| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس إتهام عثمان بتحريف القرآن |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس ستجد تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
الإتهامات الصريحة التى وجهت لعثمان بن عفان بأنه حرف القرآن : أ - أتهم محمد أبن أبى بكر الخليفة عثمان بن عفان [ وروى الحافظ ابن عساكر: أن عثمان لما عزم على أهل الدار في الانصراف ولم يبق عنده سوى أهله، تسوروا عليه الدار، وأحرقوا الباب، ودخلوا عليه، وليس فيهم أحد من الصحابة ولا أبنائهم، إلا محمد بن أبي بكر، وسبقه بعضهم فضربوه حتى غشي عليه، وصاح النسوة: فانزعروا، وخرجوا. http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=114#s2 راجع الباية والنهاية لأبن كثير المجلد7ص 166-168 هذا قميص رسول الله لم يبل وقد أبلى عثمان سنته ب- عائشة أم المؤمنين الذى أمر محمد المسلمين بأن يأخذوا نصف دينهم من الحميراء : أخذت عائشة بيدها قميصاً كان لرسول الله وقالت هذا قميص رسول الله لم يبل ، وقد أبلى عثمان سنته.راجع كتاب شرح نهج البلاغة صفحة كان عثمان يخطب يوما فادلت عائشة قميص رسول الله ونادت يا معشر المسلمين هذا جلباب رسول الله لم يبل وقد أبلى عثمان سنته!! تاريخ اليعقوبي ج2 ص175 قميص رسول السلام الذى لم يتمزق حتى ألان بينما يحتوى قرآن عثمان على أخطاء تاريخية وجغرافية ونحوية وإملائية وتضارب فى آياته وصدق قول عائشة هذا قميص رسول الله لم يبل وقد أبلى عثمان سنته -----------> تحرف القرآن ، وتمزقت قواعده ونصوصه بين السنة والشيعة ، فيؤكد الشيعة وأهل البيت أن القرآن كان يحتوى على فقرات كاملة فأسقطها وحرفها الصحابة لأهداف خاصة وهذه بعض الأحاديث : *** فأبو الحسن موسى يقول في رساله له عن الصحابة : « أُؤتمنوا على كتاب الله ، فحرّفوه وبدّلوه ». ( روى (الكافي) بالاسناد عن علي بن سويد ، قال : كتبتُ إلى أبي الحسن موسى عليه السلام وهو في الحبس كتاباً ـ وذكر جوابه عليه السلام ، إلى أن قال: ـ « أُؤتمنوا على كتاب الله ، فحرّفوه وبدّلوه ». راجع : الكافي 8 : 125 | 95 . ) *** وأبو جعفر يقول : « ما ادعى أحدٌ من الناس أنّه جمع القرآن كلّه كما أُنزل إلاّكذّاب ، وما جمعه وحفظه كما أنزله الله تعالى إلاّ علي بن أبي طالب عليه السلام والاَئمّة من بعده عليهم السلام » ( ما رواه الكليني في (الكافي) والصفار في (البصائر) عن جابر ، قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : « ما ادعى أحدٌ من الناس أنّه جمع القرآن كلّه كما أُنزل إلاّكذّاب ، وما جمعه وحفظه كما أنزله الله تعالى إلاّ علي بن أبي طالب عليه السلام والاَئمّة من بعده عليهم السلام » راجع : الكافي 1 : 228 | 1 ، بصائر الدرجات 2: 213.) *** ويقول أيضا : « ما يستطيع أحد أن يدّعي أنّ عنده جميع القرآن كلّه ظاهره وباطنه غير الاَوصياء » (ما رواه الكليني في (الكافي) والصفار في (البصائر) عن جابر، عن أبي جعفر أنّه قال : « ما يستطيع أحد أن يدّعي أنّ عنده جميع القرآن كلّه ظاهره وباطنه غير الاَوصياء » راجع : الكافي 1 : 228 | 2 ، بصائر الدرجات : 213 | 1) * وعن الصادق قال : « إنّ في القرآن ما مضى ، وما يحدث ، وما هو كائن ، كانت فيه أسماء الرجال فألقيت، إنّما الاسم الواحد منه في وجوه لا تُحصى، يعرف ذلك الوصاة» ( تفسير العياشي 1: 12|10) * ومن خطبة أبي عبدالله الحسين الشهيد في يوم عاشوراء وفيها : « إنّما أنتم من طواغيت الاَُمّة، وشُذّاذ الاَحزاب ، ونبذة الكتاب ، ونفثة الشيطان ، وعصبة الآثام ، ومحرّفي الكتاب » (15بحار الانوار 45: 8) * وروى البحراني في شرحه لنهج البلاغة: ( أن عثمان بن عفان جمع الناس على قراءة زيد بن ثابت خاصة وأحرق المصاحف وأبطل ما لاشك أنه من القرآن المُنزل) (شرح نهج البلاغة /هاشم البحراني 1/1) * وعن أبي عبدالله قال : « سورة الاَحزاب فيها فضائح الرجال والنساء من قريش وغيرهم يا بن سنان ، إنّ سورة فضحت نساء قريش من العرب ، وكانت أطول من سورة البقرة، ولكن نقصّوها وحرّفوها » . (ثواب الاعمال : 100 .) * وعن الصادق أيضا قال : « لو قُرىء القرآن كما أُنزل لاَلفيتنا فيه مُسمّين ». ( تفسير العياشي 1: 13 | 4) * وعن أبي جعفر أيضا قال : لولا أنّه زيد في كتاب الله ونقص منه ، ما خفي حقّنا على ذي حجا، ولو قد قام قائمنا فنطق صدّقه القرآن. ( تفسير العياشي 1:13|6.) * ويقول النوري الطبرسي: ( إن الأخبار الدالة على ذلك ـ التحريف ـ يزيد على ألفي حديث وادعى استفاضتها جماعة كالمفيد والمحقق والعلامة المجلسي وغيرهم, واعلم أن الأخبار منقولة من الكتب المعتبرة التي عليها معول أصحابنا في إثبات الأحكام الشرعية والآثار النبوية) (فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب 227.) * وينقل الجزائريّ في كتابه [الأنوار النعمانية] كما يذكر ذلك صاحب كتاب: [فصل الخطاب] ( إن لأصحاب قد أطبقوا على صحة الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القران) (فصل الخطاب ص 30). |
This site was last updated 05/04/11