| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history بقلم المؤرخ / عزت اندراوس كيف يحتفل المسلمون بالمولد النبوى؟ |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
مسلمو مصر يحتفلون بالمولد النبوى بتفجير النساء المسيحيات إستشهاد 27 قبطيا فى إنفجار قنبلة إسلامية بالكنيسة البطرسية
من الواضح أن السيد الرئيس السيسى يريد أن يفعل شيئا لمصر ولكن ماذا سيفعل سيادته إذا كانت كل الإدارات والمراكز العليا فى الحكومة المصرية يتولاها الإخوان المسلمون والسلفيين وهم المسئولون عن تنفيذ قراراتك وهم يتبنون الفكر الإسلامى المتطرف .. كما أن شعب مصر المسلم يأكل ويشرب يوميا بآيات قرآنية تحث على الإرهاب فتجرى فى عروقهم دماء الكراهية لغير المسلم من بنى البشر يقتلون ويسرقون ويغتصبون ويفجرون أنفسهم أملا فى الذهاب للجنة الممتلئة بالحوريات والأولاد المخلدون ونهر الخمر .. ربما أرى المستقبل بنظارة سوداء واقول لسيادتك صعب عليك يا سيدى أن تتعامل مع هذا الشعب وتحوله لتجعل منه شيئا له واجهة حسنة أمام العالم .. أنا لا أحبط سيادتكم ولكنى أؤيدك فيما تفعله من أجل تقدم مصر قائلا : قلبى معك - ومن ناحية أخرى أشكر سيادتكم على الإهتمام الرائع بشهداء الكنيسة البطرسية وما رأيناه فى وجودكم مع قداسة البابا تاوضروس والمهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، والفريق أول صدقى صبحى وزير الدفاع والإنتاج الحربى، ومجموعة من كبار ورموز الدولة وحمل أفراد من الجيش المصرى جثامين شهداء "الكنيسة البطرسية" ملفوفين بعلم مصر الذى إحتضنهم وهم أحياء ولم يخذلهم عندما إستشهدوا إلى مقر النصب التذكارى بمدينة نصر فى حماية قوات الحرس الجمهورى لمراسم الجنازة الرسمية والشعبية والعسكرية على ضحايا الحادث الإرهابى. كما أشكر سيادتكم على القرارات التى تلت ذلك بمنحة لكل شهيد تقدر بــ 100 ألف جنيه ومعاش استثنائي قدره 1500 جنيه للمستحقين وفقاً لإعلام الوراثة كما ناقش مجلس الوزراء خلال اجتماعه- صرف مبلغ 40 ألف جنيه لكل مصاب ممن قضى أكثر من 72 ساعة في المستشفيات التي استقبلت المصابين، واستمرار علاجهم على نفقة الدولة، مع صرف التعويضات العادية لمن قضى أقل من 72 ساعة في تلك المستشفيات. .. والأوامر الرئاسية التى تلت ذلك بإصلاح ما فعله الإرهاب يالكنيسة البطرسية بحيت تتم هذه الإصلاحات فى 15 يوم حيث تفتح مرة ثانية لإستقبال المصليين المسيحيين ليعيدوا فيها صلاة عيد الميلاد يسوع المسيح الكلمة الذى صار جسدا .. وكل سنــة وأنــت طيـــب .. ومن جهة أخرى قامت السفارة البريطانية لدى القاهرة بتنكيس الأعلام حدادًا على أرواح شهداء مصر الذين راحوا في تفجير الكنيسة البطرسية وغيرهم ***************************** قطع غير قانونى القطع قى المسيحية ينتج عن إتهام بالهرطقة مثبوت بوقائع وأسانيد دامغة وعندما يتوب المتهم يزال القطع ما عدا التجديف على الروح القدس .. وكل من قطع فى إيبارشية سيدنى حسب رأيى الشخصى إن لم أكن مخطئا هو مخالفا للقوانين الكنسية التى تسلمناها من الرسل الأولين أين هى تهمة الهرطقة؟ .. يا كنيسة يا قبطية لقطع الأستاذين/ فكرى ماكس وجرجس غالى .. ويقولون أن مجمع خلقيدونية المسكونى قطع الأنبا ديسقورس البطريرك القبطى لأنه أعلم للحضور ثلاث مرات ولم يحضر للدفاع عن نفسه ونحيط علم القراء وأعضاء الكنيسة من الإكليروس الذين لا يعرفون ما حدث فى هذا المجمع حتى لا يتحخذونه مثلا وسابقة لهم فى قطع الناس بسبب عدم حضور مجمعهم كانت الجلسة الآولى لمجمع خلقيدونية فى يوم 8أكتوبر 451م وعقدوا الجلسة الثانية فى 10أكتوبر 2008م ودعوا الأساقفة الشرقيين فقط وبعض اساقفة الغرب فلم توجه الدعوة لأساقفة مصر ومن معهم وكانوا 13 أسقفا ولم يحضر حتى مندوبى الحكومة ولا ديسقوروس لأنهم وضعوا على باب منزله الذى يقيم فيه حراسة فكان كلما حاول الخروج يمنعه الحرس بالقوة وفى الجلسة الثالثة 13/أكتوبر- تشرين الأول /451م علم البابا ديسقوروس أنهم يديرون الجلسات فى غير وجود القضاة الذين حضروا فى الجلسة ألأولى وكانوا على الحياد كما نص قانون المجمع رفض حضور المجمع لأن إجتماع المجمع بهذه الطريقة المخزية يعنى أن الحكم صدر قبل المحاكمة وأن الجلسات من الثانية حتى السادسة ما هى إلا تمثيليات تجرى على مسرح مجمع كنسى. والملاحظة الأساسية أنهم حكموا على البابا ديسقوروس فى مخالفات إدارية فلم يتهموه بأى إنحراف فى الإيمان المسيحى !! وقد علم أنهم يريدون أن يقطعوه سواء حضر أم لا فلم يحضر لعدم وجود ثضاة ولا ممثل الإمبراطور .. وأسأل أهل العلم من الإكليروس القبطى هل تقتدون بمجمع مثل مجمع خلقيدونية هذا الذى قطع باباكم ألأنبا ديسقوروس لأنه لم يحضر الجلسات؟ ..أتتشبهون بهذا المجمع وتقطعون وتحرمون الناس لأنهم لم يحضروا مجمعكم .. وفى المقابل الأنبا اثناسيوس الرسولى قطع ونفى من مجمع أريوسى بالرغم من أنه ليس مهرطقا .. أيها ألاباء لا يوجد قطع بسبب أنه لم يحضر .. وعموما يقتنع الشعب بقطع مسيحى عندما تكون هناك شفافية وصدق وحق فى المجمع أو الأسقف الذى أصدره ولا يقتنغ إذا صدر القطع من شخص هرطوقى أو مجمع أريوسى طائفى متحزب يعتمد على السلطة المدنية وعلى الشرطة فى الزج برعيتهم فى المحاكم والسجون أو مجمع كاذب يتحايل على القانون ويفبرك إتهامات ويزور الأوراق ويضرب من الخلف أو تحت الحزام ويلوى الحقائق أو يعرض جزء منها ويخفى الباقى ويفرض رأيه بالبلطجة وبالضغط على الخصم بشتى الطرق كما حدث فى المجامع المشار إليها سابقا لو كان عندى وقت لأعددت بحثا عن البلاوى والمخالفات التى حدثت فى هذه المجامع التى تسمى مسكونية منها إتهام أحد الأساقفة بالزنا .. ليس كل عضوا فى مجمعا يدعى قديسا ولا تشوبه شائبة أو إنحياز ويذكر التاريخ أنه عقدت مجامع أغلبية أعضائها كانوا هراطقة ومجرمين ولصوصا من رجال الإكليروس وهناك حرومات ضدنا فى المجامع الكنسية المسكونية وفيما يلى المجامع المسكونية التى كانت أريوسية بالكامل فى سنة 330م سمح الإمبراطور للأريوسيين بتأثير الأسقف يوسابيوس الأريوسى بعقد مجمع للآساقفة الأريوسيين فى مدينة أنطاكية السورية وعزلوا بطريركها أفسيتاثيوس الذى كان مقاوما شديدا لهرطقتهم وعينوا مكانه بطريركا أريوسيا وهكذا إنقض الأريوسيين على الإيبارشيات وإقتنصوا واحدة تلو الأخرى.. حتى أصبحوا أغلبية وكانوا يعقدون المجمع تلو الآخر للظفر بأثناسيوس القبطى وفى سنة 333م عقد الأساقفة الأريوسيين مجمعا آخر بموافقة الإمبراطور قسطنطين فى مدينة قيسارية بفلسطين ودعوا إليه الأنبا أثناسيوس البطريرك القبطى فلم يحضر وفى سنة 335م عقد الأريوسيين بموافقة الإمبراطور قسطنطين مجمعا دينيا فى مدينة صور ودعوا إليه أثناسيوس فحضر فقطعوه (أى حرموه من الكنيسة) كل هذه المجامع كانت بموافقة الإمبراطور قسطنطين سريا هل كل من نظم هذه المجامع وأعضائها يحق لهم قطع وحرمان أحد ولماذا يحضر آباؤنا القديسيين هذه المجامع إذا كان المجمع مكون من الهراطقة الأريوسيين والأخوة الكذبة الذين باعوا أنفسهم للشيطان وعبدوا المال وأشتروا به حكام العالم ودفعوا مالا لقادة الدين ليتولوا مناصب الأسقفية؟ .. هؤلاء الهراطقة الذين يقطعون ويحرمون بدون سبب قطعوا ثوب المسيح وحرموه من دخول كنيسته لأنهم إضطهدوا رعيتهم وابعدوهم عن الإيمان بل أنهم لوثوا الإيمان ذاته .. ويل لكم أيها الهراطقة لأنكم تدينون وأنتم مدانون تقطعون وأنتم مقطعون من فم الثالوث المقدس .. فرقتم قطيع المسيح وشتتم رعيته أنكم لا تدخلون ولا تدعون الداخلين يدخلون وقعتم فى حفرة الهرطقة وسقط القطيع كله فيها والمثل يقول : اذا كان بيتك من زجاج فلا ترم الناس بالحجارة ونحن نعرف معنى البيت الزجاجى وما هى الحجارة التى تلقونها أيها الهراطقة على الرعية .. ويذكر تاريخ العصور الوسطى عن مطاردة رجال الإكليروس للسحرة والساحرات witch hunt مطاردة الساحرات. أى محاكمة كنسية للأشخاص المتهمين بممارسة السحر غالبا ما تنتهى بإعدامهم بالحرق أو الشنق أو أى طريقة أخرى .ثم إستغلها الإكليروس فرصة للتخلص من كل معارضيهم وكل من يختلف معهم فى وجهات النظر بإتهامهم بالسحر والشعوذة .. نرجوا أن تعرض إيبارشية سيدنى الإتهامات بالهرطقة إذا كانت صادقة علنيا ومن هو أو هم الذين قام أو قاموا بالقطع بالأسم ؟ حتى يعرف الشعب إذا كانت هذه الإجراءات التى إتبعتها فى القطع قانونية أم لا وذلك لسلام الكنيسة ***************************** نهر من الشهيدات القبطيات الصورة : تصور النساء الشهيدات كنهر النيل يتجه للبحر الذى هو السماء الصورة بعنوان دماء الشهيدات هو نهر النيل الذى يتجه للسماء .. ولأول مرة تنطلق زغاريد الفرح فى جنازة شهداء الكنيسة البطرسية وكأن الشعب القبطى عاد إلى أمجاد الآباء بالفرح بالإستشهاد لأنهن نلن اكاليل الشهادة إن الشهداء كانوا فى القديم يعذبون في أجسادهم تحرق أجسادهم، تقطع أعضاؤهم والناس من حولهم يتعجبون لأنهم لا يرون علي وجوه هؤلاء الشهداء علامة ضيق أو ألم لدرجة أن نيرون مرة قال: تبا لهؤلاء الأوغال .. كيف يقابلون الموت بالابتسامة؟!! .. نحن نأخذ بركة من الشتائم التى يطلقها شيوخكم من مآذن الجوامع واذكر أن أحد الشهداء حينما قيدوه بالسلاسل انحني يقبل السلاسل التي يقيد بها كأنها قطع من ذهب توضع في معصميه أو توضع في رجليه، لا ينظر إليها علي أنها قيود وسلاسل، إنما يتطلع إليها علي أنها بركة أنعم بها عليه حتى يكون للمسيح شهيدا .. ولم تكن النساء القبطيات أقل من الرجال فى مواجهة الإضطهاد والتضحية بحياتهن من أجل الإيمان بالمسيح مخلصا وفاديا والتاريخ ملئ بأسمائهن مثل الفديسة رفقة و~أولادها والقديسة دميانة .. ألخ وهناك عبارات ظلت فى فم الأقباط فى أزمنة الإضطهاد الوثنى والإسلامى للمسيحيين يرددونها بصوت عال : عبارة " أنا مسيحى " قالها ألأقباط فى العصر الفاطمى فى شوارع القاهرة فى عصر الخليفة المسلم الحاكم بأمر الله بعدما هدم قبر المسيح وكنيسة القيامة و30 ألف كنيسة وقتل 30 ألف مسيحى من ضمنهم بطريرك القدس بينما كان المسلمين حينما نشر المذهب الشيعى كان السنة يختبئون فى بيوتهم خوفا منه نقول " وهاصلى هاصلى مهما حصلى" بدأ الأقباط بقولها بداية من عصر السادات وحتى هذا اليوم فجرتوا كنيسة القديسيين وظللنا نصلى قتلتوا أقباط نجع حمادى وما زالنا نصلى قتلتوا النساء والأطفال فى الكنيسة البطرسية وسنصلى ونقول مع بولس الرسول "من سيفصلنا عن محبة المسيح؟ أشدة أم ضيق أم اضطهاد أم جوع أم عري أم خطر أم سيف كما هو مكتوب: إننا من أجلك نمات كل النهار. قد حسبنا مثل غنم للذبح ولكننا في هذه جميعها يعظم انتصارنا بالذي أحبنا " (رو8: 35- 37) والسؤال الذى لا يستطيع أحد الإجابة عليه لماذا لا يريد المسلمون أن نصلى؟ ولماذا يكرهون الصليب؟ ..***************************** أسماء الشهيدات والمصابات فى الكنيسة البطرسية أسماء االشهيدات فى إنفجار قنبلة إسلامية فى الكنيسة البطرسية بجوار مقر الأقباط بالكاتدرائية المرقسية بمصر و كما ذكرت وزارة الصحة المصرية أنهم 25 شهيدة شهيدة وفى آخر بيان كانوا 23 شهيدة ولكن نحيط علم القراء أن شهود العيان قالوا أن عدد عربات الإسعاف التى حملت جثامين الشهداء من أمام الكنيسة كانوا ثلاثة وكل عربة حملت 10 جثامين أى 30 جثمان مع العلم أن وزير الصحة صرح فى أول بيان أن المتوفيين خمسة فقط ثم توفى يعد ذلك أربعة من المصابين وبهذا يرتفع العدد ليكون 34 شهيده أى أن هناك خمسة شهداء غير معروفة أسماؤهم ولم نعلن عنهم وزارة الصحة وفيما يلى عدد الشهداء الذى إستطعنا الحصول عل أسماؤهم كالتالي: الشهداء الأقباط الذين إستشهدوا فى الكنيسة البطرسية : (1) سامية جميل ..* (2) عايدة ميخائيل ..* (3) سهير محروس ..* (4) مدلين توفيق عبدو ..* (5) أمانى سعد عزيز ...* (6) روجينا رأفت،... * (7) عطيات سعيد سرحان ..* (8) محسنة أمونيوس ..* (9) سامية فوزى..* (10) إيمان يوسف يعقوب ..* (11) مرسيل جرجس ..* (12) نادية ريمون شحاتة ..* (13) فيرونيا عماد شحاتة ..* (14) نيفين عادل سلامة ..* (15* وداد وهبة .. * (16) جثة مجهولة .. (17) جثة مجهولة ... (18) جثة مجهولة .. (19) جيهان ألبير .. (20) سعد عطا بشارة .. * (21) صباح وديع يسى ..* (22) نبيل حليم عبدالله .. * (23) مارينا فهيم حلمى ...* (24) فورينا فهيم حلمى (25) أنصاف عادل كامل .. (26) ماجى مؤمن كانت من المصابين (27) الشهيدة إنجيل أنور مرقص فى 12/12/2016م استشهدت نتيجة لإصابتها الخطيرة (28) الشهيد مكاريوس اسحاق فى 14/ 12/2016م كان من المصابين (29) الشهيدة "أوديت صالح ميخائيل" كانت من المصابين ..(30) الشهيدة إيزيس فادى كانت من المصابات وأعقب الصلوات مراسم دفن جثامين الشهداء فى مقابر الأنبا شنودة بالمقطم التى ضمت جثامين كل شهداء الإعتداء الإرهابى الإسلامى ألإجرامى فى تفجير الكنيسة البطرسية (31) الشهيدة لوريس نجيب يانوس فادى كانت من المصابات وتوفت فى 4/1/2016م وأعقب الصلوات مراسم دفن جثامين الشهداء فى مقابر الأنبا شنودة بالمقطم التى ضمت جثامين كل شهداء الإعتداء الإرهابى الإسلامى ألإجرامى فى تفجير الكنيسة البطرسيةأسماء المصابات (المعترفات) فى إنفجار قنبلة إسلامية فى الكنيسة البطرسية بجوار مقر الأقباط بالكاتدرائية المرقسية بمصر وعددهم 49 والباقيين خرجو لأصابات بسيطة كالتالي: (1) نرمين سمير عبده .. (2) صفاء اسكندر وديع ... (3) فيرنا عماد أمين .. (4) مها فاروق زكي .. (5) أماني سعد عزيز .. (6) انجيل حلمي رؤوف .. (7) نجوى كامل ميخائيل .. (8) دلال عدلي سامي .. (9) نادية اسحاق حنا .. (10) سلفانا رضا .. (11) خليل رضا