فرش المذبح المقدس لرفع الذبيحة من داخل القبر المقدس |
القبر المقدس بعد رفع الذبيحة المقدسة |
|
من داخل القبر المقدس ويظهر العمود الذى عليه وضع الصندوق الذى فيه جزء من الحجر الدائرى الذى كان يسد قبر يسوع وأزاحه الملاك الذى كان اليهود فى العادة يسدون باب قبورهم به وعلى القبر رخامة قديمة أشار إلى وجودها أحد الزوار في عام 1112م، وقال أنها كانت مثقوبة بثلاثة ثقوب تمكن الزوار من النظر إلى الصخر وتقبيله |
صورة السيدة العزراء فى القبر المقدس خلفها طاقة يخر ج منها النور المقدس تفتح على مذبح الراس المقدس للاقباط الارثوذكس وكانت هذه الطاقة مفتوحة حتى وضع أحد الرهبان الأقباط صورة من الجهة ألأخرى فوضع اليونانيين صورة للعذراء وقفلوا الطاقة (كان بطريرك الروم الرثوذكس يعطى النور من خلال طاقتين واحدة بالقرب من الزاوية اليسرى والأخرى من طاقة تطل على كنيسة الأقباط وكان يخرج هو بالشموع للشعب فكان الشعب يتلقى النور أولا من طاقة ألأقباط )
|
موافقة الطوائف المسيحية لترميم قبر المسيح فى كنيسة القيامة ذكرت وكالة الأنباء العالمية بى بى سى 7 يونيو/ حزيران 2016 خبر ترميم قبر المسيح فقالت "قام فريق من الخبراء بأعمال ترميم للقبر الموجود فى كنيسة القيامة الذي دفن وقام من الموت فيه يسوع المسيح وذلك للمرة الأولى منذ 200 عام. ويهدف الترميم الذي يجري داخل كنيسة القيامة إلى تقوية البنيان." ومما يذكر أن هذه كنيسة القيامة تعرضت للهدم والتخريب عدة مرات مرة عندما هاجم الفرس الأراضى المقدسة وأستولوا عليها ونهبوا كنوزها وسرقوا الصليب المفدس ومرة عندما هدمها الخليفة المسلم الحاكم بأمر الله الفاطمى وساواها بالأرض وهدم القبر المقدس وقتل بطريرك القدس وهدم 30 ألف كنيسة وقتل 30 ألف مسيحى ولم يتركها العبيد البيض المماليك المسلمين الذين حكموا المنطقة بعده وخربوها والكنيسة المقامة الآن كان الصليبيين بنوها وقد أخذ المسلمين جزء من الكنيسة هو الخانقاه الإسلامية وعملوه جامع وقد نركت كنيسة القيامة من غير ترميم مهملة فى حالة يرثى لها من القذاؤة لعدة أسباب منها إختلاف الطوائف الذين تجد أديرته وكنائس كل طائفة نظيفة وفى أحسن شكل ويتعاركون ويختلفون حول من له الكرامة للعمل فى نرميم القيامة - نرجوا أن تمتد يد التنظيف والترميم إلى باقى الكنيسة وتابعت الوكالة قائله : "قد تأخرت أعمال الترميم بسبب خلافات بين الطوائف الثلاث التي تشرف على الكنيسة، وهي الروم الأورثوذوكس والروم الكاثوليك والأرمن لكن الطوائف نحت خلافاتها جانبا في النهاية وأعطت الضوء الأخضر لعمليات الترميم وستتركز أعمال الترميم على الحجرة التي تحتوي القبر والتي يقول المسيحيون إنها تحفظ المكان الذي سجي فيه جسد المسيح ودفن فيه.وهو أول عمل من نوعه يُجرى على القبر منذ عام ألف وثمانمئة وعشرة، أي منذ ترميمه وإعطائه شكله الحالي إثر حريق شب في المكان عام ألف وثمانمئة وثمانية وقد أجريت آخر الترميمات عام 1810 على إثر حريق ويقتسم الروم الكاثوليك والروم الأورثوذوكس والأرمن الإشراف على أجزاء مختلفة من الكنيسة وقالت المشرفة العلمية على أعمال الترميم، ،أنتونيا موروبولو، إن القبر في وضع آمن، لكن تعرضه للماء على مدى سنوات جعله بحاجة لاهتمام أكثر. ويتوقع أن تستمر أعمال الترميم ما بين 8 و 12 شهرا، وسيمكن للزوار الاستمرار في زيارة الكنيسة خلال تلك الفترة." |
