| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history بقلم المؤرخ / عزت اندراوس تفجير قنبلة إسلامية فى الكنيسة البطرسية |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
ولادك يا مار مرقس بالدم كتبوا شهادة حية |
كان في البطرسية ودي كنيسة بناها بطرس باشا الجد وتقع علي شارع رمسيس وكانت علي سُوَر ارض الانبا رويس وكانت بها مدافن للأقباط وكنائس قديمة ثم صارت مقرا للبابا وبنيت بها الكاتدرائية الكبري ونري الكنيسة البطرسية وهي علي الشارع ولها مدخل مستقل ولا يتم الدخول لها من الخلف بل من الباب علي الشارع ولا علاقة لمدخلها بالكاتدرائية ولا مقر البابا بل علي بعد عدة أمتار منهما وليس هناك إجراءات أمنية مشددة ولا غيره بل فردين أمن واقفين علي بعد نحو خمسة عشر مترا من بابها الأحد, 11 ديسمبر 2016 أفاد شهود عيان أن الانفجار الذي وقع صباح اليوم "الأحد"، بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية وقع داخل إحدى قاعات الكنيسة، وتسبب فيب وقوع إصابات عديدة بين الأقباط المتواجدين داخل الكنيسة. فيما هرعت سيارات الشرطة والإسعاف إلى المكان وقامت بغلق محيط الكنيسة ونقل الضحايا لخارجها وتقديم الإسعافات اللازمة لهم مع نقلهم إلى المستشفيات القريبة منهم. ******* وشهدت الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، اليوم، انفجارا ضخما أثناء إقامة "قداس الأحد"، نتيجة زرع قنبلة داخل الكاتدرائية، تم تفجيرها عن بعد، وأسفرت عن مقتل 20 شخصا وإصابة 35 آخرين، حسبما ذكرت وزارة الصحة. قال أحد كهنة الكنيسة البطرسية، إن التفجير وقع في منتصف قداس الأحد بالمنطقة الخلفية الموجود بها السيدات، ما جعل العدد الأكبر من الضحايا والمصابين هم السيدات. وأضاف الكاهن في الكنيسة البطرسية، لـ"الوطن"، أن التفجير أدى إلى تحطم العديد من الأيقونات والأثاثات الأثرية للكنيسة. على جانب آخر، تواصل قوات الأمن تفريغ كاميرات المراقبة الخاصة بالكنيسة، فيما تجمهر عدد من الأقباط داخل الكنيسة، وهم يهتفون "هنصلي هنصلي"، وسادت حالة من الغضب والحزن بين الموجودين وأسر الضحايا والمصابين، بينما انتشرت الدماء داخل المكان وأحذية السيدات. |
اول بيان من الكنيسة الأرثوذكسية عن انفجار أمام كاتدرائية العباسية December 11, 2016, قال القمص بولس حليم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن انفجار وقع أمام الكاتدرائية المرقصية بالعباسية في حوالي الساعة العاشرة صباح اليوم. |
أكد مصدر كنسي أن البابا تواضروس سيعود لأرض الوطن خلال الساعات القادمة لمتابعة تداعيات حادث انفجار الكاتدرائية على أرض الواقع، موضحا أنه قام بالاتصال بعدد من المسؤولين من الحكومة على رأسهم رئيس الحكومة ووزير الداخلية لمتابعة تداعيات الحادث. وبدأ البابا تواضروس يوم الخميس زيارة رعوية إلى اليونان هي الأولى منذ 25 عاما. وقامت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، قبل قليل، بإغلاق محيط الكاتدرائية المرقسية بالعباسية ومنعت اقتراب المواطنيين بعد الانفجار لحين الانتهاء من أعمال الفحص ونقل ضحايا الانفجار الذي أسفر عن إصابة 35 شخص و20 حالة وفاة. وفرضت قوات الأمن سياجا في المنطقة، وقام رجال مرور القاهرة برئاسة اللواء علاء الدجوي بإجراء تحويلات مرورية للسيارات في محيط منطقة الانفجار. وكانت غرفة عمليات الحماية المدنية قد تلقت بلاغا بوقوع انفجار، وعلى الفور انتقل خبراء المفرقعات برئاسة اللواء علاء عبد الظاهر إلى موقع الانفجار |