جرجرس .. (12) مينا .. (13) مينا أوميت صالح ميخائيل .. (14) نوال نصرالله حنا .. (15) مادلين توفيق حنا .. (16) سلوى عاطف .. (17) سوسنا تامر بطرس .. (18) هبة عزيز .. (19) انجي أكرم دنيال .. (20) عزمي سامي أيوب.. (21) وجدي وجيه أنيس .. (22) مجدي رمزي ميلاد (23) مادلين جرجس يوسف .. (24) تهاني غبريال .. (25) سناء يوسف .. (26) خلود فخري عبد النور .. (27) رضا جرجس .. (28) نادية جميل (29) كرستينا رشدي .. (30) نرمين سمير عبده .. (31) توماس ريمون مجدي .. (32) جوفاني ريمون مجدي .. (33) ايفون ريمون مجدي .. (34) مينا الفادي .. (35) ميدلا مينا صبحي .. (36) هنا اسكندر وديع .. (37) سمعان سمعان .. (38) بسمة حلمي ********************************** أمى إستشهدت فى حجر أمى قالتلى أمى أنا رايحة لأبويا .. قلتلها ليه يا أمى قالتلى أصله وحشنى وعايزه أتكلم معاه .. قلتها ده مات من زمان لن يسمعك قالتلى ده أبويا وعمره ماسمعنيش كيف لا يسمع من صار حيا بين الأموات؟ .. أنا رايحه بيته هاكلمه وهايسمعنى لأنه بيحبنى وأمه هناك هاتساعدنى وعارفة ضيقاتى ومشاكلى وقله المعيشة والإضطهاد الإسلامى قلتلها خدينى معاكى يا امى وما تسيبينيش أنا بحبك وبحب أبوكى وبحب أمه وأمك ورحنا للبيت وكان فيه ناس كتير أصل أبو ماما كان أولاده كتار والكل كان بيتكلم معاه وفجأه دخل واحد غريب أو واحده ومعاه قنبلة إسلامية موش مهم المهم أن اللى دخل هو مسلم أو مسلمة علي جباههم سمة الوحش وهما لا يحبون أبو أمى ودائما ضده ويضطهدون أولاده وإشتهر أبو أمى بأنه معطى الحياة وأقام موتى فجر هذا الغريب قنبلة لأنه يعبد إله يسلب الحياة ويقتل الناس ليبث الرعب وألإرهاب ووجدت أمى أشلاء ولطخ الدم المكان فإختلط دم أمى وغيرها مع دم أبوها أصلى نسيت أقولكم أن أبوها برضه سفك دمه على الصليب وبدل ما كانت أمى فى عالم الأحياء راحت للحى بين الأموات شهيدة فى حجر أمى الذى هو صحن الكنيسة البطرسية أصل كنيستنا القبطية بيسموها أم الشهداء لأنها قدمت أكثر عدد من الشهداء المسيحيين فى العالم ولم ينقطع عنها الإستشهاد منذ زمن الوثنيين حتى زمن المسلمين وأقولكم بالحقيقة قد وجدت حجر أم أمى كنيستنا القبطية جميلة لأنها حملت بحر الألامات وتمسكت بالحق القويم تعرفوا عمل إيه أبو أمى قالها أنا هاريحك من تعب الحياة ألأرضية تعالى معايا للحياة الأبدية هاكللك بالمجد بإكليل الشهداء وسأضعك مع النفوس الذين إستشهدوا وسترين ما لم تره عين ولم يخطر على قلب بشر وكل الذين يطلبون طلبات بإسمك هاحقق طلباتهم تعرفوا مين هو أبو أمى هو يسوع المسيح كلمة الإله الذى صلب وقبر وقام من بين الأموات وعارفين مين هى أمه هى العذراء مريم .. عارفين مين هما الأقباط هم أولاده شعب إذا صلب وسفكت دماؤه ومات يقوم مرة أخرى شعب يؤمن أن الطريق ليسوع هو الموت لأن بعد الموت قيامة فنحن نقول مع بولس : لأن لي الحياة هي المسيح والموت هو ربح" .. "لي اشتهاء ان انطلق واكون مع المسيح، ذاك افضل جدا. "(في 1: 21 و22) .. إقتلوا يامسلمين المسيحيين وإسرقوا أموالهم وإستولوا على أراضيهم وإخطفوا وإغتصبو انساؤهم فلن تكونوا أول دين يفعل ذلك فقد فعلها الوثنيين قبلكم مع ملايين المسيحيين أنتم يا مسلمين نسخة كربونيه منهم تصلبون المسيح وتقتلون أولاده وبناته .. المسيح ذكر لنا سبب فعلكم وهو الظن .. فقال "تأتي ساعة فيها يظن كل من يقتلكم أنه يقدم خدمة لله."