| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس لا توجد عدالة فى مصر للأقباط |
هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناكأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
من يصدق أن هناك قانونا فى مصر يحترمه المصريين؟يواجه نظام العداله فى مصر مشكله خطيره لم تحلها الدولة إلا بمحاكم أمن الدولة فقد قبض على المئات من أفراد العصابات الإجرامية الأسلامية فى جرائم قتل ولكن لم تحكم عليهم المحاكم العادية باحكام وأطلقوا من السجون ليمارسوا نشاطهم الأجرامى مرة أخرىوبالنسبة لأعضاء العصابات الأسلامية الإجرامية الذين قبض عليهم لقتل مسيحيين أو سرقتهم أو إغتصاب نساؤهم فقد فبركت الشرطه محاضر القبض والتحقيق بواسطة ضباط لهم أغراض مشبوهه حتى يجد المحامون ثغرات فيفرجون عن المجرمين وضاعت حقوق الأقباط وللتأكد اقرأ مصر فى عهد السادات ومصر فى عهد مبارك فى هذه السايت هذه المقارنة تثبت مدى تحيز الحكومة وتطبيقها للشريعة الإسلامية بإذلال الأقباط وإتفاقها غير المرئى مع العصابات الإجرامية الإسلامية لأنه حسب قانون الشريعة الإسلامية لا يحكم على مسلم قتل ذمياً .أما عمليات القتل الجماعى التى مارسته العصابات الإجرامية الإسلامية مع السياح الأجانب لإحراج الحكومة فلم يتم القبض على مرتكبيها أيضاً لأنه حسب قانون الشريعة الإسلامية لا يحكم على مسلم قتل ذمياً :- حادث فندق أوربا بشارع الهرم وتعرض سائحين يونانين للأغتيال - قتل السياح الأجانب فى حادث الأقصر الشهير فى مبنى الدير البحرى .ولم يقتصر الأمر على قتل القبط أو قتل السياح بل أمتد التطرف إلى تدمير البنية التحتية لمصر مثل القنابل التى انفجرت فى مقهى وادى النيل وحادث القللى والخازندار والإعتداءات على قطارات الصعيد وقتل بعض الركاب فيها أو تدميرها ويعتقد ان حادثة حريق قطار الصعيد الأخير والذى راح ضحيته عشرات من القتلى وعشرات من الجرحى هو من تدبير الإجرام الإسلامى وموهت الحكومة على هذا افجرام قاءلة أنه نتيجه لأنفجار انبوبة بوتاجاز فى القطارونتيجه لتهاون المسؤلين وتغميض أعينهم عن قتل المسيحيين فى مصر والإستيلاء على أموالهم أن قويت هذه المنظمات فى الشارع المصرى وادرك المسئولين مدى الخطر الذى اصاب البلاد من جراء تعاهدهم مع الشيطان عندما بدأوا فى إصطياد المسئولين وقتلهم فقتلوا رئيس مجلس الشعب الدكتور المحجوب , ومحاولة العتداء على الأستاذ صفوت الشريف وزير العلام ووزراء الداخلية حسن الألفى وزكى بدر وحسن ابو باشا والنبوى اسماعيل والعتداء على رئيس مجلس الشعب عاطف صدقى - أما رموز الفكر واعلام الأدب البحاثة والكتاب فقد ثقلت يدهم عليهم فإستطاعوا قتل المفكر العلامة فرج فوده التى مازالت كتبه تتداول حتى اليوم والأعتداء على الكاتب العالمى نجيب محفوظ وأعتدوا أيضاً على الكاتب مكرم محمد
