Home Up قبـر المسيح المرحلة الرابعة عشرة : المسيح يُدفن في القبر كنيسة العذراء وبها مكان رأس يسوع صور من قبر يسوع بكنيسة القيامة غرفة الملاك | | قناديل الزيت لكنيستنا القبطيه الأورثوذكسيه داخل قبر السيد المسيح له المجد بكنيسة القيامه بالقدس +++ قناديل الزيت لكنيستنا القبطيه الأورثوذكسيه داخل القبر المقدس بكنيسة القيامه بالقدس يظهر بالصوره قدس الاب المبارك الراهب القس عزاريا الاورشليمي ، المسؤول عن الجزء القبطي وكل مايختص لكنيستنا القبطيه الأورثوذكسيه بكنيسة القيامه بالقدس | ملك ألأردن وقبر يسوع ملك الأردن يتبرع لترميم قبر السيد المسيح بكنسية القيامة على نفقته الخاصة ملك الأردن يتبرع لترميم قبر السيد المسيح بكنسية القيامة على نفقته الخاصة عمان -أ ش أ 10/4/2016 م أعلن الديوان الملكي الهاشمي , في بيان له مساء اليوم الأحد , أنه وبمكرمة ملكية سامية تبرع الملك عبدالله الثاني لترميم قبر السيد المسيح في كنيسة القيامة بمدينة القدس وذلك على نفقته الخاصة وأبلغ الديوان البطريركية الأورشليمية في القدس بهذه المكرمة عبر رسالة خطية أرسلت لغبطة البطريرك كيريوس كيريوس ثيوفيلوس الثالث بطريرك المدينة المقدسة وسائر أعمال الأردن وفلسطين ووفقا للبيان فقد ثمن البطريرك ثيوفيلوس الثالث مكرمة الملك عبدالله الثاني .. مؤكدا على أن ملك الأردن كان ولايزال وسيبقى الحارس الأمين وصاحب الوصاية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس والذي يجسد بالفعل لا بالقول أسس العيش المشترك بين أتباع الديانتين الإسلامية والمسيحية في العالم والأراضي المقدسة على وجه الخصوص وأكد بطريرك المدينة المقدسة وسائر أعمال الأردن وفلسطين أن للعائلة الهاشمية وعبر التاريخ دورا فريدا وبصمة واضحة في الحفاظ على المقدسات المسيحية شأنها شأن المقدسات الإسلامية في القدس والأراضي المحتلة .. مشيدا بالاهتمام الهاشمي الأردني الذي يعد الداعم لكل الكنائس في الأراضي المقدسة وسندا واضحا لكل المسيحين في الشرق وقال البطريرك ثيوفيلوس الثالث “إن الدور الأردني في حماية الوجود المسيحي واضح للعيان ولا يستطيع أحد أن ينكره, كما أن مساعي الأردنيين جميعا وعلى رأسهم الملك عبدالله الثاني في زرع بذور المحبة والتآخي بين المسلمين والمسيحيين نجني ثمارها في هذا الزمن الذي باتت به الحروب الطائفية نارا توقد فتحرق دولا والأدلة واضحة في المحيط الذي نعيش به” ونوه بأن الملك عبدالله الثاني وفي جميع المحافل الدولية يضع القضية الفلسطينية في الصدارة ويعطيها الأولوية ويؤكد للعالم على الدوام أن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس خط أحمر للمملكة ولن يسمح بتجاوزه, وأن الأردن مستمر بالقيام بمسئولياته الدينية والتاريخية تجاه كامل المسجد الأقصى بمنتهى الالتزام والجدية وقال “ها هو اليوم يعطي برهانا آخرا على كل ما تحدث به أمام العالم ليجسد بالفعل صدق الملوك الكرام”..