إختلاف المسلمين فى قراءه سورة البقرة فقط | آية |
* - " ذَلِكَ الكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ " فقرأ أبو الشعثاة لا ريبُ فيه بالرفع، والفرق بينهما وبين المشهورة أن المشهورة توجب الاستغراق وهذه تجوزه. والوقف على فيه هو المشهور وعن نافع وعاصم أنهما وقفا على لا ريب 10 | 2 |
* - " وَالذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلكِ " فقرأ يزيد بن قطب هذه العبارة على لفظ ما سمي فاعله، وقوله يوقنون قرأها أبو حية النميري يؤقنون بقلب الواو همزة. | 4 |
* " إِنَّ الذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِ رْهُمْ " فقُرىء بتخفيف الهمزتين، والتخفيف أعرب وأكثر، وبتخفيف الثانية بين بين، وبتوسيط ألف بينهما محققتين، وبتوسيطها. والثانية بين بين، وبحذف حرف الاستفهام، وبحذفه وإلقاء حركته على الساكن قبله.. | 6 |
* " خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمِْ غِشَاوَةٌ " فقرأ ابن أبي عبلة وعلى أسماعهم . وقرىء غِشاوةَ بالكسر والنصب و غُشاوةُ بالضم والرفع، و غَشاوةَ بالفتح والنصب، و غِشوةُ بالكسر والرفع و غَشُوةَ بالفتح والرفع والنصب، و عشاوةُ بالعين غير المعجمة والرفع من العشا | 7 |
* - " يُخَادِعُونَ اللَّهَ " قرأ أبو حياة يخدعون . وقوله وما يخادعون إلا أنفسهم قرىء وما يخدعون و يخدّعون من خدّع ويَخدعون بفتح الياء بمعنى يختدعون ويخدعون ويخادعون على لفظ ما لم يُسمَّ فاعله. | 9 |
* - " وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ " قرىء يكذّبون من كذّبه الذي هو نقيض صدّقه. | 10 |
* - "وَإِذَا لَقُوا الذِينَ آمَنُوا " قرأ أبو حنيفة: وإذا لاقوا. | 14 |
* - " وَيمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ " قرأ ابن كثير وابن محيص ويمدّهم . وقرأ نافع واخوانهم يمدّونهم . وقرأ زيد بن علي في طغيانهم بالكسر. | 15 |
* - " فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ " فقرأ ابن أبي عبلة تجاراتهم . | 16 |
* - " فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات " . فقرأ أبو عبلة ضاءت . وقرأ اليماني اذهب الله . وقرأ الحسن ظلْمات بسكون اللام. وقرأ اليماني في ظلمة بالمفرد | 17 |
* - " أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ" فقرىء صائب . | 19 |
* - " يَكَادُ البَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ " فقرأ مجاهد يخطِف بكسر الطاء والفتح أفصح وأعلى. وعن أبي مسعود يختطف . وعن الحسن يخطف وأصله يختطف وعنه يخطف بكسرهما على اتباع الياء الخاء. وعن زيد بن علي يخطف من خطف. وعن أبيّ يتخطف من قوله و يتخطف الناس من حولهم . وقوله فلما أضاء لهم قريء ضاء . وقوله وأظلم فقرأ يزيد بن قطيب أظلم على ما لم يُسمَّ فاعله. وقوله لذهب بسمعهم وأبصارهم فقرأ ابن أبي عبلة لأذهب بأسماعهم بزيادة الباء. | 20 |
* - " الذِي خَلَقَكُمْ وَالذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ " فقرأ أبو السميفع وخلق من قبلكم . وفي قراءة زيد بن علي والذين من قبلكم . قال علماء المسلمين وهي قراءة مشكلة، ووجهها على أشكالها أن يقال أقحم الموصول الثاني بين الأول وصلته تأكيداً. | 21 |
* - " الذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِرَاشاً " فأخرج به من الثمرات فقرأ يزيد الشامي بساطاً . وقرأ طلحة مهاداً . وقرأ محمد بن السميفع من الثمرة على التوحيد. | 22 |
* - "فَلَا تَجْعَلُواللَّهِ أَندَاداً " فقرأ محمد بن السميفع فلا تجعلو الله نداً بالمفرد. | 22 |
* - " وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَّزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا " فقرىء على عبادنا والمراد محمد وأمته. | 23 |
* - " أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ " فقرأ عبد الله اعتدت من العتاد بمعنى العدة | 24 |
* - " وَبَشِّرِ الذِينَ آمَنُوا " فقرأ زيد بن علي وبُشر على لفظ المبني للمفعول عطفاً على أعدّت. | 25 |
* - " وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ " فقرأ زيد بن علي مطهرات . وقرأ عبيد بن عمير مطهرة بمعنى متطهرة. | 25 |
* - " إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي " فقرأ ابن كثير في رواية شبل يستحي بياء واحدة. | 26 |
* - " يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الفَاسِقِينَ " وقرأ زيد بن علي يضل به كثير . وكذلك وما يضل به إلا الفاسقون . | 26 |
* - " إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً " فقرىء خليقة بالقاف. و يسفك الوارد في هذا العدد قرىء يُسفك بضم الفاء ويسفك ويسفك من أسفك وسفك. | 30 |
* - " وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلَائِكَةِ " فقرىء وعُلم آدم على البناء للمفعول وقرأ عبد الله عرضهن . وقرأ أبيّ عرضها . | 31 |
* - " قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ " فقرىء أنبيهم بقلب الهمزة ياء. وانْبِهِم بحذفها والهاء مكسورة فيهما. | 33 |
* - " ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ " فقرأ يعقوب تَرجعون بفتح التاء في جميع القرآن * - " وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ " فقرىء بكسر التاء، و هذي بالياء، والشِجرة بكسر الشين. | 28 32 |
" أزلهما " أم " وسوس " * - أخرج ابن أبي داود في المصاحف عن الأعمش قال : في قراءتنا في البقرة مكان : {فَأَزَلَّهُمَا}(البقرة/36) ، (فوسوس )" ( ن. م ج1ص53 ) ، المقصود أنـهم جعلوا مكان ما أنزله الله عز وجل {فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ}(البقرة/36) هذه الجملة ( فوسوس لهما الشيطان ) | 36 |
* - " فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ " فقرىء هديّ على لغة هذيل، ولا خوفَ بالفتح. | 38 |
* - " يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ التِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ " فقرىء إسرائل بحذف الياء و إسرال بحذفهما و إسراييل بقلب الهمزة ياء. وقوله اذكروا قرىء اذّكروا والأصل اذتكروا . وقوله أوف قرىء أوفّ بالتشديد. | 40 |
* - " وَلَا تَلْبِسُوا الحَقَّ بِالبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الحَقَّ " ولكن في مصحف ابن مسعود وتكتمون . | 42 |
* - " الذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُلَاقُو رَبِهِّمْ " ففي مصحف عبد الله بن مسعود يعلمون عوضاً عن يظنون . | 46 |
"لا يقبل" أم " لا يؤخذ " أخرج ابن أبي داود في المصاحف عن الأعمش قال : في قراءتنا قبل الخمس من البقرة مكان {وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ} ( لا يؤخذ ) " ( 1 ) ، استبدلوا لفظ الآية {وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ}(البقرة/48) بلفظ ( لا يؤخذ منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل ) * - " وَا تَّقُوا يَوْماً لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً " فقرىء لا تجزىء من أجزاء عنه إذا أغنى، وقرأ أبو السرار الغنوي لا تجزي نسمة عن نسمة شيئاً . وقوله ولا يقبل قرأ ابن كثير وأبو عمرو ولا تقبل بالتاء. | 48 |
* - " وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ " فقرىء أنجيناكم ونجيتكم وأنجيتكم. | 49 |
* - " يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ " وقرأ الزهيري يذبحون بالتخفيف وقرأ ابن مسعود يقتلون. | 49 |
* - " وَإِذْ فَرَقْنَا " فقرىء فرّقنا . | 50 |
* - " وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى " فقرأ ابن كثير ونافع وعاصم وابن عامر وحمزة والكسائي واعدنا . | 51 |
وثومها أم وَفُومِهَا أخرج ابن جرير عن الربيع بن أنس قال : الفوم الثوم وفي بعض القراءة : ( وثومها ) ". " أخرج سعيد بن منصور وابن أبي داود في المصاحف وابن المنذر عن ابن مسعود أنه قرأ ( وثومها ) ". " أخرج ابن أبي داود عن ابن عباس قال قراءتي قراءة زيد وأنا آخذ ببضعة عشر حرفا من قراءة ابن مسعود هذا أحدها من بقلها وقثائها و ثومها " ( ن. م ص72 ) وما أنزله الله عز وجل في كتابه هو { مِنْ بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا}(البقرة/61). | 61 |
