Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

إلغاء إفطار الوحدة الوطنية

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
إلغاء إفطارالوحدة الوطنية
أساقفة يرفضون إفطار رمضان

Hit Counter

 

العنف الأسلامى يزداد فى شهر رمضان

رمضان فى سنة 2005 م إلغاء حفل أفطار الأسكندرية

وقد أدت ممارسات الأمن ومحافظ الأسكندرية السابق وهجوم المسلمين على كنائس الأسكندرية بسبب مسرحية إلى إلغاء مائدة الأفطار الرمضانية التى يطلق عليها مائدة الوحدة الوطنية أما المسلمون فيطلقون عليها مائدة الرحمن وقد جاء هذا فى تصريح من مدير ديوان البطريركية الأرثوذكسية في الإسكندرية رمزي عبد النسيم أن المسرحية عرضت مرة واحدة منذ سنتين وتم إيقافها بعد ذلك. ونفى أن تكون الكنيسة مسؤولة عن طبعها وتوزيعها. وأضاف أن بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقصية شنودة الثالث ألغى حفل إفطار الوحدة الوطنية الذي كان مقررا اليوم في الإسكندرية ولم يأت إلى المدينة أمس الجمعة 21/10/2005 م

رمضان فى سنة 2006

وبالرغم من سجن أمن الدولة سبعه من خدام كنيسة سمعان الخراز بعد أن افرجت عنهم النيابة وأعتصام الكثيرين بالكنيسة وتحيز أمن الدولة ومساعدته فى أختطاف فتيات القبط فقد أقام البابا شنودة حفل الإفطار الوحدة الوطنية لعام 2006 م

حفل إفطار الوحدة الوطنية بتاريخ 9/10/2006 م ، تحت رعاية البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
وحضر الحفل شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي وعدد كبير من كبار رجال الدولة والشخصيات السياسية في مقدمتهم الدكتور أحمد نظيف رئيس الوزراء وصفوت الشريف رئيس مجلس الشورى والأمين العام المساعد للحزب الوطني، وجمال مبارك الأمين العام المساعد للحزب، والدكتور حمدي زقزوق وزير الأوقاف والدكتور مفيد شهاب وزير الدولة للشئون البرلمانية، والدكتور أسامة الباز مستشار الرئيس مبارك، والدكتور هاني هلال وزير التعليم العالي، والمهندس أحمد المغربي وزير الإسكان، وعائشة عبد الهادي وزير القوى العاملة، والدكتور حاتم الجبلي وزير الصحة وزهير جرانة وزير السياحة، وأمين أباظة وزير الزراعة، وأحمد ماهر وزير الخارجية السابق، والدكتور عبد العظيم وزير محافظ القاهرة، والمستشار عدلي حسين محافظ القليوبية، واللواء إسماعيل الشاعر مدير أمن القاهرة.
ولم يحض الحفل وزير الإعلام أنس الفقي واللواء حبيب العادلي وزير الداخلية الذي اعتذر عن عدم الحضور لتواجده مع الرئيس مبارك بالإسماعيلية لمشاركة القوات المسلحة الاحتفال بنصر أكتوبر.
وكانت أبرزت مفاجآت حفل هذا العام حضور السفير الأمريكي بالقاهرة فرانسيس ريتشاردوني وزوجته، وسفير إسرائيل بالقاهرة شالوم كوهين، وقد ترك السفيران الإفطار وجلسا سويًا بمفردهما بعيدًا عن المجاملات والزحام.
وقد أدى كبار رجال الدولة صلاة المغرب، خلف شيخ الأزهر، الذي ألقى كلمة تحدث فيها عن الوحدة بين عنصري الأمة مسلمين وأقباطًا. وبعدها تحدث البابا شنودة في كلمة مقتضبة لم تستغرق سوى دقيقتين فقط نظرًا لظروفه الصحية.

*****************************************************************************************************************************

الحديث الذى أدلى به قداسة البابا شنودة الثالث فى عام 2004 م فى حوار صريح جداً لأحدى القنوات الفضائية التلفزيونية من مصر ( الحلقة الثالثة )
ما زالت مشاكل الأقباط لم تحل حتى هذا اليوم منذ عصر السادات