قام فريق من العلماء بقيادة أنطونيا موروبولو، المتخصصة في مواد البناء والحفاظ على الآثار من جامعة أثينا التقنية الوطنية، بفتح الغطاء الخارجي لما يُعتبر بأنه قبر يسوع المسيح المتواجد في كنيسة القيامة في القدس. وقد أستعرضت فضائية "ناشيونال جيوجرافيك" مقطع فيديو يرصد قيام الباحثون بفتح الغطاء الرخامي الخارجي للقبر بغرض حماية الجرف الذي يُقال أن جسد المسيح موجود بداخله، بواسطة بنية صلبة. وقال فريدريك هيبرت، عالم الآثار في الجمعية الجغرافية الوطنية وفقًا لفضائية "روسيا اليوم": "لقد قمنا بسحب الغطاء الرخامي عن القبر وفوجئنا بكمية المواد الموجودة تحته، وسيكون التحليل العلمي طويل الأمد ولكننا سنكون قادرين في النهاية على رؤية سطح الصخور الأساسي الذي وُضع عليه جسد المسيح، وفقا للتقاليد". ويرى العمال وهم يرفعون الغطاء الرخامى الذى وضع لحماية الحجر الأصلى الذى وضع عليه جسد يسوع فى غرفة الدفن بينما بلاحظ فتحة فى الحائط على يسار العامل هذه الفنحة (الطاقة) كان بطريرك الروم يعطى النور للأقباط فى كنيستهم (كنيسة رأس المسيح خلف القبر ) وقد وضعوا عليها الروم صورة للعذراء لتغطيتها ويرى فى الصورة السفلى أحد رهبان الأقباط التابعين لمطرانية القدس يراقب أعمال الترميم خارج القبر وقالت أحدي الباحثات المدعوة موروبولو: "نحن في مرحلة حرجة من عملية إعادة التأهيل، والتقنيات التي نستخدمها لتوثيق العمليات في هذا النصب الفريد ستمكن العالم من رؤية النتائج التي توصلنا إليها وكأننا نعرضها من داخل القبر". ومن المقرر أن تنتهي أعمال البحث والترميم داخل القبر في ربيع عام 2017، وستصل التكاليف الإجمالية للمشروع إلى أكثر من 4 ملايين دولار. ويساهم الملك عبد الله الثاني، ملك الأردن، بتقديم تبرعات تشمل ملايين الدولارات لترميم القبر. ويذكر أن كنيسة القيامة تحتضن 6 طوائف مسيحية، وتتطلب عملية الترميم موافقتهم جميعا قبل المضي قدما بالأمر، وتشمل هذا الطوائف: الكنيسة اليونانية الأرثوذكسية، والكنيسة الرومانية الكاثوليكية والكنيسة الأرمينية الأرثوذكسية والكنيسة السريانية الأرثوذكسية والكنيسة القبطية الأرثوذكسية . ويغطي سطح القبر مغطى بطبقة سميكة من الرخام، وفقا لناشيونال جيوغرافيك، وأزيلت هذه الطبقة الآن للكشف عن القبر لأول مرة منذ عام 1555 بعد الميلاد على أقل تقدير، وربما قبل ذلك بكثير. |
|
"قبر المسيح" فُتِح... تحت الركام "شيء غير متوقع" المصدر: "أ ب" 28 تشرين الأول 2016 | في الغرفة الداخلية الاعمق في الموقع المسمَّى "قبر المسيح" في #القدس، عمد فريق من المرممين الى نزع طبقة الرخام التي تغطي القبر، للمرة الاولى منذ قرون، في محاولة للوصول إلى ما يُعتقد أنه سطح الصخرة الأصلية التي سجي عليها جثمان يسوع المسيح. من وقت طويل، يعتقد مؤرخون كثيرون أن الكهف الأصلي- وقد عُرِّف عنه بعد قرون عدة من موت يسوع المسيح بانه قبره- قد طُمست معالمه من زمن بعيد. غير ان عالم آثار، يرافقه فريق من المرممين، قال ان الاختبارات بالرادار المخترق للارض بيّنت أن جدران الكهف لا تزال قائمة في الواقع- على ارتفاع 6 أقدام ومتصلة بالأساس- خلف ألواح رخامية للغرفة وسط كنيسة القبر المقدس في القدس. و"ما تم اكتشافه مذهل"، قال عالم الآثار في "ناشيونال جيوغرافيك" فريدريك هيبرت. العمل جزء من مشروع ترميم تاريخي للحفاظ على الغرفة الداخلية التي تأوي الكهف، حيث يقال ان السيد المسيح دفن وقام من بين الاموات. انه محور احد أقدم الكنائس المسيحية، وأحد أهم المزارات لدى المسيحيين. "عادة، أقضي وقتي في قبر توت"، قال هيبرت