ساعة حائط الكنيسة توثق الحادث وتتوقف عقاربها عند وقت الانفجار منذ 27 ثانيه December 11, 2016, 3:01 pmحجم الخط ع-عع+ شارك أصوات صلوات القداس تصدح في الصباح الباكر بالكنيسة البطرسية، وتدق الساعة العاشرة إلا خمس دقائق فيتوقف الزمن عند هذه اللحظة داخل الكنيسة. تظل عقارب ساعة الحائط البيضاء متوقفة عند هذه اللحظة ترفض التحرك يمينًا أو يسارًا لتشير إلى حدث جلل كان في هذه اللحظة. هكذا توقفت عقارب الساعة لتخبر من يأتوا أن هناك انفجارًا حدث في هذه الكنيسة، وأن العشرات ماتوا وهم يصلون، يبثون آلامهم وأحزانهم وأفراحهم إلى الله. وكأن عقارب الساعة قد علمت أن أشلاء الجثث ستملأ المكان وأن المصابين والناجين ستدفنهم صدمتهم بين طيات الصمت والدموع، فأرادت أن تساهم في توثيق حدثهم الأليم. هذا الخبر منقول من : جريده الاهرام |
المهندس ومستشار اليونسكو واصف بك بطرس غالي هوشقيق الدكتور بطرس بطرس غالي أمين عام الامم المتحدة من موليد القاهرة 1924 في عام 1966 سافر إلى السودان حيث افتتح هناك مؤسسة للاستشارات المعمارية في سبتمبر 1969 تم اختياره ليكون مستشارا لليونسكو لمشروع الصيانة والحافظ على مدينة تونس في ابرايل ومايو 1970 كان مستشارا لليونسكو لمشروع الحماية والحفاظ على اثار الجزائر في نفس العام اشترك في مشروع تطوير مدينة تونس. عمل ببرنامج الامم المتحدة للإنماء ليتولي منصب المستشار الفني الرئيسي لمجال الإسكان والتخطيط والبناء، ومقره مدينة نيويورك حيث المقر الرئيسي لإدارة البرنامج، واستمر يشغل هذا المنصب من يناير 1971 حتى ابريل 1985. إلى جناب ذلك له على سبيل المثال ابحاث ومقالات في تخطيط مدينة القاهرة ، تصميم ميدان باب الحديد، التطور المعاصر للعمارة الاسلامية. 2) تقرير مكون من 105 صفحة من مطبوعات اليونسكو للحفاظ على اثار الجزائر عام 1970. 3) تقرير من مطبوعات اليونسكو عن مشروع تطوير مدينة تونس 1970. |
الفريق اليوناني احد الفرق الذي يقوم بمعاينة ترميم جداريات ورسومات الكنيسة البطرسية مع المهندس واصف بطرس غالي والدكتور سامي صبري والمهندس عاطف عوض والدكتور وديع بطرس |
داعش ينشر فيديو لمفجر الكنيسة البطرسية و رساله خطيره للاقباط
هذا الخبر منقول من : الدستور
نشر تنظيم "داعش" الإرهابي، مساء اليوم الأحد، إصدارًا مصورًا تهدد فيه الأقباط بالقتل، وعرض الفيديو الرسالة الأخيرة للانتحاري المسؤول عن تفجير الكنيسة البطرسية في 11 ديسمبر الماضي، الذي أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 28 شخصًا.
وظهر في التسجيل المصور رجل ملثم قيل إنه أبوعبدالله المصري يتوعّد:"أخيرا لإخواني الأسرى أبشروا أيها الموحدون لا تهنوا ولا تحزنوا، والله قريبا سنحرر القاهرة، ونأتي لفكاك أسراكم، ونأتي بالمفخخات والله سنأتي بالمفخخات ابشروا عباد الله".
وقال أحد الإرهابيين، في التسجيل المصور ومدته 20 دقيقة "ويا أيها الصليبيون في مصر فإن هذه العملية التي ضربتكم في معبدكم لهي الأولى فقط، وبعدها عمليات إن شاء الله، وإنكم لهدفنا الأول، وصيدنا المفضل، ولهيب حربنا لن يقتصر عليكم والخبر ما سترون لا ما ستسمعون".