مضيفا “إن كنائسنا ما توانت يوما ولن تتوانى عن الصلاة من أجل الأردن وأمنه وسلامه ومن أجل جيشه وأجهزته الأمنية وجميع أبناء وبنات شعبه ولقائد هذا البلد الآمن الأمين على القومية العربية والمكمل الصادق العادل للعهدة العمرية التي بدأها الفاروق خليفة الرسول محمد عليه الصلاة والسلام مع المسيحيين في الأراضي المقدسة فعاشوا آمنين على أرواحهم وعائلاتهم وممتلكاتهم” يشار أن البطريرك ثيوفيلوس الثالث كان قد وقع مع رئيس الجامعة الوطنية التقنية في العاصمة اليونانية أثينا اتفاقية تاريخية في مارس الماضي تقضي بإعادة ترميم القبر المقدس في كنيسة القيامة بالتعاون مع بطريركية الأرمن في القدس وحراسة الأراضي المقدسة الفرنسسكانية في القدس وذلك بعد دراسة قام بها باحثون متخصصون من نفس الجامعة وبحضور جمع من الشخصيات الكنسية والسفير الأردني في أثينا, وشخصيات رسمية وفلسطينية ويونانية. | اختتام أعمال ترميم قبر السيد المسيح: التدشين في ٢٢ آذار ٢٠١٧ القدس – إن أشغال الترميم في كنيسة القيامة على وشك الانتهاء. الحجاج وكذلك المؤمنون والزوار يمكنهم قريباً التأمل في بهاء الموقع الذي يضم قبر السيد المسيح. بهذه المناسبة سيُقام حفل تدشين في الكنيسة يوم الأربعاء ٢٢ آذار. بدأت أعمال الترميم في قبر السيد المسيح قبل نحو عام في شهر أيار ٢٠١٦. بعد ذلك بعشرة أشهر، وبفضل مساهمة عدد من المتبرعين من بينهم جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عبّاس، سيرى هذا المشروع النور أخيراً. ومع بداية شهر آذار الحالي تركزّت أعمال الترميم على القسم الغير مرئي من القبر، بينما ستتركز في الأيام المقبلة على تحصين البنيان ككل تجنّباً لاحتمال حدوث زلزال قوي، كما حدث في عام ١٩٢٧ محدثاً في ذلك الوقت شرخاً في البناء. تعود أشغال التحصين في موقع القبر المقدس إلى عهد الانتداب البريطاني عام ١٩٤٧ والتي لم تنجز صيانة قوية بسبب الاختلاف حينئذ بين الكنائس المسيحية الثلاث القائمة على الكنيسة. بالحقيقة هذه سابقة تاريخية منذ إبرام معاهدة الستاتيكو عام ١٨٥٧، بمعنى الاتفاق بين الكنائس الثلاث، الأمر الذي كان لا بد منه لدى المباشرة في الأشغال العام الماضي. من ناحيته وصف الأب دوبرومير جاشتال، نائب حارس الأراضي المقدسة، وبكل وضوح أنها كانت “لحظة تاريخية بالنسبة لكنيسة القيامة ولوجودنا في الأرض المقدسة“. وأضاف “على غرار كافة المشاريع مثل هذا الحجم، لقد واجهتنا بعض التحديّات إلا أننا شهدنا تعاوناً أخويّاً بين الكنائس” . إن هذا المشروع بما يتضمنه من تحديات فنيّة ومسكونيّة والذي توّج بالنجاح يزيد من الشعور بالأمل. ويقول الأب دوبرومير: “نرجو أن يحمل لنا المستقبل مشاريعاً أخرى ضرورية تحظى على موافقة الكنائس الثلاث من أجل صالح الكنيسة“. هذا وسوف يتم الاحتفال باختتام أشغال الترميم في قبر السيد المسيح يوم الأربعاء ٢٢ آذار المقبل في إطار احتفال ديني، الذي يتم تحت شعار الوحدة ويضم ممثلي الكنائس والسلطات والكنائس في الأرض المقدسة بالإضافة إلى الرهبان والراهبات والمؤمنين وجميع من ساهم في هذا المشروع.
| كنيسة رأس المسيح كنيسة قبطية وراء القبر المقدس بكنيسة القيامة وبها جزء من الحجر الأصلى الذى كان يرقد عليه جثمان يسوع وهو الجزء الذى كان يضع عليه يسوع رأسه | | | | | | | | | | | | |
*************************************************************************************************************** |