول" و"موسى وآخر أيام تل العمارنة"، و"النبي إبراهيم والتاريخ المجهول"، و"الحزب الهاشمي وتأسيس الدولة الإسلامية". وتبلغ قيمة الجائزة 200 ألف جنيه، ويثار جدل كل عام حول من يستحقها.

**********************************************************************************************

دار الإفتاء المصرية في فتوى تاريخية : نصوص كفرية وكلام دنيء جدير بالتجريم لا التكريم

 (المصريون) : بتاريخ 20 - 7 - 2009 كتب : جمال سلطان

في لهجة حاسمة وخطاب شديد الوضوح نددت دار الإفتاء المصرية بمنح جوائز من مال المسلمين لمن يطعنون في دين الإسلام واعتبرت أن أمثال هؤلاء ـ أيا كان اسمهم ـ كانوا جديرين بالتجريم وليس التكريم ، على افتراءاتهم وادعاءاتهم التي وصفتها بالكلام الدنيء والممجوج ، واعتبرت أن من منحوه الجائزة ضامنون شرعا بإعادتها إلى المال العام ، وكانت المصريون قد تسلمت أمس نص الفتوى الرسمية التي أصدرتها دار الإفتاء المصرية فيما يتعلق بالجدل الذي دار عقب إعلان جوائز الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية والتي حصل عليها سيد محمود القمني ، حيث أرسل الآلاف من المواطنين رسائل بالفاكس والبريد الالكتروني وعبر الهاتف يسألون فضيلة المفتي رأيه في القضية ، وكان نص السؤال كما سجلته الفتوى الرسمية كالتالي

(اطلعنا على الإيميل الوارد بتاريخ 9/7/2009 المقيد برقم 1262 لسنة 2009 والمتضمن : ما حكم الشرع في منح جائزة مالية ووسام رفيع لشخص تهجم في كتبه المنشورة الشائعة على نبي الإسلام ووصفه بالمزور ووصف دين الإسلام بأنه دين مزور ، وأن الوحي والنبوة اختراع اخترعه عبد المطلب لكي يتمكن من انتزاع الهيمنة على قريش ومكة من الأمويين وأن عبد المطلب استعان باليهود لتمرير حكاية النبوة ـ على حد تعبيره ـ ، فهل يجوز أن تقوم لجنة بمنح مثل هذا الشخص وسام تقديريا تكريما له ورفعا من شأنه وترويجا لكلامه وأفكاره بين البشر وجائزة من أموال المسلمين رغم علمها بما كتب في كتبه على النحو السابق ذكره ، وهي مطبوعة ومنشورة ومتداولة ، وإذا كان ذلك غير جائز فمن الذي يضمن قيمة هذه الجائزة المهدرة من المال العام ؟)

وكان جواب دار الإفتاء المصرية ـ بعد تمهيد قرآني يبين عظم مقام النبي ـ كالتالي (قد أجمع المسلمون أن من سب النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو طعن في دين الإسلام فهو خارج من ملة الإسلام والمسلمين ، مستوجب للمؤاخذة في الدنيا والعذاب في الآخرة ، كما نصت المادة "98 ـ و" من قانون العقوبات على تجريم كل من حقر أو ازدرى أحد الأديان السماوية أو الطوائف المنتمية إليها ، أو أضر بالوحدة الوطنية ، أو السلام الاجتماعي ، أما بخصوص ما ذكر في واقعة السؤال : فإن هذه النصوص التي نقلها مقدم الفتوى ـ أيا كان قائلها ـ هي نصوص كفرية تخرج قائلها من ملة الإسلام إذا كان مسلما ، وتعد من الجرائم التي نصت عليها المادة سالفة الذكر من قانون العقوبات ، وإذا ثبت صدور مثل هذا الكلام الدنئ والباطل الممجوج من شخص معين فهو جدير بالتجريم لا بالتكريم ، ويجب أن تتخذ ضده كافة الإجراءات القانونية العقابية التي تكف شره عن المجتمع والناس وتجعله عبرة وأمثولة لغيره من السفهاء الذين سول لهم الشيطان أعمالهم وزين لهم باطلهم ، قال تعالي "قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا ، الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا" . واللجنة التي اختارت له الجائزة إن كانت تعلم بما قاله من المنشور في كتبه الشائعة فهي ضامنة لقيمة الجائزة التي أخذت من أموال المسلمين .والله سبحانه وتعالى أعلم )