الصيــــــــــــــــام
الذين يحرقون الكنائس ليسوا مسلمين حقيقين لأن المسلم الحقيقى هو الذى يسلم الناس من يده ولسانه الذين يحرقون الكنائس ليسوا مسلمين بالحقيقة لأن المسلم الحقيقى هو الذى يجادل أهل الكتاب إلا بالتى هى احسن المسلم الحقيقى هو الذى يعطى صورة مشرقة عن دينه , وأنا أترك مسألة الكنائس إلى أخوتى المسلمين يتصرفون فيها .. أما أنا فقد قررت قراراً أنه ألا تبصرنى الشمس آكلاً إلى أن تحل المشكلة بيننا وبين المسلمين وفعلاً مرت على شهوراً لم تبصرنى الشمس آكلاً .. ورد المزيع المحاور فقال : يعنى الإعتصام .. لا الصوم أى لا ترانى الشمس آكلا ولا شارباً .. ورد المزيع : " يعنى صيام إحتجاجى " فقال البابا : " سميه ما شئت " وعندما كرر المزيع عبارته مرة أخرى فسرها له البابا قائلاً : " لا هو إلتجاء إلى الرب بالصوم ليرفع عنا هذه المشكلة " وقال المزيع : " يبقى صيام إلتجائى " فقال البابا : " سميه ما شئت " فضحك المزيع وقال البابا : " سميه ما شئت " ورد المزيع : " ده موش قريب من غاندى مثلاً فى قضية القوة السلبية negative power " فرد البابا : " جايز " ثم قال المزيع : " وأعلنته وبالتأكيد أعتبر أن ده ضغط عليه " وأنا بتكلم خرج بعض السايسين الذين كانوا حاضرين منهم ألبرت برسوم

لجنـــــة تقصى الحقــــــــائق

وبعدين ثانى يوم أو ثالث يوم لقينا الرئيس السادات أصدر قراراً بتكوين لجنة تقصى الحقائق فى مشكلة الأقباط " المزيع : " وده أعتبرته شئ إيجابى أم سلبى وقتها " فرد البابا : " شئ إيجابى , واللجنة فيها أقباط وفيها مسلمين فقابلونى وقعدو معايا وقعدوا مع ناس تانيين فاتوا عليا اللجنة وكان يراس هذه اللجنة الدكتور جمال العطيفى شخص كان وزير الثقافة قبل كان كده" فأنا قلته يا أستاذ فلان يعنى تتحرق كنيسة الخانكة يا أستاذ فلان أمام ضميرك المكان اللى أنت زرته كان كنيسة ولا جمعية فقال لى : " دى كان جمعية " وهو صمت قليلاً وأجاب بذكاء لأنه لو قال كنيسة هايقول لك موش صادر بيها تصريح , ولو قال جمعيه هو موش جمعيه وصمت قليلاً ثم قال انه مكان تقام فيه الشعائر الدينية , لأنه يمكن أن يقول تقام بطريقة غير شرعية , وقال البابا لكنها كنيسة غير مرخص بها .. المزيع : " يعنى هو أستخدم العبارة دى علشان يلعب بيها يعنى هو مكان تقام فيه الشعائر الدينية ولكنه ليس كنيسة تقام فيه الشعائر الدينية " قال البابا عن موضوع حرق كنيسة الخانكة : " أنا قلت له انا يكفينى منك هذا الجواب .. هل مكان تقام فيه الشعائر الدينية يحرقوه ؟ ده أى محل حتى بتاع خمور ميقدروش يحرقوه .. يقوم مكان تقام فيه الشعائر الدينية يحرقوه , يعطى الشعب السلطة أنه يحرق يبقى غوغائية سكتنا على كدة وقعدت أشرحلهم أيه اللى يكون , كان طلعوا منشور عنوانه منشور البابا شنودة فى مارس سنة 1972 م قعدت أشرحلهم من أين صدر هذا المنشور ؟ .. المزيع : " هوه فعلا صدر منشور" البابا : " أيوه .. طبعاً لجنة تقصى الحقائق قالت عليه ده واضح الإصطناع , لكن تركوه يسرى نفسياً فى عقول الناس وما قالوش وضع الإصطناع إلا بعدها بكام سنة , الأمور بدأت تتلخبط وكنا نجد الأقباط تعبانين والدولة موش بتسندهم .