عن موقع دفن الفرعون المصري توت عنخ آمون. "لكن هذا أكثر أهمية". وتعمل "ناشيونال جيوغرافيك"، بمشاركة خبراء يونانيين، على توثيق العمل. كنيسة قبر المسيح (او كنيسة القيامة) في القدس، وهي بناء يرجع الى القرن الثاني عشر، ومقامة على بقايا آثار ترجع الى القرن الرابع، هي المكان الوحيد الذي تمارس فيه 6 طوائف مسيحية إيمانها في الموقع نفسه. المرة الاخيرة التي رممت فيها الغرفة الداخلية كانت العام 1810 اثر حريق. وهي تحتاج الى تعزيز، بعد اعوام من التعرض للرطوبة ودخان الشموع. القفص الحديدي الضخم الذي بنته حولها السلطات البريطانية العام 1947 لا يزال قائما، لكن ليس بما فيه الكفاية. التجديد في هذا الموقع الاقدس لدى المسيحيين يتطلب اتفاقا متبادلا بين مختلف القيمين على كنيسة القيامة، ومن الصعب جدا تأمينه. فالطوائف الست تحرس بغيرة أجزاء مختلفة من الموقع، وغالبا ما تعارض حتى أصغر التغييرات. العام الماضي، أغلقت الشرطة الإسرائيلية المكان لفترة وجيزة، بعدما اعتبرت هيئة الآثار الاسرائيلية انه ليس آمن. وقد دفع ذلك بالطوائف المسيحية الست الى اعطاء الضوء الاخضر لإصلاحات بدأت في حزيران الماضي. على مدار الساعة، ينتظر الحجاج في صفوف للحصول على فرصة للجثوم في الغرفة الداخلية الصغيرة. يركعون أمام لوح من الرخام ألابيض يقال انه يغطي سطحا محفورا من جهة الكهف الجيري، حيث سجي جثمان يسوع المسيح قبل قيامته. وقد أغلق مسؤولو الكنيسة الغرفة امام الحجاج ابتداء من مساء الأربعاء. واستخدم العمال بكرة لنزع لوح الرخام انزلاقا، على امل في الوصول إلى سطح المدفن. وقال هيبرت ان بلاطة الرخام لم تُنزع منذ العام 1550. تحت الرخام، كانت طبقة من الركام. وعند ظهر الخميس، كان العمال انهوا إزالة الركام، كاشفين عن شيء غير متوقع: لوح آخر من الرخام. وابدى هيبرت اعتقاده أن اللوح الثاني- وهو رمادي وظهر عليه نقش صغير في شكل صليب- يعود تاريخه إلى القرن الثاني عشر. انه مشقوق في الوسط، وتحته طبقة بيضاء. "لا أعتقد ... انه الصخرة الأصلية. لا يزال امامنا عمل اكثر (للقيام به)"، على قوله. الطوائف المسيحية الرئيسية التي تدير كنيسة القيامة سمحت لطاقم العمال بالعمل 60 ساعة فقط للتنقيب في الحرم الداخلي، افاد هيبرت. ويعمل الخبراء، ليلا ونهارا، للوصول إلى جوف القبر وتحليله. وقال: "سنغلق القبر بعد ان نوثق ذلك"، قالت أنطونيا موروبولو، وهي مهندسة معمارية في الجامعة التقنية الوطنية في أثينا المشرفة على اعمال التجديد. يريد فريق الترميم ان يسد بإحكام جوف القبر، قبل ان يحقن أجزاء من القبر بالطين من اجل التعزيزات، وبالتالي لا تتسرب المادة داخل ما يعتبر انه الصخرة المقدسة. في غضون ذلك، سيبقى جزء من القبر مفتوحا. الخبراء عمدوا الخميس الى فتح نافذة مستطيلة في أحد الجدران الرخامية للغرفة الداخلية، كي يتمكن الحجاج من ان يلقوا نظرة خاطفة، للمرة الاولى، على جزء من الجدار الجيري الذي يعتقد أنه قبر يسوع. هناك وقف دايفيد غرونيي، وهو الامين العام لمجموعة تشرف على ممتلكات الكنيسة الكاثوليكية الرومانية في الأراضي المقدسة، مع عدد قليل من الرهبان الفرنسيسكان. وكانوا يشاهدون برهبة العمال وهم يعملون. "ما حصل هنا من الفي سنة غيّر تاريخ العالم كليا"، على قوله. "ان تكون قادرا على الحفر، دعنا نقول، حتى الصخرة التي وضع عليها جسد يسوع ... فرحة غامرة". عند نقطة واحدة، وثّق طاقم فيلم "ناشيونال جيوغرافيك" الموقع، في وقت كان رجال الدين يحرقون حولهم البخور، في طقس كنسي يومي. بعد مغادرة الطاقم، تسلق رجلا دين برداءين بنيين مع شرطي إسرائيلي متمركز في الكنيسة للمساعدة في الحفاظ على النظام، كومة من أدوات البناء والأسلاك الكهربائية الملقاة على ارض الغرفة الداخلية، ثم انحنوا داخلها، ملتقطين صورا للقبر بواسطة الهاتف الخليوي. "انها لحظة تاريخية، اليس كذلك؟"، علّق الشرطي. |
