Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

أخبار متفرقة

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
آراء البابا شنودة
آراء البابا
آراء البابا 2
آراء البابا3
آراء مختلفة للبابا
مبادئ وقوانين
البابا يغسل أرجل الأساقفة
مقابلات البابا1

صورة وخبر
حكاية شادية !  قصة حصلت في مصر سنة 2007 واحدة ست بسيطة اسمها شادية ناجي السيسي لا تقرا ولا تكتب قبل فرح ابنها الاكبر بكام يوم هجم الامن علي بيتها وتم القبض عليها بتهمة التزوير في اوراق رسمية ...وانها ليست مسيحية وليس اسمها شادية ناجي ... بل شادية مصطفي ... كل دا طلع وهي بتجوز ولادها ... اصل الحكاية ان ابوها زمان سنة 1964 اتخانق مع امها وساب المسيح واسلم واختفي فترة ثم عاد لرشده ولاسرته وتم الصلح ... طبعا كانت شادية صغيرة وقتها لانها من مواليد 1962 ... ومات الاب علي مسيحيته ... الامن بقي كان مصحصح وعرف من حد من المرشدين القصة القديمة وتم القبض علي شادية ولان لسه مصر لا تطبق الشريعة فقد تم الحكم عليها بثلاث سنوات مع النفاذ للتزوير في اوراق زواجها واوراق اولادها ... وقامت الدنيا ولم تقعد ... منظمات حقوق الانسان المصرية والصحفيين ... كان فيه تضامن كويس ... وتدخل الرئيس مبارك وحفظ النائب العام لقضية بعد 4 شهور من حبس شادية كانت فيها متعزية بالمسيح وكانوا ولادها بيقولوا لها المسيح اتألم عشانا لازم نكون زيه لان كانت هناك مضايقات لهم من اهل الحتة انهم اساسا مسلمين ... وخلصت الحكاية علي خير  بس لسه سيف القانون علي رقبة الاقباط ... دا غير قانون الازدراء  غير العذاب الذي يراه من يتنصر ولا يقدر ان يطلع ورق رسمي في مصر رغم وجود حكم قضائي  وايضا عذاب من يسلم ثم يعود للمسيحية ... بيتعب جدا في العودة لاسمه القديم وقد يعيش بدون ورق ودون عمل ودون حياة طبيعية الجدير بالذكر أن قداسة البابا استجاب فورا للقاء شادية ومباركتها, وكانت لدي شادية رغبة قوية في نوال بركة قداسته بعد الأزمة التي تعرضت لها والإفراج عنها. وهذا حوار مع شاديه بعد خروجها من السجن يذكر أن شادية قد عادت إلى أسرتها بعد أن التقطت أنفاسها فور سماع قرار الافراج عنها إذ أمضت وراء أسوار سجن بنها للنساء أكثر من ثلاثة أشهر وهي لا تعلم ما يرتبه القدر لها، وبعودتها عادت البسمة بعد حياة أسرية كانت تحولت بأكملها إلى كابوس لم يفق منه الجميع إلا بعد أن نطق النائب العام المستشار عبد المجيد محمود بقراره بالافراج عن شادية ناجي إبراهيم السيسي لحين الفصل في الطعن المقدم في قضيتها وهو تزوير بطاقة رقم قومي باسم مسيحية رغم إسلام أبيها منذ نصف قرن.   لم يقف الأمر عند ذلك بل إمتد الانصاف إلى قرار النيابة العامة الذي صدر نصه كالآتي: "يتم الافراج عن المتهمة شادية مصطفى إبراهيم السيسي،وصحة إسمها شادية ناجي إبراهيم السيسي. مع تحديد أسرع جلسة نقض".  كما أعطى النائب العام تعليمات لنيابة النقض بإيداع مذكرة بالطعن بالنقض على الحكم، فأصبح الطعن على الحكم الصادر عليها من جهتين المحامي المدافع والنيابة العامة، الأمر الذي جعل هيئة الدفاع عن شادية وعلى رأسها رمسيس رؤوف النجار المحامي يتفاءلون خيراً إذ يشير ذلك إلى اقتناع النائب العام بأسباب الطعن. على أعتاب سجن بنها التقت "وطني" بشادية التي هتفت ببساطة الفلاحة المصرية: "أنا متشكرة قوي لكل اللي بتعملوه علشاني".. ووسط فرحة الأهل دار هذا الحوار السريع: * هل كنت تتوقعين قرار الافراج؟ أيوه لأني مظلومة وربنا عالم اني ماعملتش حاجة". * ألم تعلمي شيئا عما فعله والدك من تزوير أو إشهار لاسلامه؟ أبداً. كنت أنا وإخواتي عايشين معاه لكن مانعرفش حاجة خالص. * وداخل السجن كيف كانت المعاملة؟ حلوة أوي * حلوة خوفاً من شئ؟ لأ لكن كل السجانات كانوا شايفين إني مظلومة فكانوا بيعاملوني أحسن معاملة. * ماذا عن لحظة سماعك قرار الافراج؟ فرحة فرحة ماتتوصفش وكل المسجونات شالوني وغنوا لي "مبروك" رغم أنهن مسلمات ماكنش فيه ولا واحدة مسيحية في السجن غيري. * هل زارك أحد من الكهنة داخل السجن؟ كان الآباء الكهنة بيزوروني أبونا بيشوي وأبونا تيموثاوس من بنها ويناولوني، ومافيش حد اعترض على زيارتهم نهائي. * جني أولادك الثمن غالياً فهل تعرفين ما واجهوه جراء القبض عليك؟ أيوه الجيران كانوا بيضاقوهم وبيقولوا لهم إنهم عايشين بالكذب بينهم لأنهم مسلمون وقالوا للكل إنهم مسيحيين لكن أولادي كانواب يصبروا بعض ويصبروني بان المسيح تألم واحنا لازم نتشبه بيه كمان ابني الكبير أجل جوازه لأن القبض علي كان قبل يوم الجواز بـ 3 أيام. الصورة للبابا شنودة مع شادية السيسي بعد اطلاق سراحها  .
وخلصت الحكاية علي خير ..  بس لسه سيف القانون علي رقبة الاقباط ... دا غير قانون الازدراء  غير العذاب الذي يراه من يتنصر ولا يقدر ان يطلع ورق رسمي في مصر رغم وجود حكم قضائي  وايضا عذاب من يسلم ثم يعود للمسيحية ... بيتعب جدا في العودة لاسمه القديم وقد يعيش بدون ورق ودون عمل ودون حياة طبيعية  الصورة للبابا شنودة مع شادية السيسي بعد اطلاق سراحها وكانت قد طلبت لقاؤه وهو رحب بها كأب حقيقي
ربنا موجود ‫