*********
"داعش" ينشر تسجيلا مصورا لمفجر"البطرسية"
المصريون : الإثنين, 20 فبراير 2017
نشر تنظيم "داعش الارهابى" تسجيلا مصورا هدد فيه أقباط مصر وعرض ما وصفه بأنه الرسالة الأخيرة لمنفذ الهجوم على الكنيسة البطرسية بالقاهرة الذي أودى بحياة ٢٩ شخصا أواخر العام الماضي. وظهر في التسجيل المصور، الذي بث الأحد، رجل ملثم يقول التنظيم إنه منفذ الهجوم واسمه أبو عبد الله المصري، وهو يحض المسلحين الموالين للتنظيم في مختلف أنحاء العالم على "تحرير الإسلاميين المعتقلين في مصر"،حسب "بى بى سى". وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي أشار إلى أن الانتحاري الذي نفذ الهجوم على الكنيسة يدعى محمود شفيق، وهو طالب في ال 22 من العمر. وكان اعتقل لمدة شهرين في عام 2014 قبل أن ينظم إلى خلية تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية في سيناء. ويتناقض الاسم الحركي لمنفذ الهجوم في التسجيل وهو ابو عبد الله المصري، مع الاسم الحركي الذي سبق أن أعلنته السلطات المصرية لشفيق وهو أبو دجانة الكناني. وهدد المصري في حديثه بالقيام بعمليات مسلحة لإطلاق سراح المعتقلين الإسلاميين الذين وصفهم بقوله "إخواني الأسرى"، مضيفا "قريبا سنحرر القاهرة ونأتي لفكاك أسراكم ونأتي بالمفخخات". استهدف الهجوم الذي وقع في ديسمبر الماضى المصلين المسيحيين اثناء قداس في الكنيسة البطرسية الملحقة بالكاتدرائية المرقسية، مقر بابا الأقباط الأرثوذكس، والتي تتمتع بحماية كبيرة في حي العباسية في القاهرة. وتشير تقديرات غير رسمية إلى أن الأقباط يشكلون نسبة 10 في المائة من سكان مصر البالغ عددهم 92 مليون نسمة، وبذلك يمثلون أكبر مجتمع للمسيحيين في الشرق الأوسط. وقد وصف تفجير الكنيسة البطرسية بأنه أكثر الهجمات التي وقعت في مصر، خارج شبه جزيرة سيناء، دموية. وعندما أعلن التنظيم مسؤوليته عن الهجوم أصدر بيانا حمل اسم "الدولة الإسلامية في مصر" بدلا من ولاية سيناء المعتمد في بيانات سابقة، الأمر الذي فسره بعض المراقبين بأنه إعلان عن توسيع عمليات التنظيم لتشمل عموم مصر. وقد تحدثت السلطات المصرية أواخر العام الماضي عن صلة منفذ الهجوم بجماعة الأخوان المسلمين، الأمر الذي نفته الجماعة معلنة إدانتها للهجوم ومتهمة حكومة الرئيس السيسي بالفشل في حماية الكنيسة من الهجمات الإرهابية. وبحسب رواية وزارة الداخلية المصرية، تنقل محمود بين عدة مناطق خارج الفيوم، أبرزها سيناء للتدريب في معسكرات ما يعرف بتنظيم أنصار بيت المقدس، وكان هناك خلال الشهرين الماضيين قبل وصوله إلى القاهرة. كما أعلنت النيابة المصرية حينها أنها كشفت عن جثة الانتحاري وكان ما تبقى منها رأس وقدمان وتم تمييزه عن طريق وجود شعر بالقدم. وقد تصاعدت حدة هجمات " تنظيم داعش الارهابى ضد القوى الأمنية المصرية في شمالي سيناء بعد إعلان السيسي، الذي كان وزيرا للدفاع وقائدا للجيش، يوليو2013 عن عزل الرئيس السابق محمد مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين، إثر احتجاجات حاشدة شهدتها مصر منتصف عام 2013. كما تعرضت بعض الكنائس القبطية إلى اعتداءات وتدمير في مناخ التوتر الذي أعقب الإطاحة بمرسي وفض السلطات المصرية اعتصامات أنصار جماعة الإخوان المسلمين في ميداني رابعة العدوية ونهضة مصر في أغسطس من ذلك العام. وقالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن حوالي 42 كنيسة وممتلكات مسيحية تعرضت للنهب والسلب في أنحاء البلاد، وأن أربعة أشخاص بينهم مسلمون قتلوا وأصيب عشرات. وحملت المنظمة تيارات إسلامية متطرفة مسؤولية ما حدث. وتنتقد المنظمة أيضا ما تصفه بحملات القمع ضد المعارضين في مصر خلال السنوات الثلاث الأخيرة.
اقرأ المقال الاصلى فى
This site was last updated 02/20/17