زيارة السادات للمقر الباباوى

ثم زارنى الرئيس السادات فى مقرى بالبطريركية فى أواخر ديسمبر سنة 1972م يعنى بعد الحكاية دى .. المزيع : " ما كانش حصل أى أتصال هاتفى قبلها أو أى مبادرة لترطيب الأجواء بعد اللجنة دى " البابا : " لا بس قالولنا على الميعاد أنه هايجى أمتى " المزيع البابا : " فوجئت حضرتك بالميعاد " .. البابا : " موش فوجئت بس قالولنا بالميعاد " المزيع : يعنى فوجئت بأنهم
بيقولوا ليك انه فيه زيارة ولا كنت شايف أن دى زيارة منطقية " البابا : " لا .. أنا فاكر للأوضاع التعبانة " المزيع : " يعنى قلت خيراً ممكن يحصل حاجة " البابا : " طبعاً سلمناهم البطرخانة كلها فتشوها قبل ما يجى الريس كعهدهم فى أى زيارة المهم أننى كسرت شيئاً من نذرى فى هذا اليوم الريس جه وموش أحنا اللى قدمنالة مشروب هو دخل فى مكتبى وقعدنا سوا وطلب من سكرتير له جاب ترمس فيه شاى إدانى كباية وخد هوه كباية طبعاً موش قادر أقوله ما شربش من عندك لئلا يظن سوءاً " المزيع : " كنت خايف متشربش معناها أيه بس كنت عايز اعرف حاطط لك شئ سام عاملك عمل " .. البابا : " لا .. لا .. لا لا " .. المزيع : " ما كنت تقوله انا صايم ولا حضرتك مرضيتش تقوله أنك صايم علشان هوه ضيف عندك " فى هذا اليوم فقط أنا شربت معاه أنا استمريت فى الصوم باقى الأيام والشهور "


موضــــــــــــوع الكنائس
وبعدين هوه داخل فى موضوع الكنائس قال لى أن الأقباط يبنون كنائس بطريقة غير شرعية تسئ لمشاعر المسلمين " .. المزيع : هوه اللى أتكام (يقصد السادات ) البابا قال : " السادات قال لى أنا عايز أصل بالأتفاق بينى وبينك وتقول على عدد الكنائس التى تحتاج إليها كل سنة وأنا أعدك على العدد اللى تقوله وازود عليه بعشرة من عندى " المزيع : " أنطباعك كان ايه على هذا العرض " البابا : " انا أحرجت لأنى ماذا أقول ؟ إن قلت عدد قليل , يبقى أسأت إلى مصالح الأقباط إن قلت عدد كبير يبقى أستغليت عرض الرجل اللى قال لى .. أعدك .. واوافق .. وازود عشرة من عندى " مقلتلوش حاجة ووهارجع أقولك ليه .. أنا كنت قاعد افكر قال لى ليه بتفكر وعاد نفس الكلام والرقم اللى هاتقول عليه هازود عشرة قلتله يا ريس أنا يعنى أنا خايف أقولك اى رقم يتعبك مع المسلمين فى تنفيذه قال لى لا .. لا .. أطمئن كويس أحنا ماسكين البلد كويس من جوه بس نكون متعاونين من الخارج البابا : " أنا عايز أقوله الرقم اللى أقوله اقوله موش عارف قولت له شوف ياريس أحنا عندنا عشرين محافظة فى البلد قال أيوه فلو أن كل محافظة بكل مراكزها مدنها وكل بنادرها وكل قراها أخذت كنيستين أثنين يبقى أثنين فى عشرين يبقى بأربعين" قال السادات : "يبقى على أديك خمسين كنيسة " قال البابا : أنا قلت لو يحرج مع المسلمين يقولهم : لا يا جماعة أحنا عندنا أكثر من عشرين محفظة فى كل محافظة اثنين بجميع كل مراكزها وكل بنادرها وكل مدنها وكل قراها أنتم بتبنوا فى الشارع الواحد جامعين موش فى المحافظة كلها والحكاية هديت المزيع : " ولما كنت مكسوف وحاسس أنك فعلاً نجحت أنك توصل لأتفاق معقول " .. البابا : " ايوه بس لم ينفذ هذا الأتفاق "

الإتفاق الذى لم ينفذ

المزيع : " أيه اللى حصل بعدها بعدها أتبنى كام كنيسة " البابا : " أنا هاقولك لحضرتك بعدها بخمس سنين .. يعنى المهم لما تقابلنا معا سنة 1977م برضه لجأ الريس يغنى نفس الأغنية قال البابا هوه طلب منى اربعين انا أديتله خمسين قلت له : يا سيادة الرئيس .. كان الإتفاق الذى تم بينى وبينك بخصوص الكنائس أتفاقاً نبيلاً وترك فى نفوس الأقباط أعمق الأثر وقابلوه بشعور الشكر والأمتنان , وأنا اعترف أنك أعطيتنا فوق ما نطلب , وخلصنا من دى , وقلت له : هل الإتفاق اللى كان بينك وبينى نفذ أم لم ينفذ ؟ وقال البابا : " كان الكلام ده فى آخر 1972 م وكانت خلصت سنة 72 .. فى سنة 1973 م أخدنا 32 قرار جمهورى وفى سنة 1974 م أخدنا 17 قرار جمهورى , وفى سنة 1975 م وسنة 1976م أخدنا خمسة قرارات جمهورية وفى السنة اللى أحنا فيها 1977 أخذنا 4 قرارات جمهورية يعنى جميع القرارات الجمهورية التى أخذناها فى خلال 5 سنين أخدنا 58 قرار جمهورى يعنى موش هو الإتفاق اللى تم بينى وبينك " المزيع : " يعنى كل كنيسة تبنى يجب أن تحصل على قرار جمهورى يعنى لما تقول 58 قرار جمهورى يعنى 58 ترخيص ببناء 58 كنيسة سؤال هل كنت كل سنة بتقدموا طالبين الخمسين ؟ " .. البابا : " كنا نطلب حسب الأتفاق فلا يأتى إلا هذا , وبعدين قلت له (للسادات ) ثانى حاجه أننا أتفقنا أن الكنائس القديمة مالهاش دعوه بالترخيصات ده ترميم وكانوا بيجروا ورا بالكنائس دى أحياناً يطالبوننا بتقديم طلب بخصوصها ثالث حاجه : أن بعض الكنائس التى أخذنا بها قرارات جمهورية لم نستطع تنفيذها قال السادات : " زى أيه " ..