الكنيسة» تدفع دية مسيحي من المصريين المحكوم عليهم بالإعدام في ليبيا
المصرى اليوم  ٧/٧/٢٠٠٧ م عن مقالة بعنوان "«الكنيسة» تدفع دية مسيحي من المصريين المحكوم عليهم بالإعدام في ليبيا.. ومطالب بتدخل «الأزهر» للدفع من أموال الزكاة "   كتب أحمد الخطيب
كشفت اللجنة المشكلة من لجنة الحريات بنقابة المحامين للسفر إلي ليبيا للدفاع عن المصريين المحكوم عليهم بالإعدام عن قيام الكنيسة بدفع الدية عن إيهاب وجدي المشرقي، أحد المصريين المحكوم عليهم بالإعدام في ليبيا لأهل المجني عليه، الذين تنازلوا عن الدعوي.
وقال سعد حسب الله، رئيس اللجنة لـ«المصري اليوم»: هناك ٨ حالات أخري يطلب أهل المجني عليهم فيها الدية لإسقاط حكم الإعدام عن المتهمين من بينهم سامي فتحي عبدربه من الشرقية وأحمد محروس البنداري من المحلة الكبري وعبدالله مصطفي عبدالله من كفرالشيخ وعلاء محمد سليم من مطروح.
وأشار إلي أن قيمة الدية تبلغ ٨٠ ألف دينار، بما يعادل نحو ٢٥٠ ألف جنيه مصري. وأضاف حسب الله أن هناك ١٠ آخرين من المحكوم عليهم بالإعدام في حاجة إلي من يتفاوض مع أهالي المجني بشأنهم للموافقة علي قبول الدية.
وطالب حسب الله الأزهر بالتدخل لدفع الدية عن الحالات الثماني من أموال الزكاة، علي غرار ما فعلته الكنيسة.
كانت لجنة الحريات بنقابة المحامين قد قررت تشكيل لجنة للسفر إلي ليبيا للدفاع عن المصريين الـ ٣٧ المحكوم عليهم بالإعدام، إلا أن سامح عاشور نقيب المحامين رفض تحمل النقابة تكاليف سفر اللجنة، التي انضم إليها عدد من نواب مجلس الشعب، علي رأسهم محمد العمدة للقاء السلطات القضائية الليبية بهدف الوصول إلي حلول حول الأحكام الصادرة ضد المصريين.
وكشف حسب الله عن لقاء اللجنة بالسفير أحمد القويسني «مساعد وزير الخارجية لشؤون المصريين بالخارج» من أجل التعاون بين الجانبين، حيث أصدرت وزارة الخارجية قرارا بتيسير مهام اللجنة، لكنها رفضت أيضا تحمل تكاليف سفرها.

