Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الأنعام
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس ستجد تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات 

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
إختلاف المسلمين س آل عمران
إختلاف المسلمين س البقرة
إختلاف المسلمين س النساء
سورة غافر
إختلاف القراءات فى سور أخرى1
إختلاف القراءات فى سور أخرى2
إختلاف القراءات فى سور أخرى3
إختلافات المسلمين س المائدة
إختلاف القراءات فى سور أخرى4
إختلافات المسلمين س الأنعام
سورة طه والحج
إختلافات الإسراء ومريم والكهف
إختلافات الرعد إبراهيم النحل
إختلافات المسلمين  س الأعراف

 

جارى العمل فى هذه الصفحة

إختلاف المسلمين فى قراءه سورة الأنعام

آية

أخرج ابن أبي حاتم من طريق بشر بن السري عن هارون النحوي قال : في قراءة أبـيّ ( من يصرفه الله ) " ( ن.م ج3 ص7 ) ، وهي في القرآن هكذا {مَنْ يُصْرَفْ عَنْهُ }(الأنعام/16)

 

أخرج أبو عبيد وابن جرير عن هرون قال : في حرف ابن مسعود ( يا ليتنا نرد فلا نكذب ) بالفاء " ( ن.م ص9 ) ، وهي في القرآن هكذا { يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلاَ نُكَذِّبَ}(الأنعام/27)

 

أخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن سعيد بن جبير قال : في قراءة عبد الله ( يقضي الحق وهو أسرع الفاصلين ) ".
" أخرج ابن أبي حاتم عن الأصمعي قال : قرأ أبو عمر ( ويقضي الحق ) وقال : لا يكون الفصل إلا بعد القضاء ".
" أخرج ابن أبي حاتم من طريق حسن بن صالح بن حي عن مغيرة عن إبراهيم النخعي أنه قرأ ( يقضي الحق وهو خير الفاصلين ) قال : ابن حي لا يكون الفصل إلا مع القضاء " ( ن.م ص14 ) .
وهذا اجتهاد صريح في مقابل النص القرآني ، ولو كان هناك مجال للاحتجاج بالسنة النبوية في القراءات لقُدّمت استدلالا على صحة قراءة الآية بتغيير لفظها من{ يَقُصُّ } إلى ( يقضي ) ، بمعنى أن عدول المغيرين لنص القرآن عن الاحتجاج بسنة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وركونـهم إلى اجتهاداتـهم ورأيهم الشخصي كهذا المورد دليلٌ على بطلان ادعاء التوقيف في القراءات الشاذة ، وعلى أي حال فالآية في القرآن هكذا {إِنْ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ}(الأنعام/57)

 

أخرج ابن الأنباري في المصاحف عن أبي اسحق قال : في قراءة عبد الله ( كالذي استهواه الشيطان )" ( ن.م ص22 ) ، وهي في القرآن هكذا {كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ }(الأنعام/71)

 

أخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس أنه كان يقرؤها ( وحرث حرج )".
" أخرج سعيد بن منصور وابن المنذر عن ابن الزبير أنه قرأ ( أنعام وحرث حرج ) " ( هذه الموارد التي فيها لفظ ( قرأ ) أوردناها كشواهد ) .
" أخرج أبو عبيد وابن الأنباري في المصاحف عن هارون قال : في قراءة عبد الله ( هذه أنعام وحرث حرج ) " ( ن.م ص48 ) ، وهي في القرآن هكذا {وَقَالُوا هَذِهِ أَنْعَامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌ لاَ يَطْعَمُهَا إِلاَّ مَنْ نَشَاءُ بِزَعْمِهِمْ }(الأنعام/138)

 

 أخرج ابن الأنباري في المصاحف عن هارون قال : قراءة الحسن–البصري- ( تماما على المحسنين )".
" أخرج ابن الأنباري عن هارون قال : في قراءة عبد الله ( تماما على الذين أحسنوا ) " ( ن.م ص58 ) ، وهي في القرآن هكذا {ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِي أَحْسنَ وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ}(الأنعام/154)

 

 

=====================

المـــــــــــــــراجع

 

http://www.shiaweb.org/books/tahrif/pa115.html

 

This site was last updated 06/01/11