Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

كنيسة بالأمارات العربية

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
كنيسة بالإمارات
الكنيسة القبطية بمسقط
الكنيسة القبطية بابو ظبى
الكنيسة القبطية بدبى
كنيسة للعذراء بالشارقة
البابا تاوضروس فى الإمارات

 

أما في الإمارات، فإن الكنيسة القبطية تمتلك سبعة كنائس، أولها باسم العذراء مريم والملاك ميخائيل بـ"رأس الخيمة"، و"العذراء وأبو سيفين" في الشارقة، والعذراء مريم والأنبا شنودة في "العين"، ومارمرقس والأنبا بيشوي، في دبي، وكنيسة مارمينا في دبي، وكنيسة مارجرجس والأنبا أنطونيوس في الفجيرة، والأنبا أنطونيوس في أبو ظبي. 

***********************

 المصدر مجلة الكرازة الناطقة بلسان الكنيسة القبطية السنة 36 العددان 8 7 7 مارس 2008 م

كنيسة العين بالأمارات العربية

جائنا من نيافة الأنبا أبرهام مطراننا فى القدس أن صاحب السمو خليفة بن زايد رئيس دولة الإمارات ، قد منح الكنيسة القبطية أرضاً واسعة لبناء كنيسة قبطية فى منطقة العين شكرنا الجزيل لسموه

******************************

كنيسة قبطية في العين.. ترسيخ لقيم الإخاء بين الأديان
العين-الإمارات24: 12/12/2010م

 تمّ بمدينة العين إفتتاح مقر للكنيسة القبطية الأرثوذكسية المصري بحضور نيافة الأنبا أبراهام مطران الكرسى الأورشليمي والخليج والشرق الأدنى والمستشار علي الهاشمي، المستشار الديني والقضائي بوزارة شؤون الرئاسة، والمستشار محمد الهواري القائم بأعمال السفارة المصرية بأبوظبي وعدد من رجال الدين الإسلامي والمسيحي وأبناء الجالية المصرية من مسلمين ومسيحيين.
وأكد الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بهذه المناسبة، على أهمية الدور الرائد الذي تقوم به دولة الإمارات لترسيخ قيم السماحة والأخاء بين كافة الأديان والتمسك بثوابت الدين الإسلامى الحنيف لنشر السلام والأمن فى جميع ربوع المنطقة والعالم وفتح قنوات الحوار والتلاقي مع أبناء الديانات الأخرى.
من جانبه أثنى الأنبا أبراهام باسم الأنبا شنودة الثالث بابا الأسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية على تمسك دولة الإمارات بالسياسة الحكيمة التي آرسى قواعدها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان في تعزيز قيم المحبة والتعايش الإنساني والإخاء بين الأديان واحترام قيم الآخرين وعقائدهم وثقافتهم مؤكدا أن إفتتاح مقر للكنيسة القبطية المصرية في العين دلالة على سعة الصدر والسماحة والمحبة التي تتحلى بها الإمارات قيادة وحكومة وشعبا.
وثمّن المستشار علي الهاشمى سماحة الإسلام والمسيحية وإلتقاء تعاليم هذين الدينين العظيمين لإعلاء قيم الخير والمحبة والسلام ونشرهما في ربوع العالم فهما عنوان للرحمة والتسامح والمحبة فكما أن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم جاء رحمة للناس كان السيد المسيح كذلك فالأديان جميعها مصدرها واحد جاءت هدى ورحمة للناس.. مؤكدا أن هذا هو نهج التسامح الذي تسير عليه دولة الإمارات.
******************************

نهيان يشهد افتتاح مقر الكنيسة القبطية الأرثوذكسية المصرية بمدينة العين . .
وكالة انباء الإمارات 12/12/2010م 
نهيان / مقر الكنيسة القبطية / افتتاح . .
العين في 11 ديسمبر / وام / أكد معالى الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالى والبحث العلمى أهمية الدور الرائد الذى تقوم به دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله " لترسيخ قيم السماحة والأخاء بين كافة الأديان والتمسك بثوابت الدين الإسلامى الحنيف لنشر السلام والأمن فى جميع ربوع المنطقة والعالم وفتح قنوات الحوار والتلاقى مع أبناء الديانات الأخرى .
جاء ذلك خلال الإحتفال بإفتتاح مقر للكنيسة القبطية الأرثوذكسية المصرية بمدينة العين ليلة أمس الأول بحضور .. نيافة الأنبا أبراهام مطران الكرسى الأورشليمى والخليج والشرق الأدنى وفضيلة المستشار السيد على الهاشمى المستشار الدينى والقضائى بوزارة شؤون الرئاسة وسعادة المستشار محمد الهوارى القائم بأعمال السفارة المصرية بأبوظبى وعدد من رجال الدين الإسلامى والمسيحى وأبناء الجالية المصرية من مسلمين ومسيحيين .
من جهته .. تقدم نيافة الأنبا أبراهام باسم الأنبا شنودة الثالث بابا الأسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية بعظيم الشكر والتقدير إلى مقام صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبى واخوانهما حكام الإمارات والفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولى عهد أبوظبى نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وسمو الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان ممثل الحاكم فى المنطقة الشرقية لتمسك دولة الإمارات بالسياسة الحكيمة التى آرسى قواعدها المغفورله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه فى تعزيز قيم المحبة والتعايش الإنسانى والأخاء بين الأديان وإحترام قيم الآخرين وعقائدهم وثقافتهم مؤكدا أن إفتتاح مقر للكنيسة القبطية المصرية فى العين دلالة على سعة الصدر والسماحة والمحبة التى تتحلى بها الإمارات قيادة وحكومة وشعبا .
و ثمن فضيلة المستشار السيد على الهاشمى سماحة الإسلام والمسيحية وإلتقاء تعاليم هذين الدينين العظيمين لإعلاء قيم الخير والمحبة والسلام ونشرهما فى ربوع العالم فهما عنوان للرحمة والتسامح والمحبة فكما أن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم جاء رحمة للناس كان السيد المسيح كذلك فالإديان جميعها مصدرها واحد جاءت هدى ورحمة للناس ..مؤكدا أن هذا هو نهج التسامح الذى سار عليه مؤسس دولة الإمارات وبانى نهضتها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه ويسير على خطاه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة وأخوانه حكام الإمارات مشيدا بالرعاية الكريمة التى يلقاها أبناء جميع الديانات والطوائف على أرض الإمارات .
وبالنيابة عن سعادة تامر منصور السفير المصرى لدى الإمارات تقدم المستشار محمد الهوارى بأسمى آيات الشكر والعرفان لدولة الإمارات العربية المتحدة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة واخوانه حكام الإمارات وسمو ولى عهد أبوظبى وشعب الإمارات لما تمثله من نموذج يحتذى به فى مجال الحريات الدينية والمدنية حيث يعمل مئات الآلاف من مختلف العقائد الدينية والمذهبية تحت سقف واحد يكفل لهم تكافؤ الفرص و ممارسة شعائرهم الدينية بكل حرية وآمان.. مشيدا بوجه خاص بالرعاية الكريمة التى يلقاها أبناء الشعب المصرى من مسلمين ومسيحيين على أرض الإمارات الحبيبة .

