| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history بقلم المؤرخ / عزت اندراوس الجيش يحاصر دير الأنبا مكاريوس السكندري بالفيوم ويقذفون الرهبان بالحجارة |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس ستجد تفاصيل كاملة لباقى الموضوعاتأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
تعليق من الموقع : فيما يلى ما كتبته إحدى المواقع القبطية وكا كتبته جريدة المصريون نقلاً عما أسمته بلاغ من موظفى البيئة من تلفيق تهم بالإستيلاء على كمبيوتر وردم حمام سباحة بدون أى دليل وما دام هذه محمية طبيعية فمن الذى قام ببناء حمام سباحة وهل من قام ببناء حمام سباحة أخذ ترخيص بالبناء ولماذا لم تعطوا الرهبان ترخيص أم هناك خيار وفقوس ورشاوى دير الأنبا مكاريوس دير أثرى موجود قبل أن تعلن هذه المنطقة محمية وقبل أن يكون هناك حمام سباحة أو وزارة لبيئة إسلامية تضايق الرهبان الذين يتعبدون فى الصحراء وينغصون عليهم حياتهم فى إنعزالهم عن العالم ياجيش ويا حكومة ألا يكفيكم مشاكل البلد حتى تروعون الرهبان العزل الامنين فى الصحراء.************************************************************************************************************************* دبابات ومدرعات الجيش تحاصر دير الأنبا "مكاريوس السكندري" بـ"الفيوم" وتقذف الرهبان بالحجارة بلاغ من موظفى البيئة ضد رهبان الدير المنحوت بالفيوم راهب بدير الأنبا مكاريوس السكندري بوادي الريان بالفيوم يُحَمِّل الحكومة المصرية مسؤولية أي استهداف للدير والرهبان كاملة الأقباط متحدون الثلاثاء ٢٥ سبتمبر ٢٠١٢ - كتب: جرجس بشرى قال الراهب "صليب المقاري"، راهب بدير الأنبا مكاريوس السكندري بوادي الريان بالفيوم، في تصريح خاص لـ"الأقباط متحدون"، إن إحدى الصحفيات اتهمت مؤخرًا رهبان الدير بالتعدي على ممتلكات الدولة والمحمية الطبيعية، أثناء قيامها بعمل تحقيق صحفي عن الدير، في الوقت الذي كان يتم فيه بناء السور، مؤكدًا أن الصحفية احتدت على بعض الرهبان، وكذا الراهب أليشع، "رئيس الدير"؛ بحُجة أن الدير غير حاصل على تراخيص من الحكومة المصرية. وأوضح الراهب "صليب المقاري"، أن الراهب "بولس المقاري" تحدث معها، أوضح لها وبالمستندات الرسمية، أن الدير حاصل على التراخيص المطلوبة، وبه رهبان وخدام، وأن وجود الدير سابق للمحمية، وأكد الراهب "صليب" أن الصحفية كانت تحمل لهجة تهديد للرهبان، الذين أكدوا لها أنهم لن يتركوا الدير إلا على جثثهم، وأن السور الذي يتم بناؤه الآن، غرضه حماية الدير والرهبان والممتلكات من أي استهداف أو هجوم، خاصة بعد سلسلة محاولات من البلطجية للهجوم على الدير، مشيرًا إلى أن يعتقد أن هذه الصحفية لم تأتِ لإجراء التحقيق من تلقاء نفسها، بل ربما يكون ذلك بدافع من محافظ الفيوم؛ لعرقلة بناء سور الدير، وتأليب الغوغاء والبلطجية على الرهبان والخدام. وطالب الراهب "صليب المقاري"، السلطات المسؤولة بالدولة بتوفير الحماية الكاملة للدير والرهبان والخدام، وتأمين بناء السور، محملًا الحكومة المصرية المسؤولية كاملة عن أي استهداف للدير أو الرهبان، الذين تركوا العالم من أجل التفرغ للصلاة والعبادة. يُذكر أن هناك سلسلة من الانتهاكات الحكومية التي استهدفت الدير من قبل، حيث تم محاصرته من قبل بحوالي 300 جندي من الأمن، وتم إلقاء قنابل مسيلة للدموع على الرهبان العزل، وفأصيب بعضهم، كما تمت محاولات للسطو على الدير من قِبل البلطجية والعرب في غيبة من الأمن.
|
This site was last updated 09/26/12