(يو 16: 2) وقال يسوع نبوءة عن خراب اورشليم وخربت كما ذكر لنا نبوءة أيضا عن عدد إسم وحش ورقمه 666 الذى تتبعونه وتنفذون تعاليمه وشريعته ***************************** من الذى فجر الكنيسة البطرسية؟ لم يكن إخنيار الارهاب الإسلامى لتفجير الكنيسة البطرسية هدفا إعتباطيا ولكنهم إختاروه لأسباب كثيرة منها طائفيا وسياسيا وتاريخيا وأثريا ومكانيا وزمنيا الكنيسة البطرسية ملاصقة للكاتدرائية المرقسية التى تعتبر المركز الرئيسى للكنيسة القبطية بالقاهرة .. والتفجير تم قبل ميلاد يسوع المسيح فى الشهر الذى يسميه الأقباط الشهر المريمى حيث يترنمون فيه بصفات وأخلاق العذراء أمه وصادف فى نفس الوقت هو المولد النبوى لرسول الإسلام مما يشير إلى هدية عيد وزنها 12 كم من المتفجرات من أتباع محمد رسول الإسلام بشريعة القتل والإرهاب والدمار والتخريب والإجرام إلى أتباع يسوع المسيا فكان نتيجتها قتل 27 من السيدات والأطفال الأبرياء فتناثرت أشلاؤهم فى بيت الإله وخضبت دماؤهم الجدران وأرضية الكنيسة أثناء صلاتهم بشريعة الحب والسلام ونتذكر أنه فى ذات الشهر المريمى فى السنين الماضية قام المسلمون بتفجير قتبلة فى كنيسة القديسين بالإسكندرية ومذبحة نجع حمادى وغيرها وهذا الفكر ناتج من الفتاوى الإسلامية الشهبرة بعدم جواز تهنئتة المسيحيين بأعيادهم بل وحتى مجرد إلقاء التحية عليهم عند لقائهم. وهم يطبقون فى هذا النص القرآنى "يا ايها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوى وعدوكم اولياء (اصدقاء). تلقون اليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق" (سورة الممتحنة 1) .. وتاريخيا هى الكنيسة الوحدة فى مصر تملكها أسرة ولا تتبع إداريا الكنيسة القبطية فقد أشرفت عائلة السياسي المصري الراحل بطرس غالى رئيس وزراء مصر في الفترة من 1908 حتى وفاته في 1910م على بنائها فوق ضريحه عام 1911. ودُفن جثمان ابنه بطرس بطرس غالى، الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة ووزير خارجية مصر الأسبق أسفل مذبح الكنيسة أيضا في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي والكنيسة لها قيمة أثرية كبيرة فهى تعد من أشهر المباني الأثرية وأهم المواقع الدينية في مصر، وتحظى بأهمية خاصة لدى المؤرخين وعلماء الآثار والكنيسة مبنية على الطراز "البازيليكى" وتولى تصميم المباني والزخارف مهندس السرايات الخديوية أنطون لاشك بك ويعلو صف الأعمدة مجموعة من الصور رسمها الرسام الإيطالي بريمو بابتشيرولى، والذي أمضى خمس سنوات في تزيين الكنيسة باللوحات الدينية وتضم الكنيسة في داخلها العديد من التحف الأثرية النادرة ولوحات الفسيفساء التي نفذها فنانون إيطاليون، مثل فسيفساء التعميد كما أن لها أهمية كبرى من حيث المكان فالكاتدرائية تحيطها من ثلاث جوانب أما الجانب الرابع فيقع مدخلها الخاص على شارع رمسيس والكاتدرائية المرقسية وهي مقر البابا القبطى تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وبُنيت الكاتدرائية على أرض الأنبا رويس في حي العباسية بوسط القاهرة وتعد أكبر كاتدرائية في أفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط وقد إحتار المصريون على صفحات التواصل الإجتماعى فى الإجابة على سؤال من الذى فجر الكنيسة البطرسية؟ فالحكومة المصرية قالت أن الذى قام بهذا التفجير مجموعة إرهابية من جماعة الإخوان المسلمين قتل أحد أفرادها فى التفجير ونشر الإعلام صور رأسه ورجله كان قبض عليه فى سنة 215م يحمل سلاحا فى مظاهرة للإخوان المسلمين بالفيوم وأطلق سراحه فيما بعد لصغر سنه وزج بإسم قطر التى لها علاقة بالمنظمات الإرهابية التى تعمل فى سوريا وقالت قناة الجزيرة أن المتهم زار قطر .. وقال آخرون أن سيدة دخلت بعجلة أطفال تخفى فيها هذه الكمية من المتفجرات .. وقال آخرون أنه رجل يلبس ملابس السيدات دخل حاملا هذه الكمية من المتفجرات .. وقال البعض أن هذه الكمية كانت موجودة فى حقيبة سوداء تحت أحد المقاعد وضعتها سيدة وخرجت ولاحظت السيدات تواجدها بدون صاحب أثناء توجههم لمقدمة الكنيسة فى نهاية القداس كالعادة ثم أستدعوا القرابنى فحملها ليخرج بها وأثناء ذلك إنفجرت .. وقالت منظمة ألإخوان المسلمين الإرهابية إن التفجير من فعل الحكومة المصرية بدليل إبتعاد رجال الأمن عن حراسة الكنيسة بحجة الفطور كما فعل الأمن سابقا فى كنيسة القديسيين حينما إنسحب من المكان قبل الإتفجار بدقائق .. ونشرت بعض المواقع تبنى منظمة داعش هذا التفجير "داعش الإسم المختصر دولة العراق وسوريا الإسلامية حيث إنضم لها الإرهابيين فى سيناء " .. وعم الفرح قلوب شيوخ مسلمى مصر وعامتهم بسفك هذه الدماء البريئة فقد رأينا فيديوهات لرد فعل الشارع المسلم من الذين فرحوا وكبّروا "الله اكبر" وهللوا وكانت السعادة تملأ وجوههم وكأنه قد جاءهم نبأ من الله بنصر مبين على الأعداء الكفار من النساء والأطفال المسيحيين يصلون فى كنيسة ... إنه من المستحيل الإشارة إلى الجهة المسئولة التى نفذت هذا التفجير كما أنه إنه من الواضح وأنه لا مجال لأى للشك فى أن كل الفئات السابقة تنتمى إلى فئة أو طائفة أو فكر أو عقيدة أو دين واحد هو الإسلام فلا يهمنا إذا من منهم هو الذى قام بهذا التفجير وهذا الإجرام لأن جميعهم مسلمون يشهدون بالله ورسوله وبهذا يكون الإسلام هو المسئول .. **************************** الإسلام يبيح أكل لحوم البشر نيئا الذى فجر الكنيسة.. هو مسلم دخل حاملا المتفجرات ويحمل فى عقله فكرا إرهابيا إسلاميا موجود فى القرآن فى آية السيف سورة التوبة آية 29 وغيرها من الأحاديث والسيرة النبوية حفظه من صغره وتشبع به .. دخل المسلم يبغى الشهادة معتقدا أنها تأتى بقتل الأبرياء وترويع الآمنين، وأن أبواب الجنة ستفتح له ليلتقى بـ 70 من الحوريات ويشرب ما يروقه من الخمر وهو يستمتع بالولدان المخلدون لأنه قتل «كفاراً» كما صور له أئمة الدم من شيوخ الفتاوى مستعملين ألاية"لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة وما من اله الا اله واحد" (سورة المائدة 5: 73) ، وأن بما ترتكبه يداه من العوث فساداً فى الأرض يساعد فى القضاء على «الطاغوت» ويمهد الطريق لإقامة «خلافة على منهاج النبوة» .. دخل بالشريعة ألإسلامية للكنيسة مقر السلام والحب لينشر عقيدة الكره والبغضاء بسفك الدماء ويقتل النساء والأطفال بإنفجار تتناثر فيه أشلاؤهم فى أنحاء الكنيسة .. دخل يقتل نساء وأطفال الكفار والمشركين لأنهم لا يؤمنون بالله ورسوله فأمره الله بفتلهم لأنهم لا يستحقون العيش حيث يصفهم القرآن والأحاديث والسنة أنهم : أعداء الله ورسوله .. فليقتل المسلمون المسيحيين لأنه عقاب لهم فى شريعة الإسلام وأتحدى أن يأتى أحد بدليل عل عقاب مسلم واحد قتل مسيحيا ولو بالسجن طيلة