الإمارات تفتتح الدير الأثري الوحيد بالخليج للزوار
أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم السبت، 12/12/2010م عن افتتاح الدير المسيحي الوحيد المكتشف حتى الآن في الدولة الخليجية، والذي يعود إلى القرن السابع الميلادي، أمام زوار جزيرة "صير بني ياس" بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي.ويُعد هذا الموقع، الذي يتبع مشروع "جزر الصحراء"، وتقوم بتطويره شركة التطوير والاستثمار السياحي، من المواقع التاريخية التي تكتسب أهمية كبيرة في دولة الإمارات، حيث يلقي الضوء على المجموعات البشرية التي استوطنت الجزيرة منذ آلاف السنين.كما أن المشروع يسلط الضوء على جزيرة "صير بني ياس" الطبيعية، والتي تمتد على مساحة 87 كيلومترًا مربعًا، وتُعد إحدى الوجهات العالمية النادرة، التي تقدم تجربة سياحية شاملة تغطي الجوانب البيئية والترفيهية والرياضية والأثرية أيضًا.
ونقلت وكالة أنباء الإمارات الرسمية "وام"، عن الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان، رئيس مجلس إدارة الشركة، إعرابه عن سعادته بافتتاح هذا الموقع الأثري أمام الجمهور، مما يتيح للزوار الاطلاع -عن كثب- على التاريخ الغني لجزيرة صير بني ياس، ودولة الإمارات بشكل عام.
وقال: "إننا فخورون بتراثنا العريق، وهذا ما دفعنا إلى تركيز جهودنا على تأسيس وجهة سياحية متكاملة، تمكن الزوار من التمتع بالطبيعية والحياة البرية في جزيرة صير بني ياس، مع ضمان حماية المعالم التاريخية والأثرية والحفاظ عليها".
يأتي افتتاح هذا الموقع الأثري الجديد، والذي جرى اكتشافه للمرة الأولى في العام 1992، بالتزامن مع بدء مرحلة جديدة من عمليات التنقيب عن مواقع أثرية جديدة بالغة الأهمية في جزيرة صير بني ياس، والتي يتوقع لها أن تبرز بشكل أكثر تاريخ المنطقة.
ويعتقد العلماء أن هذا الدير بُني في القرن السابع الميلادي من قبل كنيسة الشرق المعروفة أيضًا باسم "الكنيسة السريانية الشرقية".
وتتضمن المكتشفات الأثرية الثمينة في الموقع حتى الآن، أكثر من 15 نوعًا من الفخاريات، إضافة إلى الزجاجيات والأواني المستخدمة في الاحتفالات والشعائر الكنسية، وقطع من الجص المزخرف بعناية، مما يوفر لعلماء الآثار كنزًا ثمينًا من المعلومات عن سكان جزيرة صير بني ياس في القرن السابع الميلادي.
وقد تم حفظ هذه التحف الأثرية النفيسة بعناية شديدة لضمان حمايتها، حيث سيتاح عرضها أمام الزوار في المستقبل.
ويقول باحثو الآثار: إن جزيرة صير بني ياس ظلت مأهولة بالسكان على مدى أكثر من 7500 عام، وعُثر حتى الآن على أكثر من 36 موقعًا أثريًّا منذ أن بدأت أعمال المسح والتنقيب الأثرية في الجزيرة.
وتتضمن هذه المكتشفات مدفنًا دائريًّا يعتقد أنه يعود إلى أربعة آلاف عام، وبرج مراقبة، ومسجدًا، وأدلة على صناعة اللؤلؤ القديمة في الجزيرة، وسيعمل العلماء لاحقًا على دراسة وتقييم هذه المواقع واستئناف التنقيب فيها ليتم افتتاحها أمام الجمهور.

 

This site was last updated 10/12/16