" متشابه " أم " تَشَابَهَ " أخرج ابن أبي داود في المصاحف عن الأعمش قال في قراءتنا ( إن البقر متشابه علينا ) " ( ن. م ص78 ) ، والذي أنزله الله عز وجل في القرآن {إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا}(البقرة/70). | 70 |
"تفدوهم" أم "تفادوهم" أخرج ابن أبي داود في المصاحف عن الأعمش قال : في قرائتنا ( وإن يؤخذوا تفدوهم )" ( ن. م ص86 ) ، وفي القرآن {وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ }(البقرة/85) ، الآية قلبت رأسا على عقب | 85 |
أخرج ابن أبي حاتم عن عبد الرحمن بن أبزي أنه كان يقرؤها : ( وما أنزل على الملكين داود وسليمان ) " . " أخرج سعيد بن منصور عن خصيف قال – إلى قوله- وذكر أنـها في قراءة أُبـيّ ( وما يتلى على الملكين ببابل هاروت وماروت وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر سبع مرات فان أبي إلا أن يكفر علماه فيخرج منه نور حتى يسطع في السماء ) " ( ن. م ص96-97 ) ، والآية كما أنزلها الله عز وجل {وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولاَ إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلاَ تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ}(البقرة/102) | 102 |
تبديل فى موضع كلمتين فى الآية " ننسخ .. ننسك " : أخرج أبو داود في ناسخه عن مجاهد قال : في قراءة أُبـيّ ( ما ننسخ من آية أو ننسك ) ". " أخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن الضحاك قال : في قراءة ابن مسعود ( ما ننسك من آية أو ننسخها ) " ( ن. م ص105) ، وما أنزله الله عز وجل هو {مَا ننسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا}(البقرة/106) | 106 |
بالذي أم بمثل : أخرج ابن أبي داود في المصاحف والخطيب في تاريخه عن أبي جمرة قال : كان ابن عباس يقرأ ( فان آمنوا بالذي آمنتم به ) " ( ن. م ص140 ) ، والقرآن هو {فإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنتُمْ بِهِ}(البقرة/137). | 137 |
أبيك أم آبائك : أخرج عبد بن حميد عن الحسن أنه كان يقرأ ( نعبد إلهك واله أبيك على معنى الواحد ) " ( ن. م ص140-141) ، والآية القرآنية هي {نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ}(البقرة/133). | 133 |
يوم القيامة أم الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا : أخرج ابن أبي حاتم – إلى قوله- قال أبو العالية : وهي في قراءة أُبـيّ ( لتكونوا شهداء على الناس يوم القيامة ) " ( ن. م 146-147 ) ، والقرآن هو {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا }(البقرة/143) | 143 |
يرضونها أم نرضاها : أخرج ابن جرير وابن أبي داود في المصاحف عن منصور قال : نحن نقرؤها ( ولكل جعلنا قبلة يرضونـها ) " ( ن. م ص148 ) ، والقرآن هو {قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا}(البقرة/144) | 144 |
قبلة أم شطرة : أخرج أبو بكر بن أبي داود في المصاحف عن أبي رزين قال : في قراءة عبد الله ( وحيثما كنتم فولوا وجوهكم قبله ) " ( ن. م ص147 ) ، والقرآن هو {وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ }(البقرة/144) | 144 |
مولاها أم موليها : أخرج ابن الأنباري في المصاحف عن ابن عباس انه كان يقرأ : ( ولكل وجهة هو مولاها ) " ( ن. م ص148 ) ، والقرآن هو {وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا }(البقرة/148) | 148 |
خيراً أم بخير : أخرج ابن أبي داود في المصاحف عن الأعمش قال : في قراءة عبد الله ( ومن تطوع بخير ) " ( ن. م ص161 ) ، والآية في القرآن هكذا {وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ}(البقرة/158) | 158 |
آية مختلفة : أخرج ابن أبي داود في المصاحف عن الأعمش قال : في قراءتنا مكان {لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا }(البقرة/177). ( ولا تحسبن أن البر ) " ( ن. م ص170 ) | 170 |