رأى الموقع الشخصى : الكنيسة لا تدفع دية إلا إذا كان الشخص مظلوماً وزج بأسمه فى الحادث وأتهم ظلماً أما إذا كان مجرماً وأثيماً فإنه لا يساوى أصغر عملة وقيمتها مليماً .

***********************

قبطى يقول للبابا " أدفع عمرى وأعرفك اللى بيحصل من وراك يا أبويا "

جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد الجمعة ٢١ ديسمبر ٢٠٠٧ عدد ١٢٨٦ عن مقالة بعنوان [ البابا شنودة يدعو الأقباط إلي الاحتمال وطول البال ] كتب عمرو بيومي ٢١/١٢/٢٠٠٧
تجاوز البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، الأحداث الطائفية في إسنا بمحافظة قنا ولم يتكلم عنها علي الإطلاق، في عظة الأربعاء «مساء أمس الأول»، واكتفي بالحديث عن الاحتمال وطول البال، مشيراً إلي أن القلب الواسع يحتمل كل شيء.. والقلب الضيق يختنق من أي شيء.
يذكر أن أسئلة الحضور تصل البابا من خلال أوراق مغلقة، ولا يسمح للحضور في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية بتوجيه أسئلة مباشرة إليه، وحاول أحد الشباب، من الحاضرين، الاستغاثة بالبابا وإبلاغه إحدي الشكاوي قائلا: «يا قداسة البابا لازم تعرف اللي بيجري في الكنيسة».. ولم يستطع التكملة نتيجة التفاف أمن القاعة حوله وتكميم فمه، إلا أنه استطاع الإفلات للحظات قال خلالها: «أدفع عمري وأعرفك اللي بيحصل من وراك يابونا»، فما كان من رئيس الحرس إلا أن قال: «ارموه بره».
وانتقد البابا الطب النفسي في مصر، وقال في إجابته عن سؤال لسيدة مريضة بالوسواس القهري: «في الحقيقة نحن لا نمتلك طباً نفسياً لأن الطبيب النفسي الحقيقي هو الذي يغوص في أعماق النفس ليتعرف علي المرض ويشخصه».

*****************

مجــــلة راكوتى

الكرازة السنة 35 العددان 3-4 25 يناير2007 م وصلنا عدد يناير من هذه المجلة البحثية التى تصدرها جمعية مار مينا العحايبى بالأسكندرية فى موضوع ( أضواء على الدراسات القبطية ) وتشمل عده البحوث عن اللغة القبطية , والرهبانية القبطية , وتطور العمارة القبطية , وأقليم أسيوط فى العصر القبطى , وفهارس اللغة القبطية والعربية لمرقس سميكة باشا , ومقال بالإنجليزية عن المتحف القبطى

فى الثامنة مساءً بالمقر البابوى..البابا يعقد مؤتمراً صحفياً لنعى صديقه شيخ الأزهر
اليوم السابع كتب جمال جرجس المزاحم تاريخ نشر الخبر : 10/03/2010
قالت مصادر مطلعة داخل المقر البابوى، إن البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية سيعقد مؤتمراً صحفياً فى الثامنة مساء اليوم وسيحضره عدد من الأساقفة عقب انتهاء لقاء الأربعاء مساء اليوم. وأشار المصدر إلى أن البابا سيقدم واجب العزاء باسمه وباسم الكنيسة فى وفاة شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوى، إلى كافة المسلمين فى بقاع الأرض، وإلى الأقباط الحزانى على رحيل طنطاوى، الذى يتمتع بشعبية واسعة وسط الأقباط. وذكرت المصادر، أن البابا حزن بشدة لرحيل صديقه العزيز الذى كانت تربطهم معاً صداقه قوية استمرت لسنوات طويلة، وعاصرا معاً تقلبات قوية وعنيفة فى التاريخ المصرى.


This site was last updated 06/17/16