أكثر من 14 قرنا منذ أن غزا العرب المسلمين وإحتلوا أرض مصر وفى شريعة الإسلام يجور أكل لحم البشر غير المسلمين فى مقررات الفقه للصف الثالث الثانوي فى التعليم الأزهرى أكبر مؤسسة تعليمية فى العالم الإسلامى الذى ترسل شيوخها وأئمتها إلى المساجد خاصة فى شهر رمضان إلى أنحاء العالم وفي المقرر المسمى «الإقناع في حل ألفاظ أبي شجاع»، للصف الثالث الثانوي، الصادر عن قطاع المعاهد الأزهرية في 2014، يدرس الفقهاء المصريون طلابهم المتن الفقهي الشافعي الذي يقول: «وإذا كان الميت مسلماً والمضطر كافراً، فإنه لا يجوز الأكل منه لشرف الإسلام، وحيث جوزنا أكل ميتة الآدمي لا يجوز طبخها ولا شيها، لما في ذلك من هتك حرمته، ويتخير بين أكله نيئاً وغيره»! وتوجد إشارة المؤلف نفسه إلى أن للجائع المضطر كذلك «قتل مرتد وأكله وقتل حربي ولو صغيراً أو امرأة وأكلهما، لأنهما غير معصومين، وإنما حرم قتل الصبي الحربي والمرأة الحربية في غير الضرورة لا لحرمتهما، بل لحق الغانمين»! تقرر المعاهد الأزهرية على طلابها، كتاب «الاختيار لتعليل المختار في الفقه الحنفي»، يؤكد مؤلفه عبدالله (الموصلي) قبل نحو ألف عام، أن قتل المرتد واجب، وأن إمهاله ثلاثة أيام قبل القتل، ليس ضرورياً وإنما «يستحب». وينص هذا المقرر في سياق حديثه عن «المرتد»، على أن هذا الأخير «إن قتله قاتل قبل العرض (على القضاء) فلا شيء عليه، لأنه مستحق للقتل بالكفر، فلا ضمان عليه، ويكره له ذلك، لما فيه من ترك العرض المستحب، ولما فيه من الافتئات على الإمام».ومع أن الجدل حول المناهج السعودية تصاعد منذ 11 أيلول (سبتمبر)، إلا أن أحداً ما كان يتصور أن يجد أحكاماً دينية، فيها مثل هذه .. إن الذى فجر الكنيسة البطرسية هو الفكر الإرهابى الموجود فى الآيات القرآنية والأحاديث والسنة النبوية التى يعتمد عليها الإرهاب الإسلامى الإجرامى فى نشر أيدولوجيته للإرهاب والرعب ***************************** كتب ياسر يوسف / عضمة ورقا .. بالفيس بوك سلاما لمواكب الشهداء والشهيدات وأطفالهن .. سلاما للصناديق التي حوت الاجساد الطاهرة .. سلاما للقلوب التي تألمت من اجل السيد .. سلاما لاخوتنا الذين صبروا علي الالم ساعة ثم فازوا بالحياة الابدية .. سلامة للزهور التي تفتحت في بستان الحياة .. سلاما لمصابيح الطريق .. وملح الارض .. سلاما لمن زرع بالدموع وحصد بالابتهاج .. سلاما لمن شابه سيده ... وحمل الصليب بفرح .. سلاما للاجساد التي احتملت الالم ... والدماء الزكية التي روت الارض برضا .. سلاما للعيون التي بكت الفراق ...والقلوب التي تعزت وتحملت الاشتياق .. سلاما للكنيسة المجاهدة ... الكنيسة الحاملة سمات سيدها ... سلاما للبطن التي حملت الشهيد و ردته كوديعة مقدسة للرب ... سلاما للشهداء في كل زمان ومكان ... سلاما لخشبة الصليب سبب فخرنا ومجدنا وعزنا .. سلاما لمن يحيا شهيدا ... وشاهدا .. سلاما لمن ينتظر دوره في موكب الشهداء .. وفيما هن ذاهبات ليبتعن جاء العريس والمستعدات دخلن معه الى العرس واغلق الباب (مت25: 10) ***************************** المعلم عماد ثابت ***************************** الأقباط يحملون صلبان الاضطهاد ****************************** اخو الشهيدة نيفين يكتب .. **************
مقال لـ سيد القمنى يزلزل صفحات التواصل بعد تفجير الكنائس فى مصر |
This site was last updated 01/05/17