الرئيس الفلسطيني يساهم في ترميم القبر المقدس بكنيسة القيامة الثلاثاء 18/أكتوبر/2016 م أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، عن تقديم مساهمة خاصة وشخصية لاستكمال الترميم الجاري في القبر المقدس بكنيسة القيامة في القدس، ليكون جاهزًا للافتتاح قبل حلول أعياد القيامة في شهر نيسان القادم. جاء هذا الإعلان خلال استقباله بطريرك القدس الروم الأرثوذكس ثيوفيليوس، وبطريرك القدس للأرمن الأرثوذكس نورهان مانوغيان، وحارس الأراضي المقدسة الأب فرانشيسكو باتون، بمقر الرئاسة الفلسطينية بمدينة رام الله. وأكد الرئيس الفلسطيني على أن كنيسة القيامة هي أحد الرموز الوطنية والدينية للشعب الفلسطيني. وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية، فقد قال: "واجبنا هو الاهتمام ورعاية وحماية كنيسة القيامة، والمساهمة في ترميمها، لذلك قررنا أن نقدم مساهمة خاصة وشخصية لاستكمال الترميم الجاري في القبر المقدس بكنيسة القيامة، ليكون جاهزًا للافتتاح قبل أعياد القيامة في شهر إبريل القادم". وحضر اللقاء إلى جانب الوفد الكنسي رئيس اللجنة الرئاسية العليا لشؤون الكنائس حنا عميرة، والمستشار الرئيس الفلسطيني لشؤون العلاقات المسيحية المحلية والدولية زياد البندك، والسفير الفلسطيني لدى الكرسي الرسولي عيسى قسيسية. |
الزيارات إلى القبر المقدس متوصلة رغم أعمال الترميم القدس - وكالة فيدس 2016/07/17 غطت أعمال الترميم التي بدأت منذ أسابيع قبر السيد المسيح بالسقالات والأغطية، لكن المكان الذي وُضع فيه جسد المسيح بعد الصلب بحسب التقليد سيبقى في جميع الأحوال مفتوحًا للحجاج أثناء تجديد البنية وتقويتها. وتسمح حبال معدنية بالوصول بأمان إلى القبر الفارغ في حين أن أعمال الترميم تحصل حول البنية ليلاً نهاراً. وتقدم حراسة الأراضي المقدسة الفرنسيسكانية عبر قنواتها الرسمية تحديثًا دوريًا لتقدم الأعمال. يرد على موقع terrasanta.net الإلكتروني ما يلي: "حالياً، تتركز أهم الأعمال على الواجهة الشمالية. كانت الهندسة الباروكية العثمانية رسمت محيط ثلاث نوافذ مسدودة. حاليًا، لم تعد تُرى لأن البناء جُرد كليًا من الرخام. ومن خلال تحليل الصور التي التقطت، هناك شعور بأن الجدار الذي جُرد الآن بُني في حقبتين مختلفتين، بعد الحكم على ذلك بناءً على الاختلافات في الحجارة المستخدمة واللحمة التي تجمعها". ليلاً، تجري معظم الأعمال الصاخبة التي تحتاج إلى استخدام الحفارات والمطارق. وتُنقل كل أجزاء التلبيس الرخامي التي أزيلت إلى صالة عرض الفرنسيسكان الكائنة تحت القبة، بواسطة مصعد شحن غير بعيد عن أقواس العذراء. وفي المختبر الكائن وراء سقف البازيليك، يُحصى كل عنصر قبل أن يُقاس ويُنظف. هذا ويحظى مشروع إعادة التأهيل الذي تُقدّر كلفته بـ 3.3 مليون دولار بدعم الكنيسة الكاثوليكية، ممثلة بحراسة الأراضي المقدسة الفرنسيسكانية، وبطريركية الروم الأرثوذكس والبطريركية الأرمنية الرسولية. وكان الملك عبدالله الثاني قد قدّم في نيسان الماضي بشكل مكرمة هبة شخصية لمصلحة المشروع. |
|
|
|