كنيسة الأربعة عشر جامعاً
قال البابا : " أعطيته أسماء شوية كنائس وبعدين قلتله مثلاً عن كنيسة العياط لأن رئيس الوزراء يعرف تفاصيل التفاصيل عنها وقد حصلنا على قرار جمهورى بالترخيص ببناء هذه الكنيسة سنة 1973م وقدمنا كل الأوراق اللازمة للترخيص مثل الملكية وخرائط مساحية وكل شئ مطلوب ولما وجدت وزارة الداخلية أن كل شئ مضبوط طلبت أستصدار قرار جمهورى فجالنا قرارا جمهورى رحنا نبنى الكنيسة طلعوا علينا بالعصى وبالبنادق وهيصة وجه البوليس وجه النيابة وجه المحافظ " فقال السادات : " ليه .. ليه " قال البابا حول مشاكل بناء الكنائس : " أفتعلوا إشكالاً قانونيا حول ملكية الأرض (المخصصة للكنيسة) فالمحافظ قال ما دام فيه اشكال قانونى يقفوا البناء حتى يفصل القضاء فيه أحنا قلنا طيب طبيعى القضاء هايفصل فيه لأن عندنا الملكية لكن يعنى لما القضاء يفصل بعد 7 - 8 شهور يكون بنوا جامع فى نفس المنطقة يأتوا إلينا يا جماعة هانهدم الجامع دوروا على أرض ثانية ندور على أرض تانية وتطور الموضوع لغاية الآن بقى لنا أربع سنين موش عارفين نبنى الكنيسة لأن الإتفاق بيننا وبين بعض لم يتم وموش بس أنهم وموش بس القرارات الجمهورة لم نقدر أن ننفذها بل أنهم ايضا أى مبنى يتبنى يقولوا لينا هاتوا قرار جمهورى لو فى داخل الكنيسة نفسها أى مبنى عايزين نبنى حجرة للبواب يقولوا لينا هاتوا قرار جمهورى عايزين نبنى حجرة للقرابنى يقولوا لينا هاتوا قرار جمهورى أحد الأساقفة تشميسة (عروق خشب تحمى من الشمس ) قالوا هاتلى قرار جمهورى أنا لما لاقيت كده طلبت دورة مياة فقالوا هاتوا قرار جمهورى معقول انا هاروح لرئيس الجمهورية أقول له أدينى قرار جمهورى علشان دورة مياة " أتنرفز السادات وقال لممدوح سالم : " أيه ده يا ممدوح " أنا لما لاقيته أتنرفز على ممدوح قلتله ممكن يا سيادة الريس أقول لك فكاهه كده قال أتفضل قلت له إيه رأيك عندنا فى ضواحى الجيزة كنيسة بنسميها كنيسة الأربعة عشر جامعاً " ضحك السادات وقال : " يعنى ايه كنيسة الأربعة عشر جامع " قال البابا : " أخترنا أرض نبنى عليها كنيسة بنوا جنبها جامع منفعتش الأرض بنوا جنبها جامع منفعتش أرض ثالثة بنوا جنبها جامع منفعتش لغاية ما بقوا أربعة عشر جامع قلنا ما فيش داعى نختار ارض تانية ونتعبكوا فى بناء الجامع الخامس عشر المطران يعمل أيه أخد بيت مبنى جاهز ونفذ حيطانه على بعض يعنى شالها وقعد يصلى فيه يعمل أيه الراجل ده علشان يصلى
 

=======================================================================

 

 

 

Home | موائد رمضانية 2003 | تاريخ موائد الرحمن | رمضان والأرهاب والموائد | الصليب والسياسة

This site was last updated 12/31/09