Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

محاولة إستعادة آثار الأسرة 19 من المتاحف العالمية

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
رمسيس الأول
سيتى الأول
رمسيس الثانى
الفرعون مرن بتاح
إستعادة آثار الأسرة 19
سيتى الثانى

Hit Counter

جارى العمل فى هذه الصفحة

ذكرت وكالة الأنباء العالمية بى بى سى فى  الجمعة 24 فبراير 2006 م طلبت مصر من متحف للأعمال الفنية في الولايات المتحدة إعادة قناع جنائزي عمره ثلاثة آلاف عام كان قد اختفى من المتحف المصري منذ عدة عقود. وتعرف باسم قناع كا نيفر نيفر، تعود إلى الأسرة التاسعة عشر والتي استمر حكمها منذ عام 1307 وحتى 1196 قبل الميلاد. وقال المجلس الأعلى للآثار في مصر إن القناع قد اكتشف عام 1952 في هرم بمنطقة سقارة، القريبة من العاصمة المصرية.
وقد تم تهريب القناع إلى الخارج قبل أن يشتريه متحف سانت لويس للفنون في ولاية ميسوري عام 1998. وقال زاهي حواس، رئيس المجلس الأعلى للآثار إن القناع المصنوع من الذهب والزجاج محفوظ في حالة جيدة للغاية وإنه كان مملوكا لسيدة شابة تدعى كا نيفر نيفر.
وكان القناع قد تم حفظه في موقعه بسقارة حتى العام 1959، عندما تم نقله إلى المتحف المصري في القاهرة. وقد أدى التخزين السيء والنظام البدائي في تسجيل الآثار، والذي كان متبعا في ذلك الوقت، إلى اختفاء القناع إلى أن ظهر على السطح في السوق الأمريكية عام 1998 حيث تم شرائه من قبل متحف سانت لويس. وأكدت المتحدثة باسم متحف سانت لويس، جينيفر ستوفيو، نبأ تلقي المتحف طلبا من مصر بشأن القناع، وقالت إن المتحف طلب من المجلس الأعلى للآثار في مصر مزيدا من المعلومات. وقالت ستوفيو: "نريد التوصل إلى حل وذلك لأننا حصلنا على القناع بشكل شرعي".من جهة أخرى طلب المجلس الأعلى للآثار في مصر من متحف بازل في سويسرا إعادة العين اليسرى لتمثال الملك أمنحتب الثالث، والتي قال المجلس إنها سرقت من معبد في الأقصر قبل عدة سنوات.

*****************************************


*****************************

نشرت جردية الجمهورية الثلاثاء 27 من ربيع الأول 1427هـ - 25 من أبريل 2006 م أشار منصور بريك المشرف علي آثار الأقصر إلي أن معبد الرامسيوم يعد من أجمل المعابد الجنائزية الموجودة بالأقصر سواء من حيث التصميم أو العمارة أو الموقع ويضم رسوماً ونقوشاً تسجل المعارك التي خاضها الملك رمسيس الثاني في عهد الأسرة "19" حوالي 3300 عام في غرب آسيا للحفاظ علي حدود الامبراطورية المصرية آنذاك وفي مقدمتها معركة "قادش" الشهيرة ضد الحيثيين وكذلك يضم المعبد أفخم تماثيل للملك رمسيس يتجاوز معظمها الألف طن
********************

قرر فاروق حسني وزير الثقافة سفر وفد أثري من المجلس الأعلي للآثار إلي المانيا اليوم لاستلام 5 قطع وأجزاء من لوحة جدارية ترجع لعصر الأسرة "19" الفرعونية كانت قد نزعت من أحد جدران مقبرة الملك سيتي الأول بوادي الملوك بالأقصر وموجودة حالياً في معهد "توبنجن" لعلم المصريات بألمانيا.
أوضح د. حواس أنه سيتم فور عودة القطع وضعها في مكانها الأصلي بمقبرة الملك سيتي الأول.. مشيداً بالسلوك الحضاري والايجابي من الجانب الألماني في الوقت الذي رفض فيه مدير متحف "سانت لويس" للفن بأمريكا اعادة القناع الأثري المصري الخاص بالسيدة "كا نقر نفر" والذي سرق وخرج من مصر بطريقة غير مشروعة أواخر الخمسينيات من القرن الماضي..

*********************

المصرى اليوم تاريخ العدد الثلاثاء ٥ اغسطس ٢٠٠٨ عدد ١٥١٤ عن خبر بعنوان [ مصر تسترد تمثالاً مسروقاً من هولندا ] كتب فتحية الدخاخني ٥/٨/٢٠٠٨
استردت مصر أمس من هولندا تمثال أوشابتي من الفيانس الأخضر، كان قد سرق من المخازن بمنطقة سقارة والخاص بالبعثة الإنجليزية - الهولندية، وتم وضع التمثال في المتحف المصري للترميم. وصرح فاروق حسني، وزير الثقافة، بأن هذا التمثال اكتشفته البعثة عام ١٩٨٥ ضمن مجموعة من ستة تماثيل أخري من الأوشابتي.
وأوضح الدكتور زاهي حواس، أمين عام المجلس الأعلي للآثار، أن هذا التمثال كان قد اشتراه أحد رجال الأعمال الهولنديين من إحدي صالات المزادات في بروكسل، ولكن عندما توجه إلي متحف ليدن للتأكد من أثرية التمثال وقيمته التاريخية أبلغه المسؤولون في المتحف بأن هذا التمثال مسروق من مصر، حيث إنه كان إحدي القطع المكتشفة أثناء أعمال حفائر بعثة المتحف عام ١٩٨٥ في سقارة، وبالتالي قاموا بإبلاغ السلطات الأمنية في هولندا لاتخاذ جميع الإجراءات اللازمة، مشيراً إلي أنه تم رفع الأمر للقضاء الهولندي الذي حكم بعودة التمثال إلي وطنه الأصلي مصر، بينما استرد رجل الأعمال الهولندي الأموال التي دفعها لصالة المزادات. وقال الدكتور أحمد مصطفي، مدير إدارة الآثار المستردة، إن التمثال أوشابتي من الفيانس الأخضر لسيدة تدعي «هنر» من الأسرة التاسعة عشرة «القرن ١٣ق.م» في وضع مومياء أو زيرية نقش عليها بالمداد الأسود كتابات باللغة الهيروغليفية من الأمام والخلف، موضحاً أن مقاسات التمثال تبلغ ٨.٥سم ارتفاعاً و٢.٩سم عرضاً و٢سم سمكاً.

This site was last updated 02/11/09