انتهى النص الحرفي للفتوى. جدير بالذكر أن مفتي الجمهورية الأسبق فضيلة الدكتور نصر فريد واصل كان قد أصدر فتوى شرعية وبيانا قويا ـ نشرته المصريون ـ فيما يتعلق بقضية سيد القمني والمجلس الأعلى للثقافة استنكر فيه بشدة منح جائزة الدولة التقديرية لسيد القمني ، وطالب في تصريح لـ "المصريون" بضرورة ملاحقة ومقاضاة القائمين على هذه الجائزة وعلى رأسهم فاروق حسني ومسئولي الوزارة من أجل إجبارهم على سحب منح الجائزة لرجل قال إنه "سخر حياته وجهوده للنيل من الإسلام وإنكار نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم" مطالبا بهبّة شعبية لدعم هذه الدعوى. واعتبر العالم الجليل أن منح الجائزة للقمني- الذي يصف الإسلام بأنه دين مزور اخترعه بني هاشم للسيطرة السياسية على قريش ومكة- يمثل عدوانا على الدستور المصري ومخالفة للمادة 2 من الدستور التي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريح وعلى هوية مصر الإسلامية. وانتقد واصل بشدة منح القمني مبلغ 200 ألف جنيه قيمة الجائزة، علاوة على مكافأة شهرية من أموال المسلمين ودافعي الضرائب، مشددًا على أن هذه الأموال يجب أن تستخدم في خدمة الإسلام كهوية وعقيدة للمصريين، وليس إنفاقها على من وصفهم بـ "أصحاب التيارات المنحرفة والشيوعيين واليساريين". وأكد أن هذا الأمر يعتبر إهدارا للمال العام، وأنه يجب استعادة قيمة الجائزة في أقرب فرصة واستخدامها فيما ينفع الأمة، وليس خدمة أصحاب الفكر المنحرف والضال من أمثال القمني، على حد وصف واصل.

*****************************

* د/ سيد القمني: الهجمة الشرسة بالتكفير نالت الكثير من المصريين، ولولاهم لم نكن نعيش في المناخ الذي نستطيع أن نقول رأينا فيه.
* جبهة علماء الأزهر والجميع اشترك في الهجوم عليّ دون قراءة لكتبي!!
* يوجد أحد الإسلاميين من المطلوبين أمنيًا صرّح بأني تنصرت في السر وتعمدت وأصر على أنني انطق بالشهادتين ولكني رفضت لأن إعلان الإيمان لا يكون بالإكراه.
* دار الإفتاء وجبهة علماء الأزهر أشخاص تستشعر الخطر لي ولمثل التيار الليبرالي المحترم وهذا الخطر يعتبر خطرًا على مصالحهم الشخصية.
* قولي بأن ليس في الإسلام مشيخة يثير غضبهم ولكني أريد أن أفرق بين الإسلام كدين والإسلام كتراث.
* العلمانية تعتبر الديمقراطية في صورتها الحقيقية التي يتساوى فيها الجميع دون النظر إلى دينه أو جنسه أو عرقه.
* تشغيل الدين في السياسة كان أول من مزق المسلمين الأوائل وأصبح كان شيعة وسنة وغير ذلك..
* أطالب بإنقاذ الدين من الدولة.
* د/ سيد القمني: هل من المعقول اغتيال مواطن معنويًا وإيذاء أهله بدون أساس؟؟
* نعاني كثيرًا من أهالي المسلمين الذين لا يقرؤوا ولكنهم يسمعوا فقط.
* لا أخاف لأن ربي وحده هو الذي يعلم موعد موتي ولن أتراجع حتى أنتصر في النهاية.
* لست مغرورًا ولكني أقف على أرض صلبة واثق من صحة كلامي.
* حرب الإخوان والوهابين تتم بأسلحة غير نظيفة وغير شريفة.
* المحامي/ إبراهيم الياس: الدكتور سيد القمني هو الذي وضع بنفسه في هذا الوضع.
* لم أقرأ شيئًا من كتب القمني وأهاجمه عن طريق الكتابات التي تُكتب عنه!!
 * د/ فريدة النقاش: سيد القمني باحث ومفكر يستحق أن نقرأ كتبه ونتعلم منه وننقده أيضًا.
* حياتنا أصبحت مليئة بالفقر الثقافي.
* المركز الأعلى للثقافة وجد بكتابات القمني ما يستحق تقديره وتكريمه.
* سأكون من أول المتجهين لنقابة الصحفيين لتطبيق ميثاق الشرف الصحفي للأشخاص الذين سمحوا لأنفسهم أن يستعدوا الدين ليحاكموا الفكر.
* د/ سيد القمني: التهديد الذي تلقيته من قبل جاءني من محترفين دم وكان ذلك واضحًا من صيغة الرسالة.
* المناخ الثقافي يعمل على الإثارة والتهييج وليس على الكلمة الرصينة.
* كيف يتم تكفيري من قبل ناس لم تقرأ كتبي إطلاقًا؟.

********************

هكذا يعمل المثقفون فى مصر !!!!!!!!!!!!!!!!!!

للمرة الأولى منذ سنوات .. معرض القاهرة الدولي للكتاب يرفض دعوة القمني لفعالياته الثقافية
المصريون | 17-02-2010 23:55
معرض القاهرة الدولي للكتاب الأخير رفض دعوة سيد القمني للمشاركة في فعاليات المعرض الثقافية بعد أن كان ضيفا دائما في السنوات الماضية ، مسؤول رفيع بوزارة الثقافة أجاب ردا على سؤال عن غيابه : قطيعة تقطع القمني وسيرته ، كفاية الفضائح التي سببها لنا .

 

This site was last updated 02/19/10