والإحصائية التالية أوردها دكتور نبيل لوقا بيباوى فى كتاب مشاكل الأقباط فى مصر وحلولها - مطابع الأهرام بكورنيش النيل رقم الإيداع 17404/ 2001 ويعتقد أنها أستمدت من مصادر حكومية ولما كنا لا نثق فى هذه المصادر لأنها لا تبوح بالأرقام الحقيقية إلا أن الأرقام التى ذكرت فى هذا الجدول تعطى للقارئ فكرة أن هناك قتلى من الأقباط , هذه الأعداد لم تنشر من قبل ولم يعرف أحد بها فى حينه ويعتقد أن الأرقام الحقيقية لا تقل عن مائة ضعف الأرقام المذكوره فى الجدول السابقولزمت بطريركية الأقباط الأرثوذكس فى القاهرة الصمت الرهيب ولم تعلن عن عدد الضحايا من الأقباط منذ أن بدء المسلمين قتل الأقباط سنة 1981م وحتى الآن , هؤلاء الأقباط شهداء وعلى أبناؤهم وأولادهم إكرامهم هل هكذا تعامل الكنيسة شهداء المسيح عجبى , لكم إكليل المجد يا احباؤنا يا شهداء المسيح حتى شهداء الكشح الذين قتلوا وضعت أسماؤهم خارج كنيسة الأنبا أنطونيوس والأنبا بولا بسيدنى أستراليا ولم تهتم أى كنيسة قبطية بتمجيد شهداء الكشح من الأطفال والنساء والرجال لا يا أصحاب الثوب الأسود هؤلاء هم لحمنا ودمنا هؤلاء شهداء المسيح ومن واجب الأجيال أن تعرف أن هناك شهداء قتلهم المسلمينويقول د/ نبيل لوقا بيباوى ص 234 وهو رأى حكومى : " أن الأرهابيين حينما يغتالون ضحاياهم من المسلمين والأقباط إنما يهدفون إلى إحداث زعزعه فى الأستقرار الأمنى وأنهم لا يقصدون قتل القباط لكونهم أقباطاً مخالفين لهم فى الدين ولكن عندما يقتلون فأنهم يريدون إحراج النظام فى الخارج وذلك لأن الدوائر الإعلامية فى الدول الخارجية المعادية لمصر تريد إظهار النظام المصرى بموقف النظام غير القادر على حماية أصحاب الديانات المختلفة وذلك يؤثر تأثيراً بالغاً على الراى العام الخارجى "وقد أثبتت الفترة الزمنية الممتدة من 1976م وحتى هذه السنة 2004م أن الشعب الذى يعيش فى مصر ويدين بالإسلام وكذلك الحكومة التى تطبق الشريعة الإسلامية اعلنوا الحرب الدينية على المسيحيين الأقباط فى مصر وهم يستعملون جميع البنود التى جائت فى العهدة العمرية والعهود الأخرى والقرآن وكل الخدع التى أتت بها كتبهم وكل تقيه أمروا أن يستعملوها ليكون لهم الغلبة فيقتلون الأقباط ويغتصبون بناتهم إلى آخره من أعمال الإحتلال التى مارسها أجدادهم المسلمين فى العهود السابقة ضد الأقباط هل يصدق أحد كلامهم إن عقل طفل صغير يضحك من حججهم الواهية فالحكومة تقول : " أن الجماعات الإرهابية لا تقصد قتل الأقباط لأنهم أقباط مسيحيين يدينون بالمسيحية وانهم يقصدون إحراج الحكومة " أى أنه بالمعنى العامى الجماعات الإرهابية يقتلوا الأقباط بيهزروا مع الحكومة ويحرجوها هل هذا كلام ؟ , يعنى فى الحياة العامة أنا لو عندى ولد وبيحرجنى ماذا سأفعل معه ؟ سأدبه ولكنى لن اسكت على أفعاله وأجد لها سبباً عبيطاً غبياً مثل هذا السبب , لقد تردد اخيراً ان هناك أمه غبيه ضحكت منها الأمم !! والأتفاق الحكومى مع الإرهابيين المجرمين الإسلاميين الغير مرئى هو أنهم لا يمسون الرموز القبطية والشخصيات العامة القبطية الذين بلا حماية ويعملون ما يريدونة مع الطبقة السفلى من الشعب القبطى ويعملون فى مجالات مختلفة من الصحافة والأعلام لأنه فى هذه الحاله سينقلب العالم عليهم وعلى حكومتهم الإسلامية ولكننا نعرف أن أكبر شخصية قبطية تعرضت لعدة محاولات إغتيال كما أنه فى حادثة الكشح خطفت العصابات الأسلامية أحد كبار الأساقفة الأقباط وقد تمكنت الحكومة عن طريق هذه العلاقات الخفيه ان تطلق سراحه !!!! ومن المعروف ان العمليات الإرهابية تركزت فى مناطق سيطرت عليها جماعات الإجرام الإسلامى مثل إمبابة وعين شمس فنجد أن الجمعية الشرعية بها قامت بخطف 19 بنت مسيحية وهذه الجمعيه تدرب تابيعها على هذه العمليات وأنتشرت العمليات الأرهابية فى محافظات الصعيد مثل أسيوط والمنيا وبنى سويف وألقت الجماعات الإجرام الإسلامى عبوات ناسفة على عدد من الكنائس ومهاجمة محلات المجوهرات فى مصر وقتل أصحابها الأقباط وفى النهاية تقول الحكومة أنها ستحل هذه المشكلة داخلياً هل تحلها بالسكوت والرضى على هذا الأضطهاد إذا كانت الحكومة نفسها تضطهد المسيحيين فكبف سترفع عتهم إضطهاد الشعب المسلم عنهم عجبى , إنه لن يحل هذه المشكلة إلا قوة خارجيه بطريقة أو أخرى. ويمكن القول بكل ثقة عن جهاز الشرطة والأمن والجيش والبوليس أنهم يتعاونون مع الجماعات الإسلامية إن لم يكن بعضهم أعضاء غير نشطين فيها أنظر ماذا فعلت وحدات الجيش المصرى فى الإعتداء على دير مار يوحنا للراهبات تسع مرات وكان آخرها أنهم قتلوا شاباً قبطياً اسمه كيرلس وكذلك على جميع المحاضر والإضطهادات التى حدثت للأقبط لم يقبض البوليس على أحد ولم يحاكم مسلم واحد بسبب جريمة أرتكبها ضد الأقباط . ويقول د/ نبيل لوقا بيباوى فى كتابه ص 236 : " أما الحوادث الإرهابية التى لم يتم القبض على مرتكبيها فهذا خارج عن إرادة جهاز الشرطة وهذا يحدث فى جميع دول العالم حتى فى الدول المتقدمة أمنياً مثل أنجلترا وفرنسا وألمانيا لا يوجد نسبة ضبط 100 % أن مرتكبى حادث القصر حادث الدير البحرى ومقتل الكثير من السياح الأجانب لم يتم القبض علي مرتكبى الحادث حتى الآن " إذاً فنحن أمام تحيز دينى واضح أنه تم الضبط لقضايا إرهاب ضد المسلمين ولم يتم ضبط أحداً إعتدى على السياح أو على الأقباط أما نسبة 100% فمعروف عن الشرطة حكاية الفبركة وتلبيس التهم لمجرميين فى السجون والمظلومين من الأقباط والجدول التالى الذى تتشدق به أجهزة البوليس فى مصر نورده لكى يتحقق القارئ من بياناتهم لخداع الراى العام كما تعودنا أن نسمع فى مصر
هؤلاء الذين تم القبض عليهم هم الذين إعتدوا على رجال الشرطة ورجال الحكم أمثال وزراء الداخلية زكى بدر والنبوى أسماعيل وحسن اللفى وقد قتل الإجرام الإسلامى اللواء رؤوف خيرت المسئول الول بجهاز مباحث أمن الدولة عن مكافحة الإرهاب والمسئول عن النشاط الدينى فى مصر وهذا يعنى إختراق هذه العصابات الإجرامية لأدق جهاز تعتمد عليه الدولة فى مكافحتها لإرهاب الجماعات الإسلامية .والجدول التالى فيه شيئاً من الصدق يبين الذين قتلوا من الضباط أو الجنود أو امناء الشرطة أو الخفراء ولم يبين الجدول التالى عدد المسيحيين الذين قتلوا من هذه الفئات
=================================================================مصر ليس فيها عدلاً للأقباطوالقوانين فى الدستور متضاربةتضارب قانون الشريعة الإسلامية وقانون حرية العبادة الدينيةإننا لا نطالب الدولة في هذا المجال سوى بإعمال التزاماتها المنصوص عليها في المواثيق الدولية لحقوق الإنسان وعلى الأخص: |
This site was last updated 01/02/08